تغطية العمليات العسكرية في دول الساحل


الفرنسيون رفقة القوات المالية في غاو

EZhHn_PWkAE0foi

EZhHwNGXgAIknBQ
 
ممكن لو سمحتو في المنشورات القادمة انضروها مع الترجمة
 
“انضمت جمهورية أفريقيا الوسطى إلى التحالف الدولي ضد داعش لتكون الشريك الـ 82 في الجهود الدولية المبذولة لتهميش المجموعة الإرهابية.”

 
قال الجيش في ساحل العاج إن عشرة جنود على الأقل قتلوا وأصيب ستة آخرون في هجوم على موقع حدودي بشمال البلاد قرب الحدود مع بوركينا فاسو يوم الخميس.

ولم يتضح بعد من نفذ هجوم يوم الخميس الذي وقع قبل الفجر وهو الأعنف الذي تشهده ساحل العاج منذ أن اقتحم مسلحون من فرع تنظيم القاعدة في شمال أفريقيا منتجع جراند بسام وقتلوا 19 شخصا في مارس آذار 2016.

وقال قائد القوات المسلحة لاسينا دومبيا في بيان إن عشرة جنود قتلوا وأصيب ستة بجروح وأضاف أن أحد المهاجمين قتل.

وفي وقت سابق، قال ضابط كبير في مكتب رئيس أركان إن 12 جنديا قتلوا وأصيب سبعة آخرون وأضاف أن اثنين من رجال الأمن فُقدا.

وقال الضابط لرويترز في اتصال هاتفي إنه يُعتقد أن المهاجمين جاءوا من بوركينا فاسو.


وقال دومبيا إن جميع أفراد الجيش في المنطقة في حالة تأهب وإن عملية بحث جارية للعثور على المهاجمين.

وشنت ساحل العاج وبوركينا فاسو عملية عسكرية مشتركة الشهر الماضي لمواجهة التهديد المتزايد من المتشددين الإسلاميين المرتبطين بتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية في منطقة الساحل.


وقبل أسبوع منعت السفارة الأمريكية في ساحل العاج موظفيها من السفر إلى المناطق الشمالية على حدود بوركينا فاسو ومالي بسبب خطر شن هجمات.

وسعت جماعات إسلامية ذات صلة بتنظيمي الدولة الإسلامية والقاعدة لتوسيع نفوذها في غرب أفريقيا في السنوات الأخيرة بتنفيذ هجمات مميتة بشكل منتظم.

وكانت مالي والنيجر وبوركينا فاسو الأكثر تضررا لأسباب منها غياب الأمن عن مناطقها الصحراوية مما مكن المسلحين من عبور الحدود خلسة دون أن يرصدهم أحد.

 
مالي: الجزائر وكندا تعملان معا لتعزيز اتفاق السلام


APS
الجزائر
بلعابد يشدد على ضرورة احترام توقيت فتح أظرفة مواضيع الباكالوريا
مالي: الجزائر وكندا تعملان معا لتعزيز اتفاق السلام
أدرج يـوم : الخميس, 11 حزيران/يونيو 2020 18:57 الفئـة : الجـزائـر قراءة : 41 مرات اطبـع المـقال أرسـل المـقال شارك
مالي: الجزائر وكندا تعملان معا لتعزيز اتفاق السلام
الجزائر - أكد سفير كندا بالجزائر, كريستوفر ويكلي, أن بلاده والجزائر يعملان معا لتعزيز إتفاق السلم والمصالحة في مالي المنبثق عن مسار الجزائر, مؤكدا عزم أوتاوا تعزيز التعاون الثنائي مع الجزائر خاصة في المجال الأمني.

ففي مساهمة نشرت الخميس في الصحافة الوطنية, اعترف سفير كندا "بالدور الرئيسي للجزائر, كرئيس لجنة متابعة اتفاق السلام في مالي", مشيرا الى تمويل بلاده للصندوق الاستئماني للبعثة الأممية بهذا البلد (مينوسما) ب 9.8 مليون دولار, من بين مساهمات أخرى.

كما تواصل كندا -وفق الديبلوماسي - دعم التدريب داخل بعثة الأمم المتحدة المتكاملة المتعددة الأبعاد لتحقيق الاستقرار في مالي بعد نشر أكثر من عام لمئات من أفراد القوات المسلحة الكندية.

وفي نفس السياق , أشار كريستوفر ويكلي الى أن أكثر من 125 ألف كندي عملوا في الخارج لدعم بعثات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة.

ووفق السفير فان هذا النضال -كما قال- سيستمر بانتخاب السفير الكندي لدى الأمم المتحدة في نيويورك, مارك أندريه بلانشارد رئيسا, للجنة بناء السلام في يناير الماضي.

"وفيما يتعلق بالسلام داخل الأمم المتحدة", أوضح الديبلوماسي الكندي ان بلاده دعمت في وقت سابق من هذا العام بجنيف ولاتزال جهود الجزائر التي ترأست افتتاح دورة عام 2020 لمؤتمر نزع السلاح للأمم المتحدة من أجل تنشيط هذا المنتدى الفريد للمفاوضات في مجال نزع السلاح العالمي.

كما استشهد في هذا المجال ب "المنتدى العالمي لمكافحة الإرهاب" الذي شاركت فيه بلاده الى جانب الجزائر في رئاسة الفريق العامل في منطقة الساحل (وبالتالي مجموعة عمل غرب أفريقيا) لمدة ثماني سنوات.

وبخصوص تعاون البلدين (الجزائر-كندا) في مجال مكافحة تغير المناخ, أوضح السفير أن "الحديث عن هذا الموضوع يدفعنا حتما إلي تناول تبعاته والآثار والعواقب التي تنجم عنه كهجرة الشعوب أو حتى التصحر".



== تطابق الرؤى بأهمية الصحة العامة والحاجة إلى استجابة منسقة ومتعددة الأطراف ==



وبالعودة الى الظرف الذي يميز العالم في الوقت الراهن مع انتشار وباء "كورونا المستجد", استهل السفير الحديث عنه عبر التأكيد على أن الأزمة الصحية أظهرت الضرورة الجديدة لعالم أقوى وأكثر اتحادا وأكثر مرونة بعد الجائحة.

وهنا ابرز أن كندا والجزائر تشتركان في وجهات نظر متشابهة حول الأهمية الأساسية للصحة العامة والحاجة إلى استجابة منسقة ومتعددة الأطراف.

يشار الى ان حديث الديبلوماسي الكندي جاء عشية التصويت المقرر ليومي 17 و18 يونيو الجاري بمقر الامم المتحدة في نيويورك, والذي سيتم خلاله دعوة كل دولة عضو في الجمعية العامة للمنظمة للتصويت لصالح بعض الدول التي قدمت ترشيحاتها للحصول على مقعد غير دائم في مجلس الأمن.

وفي المساهمة ,تناول السفير الكندي سعي بلاده للحصول على مقعد بمجلس الأمن الدولي ضمن "مجموعة دول أوروبا الغربية ودول أخرى" للفترة 2021-2022.

وفي هذا الصدد قال السفير الكندي أن "التصويت على مقعد غير دائم في مجلس الأمن في 17 يونيو سيكون ضيقا, وتصويت كل عضو في الأمم المتحدة مهم, ولكن بدعم من الجزائر ودول أخرى, ستواصل كندا التحدث بصوت عال على المسرح الدولي, ونحن ملتزمون بمبدأ أننا جميعا أقوى عندما نعمل معا. لذا, لنذهب معا".

يشار الى ان مجلس الأمن الدولي - الذي تتعلق ولايته بشكل أساسي بالسلام والأمن الدوليين - يتكون من 15 دولة عضو 5 دول دائمة (الصين والولايات المتحدة وفرنسا والمملكة المتحدة وروسيا) و 10 دول غير دائمة, تم اختيارها لمدة عامين من قبل جميع الدول الأعضاء في الأمم المتحدة والمنطقة الجغرافية.

وابرز السفير بشكل كبير سياسة "العمل معا" كنهج لمعالجة المشاكل الدولية المشتركة, وقال لقد ركزنا دائما على بناء توافق الآراء وتعزيز السلام, وبالتالي تشجيع التواصل الأفضل والتفاعلات المتكررة مع الأمم المتحدة بين الجمعية العامة ومجلس الأمن

 
 
قال الجيش في ساحل العاج إن عشرة جنود على الأقل قتلوا وأصيب ستة آخرون في هجوم على موقع حدودي بشمال البلاد قرب الحدود مع بوركينا فاسو يوم الخميس.

ولم يتضح بعد من نفذ هجوم يوم الخميس الذي وقع قبل الفجر وهو الأعنف الذي تشهده ساحل العاج منذ أن اقتحم مسلحون من فرع تنظيم القاعدة في شمال أفريقيا منتجع جراند بسام وقتلوا 19 شخصا في مارس آذار 2016.

وقال قائد القوات المسلحة لاسينا دومبيا في بيان إن عشرة جنود قتلوا وأصيب ستة بجروح وأضاف أن أحد المهاجمين قتل.

وفي وقت سابق، قال ضابط كبير في مكتب رئيس أركان إن 12 جنديا قتلوا وأصيب سبعة آخرون وأضاف أن اثنين من رجال الأمن فُقدا.

وقال الضابط لرويترز في اتصال هاتفي إنه يُعتقد أن المهاجمين جاءوا من بوركينا فاسو.


وقال دومبيا إن جميع أفراد الجيش في المنطقة في حالة تأهب وإن عملية بحث جارية للعثور على المهاجمين.

وشنت ساحل العاج وبوركينا فاسو عملية عسكرية مشتركة الشهر الماضي لمواجهة التهديد المتزايد من المتشددين الإسلاميين المرتبطين بتنظيمي القاعدة والدولة الإسلامية في منطقة الساحل.


وقبل أسبوع منعت السفارة الأمريكية في ساحل العاج موظفيها من السفر إلى المناطق الشمالية على حدود بوركينا فاسو ومالي بسبب خطر شن هجمات.

وسعت جماعات إسلامية ذات صلة بتنظيمي الدولة الإسلامية والقاعدة لتوسيع نفوذها في غرب أفريقيا في السنوات الأخيرة بتنفيذ هجمات مميتة بشكل منتظم.

وكانت مالي والنيجر وبوركينا فاسو الأكثر تضررا لأسباب منها غياب الأمن عن مناطقها الصحراوية مما مكن المسلحين من عبور الحدود خلسة دون أن يرصدهم أحد.



ساحل العاج قبل اسبوعين انضمت للتحالف الافريقي لمكافحة داعش بدول الساحل
 
عودة
أعلى