غير صحيحللخارجية المصرية والحكومة المصرية وبعد كدا للرجل البرتقالي
لان الخارجية والحكومة المصرية عندما عملو وحاولو حل الموضوع جابو العيد عندما وقعو بأحقية اثيوبيا ببناء السد، وتفاجأو انهم بلعو الطعم الإثيوبي واصطدمو بجدار العناد الأثيوبي
هنا تم اللجوء لأمريكا واتى ترامب وعلى خطى ازنهاور وحل القضية المقلقة للمصريين .!