لا اعتقد ان المقصود الاشعه فوق البنفسجيه, الاقرب تحت الحمراء لانها غير مضرة و يمكنها النفاذ من الجلد, يوجد تطبيقات في السوق حاليا و يتم استخدامها من بداية الالفيه, اذكر انني قرأت بحث لمجموعة المانيه تعالج سرطان البروستات بحقن المريض بكرات ذهب قطرها مصنع بدقه نانومتريه و مرتبطه -اى كرات الذهب- بجسميات مضادة تستهدف خلايا البوستات, ثم لما تلتصق بالسرطان يتم تعريض المريض لاشعة تحت الحمراء و "يطبخ" السرطان على نار هادئه. لا ارى ما يمنع من استخدام آليه مشابهه باستخدام جسيمات مضاده ضد الفيروسات, و ان كان تحدي يتطلب خبرات و قدرات صناعيه اشك ان الفريق المصري يمتلكها.
مشكلة جهاز الكفته انه كلام في الهواء, لم ينشر الفريق المصري اي بحث في الموضوع يمكن فحصه و التأكد من الفاعليه بتكرار العمليه من فريق آخر.
الدكتور المصري يبدو مثل عباس بن فرناس, كان يملك فكره قابلة للتطبيق نظريا ( التحليق في الهواء كالطيور ) و لكنه عاجز عن حل المشكله الهندسيه لتحقيق الفكره, ان شاء الله لن يلقى نفس مصير ابن فرناس ?
انت اصبت عين الحقيقه هي فعلا اشعه حمراء أخذت منهم مرحله عمل فلاتر الضوء سته سنوات و مش اشعه حمراء وفقط لكن امكانيه تغيير التردد للاشعه اهم و دي لها قصه طويله لانه عن طريقها يقدر يستهدف جزء معين من الفيروس .
إنما كلامي عن الاشعه البنفسجية كان للتقريب للقارئ لأنها تستخدم في فلاتر المياه .
تتبعت كل ما كتب عن هذا البحث في Amrican trails و فوجئت ان كل ما كتب له مصدر و وجدت ناس في جنوب أفريقيا بيشتغلوا علي نفس البحث في المرحله الثالثه ووجدت في أمريكا خصوصا المهندس كانزوز كان بيشتغل عليه و بالصدفه اكتشف استخراج الهيدروجين من الماء المالح و أراد يبيع الاختراع لتمويل أبحاث علاج السرطان لان زوجته كانت مصابه لكن لم يمهله القدر و مات 2019
الشهر دا تم الإعلان عن بدء التجارب علي البشر بجهاز كانزوز لكن لتخفيف جرعه الكيماوي و لم يتوصلوا لنفس الفكرة المصريه .....و لان البحث فردي تتجاهله الحكومه و لم تشتري بحث إنتاج الهيدروجين لأنها اساسا تمول شخص آخر لانتاج محرك هجين بنزين او ديزل / هيدروجين لرفع الاعتماديه في المحرك للمدرعات و السفن الحريية
انا تتبعت اخبار المرضي في المستشفى التي كانوا يتعالجوا بها بالجهاز المصري من خلال الأطباء في العنابر الاخري
الملاحظه اللي شفوها عند دخول عبد العاطي المستشفي ان أهالي المرضي بالإيدز كانوا في الأول غير راضين بعد كام شهر بدءوا يسمعوا من أهالي المرضي زغاريد و كل ذلك كان في 2012 قبل الإعلان علي الجهاز او ظهور السيسي او عبد العاطي مما يستبعد تماما ان الجهاز كان لأغراض سياسية
حاجه كمان ان دكتور هاني الناظر و هو قامة علميه و اخلاقيه لا يختلف عليه اثنان أكد أن جهاز العلاج حقيقي
جهاز التشخيص أقر به رئيس قسم الكبد في مستشفي لندن و عندما هاجمت الجارديان الجهاز و استشهدت بالطبيب البريطاني انه ذكر انه جهاز خدعه عادت الجريدة لتقديم الاعتذار و أقرت ان الدكتور البريطاني الشهير قال ان الجهاز كان يعمل لكن لم يطلعه المصريين علي طريقه عمله
و قام الدكتور بعمل خدعه للتأكد ان المصريين لا يخدعوه و أخفي عينه من فيرس سي في طيات ملابسه و كان يراقب المصريين و هم يفحصون المرضي بالجهاز و وفجاءة تحرك المؤشر في اتجاه الطبيب فايقن انه ليس هناك خدعه
للاسف في مرحلة ظهور الجهاز كان الشعب منقسم الي اخوان و غير إخوان و بالتالي تلقي من فريق الإخوان هجوم شديد و كل طبيب كان بعيد عن البحث يهاجم و كل طبيب كان مشارك بالبحث يؤيده مثل احمد مؤنس
يوجد الآن مدارس طبيه تتبع نفس المنهج مثل الطب الكوانتي و يوجد منه بالامارات لكن ادقهم لكن غير متاح الجهاز المصري
وأيضا نفس المبداء استخدم عسكريا في الرادارات مثل الدار الكوانتي واحيانا يسمي الرادار الفوتوني و هو قادر علي اكتشاف الشبحيات كانك تري الطيارة تحت جهاز الرنين المغناطيسي
الهجوم علي الجهاز جعل الدوله تقتصر علي الأبحاث العلمية و عدم التعميم خوفا من تسرب التكنولوجيا
اهم ما لفت نظري هو تعليق أحد المختصين في علم الفيروسات علي مقاله الجارديان لما أقر ان النظرية سليمه و استشهد بأن الفيروسات تقل في الأنسجة المحيطة بالاعصاب لان الأعصاب تصدر ترددات كهروماغناطيسة
من هذا التعليق الموجز نستطيع تبرير العلاج فالقرآن لان تشغيل الاحبال الصوتية و سماع القرآن من الاذن يتحول الي إشارات كهروماغناطيسة في الأعصاب مما يقضي علي بعض الفيروسات و بالتالي يستحث خلايا T helper مع بالاضافه الأبحاث الحديثه التي ووجدوا أن الجهاز العصبي يتحكم في خلايا المناعة