اعتقد اخى الكريم ان مصر تتجه الى الجوله الاخيره وهو التصعيد السياسى .فى وجهة نظرى ان الرفض الاثيوبى لمخرجات اجتماعات وزراء الخارجيه العرب هو فى صالح التحرك السياسى المصرى المتصاعد
الان الكره فى ملعب المجتمع الدولى بعدها ستنتقل الى الملعب المصرى السودانى وهى النهايه والتى بناء عليه يجب التصرف فورا