بسم الله ماشاء الله تبارك الرحمن
تواصل السعودية ?? تحقيق أرقام رائعه :
تحديث 28 مايو:
إجمالي الحالات=
80,185 حالة
الحالات الجديده =
1,644 حالة
حالات نشطة=
25,191 (
31.41 ٪)
شفاء جديد=
3,531
إجمالي الشفاء=
54,553 (
68.03 ٪)
إجمالي الوفيات=
441 (
0.54 ٪)
معدل التضاعف= 26 يوم
معدل الإنتشار= 0.78
بعد فتره من تسطيح موشر الحلات النشطة انخفض بشكل ملحوظ وهو من اهم العوامل لعمل قطاع الصحي بكفاءة فبعد سيطرة وتسطيح مؤشر الحالات النشطه الآن ينفخض بشكل رائع.
ايضا السعودية تدخل بشكل اكبر واكبر مرحله الانحسار. فنرى مؤشرات التالية
معدل انتشار العدوى R0=0.78
معدل التضاعف = 26 يوم
منحنى الحالات النشطة منخفض فلقد هبط من قرابة 29 الف حاله نشطه الى 25 الف.
لايهم كم عدد الاصابات اليوميه سوا منخفض مرتفع الأهم كم عدد الحالات النشطة وانك مسيطر عليها وفي تسطيح والآن نعمل على خفضه.
لان الحالت النشطه اذا انت مسيطر سيعمل قطاعك الصحي بكفاءة عاليه.
لقد اختبر القطاع الصحي قدرته على تعالم مع 29 الف حاله نشطه بوقت واحد واثبت كفائته.
انتهى.
____________________________
نجي الآن
لتوقعي الشخصي المبني من متابعة الأخبار
ومفيش عليه اي مصدر او دليل مجرد تحليل شخصي.
المنهجيه السعودية القادمة هي خفض الحالات النشطة في حدود ال 20 الف.
ليشهد منحنى الحالات النشطه حسب توقعي بعد هذا الهبوط استقرار على اعتاب 20 الف حاله.
يعود الموشر يستقر. نتيجة ارتفاع معدلات الاصابه اليوميه وعودتها لسابقه. وهذا ليس المهم بقدر ان المهم هو
الحالات النشطه وانك مسطحها لان سيكون معدل الاصابة موازي او اعلى بقليل من حالات الشفاء لكن سنشهد استقرار لعدد الحالات النشطة بين 20 الى 23 الف.. وفي حال بدا يتضاعف ستفرض قيود للمدن او الاحياء التي بدا يتضاعف فيها ليتم تباطو انتشار والمحافظه على عدد هذا.
طيب لماذا 20 الف؟
السبب حسب اعتقادي اعطاء هامش +9000 حاله اعلى من الشفاء بحيث لو تدهورت الأمور.. فإننا نرجع لمستوى تم اختباره سابقا وهو مؤشر 29 واثبت القطاع الصحي عمله الجيد فيه.
لذلك جاء الحظر الكلي لجعل الفيروس ينحسر بشكل اكبر وتنخفض مستويات الى 20.
حسب توقعي :
20 الف حاله نشطه مع حياه طبيعيه هدف صحي.
ارتفاعه الى حدود 25 سيتم اتخاذ قرارات جزئية لاعادة ضبط مؤشر.
في حال تدهورت الاوضاع ستعاد الحظر كلي ويكون قفزه بالرقم من 20 الى 30 وفق مؤشر ليس مجهول للقطاع الصحي بل مختبر ومعروف التعامل معه.
الي يحصل هو التعايش مع الفيروس باعلى منهجيه طبيه لحين صدور لقاح او اكتساب الشعب مناعه منه.
الاهم هو عدم انتهاج نهج مناعة القطيع الي يموت يموت والي يحيى يحيى وهذا الي نشوفه باوربا.
بل عودة للحياة وفتح بمستويات امنه.
ليش نفتح البلد؟
لايوجد اي لقاح قريب....
كذلك خلال الفتره الماضيه كونت وزارة الصحة بمراكز ابحاثها كافة معلومات عن آثار الفيروس وطرق التعامل معه حسب كل حاله وتم تجربة طرق علاج متعدده وتم تحديث بروتوكولات بشكل دايم.
انتقلنا من
فيروس مجهول الى فيروس معروف سلوكه ومعلومه اساليب العلاج له.
لكن لا وجود لاي لقاح او حتى علاج موجه للفيروس بعينه.
بعد اكتمال المعرفه الطبية وتراكم الخبرات ومعرفة جوانب القصور واصلاحها سريعاً ووضع منهجيات للعودة للحياة وفق إجراءات احترازية.
الآن كل الخبرات والمعرفه موجودة وقدرات المستشفيات جاهزه... ويتم تخفيض معدلات الإصابات النشطة بشكل كبير.
السبب
منع حدوث موجة ثانيه بل سيكون هناك استقرار دايم للإصابة والضغط لجعل المنحنى ينخفض واي ارتفاع ملحوظ سيتخذ اجراء مقابله حاليا تجري اعمال تنفيذ الإجراءات الوقاية ومنهجياتها. لذلك المنهجية السعودية لن تسمح بتكون موجه اخرى وتشكل قمة اخرى بل ستحافظ على تسطيح منحنى الحالات النشطه
في المقابل من يستهتر ولن يتخذ إجراءات سلامه فالضرر له هو والمستشفيات موجودة ياعلاج ياقبر.
اساليب الوقاية وطرقها تتحدث بشكل دوري الناس جزء لاباس فيه لديه وعي وحريص على سلامته وسلامة اهله.
طبعا من متوقع مع دخول الصيف وبدا الناس تعود على إجراءات التباعد انخفاض الفيروس و معدلات انتشاره.
فبقى الفيروس بدرجه حراره العاليه في الهواء المفتوح قليله وحتى الاسطح... اي نشهد تقييد للفيروس في الأماكن المفتوحه.
لايوجد لقاح و لاحتى 3 اشهر قدام... الناس لم تعد تتحمل لاخساير ولا حبس.
لذلك اسلم حل ان تتجه بشكل امن ومسيطر عليه لاكتساب
مناعه التديجيه وليس مناعة القطيع تحت رؤية ومتابعة طبيه وإجراءات وقائية حياتيه تنتهج التباعد الاجتماعي اساس لها وستتدخل فورا لو ظهرت مؤشرات خطوره عاليه.
هذا هو الخيار الوحيد السليم المتوفر في ظل عدم وجود اي لقاح او علاج مصمم للفيروس بذاته.
