اجدد الدعوة للحكومة المصرية لتغيير سياستها تجاه النظام الاثيوبى الديكتاتورى والوقوف مع حق تقرير المصير للشعوب الإثيوبية المضطهدة فى أقاليم اورومو والاوجادين وبنى شنقول والعفر وغيرهم و تستنجد هذه الشعوب بمصر ولا مجيب حق تقرير المصير للشعوب المضطهدة فى إثيوبيا ومنهم شعب بنى شنقول الذى يقع في ارضيه سد النهضة هو الحل لمشكلة السدود بعد انتهاء التفاوض بلا اى نتيجة. الحل على المدى القصير هو تحييد سد النهضة لمنع اى ضرر بمصر والسودان قبل الملىء الثانى...... الحل النهائى لمياة النيل لمئات السنوات هو تفكيك الاتحاد الفيدرالى لشعوب اثيوبيا و منح الشعوب الإثيوبية حق تقرير المصير والاستقلال فلا رابط بينها عرقيا ولا حتى رابط لغوى