رئيس الإستخبارات السعودي السابق منظمات فلسطينيه اقتحمت سفاراتنا 1973

أعماق المحيط 

مراسل لا يعني تبني الأخبار التي أنقلها
مراسلين المنتدى
إنضم
30 مارس 2018
المشاركات
48,939
التفاعل
113,759 801 1
الدولة
Saudi Arabia
كشف رئيس الاستخبارات السعودية الأسبق الأمير تركي الفيصل؛ كواليس اقتحام سفارتَي المملكة في السودان وفرنسا عام 1973.


وقال الفيصل، خلال برنامج "في السطر"، على قناة"mbc"، إنه "في عام 1973 كانت تحتفل سفارة المملكة في السودان باليوم الوطني، بحضور عدد من الدبلوماسيين، قبل أن تقدم منظمات فلسطينية على اقتحام السفارة واحتجاز بعض الموجودين".



وأضاف: "تلك المنظمات كانت لها بعض المطالب، منها الحصول على أموال، إلى جانب نشر بيان باسم المملكة لتأييد هذه الفئات"، مشيراً إلى أن "مقتحمي السفارة قتلوا السفير الأمريكي والقائم بأعمال السفارة البلجيكية، قبل أن يسلّموا أنفسهم ويُطلق سراحهم بعد ذلك من قِبل السودان عبر مساومات مع تلك الجماعات".



وعن اقتحام سفارة المملكة في فرنسا، قال "الفيصل"؛ بحسب "سبوتنيك عربي، إنه "في العام نفسه اقتحمت مجموعة من جماعة أبو نضال الفلسطيني سفارة المملكة بباريس، واحتجزوا مجموعة من الرهائن؛ للمطالبة بإطلاق سراح محمد داود عودة؛ المحتجز في الأردن"، مبيناً أن "المملكة تلقت من جهات عدة، معلومات عن الحادثة، حيث كانت هناك منظمات فلسطينية عدة لها أجندات مختلفة، وكان منهم أبو نضال؛ الذي انشق عن منظمة فتح، واستخدم هذه الوسائل لإبراز إمكاناته وتثبيت الطموح الذي كان لديه".



ولفت إلى أن "المملكة كانت في نظر هذه المنظمات عدواً وكانت لها علاقة مميزة بالولايات المتحدة، وما سُمي في ذلك الحين بالدول الغربية، حيث أرادت تلك المنظمات من خلال تلك الأساليب النيل من موقف السعودية الإسلامي"، نافياً تلقي المملكة معلومات تشير إلى تورُّط الرئيس العراقي أحمد حسن البكر؛ مستدركاً أن "العراق كان من الدول المؤيدة لعديدٍ من هذه المنظمات من خلال نهجها العقائدي والبعثي".



يُشار إلى أن أحمد حسن البكر؛ تولى رئاسة جمهورية العراق، عقب انقلاب 1968 ولحين 1979.


 
الجبهة الشعبية أو الجبهة الديموقراطية ،،،،، الموالين للإشتراكيين و الشيوعيين
 
صحيح وكانت أول عملية خارجية للفصائل الفلسطينية

والفصائل الفلسطينية بشكل عام الاسلامي منها والعلماني تحقد على كل الدول العربية ولا مانع لديها من توظيف قضيتها وسلاحها لخدمة أي عدو للدول العربية والخليجية خاصة
 
نعي حركة حماس للإرهابي الحوثي الصماد وتسميتها له بالشهيد

b1e37ade-5093-4161-ac01-27a3fecc0880.jpg
 
التعديل الأخير:
وقوف منظمة التحرير الفلسطينية مع العراق اثناء احتلاله للكويت وخروج مظاهرات كبرى مشهورة بالشعار (بالكيماوي يا صدام ،، من الكويت للدمام)
 
نعي حركة حماس للإرهابي قاسم سليماني المسؤول عن محاولة قصف مكة المكرمة ووصفها له بشهيد القدس

 
تكفير دول الخليج والتحريض ضدها وتبرير استهدافها عبر الدعاية الكاذبة والمظللة والاتهامات الباطلة من تنظيم الجهاد الاسلامي الفلسطيني الارهابي

 
جماعة أبو نضال سجلها أجرامي أرهابي في عده دول عربية
وسبق أن اسقطوا طائرة إماراتية عام 1983 وقتلوا وزير خارجية الأمارات 1977
ومقتل أبو نضال في بغداد 2002 يؤكد انه دميه في يد صدام تخلص منها مع شعوره بقرب الأجتياح الأمريكي 2003
تابعوا السرد وهي معروفة للغالب لكن الجيل الجديد لايعلم شيئ ...

 
جماعة أبو نضال سجلها أجرامي أرهابي في عده دول عربية
وسبق أن اسقطوا طائرة إماراتية عام 1983 وقتلوا وزير خارجية الأمارات 1977

تابعوا السرد وهي معروفة للغالب لكن الجيل الجديد لايعلم شيئ ...


هل لها سجل مع الصهاينه ؟؟

لأني في الحقيقه لا اعلم عنها شئ
 
الجبهة الشعبية أو الجبهة الديموقراطية ،،،،، الموالين للإشتراكيين و الشيوعيين
كلهم حثالة باختلاف احزابهم
حماس وايلول الاسود ومنظمة التبن النخرير
 
هل لها سجل مع الصهاينه ؟؟

نعم لديهم عمليات ضد الاسرائيليين لكن جل أعمالهم الأرهابية ضد العرب

أشهر عملياتهم ضد الاحتلال إطلاق النار على مكاتب شركة طيران العال
 
الفصائل الفلسطينية بكل توجهاتها هي عبارة عن مرتزقة وارهابيين وفاسدين وتجار ازمات مهمتهم توظيف قضيتهم وسلاحهم لمن يعاملهم كالكلاب ويرمي لهم العظم
 
كذلك قتل السفير الاماراتي في باريس

خليفة أحمد عبد العزيز المبارك، دبلوماسي إماراتي. اغتيل في باريس في 8 فبراير 1984. أغتيل في 8 فبراير من عام 1984م من قبل جماعة أبو نضال الفلسطينية عن عمر يناهز 36 عاماً عندما كان سفيرا للإمارات في باريس
 
 
كذلك قتل السفير الاماراتي في باريس

خليفة أحمد عبد العزيز المبارك، دبلوماسي إماراتي. اغتيل في باريس في 8 فبراير 1984. أغتيل في 8 فبراير من عام 1984م من قبل جماعة أبو نضال الفلسطينية عن عمر يناهز 36 عاماً عندما كان سفيرا للإمارات في باريس
كان الأولى بهم اغتيال السفير الصهيوني الذي احتل بلادهم
 
عودة
أعلى