Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
تفيد تقارير مقلقة بأن جماعة أهل السنة للدعوة والجهاد (بوكو حرام)، وهي أكبر الفصائل الموالية لشيكاو بقيادة باكورا، قد تصالحت رسميًا مع تنظيم الدولة في غرب إفريقيا، منهيةً بذلك القتال الداخلي المستمر منذ مقتل شيكاو عام 2021. وتشير المعلومات إلى أن تنظيم الدولة أقنع فصيل باكورا بالتوقف نهائيًا عن قتل المدنيين.
وقد كان القتال المتقطع بين بوكو حرام وتنظيم الدولة يتسبب عمومًا بخسائر تفوق ما تمكن الجيش النيجيري من تحقيقه ضد أيٍّ من الطرفين، وإذا صحّت هذه التقارير، فسيعني ذلك توحّد الجبهة الجهادية في شمال شرق نيجيريا لأول مرة منذ انقسام عام 2016.
الكارثة الأكبر على تلك الدول هي قيام جماعة نصرة الإسلام والمسلمين "القاعدة" بمبايعة تنظيم الدولة.الحرب بين الطرفين أسفرت عن آلاف من القتلى اكثر من اي جبهة بالساحل والصلح بينهم ان صح سيمهد لتعاون مستقبلي بالحرب ضد حكومات مالي والنيجر وبوركينا فاسو ولانستبعد تمدد الحرب في بلدان جديدة بالساحل بسبب التسليح الهائل لهذه الجماعات والذي حصلت عليه من جيوش هذه الحكومات وسيطرتها على مناطق واسعه بالساحل الأفريقي
لازالت جيوش الساحل تقوم بتسليح جماعه نصرة الإسلام
الكارثة الأكبر على تلك الدول هي قيام جماعة نصرة الإسلام والمسلمين "القاعدة" بمبايعة تنظيم الدولة.
عندها سيشكل الطرفان جيشًا أقوى من كثير من الجيوش في تلك المنطقة.
لكن هذا احتمال ضعيف حاليًا، إلا إذا صعد زعيم جديد للقاعدة يميل إلى تنظيم الدولة "خصوصا اذا كان عربي" وهو أمر غير مستبعد.
النيجر تطلب رسميا تفعيل بند الدفاع المشترك AES .
هذا يعني طلب المساعدة من مالي و بوركينافاصو عسكريا.
و في قول آخر الجزائر ليست هي من بحاجة "لأنبوب غاز"وفي قول اخر راح الانبوب في كيل الزيت