الاستثمارات العربية في إثيوبيا
دول عربية تبحث عن موطئ قدم في إثيوبيا
ربما لا تمتلك بقية الدول العربية استثمارات كبرى في إثيوبيا، لكن ذلك لا يعني أن دولاً خليجية وعربية أخرى توقفت عن البحث عن مجالات للاستثمار في إثيوبيا.
دخلت مصر مجال المنافسة في إثيوبيا بعد حصولها على قطعة أرض كبيرة لإقامة منطقة صناعية مصرية، تضم عدداً من المصانع، في إقليم تجراي، وهو الأمر الذي اعترضت عليه القاهرة، إذ تفضل مصر الحصول على أراض بالقرب من العاصمة أديس أبابا وحول إقليم أروميا، لقربها من المركز ولسهولة تواصلها مع بقية ولايات البلاد.
وحتى الآن، استثمرت مصر ببناء فرع لمصنع السويدي للكابلات والبنك الأهلي المصري، وكذلك في مجالات صناعة الألومنيوم والإنتاج الحيواني.
الكويت حاضرة أيضاً، باستثمارات شركة “الخرافي”، التي كان لها دور كبير في تشييد مطار بولي الدولي، أكبر مطارات إفريقيا.
أما قطر، فتبلغ استثماراتها قرابة 500 مليون دولار، لكن زيارة أخيرة للأمير تميم بن حمد كانت تهدف إلى من الزيارة إلى تفعيل الاتفاقيات السابقة وتحريك الاستثمار القطري في إثيوبيا وزيادة التبادل التجاري وتشجيع رجال الأعمال القطريين على دخول السوق الإثيوبي والاستفادة من الفرص الاستثمارية التي تقدمها الحكومة الإثيوبية وخاصة في مجال الأمن الغذائي.
دول عربية تبحث عن موطئ قدم في إثيوبيا
ربما لا تمتلك بقية الدول العربية استثمارات كبرى في إثيوبيا، لكن ذلك لا يعني أن دولاً خليجية وعربية أخرى توقفت عن البحث عن مجالات للاستثمار في إثيوبيا.
دخلت مصر مجال المنافسة في إثيوبيا بعد حصولها على قطعة أرض كبيرة لإقامة منطقة صناعية مصرية، تضم عدداً من المصانع، في إقليم تجراي، وهو الأمر الذي اعترضت عليه القاهرة، إذ تفضل مصر الحصول على أراض بالقرب من العاصمة أديس أبابا وحول إقليم أروميا، لقربها من المركز ولسهولة تواصلها مع بقية ولايات البلاد.
وحتى الآن، استثمرت مصر ببناء فرع لمصنع السويدي للكابلات والبنك الأهلي المصري، وكذلك في مجالات صناعة الألومنيوم والإنتاج الحيواني.
الكويت حاضرة أيضاً، باستثمارات شركة “الخرافي”، التي كان لها دور كبير في تشييد مطار بولي الدولي، أكبر مطارات إفريقيا.
أما قطر، فتبلغ استثماراتها قرابة 500 مليون دولار، لكن زيارة أخيرة للأمير تميم بن حمد كانت تهدف إلى من الزيارة إلى تفعيل الاتفاقيات السابقة وتحريك الاستثمار القطري في إثيوبيا وزيادة التبادل التجاري وتشجيع رجال الأعمال القطريين على دخول السوق الإثيوبي والاستفادة من الفرص الاستثمارية التي تقدمها الحكومة الإثيوبية وخاصة في مجال الأمن الغذائي.