Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ركز فى كلامى هتفهم
انا مش عاوز الحلف يدخل او يساعد
انا عاوز اجنبه انت عملت انشقاق حاليا بين مؤيد لتركيا ومعارض وصامت وهذا فى مصلحة مصر وليبيا
انت تضرب تركيا اقوى من الحرب العسكريه بالسياسه
كلامك صح بس مش حلف الناتو بس ........ انت خليت كل العالم ضد إردوغان
وذي ما انا قلت هذا انتصار دبلوماسي لكل حلف ماس ( مصر.امارات .سعوديه ) مش بس مصر لوحدها
لا اعتقد ذالك هي محاوله اعلاميه لا اكثر ولا اقل فلن تسمح الجزائر بقواعد او دخول قوات تركيه من أراضيها لكن ربما وجد الأتراك نقطه تلاقي بينهم وبين الجزائر في مسأله حقن الدماء والسير في طريق حل سلمي كما لا اعتقد ان تتورط الجزائر نيابة عن تركيا بدخول جيشها الي ليبيا او تمد السراج باسلحهالزيارات الكثيرة للجزائر تؤشر أن الترك و حكومة الخيانة وجدوا "ضالتهم" اخيرا ،الصمت الجزائرى يعزز ذلك حتى الآن ..
مامعني حلف او حليلف
هل اللتقاء الدول علي مصلحة يعتبر حلف ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مايحدث ان فرنسا واليونان تعادي تركيا نظرا لتمددها وخوفا من دورها المستقبلي وهناك خلافات ساسية بين مصر وتركيا
فالتقي الطرفان في عدواة تركيا ولكن لايوجد حلف ولا غيره
وبالنسبة لخط الغاز الذي سيمر لاوروبا الموازي لخط السيل الروسي التركي ووقعت اتفاقيته المبدئية بين قبرص الرومية واسرائيل واليونان واهمال دور مصر فاي حلف تتحدث عنه
مصر مثلها مثل الدول العربية تنال نصيبها من العدواة والحروب ووقت اقتسام الارباح تخرج من المعادلة هل هذا هو الحلف
كلام سليم لكن زد عليه ان تركيا كدوله اقليميه لا تستطيع ان تتصرف كدوله عظمى في اي ملف خارج حدودها كما فعلت في سوريا في موضوع سوريا كان لها مساحه لانها متضررة بحكم الجوار اما ليبيا فلها حدود لا تستطيع ان تتجاوزها بغير رضي الدول الكبري وهو ما لم تجده حتي الان سواء بإرسال قوات او الاشتباك والا لما حتي الان لم ترسل بحريتها او سفن شحنها بالجنود والعتاد لانها لم تأخذ الضوء الأخضر دوليا من الدول الكبري بإخراجهم وهي تعلم انها ان تصرفت بغير رضي هذه الدول فجنودها وعتادها سيكون لقمه سائغه في البحر او الجو لذالك كانت تبحث عن اي منفذ بجوار ليبيا كتونس او الجزائر او النيجر تجعله قاعده لها وبعدم وجود هذا الأمر لن تستطيع تركيا التحرك
الاتراك سياستهم منذ سنوات ان لا يرسلوا جيوش و قوات "تركية" خالصة للحروب ،بل يعتمدوا علي الكتائب و الميليشيات المحلية بشكل أكبر و من بعدهم الميليشيات التي يستعينوا بها من آسيا الوسطى او المنظمات الإرهابية كجنود مرتزقة .
أقصي مايقدموه في الحروب هو القصف الجوي و البري و اللوجيستيات التي تساعد تابعيهم في التقدم ،لذلك مسألة عدم وجود دول حدودية أو قريبة من ليبيا تتعاون معهم دى أكبر مشكلة تواجههم.
الجزء اللي لفت نظري في تصريحات ياسين أقطاي مستشار إردوغان وبيكشف حاجات كتير هو الجزء اللي قال فيه "اقطاي" بطريقة أقرب للتوسل ((ماذا لو توصلت مصر وتركيا لإتفاق حول المياه الإقتصادية شرق المتوسط ،تخيلوا حجم النفع والخير الذي يعود علي الشعبين الشقيقين، وإن مصر وتركيا علي مدار التاريخ منابر حضارة ومشاعل نور للمنطقة والعالم وكم خسر العرب والمسلمون بسبب الفتن السياسية ولدينا الأن فرصة للعودة)) .
الجزء ده ممكن تستنتج أكتر من نقطة تلخصلك حاجات كتير ،
• النقطة الأولي هي شخصية إردوغان اللي بتفتقد للحد الإدني من المبادئ ومبتعرفش غير لغة المصالح لدرجة إنه قعد من 2013 يقول نظام إنقلابي وحالياً بيعرض نفسه بطريقة رخيصة علي نفس النظام ده اللي قال عليه نظام إنقلابي!! ومحدش يقول ده مش إردوغان لان أقطاي مستشار إردوغان وكمان مقرب منه شخصياً وعمره ماهيقدر يقول تصريح زي ده إلا إذا كان بموافقة إردوغان وبيعبر عن سياسته .
• الجزء التاني خاص بالإخوان ولازم كل أخوانجي يقرأ كلام أقطاي كويس علشان يعرف حجمه عنده إردوغان اللي واضح من كلام مستشاره أقطاي ومن طريقة التودد لمصر إن معندوش أي مشكلة في تسليم كل الأخوان اللي عنده مقابل إن مصر تقبل بس تتفاوض معاه .
• النقطة الثالثة خاصة بمصر والرئيس السيسي :
▪︎بالنسبة لمصر فتقدر تستنتج من كلام مستشار إردوغان قد ايه بلدك أصبحت قوية ومينفعش معاها لغة التهديد وكل أعدائها في النهاية بيخضعوا لإرادتها .
▪︎وبالنسبة للرئيس السيسي فتقدر برضه تعرف بسهوله الفرق كويس بينه وبين إردوغان فهتلاقي إن السيسي راجل مبادئ وأفعال وإردوغان شخص بدون مبادئ .
منقول .