في حلقة النهاردة من مسلسل #الاختيار كان فيه مشهد لمكالمة تليفونية بين الشهيد بطل الظل «سالم أبو لافي» مع شخص خاين من أبناء سيناء ، والشخص الخاين ده كان بيهدد الشهيد «سالم» وبيتوعده بالتصفية بسبب تعاونه مع الجيش المصري وقال بالحرف لسالم خلي بالك انت مش بتحارب شوية عيال بشباشب ، انت بتحارب جهة أقوى من كده بكتير، وأثناء المكالمة الشهيد «سالم» قاله يا «مسعد» ووصفه بأنه كـ ـلــ ـب الصـ ـهـاينة ، وبعد المكالمة واحد من رجالة الشهيد «سالم» قال على «مسعد» ده انه واصل وعلاقته كويسة بالاسرائيليين ، فرد عليه «سالم» وقال طالما الاسرائيليين مش عاجبهم يبقى احنا كده ماشيين صح
.
طبعا أكيد دلوقت كلكوا عرفتوا مين هو الخاين «مسعد» ده ..
هو المتصهين «مسعد أبو فجر» الذي طالما قدم نفسه على أنه أديب ومثقف يسارى ، لكنه في الحقيقة مجرد خاين من النوع الخسيس وثيق الصلة بأجهزة الأمن الاسرائيلية ، وهو أحد دعاة التدخل الإسرائيلى في «مصر» لدرجة انه طالب #الجيش_الإسرائيلى بالتدخل لحماية #سيناء من المصريين ، وقبل كده ياما روَّج لـ "إنسانية جيش إسرائيل" فى روايته المنحطة «طلعة البدن» اللي وظفها لمهاجمة الدولة المصرية ، وفى نفس الوقت الإشادة بإسرائيل وبفترة احتلالها لسيناء مقابل وحشية الجيش المصري .. وذلك كجزء من مخطط الصهيونية بفصل «سيناء» عن «مصر»، وهو ما جعله محط هجوم غالبية المصريين، وفي مقدمتهم أهالي سيناء الوطنيين الذين أعلنوا تبرؤهم من هذا الخائن المتصهين اسرائيلي الهوى .
في عام 2014 سافر «مسعد أبو فجر» إلى «إنجلترا» في زيارة كانت مليئة بالغموض، خاصة أن سفره جاء بناء على دعوة تلقاها من سيدة إسرائيلية تحمل الجنسية البريطانية ومتزوجة من بدوى سيناوي، واستضافته فى منزلها، وخلال هذه الزيارة توثقت علاقة #ابو_فجر بعدد من المسئولين الإسرائيليين.
وبعد خمس سنوات من هذه الزيارة، جاء الوقت للكشف عن تفاصيل ما دار بها، فهي كانت جزء من مخطط تم وضعه لـ «مسعد أبو فجر»، ليكون أحد دعاة فصل #سيناء عن مصر، والذي تأكد من خلال ظهوره فى فيديو له قبل عدة أيام عبر صفحته بموقع فيس بوك موجها خلاله رسالة إلى من أسماهم بأصدقائه فى اليسار الإسرائيلى، قائلا لهم: "أتمنى من الأصدقاء فى اليسار الإسرائيلى أن ينتبهوا لهذه الرسالة.. هناك من يلعب داخل دولة إسرائيل وداخل الشعب الإسرائيلى ، فما يسمى بحلف #نتنياهو مع #السيسى خطير جداً على دولة #إسرائيل، فما يحدث فى سيناء اليسار الإسرائيلى مسئول بصمته عنه.. إخواننا فى بئر السبع عليكم ترجمة هذا الفيديو بالعبرانى، وأن يوضع على شبكات التواصل فى #اسرائيل لأن هذه رسالة للمجتمع الإسرائيلى".
.
شوفتوا بجاحة أكتر من كده ؟ فهذا الخائن الذي أختار أن يكون خنجرا فى خصر الدولة المصرية، ظهر مستغيثًا بالمجتمع الإسرائيلى، داعياً إسرائيل إلى التدخل فى سيناء، كاشفاً عن وجهه الحقيقي الذى كان يخفيه لسنوات طويلة ، فما هو إلا أحد دعاة الهدم وفصل سيناء عن الدولة المصرية لتحقيق حلم طالما راود أقطاب الصهيونية الدولية بفصل سيناء عن مصر وضمها لدولة إسرائيل الكبرى.
.
الارتماء في حضن اسرائيل ليس هو التهمة الوحيدة المرتبطة بـ «مسعد أبو فجر»، الذي لفظه أهل سيناء والإسماعيلية التى أختارها فترة مقراً لإقامته ، فهو أحد رافعى راية فصل سيناء عن مصر، على أمل تحقيق المخطط الصهيونى القديم بضم سيناء إلى دولة إسرائيل الكبرى، للحفاظ على أمن واستقرار إسرائيل، وهو ما ظهر من أحد فيديوهاته التى بثها عبر صفحته بموقع فيس بوك مساء 27 سبتمبر الماضى، وقال فيه أن "اذا كان «نتنياهو» اليوم يقدم كلام لم يرد أبدا فى تاريخ إسرائيل، أن المسئول إذا كان فاسدا لا تتم محاسبته طالما أنه فى السلطة، هذا الكلام خطير جدا على المجتمع الإسرائيلى، لأن هذا سوف يحول دولة إسرائيل إلى دولة شبه شرق أوسطية مثلما تحدث «إيهود باراك» سابقا".
.
الحقائق كلها تؤكد أن «مسعد أبو فجر» يستحق عن جدارة لقب «خائن»، والأدلة كما سبق جاءت على لسانه، وبفيديوهات موثقة على صفحته، فمن يروج لاحتلال أجنبى لبلده ما هو إلا خائن، ومن يتغزل فى العدو ليس إلا خائناً لوطنه.. و«مسعد أبو فجر» منح نفسه لقب «الخائن».
منقول
.
طبعا أكيد دلوقت كلكوا عرفتوا مين هو الخاين «مسعد» ده ..
هو المتصهين «مسعد أبو فجر» الذي طالما قدم نفسه على أنه أديب ومثقف يسارى ، لكنه في الحقيقة مجرد خاين من النوع الخسيس وثيق الصلة بأجهزة الأمن الاسرائيلية ، وهو أحد دعاة التدخل الإسرائيلى في «مصر» لدرجة انه طالب #الجيش_الإسرائيلى بالتدخل لحماية #سيناء من المصريين ، وقبل كده ياما روَّج لـ "إنسانية جيش إسرائيل" فى روايته المنحطة «طلعة البدن» اللي وظفها لمهاجمة الدولة المصرية ، وفى نفس الوقت الإشادة بإسرائيل وبفترة احتلالها لسيناء مقابل وحشية الجيش المصري .. وذلك كجزء من مخطط الصهيونية بفصل «سيناء» عن «مصر»، وهو ما جعله محط هجوم غالبية المصريين، وفي مقدمتهم أهالي سيناء الوطنيين الذين أعلنوا تبرؤهم من هذا الخائن المتصهين اسرائيلي الهوى .
في عام 2014 سافر «مسعد أبو فجر» إلى «إنجلترا» في زيارة كانت مليئة بالغموض، خاصة أن سفره جاء بناء على دعوة تلقاها من سيدة إسرائيلية تحمل الجنسية البريطانية ومتزوجة من بدوى سيناوي، واستضافته فى منزلها، وخلال هذه الزيارة توثقت علاقة #ابو_فجر بعدد من المسئولين الإسرائيليين.
وبعد خمس سنوات من هذه الزيارة، جاء الوقت للكشف عن تفاصيل ما دار بها، فهي كانت جزء من مخطط تم وضعه لـ «مسعد أبو فجر»، ليكون أحد دعاة فصل #سيناء عن مصر، والذي تأكد من خلال ظهوره فى فيديو له قبل عدة أيام عبر صفحته بموقع فيس بوك موجها خلاله رسالة إلى من أسماهم بأصدقائه فى اليسار الإسرائيلى، قائلا لهم: "أتمنى من الأصدقاء فى اليسار الإسرائيلى أن ينتبهوا لهذه الرسالة.. هناك من يلعب داخل دولة إسرائيل وداخل الشعب الإسرائيلى ، فما يسمى بحلف #نتنياهو مع #السيسى خطير جداً على دولة #إسرائيل، فما يحدث فى سيناء اليسار الإسرائيلى مسئول بصمته عنه.. إخواننا فى بئر السبع عليكم ترجمة هذا الفيديو بالعبرانى، وأن يوضع على شبكات التواصل فى #اسرائيل لأن هذه رسالة للمجتمع الإسرائيلى".
.
شوفتوا بجاحة أكتر من كده ؟ فهذا الخائن الذي أختار أن يكون خنجرا فى خصر الدولة المصرية، ظهر مستغيثًا بالمجتمع الإسرائيلى، داعياً إسرائيل إلى التدخل فى سيناء، كاشفاً عن وجهه الحقيقي الذى كان يخفيه لسنوات طويلة ، فما هو إلا أحد دعاة الهدم وفصل سيناء عن الدولة المصرية لتحقيق حلم طالما راود أقطاب الصهيونية الدولية بفصل سيناء عن مصر وضمها لدولة إسرائيل الكبرى.
.
الارتماء في حضن اسرائيل ليس هو التهمة الوحيدة المرتبطة بـ «مسعد أبو فجر»، الذي لفظه أهل سيناء والإسماعيلية التى أختارها فترة مقراً لإقامته ، فهو أحد رافعى راية فصل سيناء عن مصر، على أمل تحقيق المخطط الصهيونى القديم بضم سيناء إلى دولة إسرائيل الكبرى، للحفاظ على أمن واستقرار إسرائيل، وهو ما ظهر من أحد فيديوهاته التى بثها عبر صفحته بموقع فيس بوك مساء 27 سبتمبر الماضى، وقال فيه أن "اذا كان «نتنياهو» اليوم يقدم كلام لم يرد أبدا فى تاريخ إسرائيل، أن المسئول إذا كان فاسدا لا تتم محاسبته طالما أنه فى السلطة، هذا الكلام خطير جدا على المجتمع الإسرائيلى، لأن هذا سوف يحول دولة إسرائيل إلى دولة شبه شرق أوسطية مثلما تحدث «إيهود باراك» سابقا".
.
الحقائق كلها تؤكد أن «مسعد أبو فجر» يستحق عن جدارة لقب «خائن»، والأدلة كما سبق جاءت على لسانه، وبفيديوهات موثقة على صفحته، فمن يروج لاحتلال أجنبى لبلده ما هو إلا خائن، ومن يتغزل فى العدو ليس إلا خائناً لوطنه.. و«مسعد أبو فجر» منح نفسه لقب «الخائن».
Bei Facebook anmelden
Melde dich bei Facebook an, um dich mit deinen Freunden, deiner Familie und Personen, die du kennst, zu verbinden und Inhalte zu teilen.
www.facebook.com
منقول