دعهم يعارضون كما يشاؤون المهم يطلق رسالته وصوت الجامعه والدفاع ليس فقط ضد ايران وتل ابيب بل ضد الاساءات على العرب في اوروبا وامريكا
لاينتظر الدول العربيه ترد بل كونه امين يشوف شغله ويجلد
أي سياسي محترم لا يمكن يقبل أن يحرق كلماته وتحترق معها قيمته ليس أبو الغيط الذي يفعل هذا أبو الغيط رجل محنك وأحد أكبر السياسيين العرب وقاد السياسة الخارجية المصرية بإقتدار لايمكن أن يكون هكذا
كما أنه يرجل يعرف حدود صلاحياته ومتمكن من ادواته المتاحة وليس من صلاحياته اطلاقاً اطلاق تصريحات سياسية دون اجماع عربي وبيان مؤيد من مجلس الجامعة