كلهم مرتزقة حتى محمد مجيد الاحوازيهولندا دخلت على الخط وأستدعت السفير السعودي
المشكلة مو هنا البلاء أن هالدول الأوروبية تعتبر مرتع خصب للأستخبارات الإيرانيه ضد المعارضين ولانسمع لهم صوت ,
وأستطاعت إيران أختراق تلك الدول بسيل من المهاجرين ظاهراً يدعون الأضطهاد من ايران وهم يعملون لصالحها .
السويد موبؤة بالعراقيين الشيعة الموالين لإيران
كندا وأستراليا تعج باللبنانيين أتباع حزب الله وكلا الجاليتن تعمل على تشويه صورة السعودية وقيادة أي جهود ضغط ضدنا ...
إيران تلعب صح للأسف والأحوازيين لايجب الوثوق فيهم بالذات المقيمين في أوروبا .
غير محمد مجيد الأحوازي ما أثق في أحد منهم وبالذات الحرباء المتلونه أمجد طه ..
هالمرتزق ترك قضية شعبه وقاعد يأكل على حسابنا وماعنده غير الأزمة الخليجية يقتات منها .
غير تقديمه في مناسبات رسمية وكأن الشباب السعودي في الحضانه مايعرفون شيئ ...
بالأزمة الخليجية يردح مع قطر ..!
ترد عليه يعطيك حظر ..!