الجيش الإثيوبي يلوح بالحرب ضد مصر

الفكرة مش ان اثيوبيا تلتزم او لا بقرارات مجلس الامن ، الفكرة ان بقي عندك شرعية دولية لاي عمل عسكري غير ان قرارات مجلس الامن بتكون ملزمة للدول بتطبيق العقوبات علي الدول المجلس الامن بيفرض عليها عقوبات ، الموضوع مش بالسهولة ديه ، مجلس الامن و قرارته مهمة لاي عمل عسكري ، مصر لقدر الله لو قامت بعمل عسكري و كان فيه عقوبات رغم اني استبعد ده ، كفيل انه يدمر اقتصادك خاصا لو عقوبات من الاتحاد الاوروبي ، سياسة النفس الطويل هي فضل سياسة في المواضيع ديه خاصا ان لو مصر خرجت من الازمات ديه كمان عقد من الزمن هيكون الاقتصاد المصري في مكان تاني خالص

والله انا بشوف حوار العقوبات الدولية ده مبالغ فيه للغاية في شوية نقاط كده

1-يعني مثلا انت بتدخل في ليبيا علانية وصراحة وصورت ضربة جوية من غير ما تروح لمجلس الامن ولا للميثاق السادس ولا السابع ولا الكلام ده
لان الضربة الجوية ديه متُفهمه بعد ذبح المسيحين المصريين في ليبيا

2-العالم كله شايف مفاوضات اثيوبيا والعالم كله عارف انه مجري نهري دولي مش نهر لاثيوبيا والسد هياثر في حياه ملايين مش عشرات زي اللي حصل في دبح المسيحين في ليبيا

3-مصر مش ايران مثلا ولا كوريا الشمالية دولة مش مارقة طبقا للمجتمع الدولي ده حتي ايران اللي بتسعي لاسلحة نووية و فشخة الشرق الاوسط اضرابات الاوربيين بيعملوا المستحيل عشان يرفعوا العقوبات عليهم (لاسباب اقتصادية في المقام الاول)

4-اظن مصر مثلا ليها دلال عند الصين او روسيا او فرنسا ليوم زي ده يوم استخدام الفيتو ضد اي قرار بعد الضربة العسكرية لو اصلا هيبقي في قرار

5-لو وصل الامور الاختيار ما بين مصر واثيوبيا امريكا هتختار مصر (بس محتاجة شوية صياعه مننا ونحط اسرائيل في النص بس بمعلمه وتهديدات زي النظام ممكن ميستقريش ويمنين يصعدوا للحكم والي اخره ..زي الاباتشي في 2015)

في مليون سبب ان مصر مش هتوصل لعقوبات تصل لانهيار اقتصادي للدولة

وحتي لو ....النيل اهم واخطر بس مش هتصل لكده في الاساس
 
انت خايف من رد فعل المجتمع الدولى و مجلس الامن
و مش خايف من الاثار السلبية الكبيرة جدا من ملئ السد و بدا تشغيله
العالم لا يحترم غير الاقوياء

طبعا خايف من عقوبات دولية ، لان اثارها هتكون كارثية علي الاقتصاد ، الاقتصاد المصري بينمو بشكل سريع لكن مش بالقوة انه يتحمل عقوبات اقتصادية ، شوف ايران دولة فيها كل المقومات لتكون دولة عملاقة بترول زراعة عقول بشرية شوف العقوبات الاقتصادية عملت ايه في ايران لو لا العقوبات علي ايران كان وضع ايران اختلف تماما ، انا استبعد اي عقوبات علي مصر حتي لو لم يصدر قرارات من مجلس الامن لكن نحن لا نعرف ما يحدث في الغرف المغلقة ، مصر دولة كبيرة و تسير في نهج السياسي حتي الاخر ولو صدر قرارت من مجلس الامن يحق لمصر استخدام القوة العسكرية بتاييد دولي
 
طبعا خايف من عقوبات دولية ، لان اثارها هتكون كارثية علي الاقتصاد ، الاقتصاد المصري بينمو بشكل سريع لكن مش بالقوة انه يتحمل عقوبات اقتصادية ، شوف ايران دولة فيها كل المقومات لتكون دولة عملاقة بترول زراعة عقول بشرية شوف العقوبات الاقتصادية عملت ايه في ايران لو لا العقوبات علي ايران كان وضع ايران اختلف تماما ، انا استبعد اي عقوبات علي مصر حتي لو لم يصدر قرارات من مجلس الامن لكن نحن لا نعرف ما يحدث في الغرف المغلقة ، مصر دولة كبيرة و تسير في نهج السياسي حتي الاخر ولو صدر قرارت من مجلس الامن يحق لمصر استخدام القوة العسكرية بتاييد دولي
واذا مات شعبك عطشا ومن الأمراض وبارت أراضيك من سيعوض خسائرك
 
والله انا بشوف حوار العقوبات الدولية ده مبالغ فيه للغاية في شوية نقاط كده

1-يعني مثلا انت بتدخل في ليبيا علانية وصراحة وصورت ضربة جوية من غير ما تروح لمجلس الامن ولا للميثاق السادس ولا السابع ولا الكلام ده
لان الضربة الجوية ديه متُفهمه بعد ذبح المسيحين المصريين في ليبيا

2-العالم كله شايف مفاوضات اثيوبيا والعالم كله عارف انه مجري نهري دولي مش نهر لاثيوبيا والسد هياثر في حياه ملايين مش عشرات زي اللي حصل في دبح المسيحين في ليبيا

3-مصر مش ايران مثلا ولا كوريا الشمالية دولة مش مارقة طبقا للمجتمع الدولي ده حتي ايران اللي بتسعي لاسلحة نووية و فشخة الشرق الاوسط اضرابات الاوربيين بيعملوا المستحيل عشان يرفعوا العقوبات عليهم (لاسباب اقتصادية في المقام الاول)

4-اظن مصر مثلا ليها دلال عند الصين او روسيا او فرنسا ليوم زي ده يوم استخدام الفيتو ضد اي قرار بعد الضربة العسكرية لو اصلا هيبقي في قرار

5-لو وصل الامور الاختيار ما بين مصر واثيوبيا امريكا هتختار مصر (بس محتاجة شوية صياعه مننا ونحط اسرائيل في النص بس بمعلمه وتهديدات زي النظام ممكن ميستقريش ويمنين يصعدوا للحكم والي اخره ..زي الاباتشي في 2015)

في مليون سبب ان مصر مش هتوصل لعقوبات تصل لانهيار اقتصادي للدولة

وحتي لو ....النيل اهم واخطر بس مش هتصل لكده في الاساس

مفيش حد يقدر يوقع عقوبات علي مصر تؤدي لانهيار اقتصادي لانه مش فصالحهم، مصر عددها اكثر من ١٠٠ مليون و بطل علي البحر المتوسط يعني الوضع خطر عليهم بجانب ان جيشها عملاق ، لكن العقوبات هتقزم اقتصادك و تحد من نموه بجانب تاثير العقوبات علي قوة مصر السياسية و قوتها العسكرية و الناعمة ، الغريب ليه تقوم بعمل عسكري دون غطاء دولي وانت موقف سليم و لديك دبلوماسية خارجية محترفة،
في دول هتقف مع مصر ضد اي عقوبات لو حدثت لمصالحها لكن اجعل مصيرك بايدك و سياسة النفس الطويل حتي قرار ادانة دولي و سيحق لك التحرك عسكريا
 
مفيش حد يقدر يوقع عقوبات علي مصر تؤدي لانهيار اقتصادي لانه مش فصالحهم، مصر عددها اكثر من ١٠٠ مليون و بطل علي البحر المتوسط يعني الوضع خطر عليهم بجانب ان جيشها عملاق ، لكن العقوبات هتقزم اقتصادك و تحد من نموه بجانب تاثير العقوبات علي قوة مصر السياسية و قوتها العسكرية و الناعمة ، الغريب ليه تقوم بعمل عسكري دون غطاء دولي وانت موقف سليم و لديك دبلوماسية خارجية محترفة،
في دول هتقف مع مصر ضد اي عقوبات لو حدثت لمصالحها لكن اجعل مصيرك بايدك و سياسة النفس الطويل حتي قرار ادانة دولي و سيحق لك التحرك عسكريا
تاثيرها هيبقي بسيط لو اصلا حصل عقوبات
عامة زي ما قلتك
انا حاسس هيخلص علي اتفاق سياسي
ادينا بنتناقش وان كان نفسي يضرب والله ويكون رسالة لاي حد في حوض النيل
يالا الله المستعان
 
تاثيرها هيبقي بسيط لو اصلا حصل عقوبات
عامة زي ما قلتك
انا حاسس هيخلص علي اتفاق سياسي
ادينا بنتناقش وان كان نفسي يضرب والله ويكون رسالة لاي حد في حوض النيل
يالا الله المستعان

انا متاكد ان الموضوع هيخلص سياسية لكن احنا بنتكلم عن خطة بديلة ، اعتقد ان دهً كان سؤال احد الاخوي ،

زي ما في دول عايزة تورط مصر في حرب مع الحبش في دول مش عايزة مصر تتورط في حرب لان مصالحها في تركيز مصر علي الجبهات الاخري زي الشرق و شرق المتوسط.

الاتحاد الاوروبي في حاجة لمصر قوية ، الاتحاد الاوروبي لم يدعم مصر سياسيًا و اقتصاديا و عسكريا لمواجهة اثيوبيا ، مصر اصبحت نقطة مهمة في سياسة الاوروبين في الشرق الاوسط ، و السيسي صراحة ذكي جدا بيستغل الموضوع افضل استغلال سياسيا و اقتصاديا و عسكريا
 
انت حتجيب القاذفه منين وبعدين الطياره القاذفه حتكون بنسبه للدفاعات الجويه كلفيل الطائر تقريبا ممكن اكتشاف القاذفه قبل الدخول للحدود السودانية
سهل جدا فرض سيادة جوية بقدرات سلاح جو المصري مقارنة بالاثيوبي لتفتحةالمجال للسي٣٠ محملة بقنابل زنة ٥٠٠٠
 
هى دى كمان محتاجه تفويض
عسكريا..

لأن طبقا للدستور المصرى لا يجوز أن يخرج الجيش خارج البلاد إلا بموافقة برلمانية و هناك فقط ١٠٠٠ عسكرى يستطيع رئيس الجمهورية إخراجهم بدون الحصول على الموافقة البرلمانية و فى الغالب هذه العناصر بتكون ضمن وحدات المناورات و التدريبات الخارجية
 
سد النهضة: لماذا تنتهج إثيوبيا تعبئة "لا مثيل لها" ضد مصر في المفاوضات؟


سلطت صحف عربية الضوء على المحادثات القائمة بين إثيوبيا ومصر والسودان، حول سد النهضة الإثيوبي.

ويرى فريق من الكتاب أن الشأن السياسي الداخلي في إثيوبيا يقف وراء تعنتها، في الوصول لحل مع مصر حتى هذه اللحظة.

فيما ناقش فريق آخر إمكانية لجوء مصر للحل العسكري، لو فشلت المفاوضات الحالية.

حديث الحرب "وقت التفاوض"

يقول حسن أبو طالب، في جريدة "الشرق الأوسط" اللندنية، إن "أديس أبابا المحملة بهموم الانتقال السياسي والانتخابات المؤجلة، والصراع بين آبي أحمد رئيس الوزراء وجوهر محمد المنافس الأكبر المنتمي إلى عرقية الأرومو، ما زالت تُحّمل مصر مسؤولية فشل المفاوضات لأنها تتمسك بحقوقها ومرجعية وثيقة واشنطن

ويتابع: "والأعجب أن رئيس الأركان الإثيوبي يتحدث عن الحرب وقت التفاوض، ويدعو مصر إلى التنازل عن حقوقها وقبول المنطق الإثيوبي، وبيان الخارجية الإثيوبية يدين القاهرة، لأنها تتحرك دبلوماسياً على النطاقين الدولي والأفريقي، لشرح موقفها ويعتبره ضغوطاً وسوء نية، بينما تستغل أديس أبابا كونها مقر منظمة الوحدة الأفريقية، وتشيع الأباطيل عن مصر ومواقفها، وتحفز الدول الأفريقية لمعاداة مصر، لأنها تطالب بحقها المكتسب في مياه النيل منذ مطلع التاريخ".

ويختتم الكاتب مقاله بقوله: "ولذا يظل السؤال مطروحاً وبقلق شديد، ما الذي تحمله الأيام المقبلة، إن جاءت والعطش يضرب مصر أرضاً وإنساناً؟ وهل يظل التفاوض مُجدياً والموت على الأبواب؟ أسئلة مُربكة وتضع كل الاحتمالات على الطاولة".

وعلى المنوال ذاته، يقول محمود الحضري في موقع "البوابة نيوز" المصرية إن "من يتابع ما يجري في أديس أبابا ووسائل الإعلام، يدرك للوهلة الأولى أن هناك حالة تعبئة لا مثيل لها ضد مصر، وكأننا في حالة حرب على الأرض، وليس مفاوضات حول حقوق تاريخية في مياه النيل لمصر والسودان، وحقوق تنمية لإثيوبيا نفسها".

ويتابع: "نعلم جيداً أن إثيوبيا في مرحلة انتخابات، وكل ناخب يغازل ناخبيه بورقة وقضية مهمة، ولا توجد ورقة أهم من 'سد النهضة' في هذه المرحلة يمكن اللعب بها، بعيداً عن أي مخاطر وراء استخدام هذه القضية، في العلاقات الدبلوماسية والقضايا الاستراتيجية".

ويضيف: "في ظل هذا الفهم وغيره من المماطلات في مفاوضات السد، يدفع بعض المراقبين للقول إن الحوار مع إثيوبيا، نوع من الحرث في البحر، أو قُل 'حرث فى النهر'، ولا جدوى من رحلة مفاوضات طال أمدها دون التحرك قيد أنملة، سوى مزيد من كسب 'الأرض والوقت'".

"هل نريد التوصل إلى حل؟"
سد النهضة
مصدر الصورةAFPImage captionأعلن مسؤولون إثيوبيون بدأ ملء "سد النهضة" في يوليو/تموز المقبل، بغض النظر عن التوصل إلى اتفاق مع مصر
وعن المفاوضات، يقول عبد الفتاح مطاوع في جريدة "الأهالي" المصرية: "في المفاوضات، تأتي بعض فرق التفاوض ومعها أجندتان، وسيناريو للمفاوضة، إحداهما أجندة معلنة للجميع، وأخرى غير معلنة، لا للطرف الآخر، ولا حتى للمراقبين لعملية التفاوض، لكنها معلومة لكل من يعمل بمطابخ بيوت صناعة السياسات والقرارات، وملخص السيناريو بشكل عام، وفي معظم الأحوال هو: هل نريد التوصل إلى حل أم لا؟ والباقي تفاصيل".

ويستطرد الكاتب: "في الوقت الذي تسعى فيه مصر والسودان، للتوصل لوثيقة قانونية ملزمة، تنظم ملء وتشغيل سد النهضة وتحفظ حقوق الدول الثلاث، فإن أثيوبيا تأمل في أن يتم التوقيع على ورقة غير ملزمة، تقوم بموجبها دولتي المصب بالتخلي عن حقوقهما المائية، والاعتراف لإثيوبيا بحق غير مشروط، في استخدام مياه النيل الأزرق بشكل أحادي، وبملء وتشغيل سد النهضة وفق رؤيتها المنفردة".

ويرجح الكاتب أنه "ربما تكون المفاوضات الجارية الآن، هي الفرصة الأخيرة للوصول لاتفاق منصف وعادل، ويلبي مصالح الدول الثلاث. فهل يستطيع النظام الحاكم في إثيوبيا استثمار هذه الفرصة الأخيرة؟ أم سيتمسك بالأوهام، ويهدر فرصته الأخيرة؟"

وفي السياق نفسه، يرى محمد أبوالفضل في جريدة "العرب" اللندنية أن "الطريقة التي تمر بها المفاوضات بين مصر وإثيوبيا، ومعهما السودان، حول سد النهضة تشير إلى أنها أصبحت عملية سياسية في حد ذاتها. كل الأطراف الرئيسية والمراقبة والوساطة بدرجاتها تعلم أنها غير مجدية، ولن تفضي إلى نتيجة حاسمة بشأن تسوية النقاط الخلافية".

ويقول: "أوشكت فكرة التوظيف السياسي للمفاوضات على الانتهاء، مع اقتراب ملء خزان السد خلال الشهرين المقبلين، ولن يكون هناك مجال للمناورات وانتظار حدوث معجزة تحقق العدالة، فإما التفاهم والسلام، أو استمرار الاختلاف والاستعداد لسيناريوهات بديلة للمفاوضات".

ويتابع: "مصر لم تتحدث رسمياً عن طريق للحل سوى المفاوضات، وكل التلميحات العسكرية جاءت في إطار الجاهزية العالية، لمواجهة التحديات الوجودية التي تهدد الأمن القومي، ضمن سيناريو لا تتمناه الدولة المصرية، لأن تكلفته قد تكون باهظة… يبدو الأمر مشابها بالنسبة إلى كل من إثيوبيا والسودان، فهما يعلمان أن الحرب سوف ترغم كليهما على دفع أثمان عالية".

 
أنتو الأتنين بتتكلموا بجد... غزو أيه و إحتلال إيه وإدارة سد إيه... زي ما تكون أثيوبيا منطقة في الفيوم....

العقل زينه يا شباب
استاذى الفاضل انا ماقولتش انها نزهه الموضوع صعب لكن يمكن تطبيقه و الحفاظ على امنك القومى يتطلب التفكير فى غير المتوقع مصر تمتلك قوة ابرار جباره مع التدريب الجيد وخطه محكمه تستطيع ان تفعلها باذن الله
 
اضربوا السد الله يهديكم, ستتاخرون وتندمون ويصبح السد امر واقع بعد ملئه بالمياه..., هدا امن مائي, غدائي
للاسف محتاجين حاجة زي كده ومش عندنا السلاح نفسه أو حتي وسيلة النقل اللي تقدر تنقله بهدفه
 
عودة
أعلى