سليم الأول السلطان اللذي انقلب على والده

GSN 

سبحان الخالق العظيم
صقور الدفاع
إنضم
23 سبتمبر 2011
المشاركات
24,802
التفاعل
90,851 477 3
الدولة
Saudi Arabia
نظرا لأنه موضوع منتشر حاليا بعد عرض عمل درامي عنه فكرت انه سيكون نقاشا مشتعلا?
Screenshot_٢٠١٩١١٢٩-٠٥٥٩١٩_Chrome.jpg

سيكون الموضوع بداية عرض للشخصية من ويكيبيديا

السلطان الغازي سليم الأوّل القاطع (بالتركية العثمانية: غازى ياوز سلطان سليم خان أول؛ وبالتركية الحديثة: Yavuz Sultan Selim Han I أو I. Selim) هو تاسع سلاطين الدولة العثمانية وخليفة المسلمين الرابع والسبعون، وأوّل من حمل لقب "أمير المؤمنين" من آل عثمان. حكم الدولة العثمانية من سنة 1512 حتى سنة 1520.[3] يُلقب "بالقاطع" أو "الشجاع" عند الأتراك نظرًا لشجاعته وتصميمه في ساحة المعركة، ويُعرف بالغرب بأسماء سلبية، فعند الإنگليز مثلا سمي "سليم العابس" (بالإنگليزية: Selim the Grim)، نظرًا لما يقوله بعض المؤرخين بأنه كان دائمًا متجهم الوجه. وعند الفرنسيين عرف باسم سليم الرهيب (بالفرنسية: Selim le terrible)

وصل سليم إلى عرش السلطنة بعد انقلاب قام به على والده، "بايزيد الثاني"، بدعم من الإنكشارية وخاقان القرم، ونجح بمؤازرتهم بمطاردة إخوته وأبنائهم والقضاء عليهم الواحد تلو الآخر، حتى لم يبق له منازع في الحكم. وفي عهده ظهرت السلالة الصفوية الشيعية في إيران وأذربيجان، ونشبت بينها وبين العثمانيين حرب ضروس انتصر فيها السلطان سليم، ومن ثمّ حوّل أنظاره نحو السلطنة المملوكية فغزا أراضيها وقضى عليها نهائيًا بعد أن استمرت 267 سنة.
تميز عهد السلطان سليم الأول عما سبقه من العهود بأن الفتوحات تحولّت في أيامه من الغرب الأوروبي إلى الشرق العربي،[4] حيث اتسعت رقعة الدولة اتساعًا كبيرًا لشملها بلاد الشام والعراق والحجاز وتهامة ومصر، حتى بلغت مساحة أراضيها حوالي مليار فدّان يوم وفاته. وكان من نتيجة فتوحات السلطان سليم أن ازدهرت الدولة العثمانية في أيام خليفته، "سليمان الأوّل"، بعد أن أصبحت إحدى أهم دروب التجارة البريّة: طريق الحرير ودرب التوابل، تمر في أراضي الدولة، ولاكتسابها عدد من المرافئ المهمة في شرق البحر المتوسط والبحر الأحمر.[5]
 
في أواخر عهد السلطان بايزيد أضرم أولاده نار الحروب الداخلية لأسباب متعددة، ولم تخمد إلا بعد وفاته. فقد أقدم السلطان على تعيين الأمير سليمان بن ابنه سليم واليًا على "كافا" من بلاد القرم، فلم يرض سليم بهذا التعيين، بل ترك مقر ولايته وسافر إلى كافا بالقرم، وأرسل إلى أبيه يطلب منه تعيينه في إحدى ولايات أوروبا، فلم يقبل السلطان بل أصرّ على بقائه بطرابزون. وفي ذات الوقت خشي "أحمد" أكبر أولاد السلطان من أن سليمًا يسعى إلى العرش، فاغتنم مسألة انتصاره حديثًا على جيش مكوّن من تحالف تركماني-صفوي في آسيا الصغرى، وسار إلى القسطنطينية على رأس جنوده ليستعرض مقدرته العسكرية أمام والده وأشقاءه على حد سواء.[14] وما أن علم سليم بفعل أخيه حتى أثار فتنة في تراقيا وعصى والده جهارًا، وسار بجيش جمعه من قبائل التتار إلى بلاد الروملّي، فأرسل والده جيشًا لإرهابه، لكنه لمّا وجد من ابنه التصميم على المحاربة وعدم ارتداعه، قبل تعيينه بأوروبا حقنًا للدماء، وعينه واليًا على مدينتيّ "سمندريه" و"ڤيدن" في الصرب، ورفض السماح لابنه الآخر "أحمد" بالدخول إلى العاصمة خوفًا من أن يُقدم الأخير على خلعه أو قتله ليتولى مقاليد السلطنة.[15]

ولمّا وصل إلى "قرقود" خبر نجاح أخيه سليم في مسعاه، انتقل إلى ولاية صاروخان واستلم إدارتها بدون أمر أبيه ليكون قريبًا من القسطنطينية عند الحاجة.[7] وفي ذلك الوقت كان السلطان بايزيد قد دعا ديوانه للانعقاد والتشاور في مسألة تنصيب أحد الأمراء خلفًا له، فاستقر الرأي على تنصيب الأمير "أحمد" سلطانًا، فغضب سليم ما أن وصله الخبر، وأعلن الثورة على والده، فسار إلى مدينة أدرنة واستولى عليها وأعلن نفسه سلطانًا،[16] فأرسل والده إليه جيشًا قوامه 40,000 رجل فهزمه في الثالث من أغسطس سنة 1511 وألجأه إلى الفرار ببلاد القرم. وأرسل جيشًا آخر لمحاربة "قرقود" بآسيا الصغرى، فهزمه أيضًا وفرّق جيشه، ثم كتب إلى "أحمد" يطلب منه المجيء إلى القسطنطينية فورًا وتولّي مقاليد الحكم،[17][18] فدخل المدينة في اليوم التالي وأًعلن سلطانًا، ويُقال أن من أشاد بضرورة تنصيب "أحمد" على العرش كان الصدر الأعظم "علي باشا"، الذي لم يؤمن بأحقية سليم أو قرقود في خلافة بايزيد.[19]
ثار الإنكشارية في المدينة بعد أن تمّ تنصيب الأمير أحمد على العرش العثماني، ورفضوا الاعتراف به حاكمًا عليهم وطالبوا السلطان بايزيد بالعفو عن ابنه سليم وإعادته إلى ولاية سمندرية لشدة تعلقهم به، واعتقادهم بأنه هو الوحيد المؤهل لدرء الخطر الصفوي عن الدولة العثمانية، لا سيما وأن شاه الصفويين، "إسماعيل الأول بن حيدر"، كان يناصر الأمير أحمد في نضاله للوصول إلى سدّة الحكم،[16] فخاف الإنكشارية من أن يبدأ الصفويين بالتدخل في الشؤون التركية وينشروا المذهب الشيعي في البلاد كما فعلوا في إيران وأذربيجان، وكان سليم يشاطرهم هذا الخوف ويحمل كرهًا شديدًا للشاه بفعل دعمه لأخيه.[16] وبناءً على إلحاح الإنكشارية، عفا السلطان عن ابنه سليم وسمح له بالعودة إلى ولايته، وفي أثناء توجهه إليها قابله الإنكشارية وأتوا به إلى القسطنطينية باحتفال زائد وساروا به إلى سراي السلطان وطلبوا منه التنازل عن المُلك لولده المذكور، فقبل وتنحّى عن العرش في يوم 25 أبريل سنة 1512م، الموافق في 8 صفر سنة 918هـ،[10][20] وتولّى سليم مقاليد الحكم رسميًا في الثالث والعشرين من مايو من نفس السنة.[21][22]
وبعد أن تنازل بايزيد عن الحكم، سافر للإقامة ببلدة "ديموتيقا"، فتوفي في الطريق يوم 26 مايو سنة 1512م، الموافق في 10 ربيع الأول سنة 918هـ،[23] ويدعي بعض المؤرخين أن سليم دس إليه السم خوفًا من رجوعه إلى منصة المُلك، بينما جاء في رسالة بعث بها الأمير أحمد إلى سلطان المماليك أن والده توفي لأسباب طبيعية.[16] بهذه العقلية العسكرية والتسلط غير المحدود الذي تمتع به سليم الأول، استطاع أن يصل إلى تخت السلطنة، رغم ما وُضع في وجهه من عوائق.
 
مثل "دا ياكل مال النبي" أطلق في الأصل من المصريين في عهد المماليك.. على العثمانيين.
لما دخل "سليم" - حرامي الحلل النحاس النتن - إلى القاهرة، كانت القاهرة مقر الخلافة في العالم الإسلامي.. وبها يوجد الخليفة العباسي، وإن كانت خلافته شرفية كمقام ديني رفيع.. بلا سلطة فعلية.
"سليم" سرق الأمانات المقدسة من القاهرة وشحنها إلى أسطنبول... فأخذوا "ما للنبي" بدون وجه حق.
وفي العام 1913، اعترض شيخ الحرم على وجود هذه الآثار في أسطنبول.. وأحدثت فتواه بلبلة.. فذهب إليه العثماني "فخري باشا" وهدده بالقتل.. وطالبه بإصدار فتوى تبيح وجود هذه الآثار لدى الدولة العثمانية.
ولكن المفتي لم يخش الموت ورفض في إصرار وأصر على قول الحق.. فهدده "فخري" بذبح النساء في الحرم المكي...
وهنا.. وصونًا لحياة الأبرياء.. أصدر شيخ الحرم بالإكراه فتوى تجيز بقاء هذه الآثار في أسطنبول.
 
ما يسمى تاريخ الخلفاء منذ العهد الأموي مروراً بالعباسي الى العصمنلي كله مليء بالغدر و الخيانات و الدسائس و المؤامرات
 
"سليم" العثماني لما دخل الشام عمل فيها والي للدعارة و.. و"المخنثين".
وكان بيمشي على طول معاه شابين مخنثين سايبين شعورهم زي الستات ولابسين كوفيات دهب. والاتنين دول كان زيهم 100 واحد كمان إضافيين لمتعة الخليفة، حسبما ذكر "علي بن عطية بن الحسن"، "الشيخ علوان الحموي"، و "ابن طولون الدمشقي الصالحي".
قطوف من حياة حلوف البرك "سليم" في ظل العثمانيين وهي بتنشر الإسلام وتوحد الدول الإسلامية.
78340983_2928092290536844_2929963098045415424_n.jpg
78340983_2928092290536844_2929963098045415424_n.jpg
2.jpg
3.jpg
 
لم تنتصر الدوله العثمانيه في حرب أو معركة إلا بالخيانة - عدا عصر آل كوبريللي - وخانت كل عهد أبرمته.
 
ليس سليم الأول فقط من إنقلب على والده
لنا جار حاكم لدولة إنقلب على والده بعد أن ودّعه بالأحضان في المطار
 
عودة
أعلى