فى سنة (2002) قامت "" دولة الإمارات العربية "" بتقديم منحة قدها (48) مليون دولار لإنشاء مصنع (EGY VAC) لإنتاج مجموعة من الأمصال واللقاحات ,,, وتم إنشاء المصنع على هـيئة :
أ - مبنى خرسانى على أرض مساحتها (800) متر ..
ب - وتم توريد ماكينات إنتاج الأمصال ..
جـ - تم توريد خط "" ألمانى الصنع "" (BOCH) لغسيل وتعقيم وتعبئة للفيال والأمبول وأجهزة التعقيم فى سنة (2002) وحتى سنة (2003) بتكلفة حوالى (15) مليون جنية ..
● ثم توقف المشروع تماماََ عند هذا الحد ولم يتم إستكمال باقى مراحل المشروع ..
●● إلى جاءت (( القيادة السياسية المصرية الحالية / عبدالفتاح السيسى )) وطلب من "" وزارة الصحة والسكان "" بوضع إستراتيجية متكاملة بتوقيتات واضحة وذلك (( لتحقيق الإكتفاء الذاتى من الأدوية الحيوية وفى مقدمتها الأمصال واللقاحات )) وفتح أسواق خارجية لتصدير فائض الإنتاج وبناء على ذلك :
1 - تم تشكيل لجنة من قبل (( وزارة قطاع الأعمال وزارة الصحة وزارة الدفاع وزارة الإنتاج الحربى بعض الجهات السيادية )) لإعادة تأهيل عدد من الشركات القابضة فى مجال الدواء
2 - فى سنة (2014) تم إستئناف إستكمال مشروع مصنع (EGY VAC) بمنحه من "" دولة الإمارات العربية "" وتم إسناد أعمال إضافية بإعتمادات مالية أخرى لتصبح القيمة الكلية (700) مليون جنيه
3 - حالياََ أصبح مصنع (EGY VAC) أو مايطلق عليه (BUILDING-60) أكبر قلعة صناعية تم الإنتهاء من إنشائها خلال (24) شهر فقط بشركةلإنتاج الأمصال واللقاحات فى الشرق الأوسط حيث يعمل المصنع بطاقة إنتاجية (8) ملايين و(640.000) أمبول وعدد (4) ملايين و(320.000) فيال شهرياََ
● ليختص بإنتاج (13) مصلاََ ولقاحاََ هاماََ للسوق المحلى والعالمى ? خاصة أنه الأول من نوعه "" بمنطقة الشرق الأوسط "" وهو ما يسد إحتياجات السوق المحلى ويحقق فائضاََ كبيراََ للتصدير إلى "" إفريقيا ""
4 - حالياََ مؤسسة (VACSERA) التابعة "" لوزارة الصحة والسكان "" لإنتاج الأمصال واللقاحات بشركاتها ومصانعها المتعددة التي تبلغ الـ(19) مصنع يمثلون ? الأمان الطبى لمصر فى توفير الأدوية والأمصال واللقاحات والطعوم ? ..
5 - بعد إنتهاء أعمال التطوير الحالية بمؤسسة (VACSERA) لإنتاج الأمصال واللقاحات التابعة "" لوزارة الصحة والسكان "" ستصل بقدراتها الإنتاجية إلى توفير (80 - 90) من التطعيمات والأمصال التى يحتاجها "" السوق المصرى "" ما سيجعلها على رأس الشركات التى تعمل فى مجال صناعة الدواء قريباََ ..
● فى شهر يوليو (2017) قامت ? مؤسسة (VACSERA) لإنتاج الأمصال واللقاحات بإفتتاح مصنع جديد (( لإنتاج الهرمونات )) والذى يحقق الإكتفاء الذاتى من أدوية الهرمونات التى نستوردها من الخارج ويصدر فائض إنتاجه للخارج ..
6 - تم تأسيس مجموعة ? (WE CAN GROUP) التى تضم كلاََ من (( مؤسسة (VACSERA) وزارة الإنتاج الحربى بعض الشركات الخاصة وزارة الدفاع )) للنهوض بصناعة الدواء فى "" مصر "" من خلال إنشاء عدد (6) مصانع لتـوفير :
● الأدوية الهامة والضرورية للمصريين مثل (( أدوية الأورام أدوية السرطان الأنسولين الأمصال المضادة لأنفلونزا الطيور مصنع لإنتاج المحاليل مصنع لإنتاج السرنجات ذاتية التدمير )) كما نجح فى توفير حقن الـ(RH) من خلال تعاونه مع "" القوات المسلحة "" ومعالجة النقص فى الأسواق ? فعانت كثير من السيدات من نقص الحقن فى الأسواق نظراََ لإرتفاع سعرها فى فترة التعويم ..
7 - بالرغم من وجود (( نقص عالمى حاد فى إنتاج الطعوم والأمصال )) تمر "" الدولة المصرية "" هذه الأيام بطفرة غير مسبوقة فى توفير الطعوم والأمصال المختلفة ? فلا يوجد رصيد فى أى نوع يقل عن (12) شهر بحد أدنى بل يتجاوز الرصيد فى بعض الأمصال الـ(18) شهراََ والـ(20) شهراََ ? ويصل إلى (30) شهراََ فى أمصال أخرى ..
JACK.BETON.AGENT
Mohamed Zedan
أ - مبنى خرسانى على أرض مساحتها (800) متر ..
ب - وتم توريد ماكينات إنتاج الأمصال ..
جـ - تم توريد خط "" ألمانى الصنع "" (BOCH) لغسيل وتعقيم وتعبئة للفيال والأمبول وأجهزة التعقيم فى سنة (2002) وحتى سنة (2003) بتكلفة حوالى (15) مليون جنية ..
● ثم توقف المشروع تماماََ عند هذا الحد ولم يتم إستكمال باقى مراحل المشروع ..
●● إلى جاءت (( القيادة السياسية المصرية الحالية / عبدالفتاح السيسى )) وطلب من "" وزارة الصحة والسكان "" بوضع إستراتيجية متكاملة بتوقيتات واضحة وذلك (( لتحقيق الإكتفاء الذاتى من الأدوية الحيوية وفى مقدمتها الأمصال واللقاحات )) وفتح أسواق خارجية لتصدير فائض الإنتاج وبناء على ذلك :
1 - تم تشكيل لجنة من قبل (( وزارة قطاع الأعمال وزارة الصحة وزارة الدفاع وزارة الإنتاج الحربى بعض الجهات السيادية )) لإعادة تأهيل عدد من الشركات القابضة فى مجال الدواء
2 - فى سنة (2014) تم إستئناف إستكمال مشروع مصنع (EGY VAC) بمنحه من "" دولة الإمارات العربية "" وتم إسناد أعمال إضافية بإعتمادات مالية أخرى لتصبح القيمة الكلية (700) مليون جنيه
3 - حالياََ أصبح مصنع (EGY VAC) أو مايطلق عليه (BUILDING-60) أكبر قلعة صناعية تم الإنتهاء من إنشائها خلال (24) شهر فقط بشركةلإنتاج الأمصال واللقاحات فى الشرق الأوسط حيث يعمل المصنع بطاقة إنتاجية (8) ملايين و(640.000) أمبول وعدد (4) ملايين و(320.000) فيال شهرياََ
● ليختص بإنتاج (13) مصلاََ ولقاحاََ هاماََ للسوق المحلى والعالمى ? خاصة أنه الأول من نوعه "" بمنطقة الشرق الأوسط "" وهو ما يسد إحتياجات السوق المحلى ويحقق فائضاََ كبيراََ للتصدير إلى "" إفريقيا ""
4 - حالياََ مؤسسة (VACSERA) التابعة "" لوزارة الصحة والسكان "" لإنتاج الأمصال واللقاحات بشركاتها ومصانعها المتعددة التي تبلغ الـ(19) مصنع يمثلون ? الأمان الطبى لمصر فى توفير الأدوية والأمصال واللقاحات والطعوم ? ..
5 - بعد إنتهاء أعمال التطوير الحالية بمؤسسة (VACSERA) لإنتاج الأمصال واللقاحات التابعة "" لوزارة الصحة والسكان "" ستصل بقدراتها الإنتاجية إلى توفير (80 - 90) من التطعيمات والأمصال التى يحتاجها "" السوق المصرى "" ما سيجعلها على رأس الشركات التى تعمل فى مجال صناعة الدواء قريباََ ..
● فى شهر يوليو (2017) قامت ? مؤسسة (VACSERA) لإنتاج الأمصال واللقاحات بإفتتاح مصنع جديد (( لإنتاج الهرمونات )) والذى يحقق الإكتفاء الذاتى من أدوية الهرمونات التى نستوردها من الخارج ويصدر فائض إنتاجه للخارج ..
6 - تم تأسيس مجموعة ? (WE CAN GROUP) التى تضم كلاََ من (( مؤسسة (VACSERA) وزارة الإنتاج الحربى بعض الشركات الخاصة وزارة الدفاع )) للنهوض بصناعة الدواء فى "" مصر "" من خلال إنشاء عدد (6) مصانع لتـوفير :
● الأدوية الهامة والضرورية للمصريين مثل (( أدوية الأورام أدوية السرطان الأنسولين الأمصال المضادة لأنفلونزا الطيور مصنع لإنتاج المحاليل مصنع لإنتاج السرنجات ذاتية التدمير )) كما نجح فى توفير حقن الـ(RH) من خلال تعاونه مع "" القوات المسلحة "" ومعالجة النقص فى الأسواق ? فعانت كثير من السيدات من نقص الحقن فى الأسواق نظراََ لإرتفاع سعرها فى فترة التعويم ..
7 - بالرغم من وجود (( نقص عالمى حاد فى إنتاج الطعوم والأمصال )) تمر "" الدولة المصرية "" هذه الأيام بطفرة غير مسبوقة فى توفير الطعوم والأمصال المختلفة ? فلا يوجد رصيد فى أى نوع يقل عن (12) شهر بحد أدنى بل يتجاوز الرصيد فى بعض الأمصال الـ(18) شهراََ والـ(20) شهراََ ? ويصل إلى (30) شهراََ فى أمصال أخرى ..
JACK.BETON.AGENT
Mohamed Zedan