كورونا الصين ، انتشار سريع و هلع كبير !

عدد الوفيات جراء كورونا فى تركيا ستة اضعاف مصر، بس الرئاسة التركية بعد مداخلة مدير معهد الاورام امبارح مع عمرو اديب طلعت بيان تقول فيه النظام الصحي فى تركيا لن يسقط كما جرى فى دول اخري
العثمانيين الجدد بيفكروني بالبعث السوري... لو سقطت تركيا كاملة وسيطر العثمانيين على زقاق اخير فى انقرة برضو هيفضلوا يشتموا فى مصر وعينهم على مصر وفاكرين نفسهم احسن من مصر
مرضى
 
مع اني ضد كل ما تفوهت به حياه الفهد و استغرب منها ذلك وهو اسائه للكويت قبل اي شي اخر

لكن يا اخ مرتضى لو ماكنت تعرفها ما رديت عليها

ولم تذكر مصر في اتصالها
مرتضي منصور سفيه ومحدش بياخد علي كلامه
 
بالصور.. إجلاء المواطنين في السعودية عبر جسر الملك فهد
INAF_20200404205657298.jpg





عملاً على تسهيل عودة المواطنين البحرينيين الراغبين في العودة الى أرض الوطن، قامت سفارة مملكة البحرين لدى المملكة العربية السعودية الشقيقة وبالتنسيق مع وزارة الخارجية ووزارة الصحة بتسهيل عودة عدد من المواطنين البحرينيين في مدينة الرياض وذلك عن طريق جسر الملك فهد.


وقد أكد معالي الشيخ حمود بن عبدالله آل خليفة، سفير مملكة البحرين لدى المملكة العربية السعودية الشقيقة حرص السفارة على تسهيل كافة الإجراءات وتذليل العقبات من أجل تأمين عودة المواطنين البحرينيين المتواجدين في المملكة العربية السعودية إلى أرض الوطن في ظل الظروف الحالية التي يشهدها العالم من انتشار فيروس كورونا (كوفيد 19)، معربًا عن شكره وتقديره لكافة الجهات الرسمية المعنية في مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة على تعاونها مع سفارة مملكة البحرين في الرياض من أجل عودة المواطنين لمملكة البحرين سالمين معافين.
1(358).JPG

2(487).JPG

3(416).JPG

4(340).JPG
هو جهاز كشف الحراره لازم يكون قريب جدا من الجسم والا ممكن يقيس علي بعد متر مثلا لان عندي في الشغل مانو بيعملوا كده وانا كنت مستغرب تقريبا الموظف خايف يقرب من الناس فكان بيوجههه من بعيد
 
اخ بس لو تترجمها لي ع الاقل دخلت يقول اشترك بيورو :ROFLMAO:

أفضل ترجمة مقال هنري كيسنجر المنشورة في صحيفة "وول ستريت جورنال"

The Coronavirus Pandemic Will Forever Alter the World Order


الترجمة من صحيفة 24


او

 
بالصور.. إجلاء المواطنين في السعودية عبر جسر الملك فهد
INAF_20200404205657298.jpg





عملاً على تسهيل عودة المواطنين البحرينيين الراغبين في العودة الى أرض الوطن، قامت سفارة مملكة البحرين لدى المملكة العربية السعودية الشقيقة وبالتنسيق مع وزارة الخارجية ووزارة الصحة بتسهيل عودة عدد من المواطنين البحرينيين في مدينة الرياض وذلك عن طريق جسر الملك فهد.


وقد أكد معالي الشيخ حمود بن عبدالله آل خليفة، سفير مملكة البحرين لدى المملكة العربية السعودية الشقيقة حرص السفارة على تسهيل كافة الإجراءات وتذليل العقبات من أجل تأمين عودة المواطنين البحرينيين المتواجدين في المملكة العربية السعودية إلى أرض الوطن في ظل الظروف الحالية التي يشهدها العالم من انتشار فيروس كورونا (كوفيد 19)، معربًا عن شكره وتقديره لكافة الجهات الرسمية المعنية في مملكة البحرين والمملكة العربية السعودية الشقيقة على تعاونها مع سفارة مملكة البحرين في الرياض من أجل عودة المواطنين لمملكة البحرين سالمين معافين.
1(358).JPG

2(487).JPG

3(416).JPG

4(340).JPG


العائدين بس بحرينيين ؟ يبدو معهم إماراتيين

InkedINAF_20200404205657298_LI.jpg
 
رأيكم في هذا الكلام؟؟؟



اتوقع
1- لسنا وجهات سياحية مليونية باستثناء كم دولة ( معظم إصابات انجلترا بسبب سياحها في ايطاليا )
2- لا توجد لدينا وسائل تنقل مثلهم تنقلك من اقصى الشرق الى اقصى الغرب وهنا احمد الله على ذلك ...
3- نسبة الشيخوخة عندهم عالية جدا وهم أكثر من يموت عندهم

اخيرا مازلت اصر انه اكبر 5 دول سياحية بالعالم هي اكثر دول اصابة وهي خلال كتابتي للكلام هذا التالي

أ- امريكا اكثر من 309728 الف
ب- اسبانيا 126168 الف
ج- ايطاليا 124632 الف
د- المانيا 96108 الف
هـ- فرنسا 89953 الف
 
أفضل ترجمة مقال هنري كيسنجر المنشورة في صحيفة "وول ستريت جورنال"

The Coronavirus Pandemic Will Forever Alter the World Order


الترجمة من صحيفة 24


او





وزير الخارجية الأمريكي الأسبق هنري كيسنجر أن جائحة كورونا ستغير النظام العالمي إلى الأبد، معتبراً أن على الولايات المتحدة حماية مواطنيها من المرض مع بدء العمل العاجل للتخطيط لعصر جديد.

نحن بحاجة إلى تطوير تكنولوجيات وتقنيات جديدة لمكافحة العدوى ولقاحات مناسبة لمجموعات كبيرة من السكان
وكتب الديبلوماسي الأمريكي العريق في صحيفة "وول ستريت جورنال" إن الجو السريالي لوباء كورونا يعيد إلى الأذهان ما شعرت به عندما كنت شابا في فرقة المشاة 84 خلال معركة الأردين في نهايات الحرب العالمية الثانية. فكما في أواخر عام 1944، هناك حالياً إحساس بخطر كبير لا يستهدف أي شخص محدد، ولكنه يضرب عشوائياً وبشكل مدمر. ومع ذلك، هناك فرق مهم بين تلك الفترة البعيدة وزمننا، فالقدرة الأمريكية على التحمل كانت معززة بهدف وطني، بينما في دولة مقسمة حالياً، ثمة ضرورة لحكومة فعالة وبعيدة النظر للتغلب على العقبات التي لم يسبق لها مثيل من حيث الحجم والنطاق العالمي. ولا شك في أن الحفاظ على ثقة الجمهور أمر حاسم للتضامن، ولعلاقة المجتمعات ببعضها، وللسلام والاستقرار الدوليين.

العالم لن يعود كما كان
وأضاف كيسنجر أن الأمم تتماسك وتزدهر عندما تدرك أن مؤسساتها يمكن أن تتوقع الكارثة، وتوقف تأثيرها وتستعيد الاستقرار. عندما تنتهي جائحة Covid-19، سيتم النظر إلى مؤسسات العديد من البلدان على أنها فاشلة. وليس مهماً إذا كان هذا الحكم عادلاً بشكل موضوعي. الحقيقة هي أن العالم لن يعود كما كان، بعد كورونا. ولكن الجدل حول الماضي حالياً يزيد صعوبة ما يجب القيام به.

ولفت كيسنجر إلى أن كورونا ضرب بطريقة لا سابق لها من حيث الحجم والشراسة. انتشاره متسارع، إذ تتضاعف الحالات الأمريكية كل خمسة أيام. وحتى كتابة هذه السطور، لا علاج بعد لهذا الوباء. الإمدادات الطبية غير كافية لمواجهة الحالات المتزايدة. ووحدات العناية المركزة على وشك بلوغ طاقتها القصوى. الاختبار غير مناسب لتحديد حجم الإصابات، ناهيك عن عكس انتشارها. ويمكن أن يتطلب اللقاح الناجح من 12 إلى 18 شهراً.

الاختبار النهائي
وإذ اعتبر كيسنجر أن الإدارة الأمريكية قامت بعمل قوي لتجنب كارثة فورية، رأى أن الاختبار النهائي يكمن في القدرة على وقف انتشار الفيروس ثم عكس مساره في طريقة تحافظ على الثقة العامة في قدرة الأمريكيين على حكم نفسهم. وأضاف أن الجهود لمواجهة الأزمة، مهما كانت ضخمة وضرورية، يجب أن تعرقل المهمة العاجلة المتمثلة في إطلاق مشروع موازٍ للانتقال إلى نظام ما بعد كورونا.

الاضطرابات السياسية والاقتصادية
وفي هذا الإطار، قال إن الزعماء يتعاملون مع الأزمة على أساس وطني إلى حد كبير، لكن تأثيرات الفيروس على تفكك المجتمع لا تعترف بالحدود. ومع الأمل في أن يكون أذى هذا الوباء لصحة الإنسان مؤقتاً، إلا أن الاضطرابات السياسية والاقتصادية التي أطلقها قد تستمر لأجيال. ولا يمكن لأي دولة، ولا حتى الولايات المتحدة، أن تتغلب على الفيروس في جهد وطني محض، لذا يجب أن تقترن معالجة الحاجات الراهنة في نهاية المطاف برؤية وبرنامج تعاونيين عالميين. وحذر من أنه إذا لم نتمكن من القيام بالأمرين معاً، فسوف نواجه أسوأ ما في كل منهما.

3 مجالات
وبناء على دروس من تطوير خطة مارشال ومشروع مانهاتن، رأى كيسنجر إن على الولايات المتحدة بذل جهد كبير في ثلاثة مجالات.

أولاً، دعم المرونة العالمية حيال الأمراض المعدية. فانتصارات العلوم الطبية مثل لقاح شلل الأطفال والقضاء على الجدري، أو الأعجوبة الفنية والتقنية االكامنة في التشخيص الطبي من خلال الذكاء الاصطناعي، قد أوقعتنا في حالة من الرضا عن النفس. نحن بحاجة إلى تطوير تكنولوجيات وتقنيات جديدة لمكافحة العدوى ولقاحات مناسبة لمجموعات كبيرة من السكان. ويجب أن تكون المدن والولايات والمناطق مستعدة باستمرار لحماية سكانها من الأوبئة من خلال التخزين والتخطيط التعاوني والاستكشاف على حدود العلم.

ثانياً، السعي إلى تضميد جراح الاقتصاد العالمي. تعلم زعماء العالم دروساً مهمة من الأزمة المالية لعام 2008. ولكن الأزمة الاقتصادية الحالية أكثر تعقيداً، ذلك أن الانكماش الذي أطلقه كورونا هو في سرعته ونطاقه العالمي، لا يشبه أي شيء معروف في التاريخ. وإجراءات الصحة العامة الضرورية مثل التباعد الاجتماعي وإغلاق المدارس والشركات تساهم في الألم الاقتصادي. كذلك، يجب وضع برامج لتخفيف آثار الفوضى الوشيكة على أضعف السكان في العالم.

ثالثاً، حماية مبادئ النظام العالمي الليبرالي. فالأسطورة التأسيسية للحكومة الحديثة تستند إلى مدينة مسوّرة يحميها حكام أقوياء، أحياناً مستبدون وأحياناً صالحون، لكنها دائماً قوية بما يكفي لحماية الناس من عدو خارجي. وقد أعاد مفكرو عصر التنوير صياغة هذا المفهوم مجادلين بأن الغرض من الدولة الشرعية هو توفير الحاجات الأساسية للناس، وهي الأمن والنظام والرفاهية الاقتصادية والعدالة، إذ لا يمكن للأفراد تأمين هذه الأشياء بأنفسهم. ولكن هذا الوباء أثار مفارقة تاريخية تكمن في إحياء المدينة المسورة في عصر يعتمد فيه الازدهار على التجارة العالمية وحركة الناس.

الفشل يمكن أن يحرق العالم
ولفت كيسنجر إلى أن ديمقراطيات العالم تحتاج إلى الدفاع عن قيم التنوير والحفاظ عليها، محذراً من أن التراجع العالمي عن موازنة السلطة مع الشرعية سيؤدي إلى تفكك العقد الاجتماعي محلياً ودولياً. ومع ذلك، أقر بأنه لا يمكن تسوية قضية الشرعية والقوة هذه في وقت واحد مع محاولة التغلب على الوباء لذلك، يعتبر ضبط النفس ضرورياً من جميع الجوانب - في كل من السياسة الداخلية والدبلوماسية الدولية، ويجب تحديد الأولويات.

وخلص إلى "أننا انتقلنا من معركة الأردين إلى عالم من الازدهار المتزايد وتعزيز الكرامة الإنسانية. نعيش فترة تاريخية. التحدي التاريخي للزعماء هو إدارة الأزمة وبناء المستقبل. الفشل يمكن أن يحرق العالم".
 
هل نحظر انفسنا لنظام عالمي سياسي جديد بعد كورونا ..هل نحظر انفسنا لنظام معيشي جديد فقر عالمي اقصد بعد كورونا باااااي
 
هل نحظر انفسنا لنظام عالمي سياسي جديد بعد كورونا ..هل نحظر انفسنا لنظام معيشي جديد فقر عالمي اقصد بعد كورونا باااااي
انت كالغريق الدي يخطط للزواج
علينا اولا ان نخرج من الازمة سالمين هدا ان خرجنا منها
 
عودة
أعلى