Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لم يكن يتكلم من فراغ ..
مقاطعة و ليس حصارمحاصرة
من الممكن انها مبادرة جزائرية للصلح بين قطر و دول المقاطعة
ونعم بكم وبكل العرب الشرفاءعندي مدة طويلة لم اشارك
حياك الله ...اخي.بعيدا عن المنتديات والفيسبوك وفتنهم......والله لا يمكنك ان تتصور مكانة السعودية في قلوب الجزائريين حفضها الله من كل سوء
لا مانبيهم خلهم خلهم كذا أفضل لنا ..من الممكن انها مبادرة جزائرية للصلح بين قطر و دول المقاطعة
اتمنى زيادة الاستثمارات في الجزائر ودخول أرامكو وسابك لقطاع النفط والغاز والبتروكيماويات في الجزائر ودخول المراعي ونادك وسدافكو لقطاع الأغذيةجاء يبحث عن القروض الميسرة والاستثمارات ، خاصة في مجالات النفط والغاز والبتروكيماويات والمعادن قبل ايام قام وزير الخارجية الجزائري بزيارة للسعودية التقى فيها المسؤولين السعوديين
مشاهدة المرفق 239596
الزيارة كانت لبحث عدة قضايا من اهمها وابرزها الدعم الاقتصادي والمالي فالجزائر تعيش ازمة اقتصادية حادة جداً ووضع مالي صعب بل انه سيزداد سوءاً خلال هذا العام بشكل خطير جداً جداً
L’Algérie dépêche le chef de sa diplomatie à Ryad et Abou Dhabi pour leur demander un soutien financier
بعدها بأيام توجه وزير الخارجية السعودي الى الجزائر وقدم دعوة من الملك سلمان للرئيس الجزائري من اجل زيارة السعودية وهي اشبه بالرد الايجابي او الضوء الاخضر او عدم الممانعة المبدئية في دعم الجزائر وتطوير العلاقات الاستراتيجية نتيجة ما ترتب على زيارة الوزير الجزائري
مشاهدة المرفق 239597
لا مشكلة وبالعكس يسعدنا التعاون والاستثمار في الجزائر لكن لابد من امرين اثنين الامر الاول ينبغي ع الجزائر ان تعيد هيكلة الاقتصاد بالكامل وتغيير القوانين والتشريعات والانظمة والانفتاح على العالم
والامر الثاني يجب ان يكون الدعم مشروط بمواقف سياسية داعمة للقضايا العربية ضد المشاريع الاجنبية بالمنطقة كتركيا وايران والمجتمع الدولي ويجب ان تلعب الحكومة الجزائرية دوراً مضاداً لهذه الدول
،،
Tebboune a préféré confier cette mission à l’expérimenté et chevronné Boukadoum car il ne s’agit pas seulement d’échanger des vues sur la situation régionale notamment la Libye. Non, cette mission a d’autres objectifs importants.
الرئيس الجزائري تبون فضل ارسال صبري بوقادوم لمهمة زيارة الرياض حيث انه من ذوي الخبرة لأنها ليست مجرد مسألة تبادل وجهات النظر حول الاوضاع الاقليمية ولا سيما ليبيا ولكن لأن هذه الزيارة لها اهداف اخرى
L’Algérie va officiellement solliciter une aide financière de la part d’Abu Dhabi et Riyad pour surmonter la crise financière dans laquelle elle patauge depuis le début de l’année 2019. Le déficit se creuse, les investisseurs se font rares et les défis pour stabiliser le pays sont immenses et nécessitent des budgets que l’Etat algérien ne trouve pas dans ses caisses. Depuis l’ère du défunt Gaid Salah, Riyad et Abu Dhabi ont apporté un soutien politique incontournable à Gaid Salah et la junte militaire algérienne évitant ainsi à l’Algérie un dangereux blackout international.
ستسعى الجزائر رسمياً إلى الحصول على المساعدة المالية من الرياض وابو ظبي للتغلب على الأزمة المالية التي تخوضها والعجز الآخذ بالاتساع وندرة المستثمرين والتحديات التي تواجههم ، الاستقرار في الجزائر والتنمية يتطلب ميزانيات هائلة لا تجدها الدولة الجزائرية في خزائنها
Des promesses d’aides financières ont été formulées par ces deux richissimes royaumes. Il était question de négocier des investissements et apports de 10 milliards de dollars. Mais rien de concret n’a été signé officiellement. Boukadoum devra convaincre définitivement les émiratis et les saoudiens de venir en aide à une Algérie terrassée par plusieurs problèmes internes, économiques et politiques. Le dossier libyen ne sera donc qu’un autre point de l’agenda chargé du chef de la diplomatie algérienne
السعودية والامارات قدموا وعوداً بالمساعدة المالية وكان هناك مفاوضات على الاستثمارات والمساهمات بقيمة 10 مليار دولار ، ولكن لم يتم توقيع اي شيء رسمي لذالك سيتعين على بوقادوم ان يقنع السعوديين والاماراتيين بشكل قاطع بمساعدة الجزائر المنكوبة بالعديد من المشكلات الداخلية والاقتصادية والسياسية وبالتالي سيكون الملف الليبي مجرد بند آخر في جدول الاعمال المكلف به مدير الدبلوماسية الجزائرية
،،
اهلاً وسهلاً بفخامة الرئيس الجزائر كنز استثماري كبير وتحتوي على فرص استثمارية هائلة تعود بالنفع على الطرفين لكن لا اعلم متى ستبدأ الجزائر بالاصلاح وتفتح الباب وتجدد من نفسها
من الممكن انها مبادرة جزائرية للصلح بين قطر و دول المقاطعة
اتمنى زيادة الاستثمارات في الجزائر ودخول أرامكو وسابك لقطاع النفط والغاز والبتروكيماويات في الجزائر ودخول المراعي ونادك وسدافكو لقطاع الأغذية
هناك إمكانيات كبيرة لتحقيق ذلك
ولا أنسى أن أذكر تغريدات الآلاف من الاخوة الجزائريين الداعمة للمملكة والراغبة في تطوير العلاقة معنا ينبغي أن نبادلهم نفس الشعور
بالتوفيق للدولتان الشقيقتين
اعتقد ان جهود الوساطة بين العراق وايران تكللت بحرب الثمان سنوات واغتيال صدام حسين لوزير الخارجية الجزائري رحمة الله عبر اسقاط طائرته في الاجواء العراقية وذالك اثناء ذهابه إلى ايران أليس كذالك ؟!الجزائر لها تاريخ كدولة رائدة في حل قضايا مماثلة
كالعراق و ايران سنوات السبعينات
ازمة الرهائن الامريكان في ايران
اثيوبيا و ارتيريا ....
لو كنت سياسيا جزائريا او اقتصاديا ساطلب و اركز على دعم الاستثمار في مجال واحدجاء يبحث عن القروض الميسرة والاستثمارات ، خاصة في مجالات النفط والغاز والبتروكيماويات والمعادن قبل ايام قام وزير الخارجية الجزائري بزيارة للسعودية التقى فيها المسؤولين السعوديين
مشاهدة المرفق 239596
الزيارة كانت لبحث عدة قضايا من اهمها وابرزها الدعم الاقتصادي والمالي فالجزائر تعيش ازمة اقتصادية حادة جداً ووضع مالي صعب بل انه سيزداد سوءاً خلال هذا العام بشكل خطير جداً جداً
L’Algérie dépêche le chef de sa diplomatie à Ryad et Abou Dhabi pour leur demander un soutien financier
بعدها بأيام توجه وزير الخارجية السعودي الى الجزائر وقدم دعوة من الملك سلمان للرئيس الجزائري من اجل زيارة السعودية وهي اشبه بالرد الايجابي او الضوء الاخضر او عدم الممانعة المبدئية في دعم الجزائر وتطوير العلاقات الاستراتيجية نتيجة ما ترتب على زيارة الوزير الجزائري
مشاهدة المرفق 239597
لا مشكلة وبالعكس يسعدنا التعاون والاستثمار في الجزائر لكن لابد من امرين اثنين الامر الاول ينبغي ع الجزائر ان تعيد هيكلة الاقتصاد بالكامل وتغيير القوانين والتشريعات والانظمة والانفتاح على العالم
والامر الثاني يجب ان يكون الدعم مشروط بمواقف سياسية داعمة للقضايا العربية ضد المشاريع الاجنبية بالمنطقة كتركيا وايران والمجتمع الدولي ويجب ان تلعب الحكومة الجزائرية دوراً مضاداً لهذه الدول
،،
Tebboune a préféré confier cette mission à l’expérimenté et chevronné Boukadoum car il ne s’agit pas seulement d’échanger des vues sur la situation régionale notamment la Libye. Non, cette mission a d’autres objectifs importants.
الرئيس الجزائري تبون فضل ارسال صبري بوقادوم لمهمة زيارة الرياض حيث انه من ذوي الخبرة لأنها ليست مجرد مسألة تبادل وجهات النظر حول الاوضاع الاقليمية ولا سيما ليبيا ولكن لأن هذه الزيارة لها اهداف اخرى
L’Algérie va officiellement solliciter une aide financière de la part d’Abu Dhabi et Riyad pour surmonter la crise financière dans laquelle elle patauge depuis le début de l’année 2019. Le déficit se creuse, les investisseurs se font rares et les défis pour stabiliser le pays sont immenses et nécessitent des budgets que l’Etat algérien ne trouve pas dans ses caisses. Depuis l’ère du défunt Gaid Salah, Riyad et Abu Dhabi ont apporté un soutien politique incontournable à Gaid Salah et la junte militaire algérienne évitant ainsi à l’Algérie un dangereux blackout international.
ستسعى الجزائر رسمياً إلى الحصول على المساعدة المالية من الرياض وابو ظبي للتغلب على الأزمة المالية التي تخوضها والعجز الآخذ بالاتساع وندرة المستثمرين والتحديات التي تواجههم ، الاستقرار في الجزائر والتنمية يتطلب ميزانيات هائلة لا تجدها الدولة الجزائرية في خزائنها
Des promesses d’aides financières ont été formulées par ces deux richissimes royaumes. Il était question de négocier des investissements et apports de 10 milliards de dollars. Mais rien de concret n’a été signé officiellement. Boukadoum devra convaincre définitivement les émiratis et les saoudiens de venir en aide à une Algérie terrassée par plusieurs problèmes internes, économiques et politiques. Le dossier libyen ne sera donc qu’un autre point de l’agenda chargé du chef de la diplomatie algérienne
السعودية والامارات قدموا وعوداً بالمساعدة المالية وكان هناك مفاوضات على الاستثمارات والمساهمات بقيمة 10 مليار دولار ، ولكن لم يتم توقيع اي شيء رسمي لذالك سيتعين على بوقادوم ان يقنع السعوديين والاماراتيين بشكل قاطع بمساعدة الجزائر المنكوبة بالعديد من المشكلات الداخلية والاقتصادية والسياسية وبالتالي سيكون الملف الليبي مجرد بند آخر في جدول الاعمال المكلف به مدير الدبلوماسية الجزائرية
،،
اهلاً وسهلاً بفخامة الرئيس الجزائر كنز استثماري كبير وتحتوي على فرص استثمارية هائلة تعود بالنفع على الطرفين لكن لا اعلم متى ستبدأ الجزائر بالاصلاح وتفتح الباب وتجدد من نفسها