الملك عبدالله الثاني : ضم اسرائيل لأجزاء من الضفة سيؤدي إلى صِدام كبير مع الأردن

هذا مانتحدث عنه وزير الخارجيه لا يترجم كلام الملك بل يتجه لكلام محمود عباس التهديد بموضوع حل الدولتين على اساس هناك دولتين ?‍♂️ كل الاراضي محتلتها اسرائيل والمستوطنات تملئ الضفه باقي الختاميه النتنياهيه وخلصنا ثم تتحول القضيه من تهجير فلسطينيين واحتلال جزئي او شبه كلي الى احتلال كلي معا طرد الفلسطينيين ورئيس فلسطين الكمبرس (محمود عباس) الى الاردن



على جثثنا و جثاميننا ، الأردن ليس وطناً بديلاً

أبو قطبي مشان الله حاول تستوعب السياسة ، السياسة مش معابطة هيك يا ابن الحلال
 

maxresdefault-3.jpg


خلال يومين فقط يصعّد الإسرائيليون ضد الأردن، بطريقة يتوجب قراءتها بطريقة مختلفة، تتجنب السطحية، والتفسيرات الإسرائيلية، التي تتلاعب بشكل
فاضح.

يتم إغلاق المسجد الأقصى، من جانب أوقاف القدس بسبب تفشي وباء كورونا، حاله حال بقية المساجد، من الحرم المكي، إلى الحرم النبوي، إلى كل المساجد، لكن الإسرائيليين يريدون فتح الأقصى، فلا تقبل أوقاف القدس،


فتذهب جماعات الهيكل الإسرائيلية لتتظاهر أمام السفارة الأردنية في تل أبيب، كون هذه الجماعات تريد فتح الحرم القدسي، يوم غد الجمعة، بمناسبة ذكرى يوم القدس بالتقويم العبري، وهي ذكرى احتلال الجزء الشرقي من المدينة، حيث يعتبر هذا العيد من الأيام التي تقتحم فيه الأقصى بأعداد كبيرة، وهو يصادف الثاني والعشرين من شهر أيار، كل عام.

لم تذهب هذه الجماعات إلى السفارة الأردنية، دون تنسيق مع السلطات الإسرائيلية، ودون توظيف لما تريده جماعات الهيكل، ردا على تهديدات الأردن بشأن ضم مناطق في الضفة الغربية، وصولا الى احتمال اتخاذ إجراءات أردنية ضد إسرائيل، قد تصل إلى حد اتخاذ موقف ما، من معاهدة السلام بين الأردن وإسرائيل، والذي يعتقد أن تحرك جماعات الهيكل نحو السفارة الأردنية في تل أبيب، مجرد تعبير عن الموقف، ساذج حقا، فهذه رسالة رد على الأردن، وكأنه يقال لنا، ان الرد الإسرائيلي على التصعيد الأردني، سيكون متاحا عبر ورقة المسجد الأقصى وبطرق مختلفة، وعلينا ان ننتظر بزوغ فجر يوم الجمعة، لنرى إذا ما كانت إسرائيل ستسمح لهذه الجماعات بفتح الحرم القدسي، واقتحام المسجد في ظل غياب المسلمين، بسبب الحظر، وهذا يعني أن الحرم سيكون مفتوحا لهم وحدهم.


القصة الثانية الواجب التفكر بها جيدا، قصة إطلاق إسرائيل النار على أردنيين اثنين، في منطقة الباقورة، وإصابة أحدهما واعتقاله، والإعلان عن وجود مسدسات ورشاشات بحوزة الرجل، وأن شريكه فر من الموقع، وأن إسرائيل كانت أمام محاولة تهريب للسلاح، والمعروف في هذا الصدد، أن إسرائيل قادرة على تزوير الروايات، فلا أحد يعرف الرواية الحقيقية، وإذا كان حقا هناك عملية تهريب، أو أن إسرائيل تعمدت إطلاق النار على أردنيين، والادعاء بوجود أسلحة بحوزة الرجلين، وقد سبق أن قتلت إسرائيل أردنيين في السفارة الإسرائيلية في عمان، وادعت زورا وبهتانا أن رجل الأمن في السفارة كان في وضعية دفاع عن النفس، لكن لاحقا وبعد شهور عادت ودفعت تعويضات مما يعني زيف روايتهم الأولى.

ضم القدس، أولا، ثم ضم مناطق من الضفة الغربية، يعني نهاية مشروع الدولة الفلسطينية، واحتمال انهيار سلطة رام الله، وفتح كل أخطار هذا الملف على الأردن، من حيث رعايته للحرم القدسي، وتصنيع مشكلة سكان في الضفة الغربية بحاجة الى دولة حاضنة، وإلغاء حق العودة، وتوطين الفلسطينيين خارج فلسطين، إضافة الى الاخطار على حسابات الامن الأردني، على مستويات مختلفة، بما فيها احتمال انفجار الأوضاع داخل الضفة الغربية، وهذا يفسر حدة التصريحات الرسمية الأردنية، وتجييش الأردن لمعسكر أوروبي وأميركي بين أصدقاء الأردن في الكونغرس وبعض مراكز القوى في واشنطن، من أجل وقف عملية الضم.


اذا كان خط الاستنتاج هنا صحيحا، فسنجد أنفسنا في ظلال التصعيد الأردني الإسرائيلي أمام إشارات إسرائيلية إضافية، خلال الفترة المقبلة، عبر إسرائيل مباشرة، أو عبر جهات وكيلة، سواء داخل إسرائيل، او خارجها، وهذا يعني أن فتح العيون جيدا على ما سيجري أمر مهم، مع إرث الاحتلال الذي يؤكد قدرتهم على الغدر من جهة، وردهم بوسائل مختلفة، على من يقف ضدهم.

الحملة الأردنية ضد إسرائيل من التصريحات، مرورا بحملات التصعيد على المستوى الأوروبي، وبقية الاتصالات، ستترك أثرا حادا على الإسرائيليين، وهذا حق من حقوق الأردن، لكن علينا أن نعيد قراءة كل تصرف إسرائيلي، خلال هذه الفترة، وخلال الأيام المقبلة، خصوصا، أن برقيات تل أبيب التي تتنزل على بريد الأردن، مؤهلة أن تتوالى، ولا شك أننا قد نجد أنفسنا أيضا أمام توظيفات إسرائيلية – إذا صحت حادثة التهريب عبر الحدود- للقول على لسان الإسرائيليين، إن الأردن يصدر الإرهاب أيضا الى إسرائيل، وتلك قصة ثانية، ستوظفها إسرائيل على مستوى الرأي العام الغربي، لغايات كبح الحملة الأردنية.


 
ماذا يحدث في واشنطن بشأن الأردن؟!


سيأتي السفير الأميركي الجديد، في الأردن هنري وستر، في توقيت حساس، بعد مرور أكثر من عامين تقريبا، بدون وجود سفير أميركي في
عمان، وأمامه ملفات صعبة .

الإشارات التي تتنزل من واشنطن بحق الأردن، متناقضة، لكن يمكن فك اسرار تناقضها، فالسفير الجديد، وخلال جلسة تثبيته أمام الكونغرس الأميركي يشيد بالعلاقات الأردنية الأميركية، ويعتبر أن الولايات المتحدة أفضل صديق للأردن، فيما تحدث أعضاء في الكونغرس الأميركي بكلام إيجابي عن الأردن.

الأردن أقام شبكة حماية وعلاقات قوية داخل الولايات المتحدة، سواء داخل الحزبين الجمهوري والديموقراطي، أو داخل مجلسي النواب والشيوخ، ومع بقية المؤسسات، وتحديدا البيت الأبيض، والبنتاغون، وغيرهما، وهو أيضا كان يتصل بشكل دائم مع اللوبي الإسلامي، واليهودي، ومراكز الأبحاث والتخطيط والأزمات والتفكير، التي تمثل جهات عدة، وبعضها له نفوذ كبير عند مركز القرار.


شبكة الحماية هنا، قوية، ولدى الأردن أصدقاء، لكن هذا لا يمنع، أن تخرج أصوات ضد الأردن، وقد قرأنا كيف تقدم سبعة أعضاء من الكونغرس يمثلون الحزب الجمهوري، يطالبون الأردن بتسليم الاسيرة السابقة أحلام التميمي، وإلا سيتم فرض عقوبات اقتصادية، واذا كان هذا العدد ليس كبيرا، إلا أنه يمثل إشارة واجبة القراءة؟.

مناسبة هذا الكلام، أن التصعيد الأردني ضد إسرائيل، بشأن ضم الضفة الغربية، وسقف التهديدات الأردنية، التي وصلت حدا غير مسبوق، عبر تلميحات تتعلق باتفاقية وادي عربة، وإجراءات قيد الدراسة، في توقيت كان فيه وزير الخارجية الأميركي يتحدى وباء كورونا، ويطير بطائرته الى تل
ابيب، داعما مشروع ضم الضفة الغربية، سيكون له ارتداد محتمل.

هنا في عمان، ترقب للأيام المقبلة
، فالتهديدات الأردنية، ربما لم تلق قبولا من واشنطن، ولا من الإسرائيليين، ولا من الجسر الواصل بين الطرفين، أي العلاقات الدبلوماسية، ومراكز اللوبي المختلفة، التي لها امتداد على أعضاء في الحزبين الجمهوري والديموقراطي، وخصوصا، اللوبي اليهودي الذي تمثله اكثر من جهة في واشنطن، وقد تتحفظ بشدة على تهديدات الأردن، وتحاول تصعيد الردود خلال الفترة المقبلة.

هذا يعني ان فتح الأعين على المواقف داخل الكونغرس، وتحرك مراكز اللوبي المختلفة، وما تبثه بعض وسائل الاعلام الأميركية، تحديدا، من تلك المحسوبة على الإدارة الأميركية، او اللوبي اليهودي في واشنطن، أمر مهم، وبلا شك فإن عمان الرسمية عبر السفارة في واشنطن، من جهة، أو عبر الاتصالات الثنائية بين عمان، وجهات عدة في الولايات المتحدة، قادرة على استنتاج منسوب التوتر.

قد تعتبر الإدارة الأميركية ان الأردن يعاند خطها بشكل جاد، ويتحداها ، وقد تعتبر أن الأردن يطلق مواقف حادة فقط، من اجل استيعاب الداخل الأردني، وتهدئة خواطره، دون إجراءات فعلية، وبهذا المعنى قد تتعامى واشنطن عن تهديدات الأردن، اذا اعتبرت أن القصة مجرد تعبير إعلامي مؤقت عن الموقف، لكنها أيضا لن تنسى أن الأردن حشد الأوروبيين، بطريقة غير مسبوقة ضد المخطط الإسرائيلي، ورعايته الأميركية، وهذا يعتبر بعيون أميركية واسرائيلية خروجا جزئيا من مساحة التفاهمات مع الاميركيين والإسرائيليين.

ربما يعاني الأردن من ظروف صعبة، وهو بحاجة الى دعم مالي، من الولايات المتحدة، وبحاجة لدعم واشنطن عند جهات مانحة، لكن الولايات المتحدة أيضا، لها حدود في توظيف هذه العوامل ضد الأردن
، خصوصا، أن مس استقرار الأردن، وإضعافه، له أثر أوسع على الأمن الإقليمي، وحتى على مصالح إسرائيل، التي تريد إضعاف الأردن، لكنها كما واشنطن، لن تحتمل كلفة خلخلة الدولة الأردنية، ولا وصول الأردن الى حالة خطرة جدا، وقد يحمي الأردن نفسه هنا، من كلف رد الفعل، بسبب الدور الوظيفي الإقليمي.

من المفترض ان لا يتم ترك ساحة واشنطن هذه الفترة، خصوصا، أن هناك قوى مؤيدة للأردن، والاقتراب من موعد الانتخابات الأميركية، يساعد كثيرا في تعزيز الحمايات داخل الحزبين ، الديموقراطي أولا، وبين أنصار الأردن بين الجمهوريين، لكن مع الأخذ بالحسبان، أن عودة ذات الرئيس محتملة، وأن كلفة التحرك في الظلال الخلفية للإدارة الأميركية بشكل يؤشر على التحدي، قد يكون مكلفا في وقت لاحق.

هذه مجرد قراءة تحليلية، وسنرى إلى أين يصعد أو ينحدر خط العلاقات الأميركية الأردنية خلال الشهرين المقبلين، لكن القراءة المسبقة، مفيدة للغاية؟.





 
رئيس الوزراء الأردني: سنكون مضطرين لإعادة النظر بالعلاقة مع إسرائيل

قال رئيس الوزراء الأردني عمر الرزاز إن المملكة لن تقبل بالإجراءات الإسرائيلية الأحادية لضم أراض فلسطينية بالضفة الغربية المحتلة، "وسنكون مضطرين لإعادة النظر بالعلاقة مع إسرائيل".

وشدد الرزاز على أن "جلالة الملك كان واضحا وحاسما ومنسجما مع الثوابت الأردنية التي يكررها مرارا بأي محفل دولي يتحدث عن الأمن والسلام العالمي".

وأضاف: "الملك دائما يذكر المجتمع الدولي، أنه دون حل عادل للقضية الفلسطينية يحفظ حقوق الشعب الفلسطيني، لا ينبغي أن نتحدث عن السلام دون هذا الملف".

وتابع: "الأردن بكلمات الملك واضح، لن نقبل بهذا وستكون فرصتنا لنعيد النظر بالعلاقة مع إسرائيل بأبعادها كافة، ولكن دون أن نتسرع وأن نستبق الأمور".

وأعرب الرزاز عن أمله "بأن يتشكل موقف عربي موحد وأن يقوم المجتمع الدولي بواجبه لحماية السلام ليس فقط في هذه المنطقة بل على مستوى العالم".

 
هل هناك مقدسات مسيحيه في الضفه ؟

 
لا تخافون يا شعب الاردن الشقيق في بشرى بشر بها نبينا محمد على الصلاة و السلام فقال
سوف تقاتلون اليهود على بحيرة طبرية انتم شرقيه وهم غربيه وتنصرون على اليهود
فلا تخافون يومهم قرب لكن اعدوا العده اذا اسرائيل ارادة مهاجمتكم وفلسطين لن تتحرر الا عن طريق فتح جبهة عسكريه من جهة الاردن كما قال الرسول صل الله عليه وسلم
وهو اكبر غلط لاسرائيل اذا ارتكبته بفتح جبهة الاردن فسوف تبعثر اوراق المنطقة بالكامل لعدة اسباب :

اولا : المنطقه في فوضى عارمه.

ثانيا : الاقتصاد العالمي هش وبذات في القسم الغربي وهو اوروبا الغربيه وامريكا.

ثالثا : القوة الاقتصاديه مايله للكفه ناحية الشرق لصالح دول الخليج والصين وكوريا الجنوبية وبقية نمور اسيا.

رابعاً : امريكا لا تستطيع الدخول في حرب شامله في الشرق الاوسط وقد اخذو درس في العراق لن ينسوه ابدا .

خامساً : الوضع في اسرائيل في حالة مزرية جدا الشعب لا يرغب في الانتساب للخدمة العسكريه
وكثر الهجرة العكسيه جهة اوروبا حتى وصلوا الى درجه بطلب من امريكا بزيادة القوات العسكريه في اسرائيل وضمان سلامتها.

سادساً : الامن الداخلي لاسرائيل مهزوز لعدة اسباب في تفرقه عنصرية وتفرقه مذهبية وتفرقه عرقيه وتفرقه دينيه واسرائيل ضعيفة من الداخل .

سابعاً : اسرائيل تعتمد في حربها على الخونه فاذا حصنت بلدك لن تستطيع اسرائيل مهاجمتك استخبارتياً وعسكرياً .

ثامناً : مساحة اسرائيل صغيره والعمق الاستراتيجي صغير باستطاعة الاردن اغراق الاسرائيليين بصواريخ بمدى يتراوح من ٦٠ - ١٢٠ كم فتدمر المطارات ومصانع السلاح وتدمر مدنهم في اول رشقه .

فالكلام عندي واجد لكن تاملوا خير ولا تتمنوا لقاء العدو واذا لقيتم العدو فصبروا فنصر صبر ساعة

(تاملووا حديث النبي محمد صلى الله عليه وسلم
انتم شرقيه وهم غربيه هذا مفتاح اللغز وهو الاردن)

شكل نتياهو يريد تدمير اسرائيل قبل محاكمتة عليه من الله ما يستحق
 
يجب عل الحكومة الأردنية ايجاد مخرج قانوني للانسحاب من اتفاقية الغاز المخزية ..وكذلك ايقاف اصدار تأشيرات السياحية لحاملي الجنسية الإسرائيلية ..
 
هل هناك مقدسات مسيحيه في الضفه ؟



نعم هنالك مقدسات مسيحية في القدس وهي تنطوي تحت الوصاية الهاشمية والرعاية الاردنية

 
يجب عل الحكومة الأردنية ايجاد مخرج قانوني للانسحاب من اتفاقية الغاز المخزية ..وكذلك ايقاف اصدار تأشيرات السياحية لحاملي الجنسية الإسرائيلية ..

اتوقع ان هذه الخطوات سوف تاتي تباعات الاشهر القادمة سوف تشهد قرارات مهمة بنظري من الجانب الاردني
 
يجب عل الحكومة الأردنية ايجاد مخرج قانوني للانسحاب من اتفاقية الغاز المخزية ..وكذلك ايقاف اصدار تأشيرات السياحية لحاملي الجنسية الإسرائيلية ..
دستورياً و قانونياً غير ممكن لأنه المحكمة الدستورية الأسبوع الماضي قضت بأنه لا يجوز إصدار قانون لإلغاء أي معاهدة قام الأردن بتوقيعها ، لكن سياسياً ممكن و الأمر الأن خرج من يد الحكومة و هو الآن بيد الملك فقط
 
دستورياً و قانونياً غير ممكن لأنه المحكمة الدستورية الأسبوع الماضي قضت بأنه لا يجوز إصدار قانون لإلغاء أي معاهدة قام الأردن بتوقيعها ، لكن سياسياً ممكن و الأمر الأن خرج من يد الحكومة و هو الآن بيد الملك فقط
اذا في مخرج قانوني لإلغاءها ..اليهود ماراح يرحموا الأردن لانه في غرامات وعقوبات .
 
اذا في مخرج قانوني لإلغاءها ..اليهود ماراح يرحموا الأردن لانه في غرامات وعقوبات .
و هنا المشكلة اللي للآن أنا مش قادر أعرفها

الآن دستورياً و قانونياً ممنوع إلغائها

لكن هل المقصود في التفسير الدستوري و القانوني هو الإنسحاب القانوني من الإتفاقية و بالتالي عدم ترتب الشرط الجزائي على الأردن ؟ أم المقصود هو في التفسير الدستوري و القانوني هو عدم جواز إلغاء الإتفاقية بالكامل ؟

إذا الموضوع هو فقط شرط جزائي (1.3 -1.5 مليار دولار) فهذه بسيطة و الشعب بنفسه مستعد يتبرع من ماله الشخصي حتى ننتهي من هذه الإتفاقية ، لكن على أظن أنه التفسير الدستوري و القانوني هو عدم جواز إلغاء الإتفاقية دام الأردن وقعها و بالتالي الإلغاء خو أيضاً يتعارض مع الملحق الإقتصادي و التجاري مع المعاهدة الملعونة !

الأمر الآن بيد الملك فقط هو من يستطيع إلغائها مع إتخاذ إجراءات في تقنين العلاقات و تقنين إتفاقية السلام و تعديلها و إعادة النظر بالعلاقات مع الجانب الإسرائيلي
 
نتنياهو: الضم سيتم في يوليو وفلسطينيو غور الأردن لن يحصلوا على جنسية إسرائيل


أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن الفلسطينيين في غور الأردن الذين سكونون تحت السيطرة الأمنية لإسرائيل لن يحصلوا على جنسيتها بعد فرض تل أبيب سيادتها على تلك المنطقة.

 
والله هذا نتنياهو مشعلل هالسنه جلدهم جلد في سوريا والعراق والحين بياخذ هالفتات الباقي من الفلسطينيين
انا انتظر حرب على لبنان والله بتكون ٢٠٢٠ افضل السنوات على الإطلاق
 
نتنياهو: الضم سيتم في يوليو وفلسطينيو غور الأردن لن يحصلوا على جنسية إسرائيل


أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، أن الفلسطينيين في غور الأردن الذين سكونون تحت السيطرة الأمنية لإسرائيل لن يحصلوا على جنسيتها بعد فرض تل أبيب سيادتها على تلك المنطقة.



هذا النتن ياهو وحكومته القذرة يضربون كل الاتفاقيات في عرض الحائط الامور تتجه الى مزيد من التعقيد والتازيم
 
عار على العرب عدم دعم الأردن ولو حتي بالتصريحات
لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم
 
عودة
أعلى