طالب سعودي يبتكر طريقة لمنع دخول “ كورونا ” إلى الحرم المكي

قل ربي زدني علما :censored::censored:

اخاف يكمل في نفس السكة و يطلع عبد العاطي جديد


أحد مرضي الإيدز بمصر اخبرني ان الشخص الذي ظهر علي التلفزيون وادعي انه شفي من مرض الايذر كان فعلا من ضمن مجموعه المصابين في مجموعته
و المنطق يقول لو كذابين كان احضر شخص سليم و أدعي انه كان مريض و شفي.
اللي قدرت مصر تضيفه علي حسب ما نشر هو استطاعته مصر الوصول الي اشعه لها نفاذية في الدم لان الاشعه البنفسجية لها نفاذية في السوائل الشفافة
التحدي هو جعل هذه الاشعه النفاذ في الدم
وصادف ذلك اني اطلعت علي اختراع ياباني استطاعوا عمل اشعه النفاذ في ماء البحر و عملوا لها تطبيقات و بالتالي

الامور غير مستبعد ان يكون هذا الاختراع سليم لكن مكتوب المريض شهر في المستشفى لعلاج مرض HCV مكلف و مصر حجم الاصابه 12 مليون و الإصابات الجديده 50 الف شهريا فبالتالي ممكن العلاج صحيح لكن تطبيقه مكلف و غير عملي
 
كشف الطالب عبدالرحمن آل الشيخ، أن المشروع الذي يحمل اسم “الحج الآمن” يحمي الحرم المكي وزائريه من الفيروسات وانتقال العدوى.
وأوضح الطالب أن فكرة المشروع تقوم على استخدام الأشعة الكهرومغناطيسية “UGVI” في قـتل العدوى على أسطح وأرضية الحرم، مشيراً إلى أن ذلك سيكون بدرجة حرارة معينة لا تضر الإنسان ولا الحيوان وبين أنه سيتم وضع الأشعة في مقدار وحيز معين عند الحرم،
لتسهل لها الانتشار على أرضية الحرم وقـتل جميع الكائنات الحية الدقيقة.







اعتقد مجرد التفكير بنشر هالموضوع محرج

السرطان يمشي مليون في سبع اشواط
 
هناك العديد من التقنيات تم استخدامها في الحرمين الشريفين فيما يخص تطهير الأرضيات من ضمن تلك التقنيات تم استخدام تقنية النانو لتطهير الأرضيات من الفيروسات والميكروبات ولاكن لا اعلم هل تم اعتمادها ام لا

ايضا هنا مبتكر يبتكر إحرام بتقنية النانو


الطالب حاول واجتهد ويشكر على ما قدمة
لاكن نسمع كثير عن خطر التعرض للأشعة فوق البنفسجية وخطورتها على العين والجلد وو الخ
فكيف يتم وضع تقنيات ربما تسبب بإضرار لزوار بيت الله

الا في حاله واحده وهي تفريغ الحرم من المعتمرين والزوار للتشغيل الأشعة ومن ثم عودتهم

وهذا مستحيل وغير عملي فبعودة المعتمرين تعود الفيروسات والبكتيريا لأرضيات الحرم

 
أحد مرضي الإيدز بمصر اخبرني ان الشخص الذي ظهر علي التلفزيون وادعي انه شفي من مرض الايذر كان فعلا من ضمن مجموعه المصابين في مجموعته
و المنطق يقول لو كذابين كان احضر شخص سليم و أدعي انه كان مريض و شفي.
اللي قدرت مصر تضيفه علي حسب ما نشر هو استطاعته مصر الوصول الي اشعه لها نفاذية في الدم لان الاشعه البنفسجية لها نفاذية في السوائل الشفافة
التحدي هو جعل هذه الاشعه النفاذ في الدم
وصادف ذلك اني اطلعت علي اختراع ياباني استطاعوا عمل اشعه النفاذ في ماء البحر و عملوا لها تطبيقات و بالتالي

الامور غير مستبعد ان يكون هذا الاختراع سليم لكن مكتوب المريض شهر في المستشفى لعلاج مرض HCV مكلف و مصر حجم الاصابه 12 مليون و الإصابات الجديده 50 الف شهريا فبالتالي ممكن العلاج صحيح لكن تطبيقه مكلف و غير عملي
لا اعتقد ان المقصود الاشعه فوق البنفسجيه, الاقرب تحت الحمراء لانها غير مضرة و يمكنها النفاذ من الجلد, يوجد تطبيقات في السوق حاليا و يتم استخدامها من بداية الالفيه, اذكر انني قرأت بحث لمجموعة المانيه تعالج سرطان البروستات بحقن المريض بكرات ذهب قطرها مصنع بدقه نانومتريه و مرتبطه -اى كرات الذهب- بجسميات مضادة تستهدف خلايا البوستات, ثم لما تلتصق بالسرطان يتم تعريض المريض لاشعة تحت الحمراء و "يطبخ" السرطان على نار هادئه. لا ارى ما يمنع من استخدام آليه مشابهه باستخدام جسيمات مضاده ضد الفيروسات, و ان كان تحدي يتطلب خبرات و قدرات صناعيه اشك ان الفريق المصري يمتلكها.

مشكلة جهاز الكفته انه كلام في الهواء, لم ينشر الفريق المصري اي بحث في الموضوع يمكن فحصه و التأكد من الفاعليه بتكرار العمليه من فريق آخر.
الدكتور المصري يبدو مثل عباس بن فرناس, كان يملك فكره قابلة للتطبيق نظريا ( التحليق في الهواء كالطيور ) و لكنه عاجز عن حل المشكله الهندسيه لتحقيق الفكره, ان شاء الله لن يلقى نفس مصير ابن فرناس ?
 
عموما نستذكر هذا الموضوع


انت تدري ان هالحمار الله يعزك اللي في الفيديو مدعي انه عنده علاج يعالج السرطان وتبنت اختراعه العبقري هذا شركة يابانية وضاحكن على كثيرين ان سعر علاجه بـ ١٠ الف ريال ؟؟؟؟
 
إن شاء الله يتم تجربة ما اخترعه ? مانقدر نحكم بالفشل الا بعد التجارب الميدانيه مره ومرتين وثلاث
 
انت تدري ان هالحمار الله يعزك اللي في الفيديو مدعي انه عنده علاج يعالج السرطان وتبنت اختراعه العبقري هذا شركة يابانية وضاحكن على كثيرين ان سعر علاجه بـ ١٠ الف ريال ؟؟؟؟
طيب هل نجح في اليابان ? معقوله واحد يضحك على دولة الربوتات ? اخيرا لقينا مصدر فخر ????
 
انا مرة طلب مني مدرس الفيزياء عمل اعرضه بمعرض المدرسة. قلت له شوف غيري انا ما عندي شيء اقدمه للبشرية غير الطاعون. زعل مني وقال لي انت انسان غير جدي ومستهتر ومالك مستقبل المهم قعد يحطمني ويكسر مجاديفي. اشتكيت عليه عند المدير والترم الثاني شالوه من تدريس الصف الاول ثانوي :تمام: المعلم مب سعودي ?
اصلا انا ما يؤمن بقدراتي الا امي ?
تنبسط يوم اعلمها شي بالجوال ?
 
التعديل الأخير:
طيب ماينفع للحرم يحطون غرف كبيره للتطهير مثل الي لما تدش المركبات الفضائيه وينرش عليهم نوع الدخان او البخار او مهما كانت مادة التطهير
 
طيب ماينفع للحرم يحطون غرف كبيره للتطهير مثل الي لما تدش المركبات الفضائيه وينرش عليهم نوع الدخان او البخار او مهما كانت مادة التطهير


حتى انت ابتعد عن الاختراع ماهو مطلوب منك تخترع
 
قل ربي زدني علما :censored::censored:

اخاف يكمل في نفس السكة و يطلع عبد العاطي جديد


ههههههه
يعني ظاهره عبد العاطي بتنتشر مفيش حد احسن من حد
بس ابعتوه ياخد كورس عند عبد العاطي بتاعنا وهوا حيبقا زي الفل
 
لا اعتقد ان المقصود الاشعه فوق البنفسجيه, الاقرب تحت الحمراء لانها غير مضرة و يمكنها النفاذ من الجلد, يوجد تطبيقات في السوق حاليا و يتم استخدامها من بداية الالفيه, اذكر انني قرأت بحث لمجموعة المانيه تعالج سرطان البروستات بحقن المريض بكرات ذهب قطرها مصنع بدقه نانومتريه و مرتبطه -اى كرات الذهب- بجسميات مضادة تستهدف خلايا البوستات, ثم لما تلتصق بالسرطان يتم تعريض المريض لاشعة تحت الحمراء و "يطبخ" السرطان على نار هادئه. لا ارى ما يمنع من استخدام آليه مشابهه باستخدام جسيمات مضاده ضد الفيروسات, و ان كان تحدي يتطلب خبرات و قدرات صناعيه اشك ان الفريق المصري يمتلكها.

مشكلة جهاز الكفته انه كلام في الهواء, لم ينشر الفريق المصري اي بحث في الموضوع يمكن فحصه و التأكد من الفاعليه بتكرار العمليه من فريق آخر.
الدكتور المصري يبدو مثل عباس بن فرناس, كان يملك فكره قابلة للتطبيق نظريا ( التحليق في الهواء كالطيور ) و لكنه عاجز عن حل المشكله الهندسيه لتحقيق الفكره, ان شاء الله لن يلقى نفس مصير ابن فرناس ?
اعتقد في ابحاث في مصر علي علاج السرطان بجزيئات الذهب ويقودها عالم تقريبا اسمه مصطفي السيد
 
طيب ماينفع للحرم يحطون غرف كبيره للتطهير مثل الي لما تدش المركبات الفضائيه وينرش عليهم نوع الدخان او البخار او مهما كانت مادة التطهير
مركبات فضاءيه؟؟؟..طيب واذا طلعو من غرفه التطهير الن يرجعو للهوء مره ثانيه واذا الهواء في فيروسات قاتله الن يصيبهم المرض سيسيبهم بالتاكيد..لم افهمك اذا كان قصدك في بخار يقضي على المرض داخل جسم الانسان وخارجه هاذا امر ثاني ...هاذا يعني في علاج للمرض ويعني انتهى خطوره المرض بشكل كبير نسبيا...لم افهمك ساسكت افضل لي..مركبات فضاءيه والحرم!!!!
 
التعديل الأخير:
هناك العديد من التقنيات تم استخدامها في الحرمين الشريفين فيما يخص تطهير الأرضيات من ضمن تلك التقنيات تم استخدام تقنية النانو لتطهير الأرضيات من الفيروسات والميكروبات ولاكن لا اعلم هل تم اعتمادها ام لا

ايضا هنا مبتكر يبتكر إحرام بتقنية النانو


الطالب حاول واجتهد ويشكر على ما قدمة
لاكن نسمع كثير عن خطر التعرض للأشعة فوق البنفسجية وخطورتها على العين والجلد وو الخ
فكيف يتم وضع تقنيات ربما تسبب بإضرار لزوار بيت الله

الا في حاله واحده وهي تفريغ الحرم من المعتمرين والزوار للتشغيل الأشعة ومن ثم عودتهم

وهذا مستحيل وغير عملي فبعودة المعتمرين تعود الفيروسات والبكتيريا لأرضيات الحرم


بخصوص الاحرام شوف هذا المقطع



الرجال ما شاء الله منتجه اشوفه منتشر
 
التعديل الأخير:
لا اعتقد ان المقصود الاشعه فوق البنفسجيه, الاقرب تحت الحمراء لانها غير مضرة و يمكنها النفاذ من الجلد, يوجد تطبيقات في السوق حاليا و يتم استخدامها من بداية الالفيه, اذكر انني قرأت بحث لمجموعة المانيه تعالج سرطان البروستات بحقن المريض بكرات ذهب قطرها مصنع بدقه نانومتريه و مرتبطه -اى كرات الذهب- بجسميات مضادة تستهدف خلايا البوستات, ثم لما تلتصق بالسرطان يتم تعريض المريض لاشعة تحت الحمراء و "يطبخ" السرطان على نار هادئه. لا ارى ما يمنع من استخدام آليه مشابهه باستخدام جسيمات مضاده ضد الفيروسات, و ان كان تحدي يتطلب خبرات و قدرات صناعيه اشك ان الفريق المصري يمتلكها.

مشكلة جهاز الكفته انه كلام في الهواء, لم ينشر الفريق المصري اي بحث في الموضوع يمكن فحصه و التأكد من الفاعليه بتكرار العمليه من فريق آخر.
الدكتور المصري يبدو مثل عباس بن فرناس, كان يملك فكره قابلة للتطبيق نظريا ( التحليق في الهواء كالطيور ) و لكنه عاجز عن حل المشكله الهندسيه لتحقيق الفكره, ان شاء الله لن يلقى نفس مصير ابن فرناس ?

انت اصبت عين الحقيقه هي فعلا اشعه حمراء أخذت منهم مرحله عمل فلاتر الضوء سته سنوات و مش اشعه حمراء وفقط لكن امكانيه تغيير التردد للاشعه اهم و دي لها قصه طويله لانه عن طريقها يقدر يستهدف جزء معين من الفيروس .
إنما كلامي عن الاشعه البنفسجية كان للتقريب للقارئ لأنها تستخدم في فلاتر المياه .
تتبعت كل ما كتب عن هذا البحث في Amrican trails و فوجئت ان كل ما كتب له مصدر و وجدت ناس في جنوب أفريقيا بيشتغلوا علي نفس البحث في المرحله الثالثه ووجدت في أمريكا خصوصا المهندس كانزوز كان بيشتغل عليه و بالصدفه اكتشف استخراج الهيدروجين من الماء المالح و أراد يبيع الاختراع لتمويل أبحاث علاج السرطان لان زوجته كانت مصابه لكن لم يمهله القدر و مات 2019
الشهر دا تم الإعلان عن بدء التجارب علي البشر لكن لتخفيف جرعه الكيماوي و لم يتوصلوا لنفس الفكرة المصريه .....و لان البحث فردي تتجاهله الحكومه و لم تشتري بحث إنتاج الهيدروجين لأنها اساسا تمول شخص آخر لانتاج محرك هجين بنزين او ديزل / هيدروجين لرفع الاعتماديه في المحرك للمدرعات و السفن الحريية
انا تتبعت اخبار المرضي في المستشفى التي كانوا يتعالجوا بها بالجهاز المصري من خلال الأطباء في العنابر الاخري
الملاحظه اللي شفوها عند دخول عبد العاطي المستشفي ان أهالي المرضي بالإيدز كانوا في الأول غير راضين بعد كام شهر بدءوا يسمعوا من أهالي المرضي زغاريد

حاجه كمان ان دكتور هاني الناظر و هو قامة علميه و اخلاقيه لا يختلف عليه اثنان أكد أن جهاز العلاج حقيقي

جهاز التشخيص أقر به رئيس قسم الكبد في لندن و عندما هاجمت الجارديان الجهاز و استشهدت بالطبيب البريطاني انه ذكر ان جهاز خدعه عادت الجريدة لتقديم الاعتذار و أقرت ان الدكتور البريطاني الشهير قال ان الجهاز كان يعمل لكن لم يطلعه المصريين علي طريقه عمله
و قام الدكتور بعمل خدعه للتأكد ان المصريين لا يخدعوه و أخفي عينه من فيرس سي في طيات ملابسه و كان يراقب المصريين و هم يفحصون المرضي بالجهاز و وفجاءة تحرك المؤشر في اتجاه الطبيب

للاسف في مرحلة ظهور الجهاز كان الشعب منقسم الي اخوان و غير إخوان و بالتالي تلقي من فريق الإخوان هجوم شديد و كل طبيب كان بعيد عن البحث يهاجم و كل طبيب كان مشارك بالبحث يؤيده مثل احمد مؤنس

يوجد الآن مدارس طبيه تتبع نفس المنهج مثل الطب الكوانتي و يوجد منه بالامارات لكن ادقهم لكن غير متاح الجهاز المصري
وأيضا نفس المبداء استخدم عسكريا في الرادارات مثل الدار الكوانتي واحيانا يسمي الرادار الفوتوني و هو قادر علي اكتشاف الشبحيات كانك تري الطيارة تحت جهاز الرنين المغناطيسي
الهجوم علي الجهاز جعل الدوله تقتصر علي الأبحاث العلمية و عدم التعميم خوفا من تسرب التكنولوجيا
 
لا اعتقد ان المقصود الاشعه فوق البنفسجيه, الاقرب تحت الحمراء لانها غير مضرة و يمكنها النفاذ من الجلد, يوجد تطبيقات في السوق حاليا و يتم استخدامها من بداية الالفيه, اذكر انني قرأت بحث لمجموعة المانيه تعالج سرطان البروستات بحقن المريض بكرات ذهب قطرها مصنع بدقه نانومتريه و مرتبطه -اى كرات الذهب- بجسميات مضادة تستهدف خلايا البوستات, ثم لما تلتصق بالسرطان يتم تعريض المريض لاشعة تحت الحمراء و "يطبخ" السرطان على نار هادئه. لا ارى ما يمنع من استخدام آليه مشابهه باستخدام جسيمات مضاده ضد الفيروسات, و ان كان تحدي يتطلب خبرات و قدرات صناعيه اشك ان الفريق المصري يمتلكها.

مشكلة جهاز الكفته انه كلام في الهواء, لم ينشر الفريق المصري اي بحث في الموضوع يمكن فحصه و التأكد من الفاعليه بتكرار العمليه من فريق آخر.
الدكتور المصري يبدو مثل عباس بن فرناس, كان يملك فكره قابلة للتطبيق نظريا ( التحليق في الهواء كالطيور ) و لكنه عاجز عن حل المشكله الهندسيه لتحقيق الفكره, ان شاء الله لن يلقى نفس مصير ابن فرناس ?

انت اصبت عين الحقيقه هي فعلا اشعه حمراء أخذت منهم مرحله عمل فلاتر الضوء سته سنوات و مش اشعه حمراء وفقط لكن امكانيه تغيير التردد للاشعه اهم و دي لها قصه طويله لانه عن طريقها يقدر يستهدف جزء معين من الفيروس .
إنما كلامي عن الاشعه البنفسجية كان للتقريب للقارئ لأنها تستخدم في فلاتر المياه .
تتبعت كل ما كتب عن هذا البحث في Amrican trails و فوجئت ان كل ما كتب له مصدر و وجدت ناس في جنوب أفريقيا بيشتغلوا علي نفس البحث في المرحله الثالثه ووجدت في أمريكا خصوصا المهندس كانزوز كان بيشتغل عليه و بالصدفه اكتشف استخراج الهيدروجين من الماء المالح و أراد يبيع الاختراع لتمويل أبحاث علاج السرطان لان زوجته كانت مصابه لكن لم يمهله القدر و مات 2019
الشهر دا تم الإعلان عن بدء التجارب علي البشر بجهاز كانزوز لكن لتخفيف جرعه الكيماوي و لم يتوصلوا لنفس الفكرة المصريه .....و لان البحث فردي تتجاهله الحكومه و لم تشتري بحث إنتاج الهيدروجين لأنها اساسا تمول شخص آخر لانتاج محرك هجين بنزين او ديزل / هيدروجين لرفع الاعتماديه في المحرك للمدرعات و السفن الحريية
انا تتبعت اخبار المرضي في المستشفى التي كانوا يتعالجوا بها بالجهاز المصري من خلال الأطباء في العنابر الاخري
الملاحظه اللي شفوها عند دخول عبد العاطي المستشفي ان أهالي المرضي بالإيدز كانوا في الأول غير راضين بعد كام شهر بدءوا يسمعوا من أهالي المرضي زغاريد و كل ذلك كان في 2012 قبل الإعلان علي الجهاز او ظهور السيسي او عبد العاطي مما يستبعد تماما ان الجهاز كان لأغراض سياسية

حاجه كمان ان دكتور هاني الناظر و هو قامة علميه و اخلاقيه لا يختلف عليه اثنان أكد أن جهاز العلاج حقيقي

جهاز التشخيص أقر به رئيس قسم الكبد في مستشفي لندن و عندما هاجمت الجارديان الجهاز و استشهدت بالطبيب البريطاني انه ذكر انه جهاز خدعه عادت الجريدة لتقديم الاعتذار و أقرت ان الدكتور البريطاني الشهير قال ان الجهاز كان يعمل لكن لم يطلعه المصريين علي طريقه عمله
و قام الدكتور بعمل خدعه للتأكد ان المصريين لا يخدعوه و أخفي عينه من فيرس سي في طيات ملابسه و كان يراقب المصريين و هم يفحصون المرضي بالجهاز و وفجاءة تحرك المؤشر في اتجاه الطبيب فايقن انه ليس هناك خدعه

للاسف في مرحلة ظهور الجهاز كان الشعب منقسم الي اخوان و غير إخوان و بالتالي تلقي من فريق الإخوان هجوم شديد و كل طبيب كان بعيد عن البحث يهاجم و كل طبيب كان مشارك بالبحث يؤيده مثل احمد مؤنس

يوجد الآن مدارس طبيه تتبع نفس المنهج مثل الطب الكوانتي و يوجد منه بالامارات لكن ادقهم لكن غير متاح الجهاز المصري
وأيضا نفس المبداء استخدم عسكريا في الرادارات مثل الدار الكوانتي واحيانا يسمي الرادار الفوتوني و هو قادر علي اكتشاف الشبحيات كانك تري الطيارة تحت جهاز الرنين المغناطيسي
الهجوم علي الجهاز جعل الدوله تقتصر علي الأبحاث العلمية و عدم التعميم خوفا من تسرب التكنولوجيا
اهم ما لفت نظري هو تعليق أحد المختصين في علم الفيروسات علي مقاله الجارديان لما أقر ان النظرية سليمه و استشهد بأن الفيروسات تقل في الأنسجة المحيطة بالاعصاب لان الأعصاب تصدر ترددات كهروماغناطيسة

من هذا التعليق الموجز نستطيع تبرير العلاج فالقرآن لان تشغيل الاحبال الصوتية و سماع القرآن من الاذن يتحول الي إشارات كهروماغناطيسة في الأعصاب مما يقضي علي بعض الفيروسات و بالتالي يستحث خلايا T helper مع بالاضافه الأبحاث الحديثه التي ووجدوا أن الجهاز العصبي يتحكم في خلايا المناعة
 
التعديل الأخير:
اي اقتراح او اختراع او شخص موهوب مهما كان عمله وتفكيره
يجب ان يحترم وخاصة من طالب او شاب بل يشجع و يكافى على عمله

اما مكة والحرم فان الله حاميها من كل سوء

الفيروسات الموسمية وخاصة تلك الامراض التي تظهر في فصل الشتاء لا تعيش الا في الأجواء الباردة
اما المناطق التي ترتفع فيها درجات الحرارة وتكون عالية مثل اجواء مكة المكرمة كفيلة بقتلها

وقارة افريقيا الحارة خير مثال على ذلك
نجدها خالية من فيروسات كورونا وانفلونزا الطيور والخنازير
صحيح ان بعض الحالات تاتي في مواسم الشتاء لكنها لا تنتشر
هذا والله اعلم
بالعكس اي شخص لا يحترم العلم ويسوق الاوهام عالناس لايجب احترامه بل يجب فضحه ومحاسبته
 
عودة
أعلى