معركة غيرت وجه التاريخ: عين جالوت وفخر للدوله ولامه المصريه

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
حتي في حطين


ده كلام المؤرخ ارنولد توينبى عن حالة مصر وقت الحروب الصليبيه : " مصر كانت مركز القوه فى منطقة الشرق الأوسط و ترسانته العسكريه و البشريه و مفتاح بيت المقدس ".

وليام الصورى المؤرخ الصليبى اللى عاصر حطين وضح ان دخول مصر الحرب هو اللى قلب الموازين حيث ان مصر بدهبها و فلوسها و عسكرها كانوا العامل الرئيسى لإنتصار حطين و من غيرها ماكانش ممكن ينتصر صلاح الدين بأكراده و تركمانه و عربانه

و حتى الان
فى الصراع العربي الاسرائيلى
لا حرب بدون مصر و السلام مع مصر يعنى نهاية الحروب فى المنطقة
 
يتناسب معدل الإحساس بالدونية لدى البعض طردياً مع معدل عظمة تاريخ مصر ?‍♂️
 
جند مصر وجند العراق وجند الشام وجند الحجاز واليمن والمغرب العربي كلهم ساهموا في حفظ الدين
ولهم معارك مشهودة
اعطي كل ذي حقٍ حقه ولا تبخس انتصار المصريين في معركة عين جالوت
 
الجورجيين و الارمن و ابناء عمومتهم
وليس هناك دخل مباشر للمصريين
اتعب نفسك و اقرأ شهادة من شهدو المعركة من قضاة الشام و مصر و العراق و المؤرخيين الصليبيين و المؤرخين المغول
علك تفهم ما حدث !
نعم قرات المعركة و من قاتل فيها هم المماليك و ليس انتم فلا تنسبون إنجازات غيركم لكم و انتم الو وقت قريب كنتم ارثودوكس و لم تصبحو أغلبية إسلامية الى زمن صلاح الدين يعني معظم من حكمكم لم يكن منكم:)
 
الجورجيين و الارمن و ابناء عمومتهم
وليس هناك دخل مباشر للمصريين
اتعب نفسك و اقرأ شهادة من شهدو المعركة من قضاة الشام و مصر و العراق و المؤرخيين الصليبيين و المؤرخين المغول
علك تفهم ما حدث !
نعم يقول احد مؤرخيكم انكم كنتم تعتبرون المماليك اجانب محتلين و ليسو مصريين هذا من كلامه و معروف ان المماليك الي حكومكم لم يكونو يوماً منكم بل كانت العلاقة بينكم و بينهم هي فقط الجزية و الخراج و الضريبة فكيف اصبح العبيد الأجانب الذين حكومكم منكم؟!!
 
بتهبد ليه
لان ده قانون العصر ياذكي
وده اللي بينطبق عليه مثال نابليون.


نابليون بونابرت.. امبراطور فرنسا وملك ايطاليا وحاكم مصر وملك الكونفدرالية الالمانية (المانيا اليوم).. ايطالى الاصل ونشأ ايطاليا حتى ال١٧ من عمره قبل ان يهتم بالشان الفرنسي.. ظل حتى اليوم الاخير من عمره يتحدث الفرنسية بلكنة ايطالية ومع ذلك مستحيل تلاقى فرنسي يقبل من اجنبي يقول ع نابليون ليس فرنسيا، بس عادي تلاقي حلوف بدعوى التنوير او العلمانية يقول على بيبرس او قطز او قلاوون اللى يعتبروا مصريين بالاقامة اجانب عشان يرضى الشوام والاتراك والفرس والغرب




شوف اي مرجع عربي او اوروبي اوفارسي هيقولك مصريين لان المماليك تمصرو تماما وعددهم قليل اساسا

لكن عقده النقص عندكم تجعلكم تنفون الحقائق لكي ترضو غروركم الزائف

لما بتتكلم عن الجيش بتتكلم عن قوامه المغول كان فيهم شوام وترك والخ... ولكن يطلق عليه الجيش المغولي لان قوامه المغول
كذلك المصريون في عين جالوت
وده جميع المراجع الاوروبيه والمغول تتكلم عنهم بمصريون

برز قائد في تاريخ فرنسا نابليون بونابرت، كان إيطاليًا وليس فرنسيًا، وظل طيلة حياته يتحدث الفرنسية بلكنة إيطالية، ولا تجد فرنسيًا واحدًا يتحدث عن أن بونابرت لم يكن فرنسيًا، حتى مع أخطائه الرهيبة، أدولف هتلر لم يكن ألمانيًا بل من النمسا، أهم أباطرة روسيا القيصرية الإمبراطورية كاترين لم تكن روسية بل ألمانية، وكلهم تم اعتبارهم أهل البلد بالإقامة والممارسة السياسية، فهل قطز وبيبرس وقلاوون وغيرهم أقل منزلة من هؤلاء حتى لا ينطبق عليهم هذا العرف السياسي الذي أصبح بعلوم اليوم قانون ضمن الأحوال المدنية لكل بلد في العالم؟


لكن عقده النقص سوف تجعلك تكابر
نابليون بونابرت ولد في زمن الدولة القومية و كان يعنبر نفسه فرنسي أما صلاح الدين و المماليك ففي زمنهم كان الدين هو الأساس و ليس القومية اي ان حربهم مع الفرنجة و المغول كانت بدوافع دينية إسلامية و ليس كما انتم تكذبون و تحاولون ان تزعمون انهم كانو ابطال مصريين حاربو لأجل مصر لانه ببساطة هذا غباء لان القومية و الوطنية لم تكن موجودة ذلك الزمن عكس زمن نابيلون

انتم مثل الذي كان يقول ان هارون الرشيد عراقي و العباسيين بنو العراق رغم ان في زمنهم لم يكن هناك دولة عراقية و العباسيين لم يطلقو على أنفسهم حكام العراق بل خلفاء المسلمين و العباسيين و الأمويين كانو يقولون عن أنفسهم بني العباس و بني أميك و ليس عراقي او سوري
 
DA92 @DA92
لا تتعب نفسك معه
هذا يرى كل محتل ومستعمر لبلده
هو شخص مصري يجوز ان يتفاخر به

العقليات هذي أتت نتيجة تراكمات من النقص
لذلك تبحث عن التفاخر بإنجازات الغير..
 
نابليون بونابرت ولد في زمن الدولة القومية و كان يعنبر نفسه فرنسي أما صلاح الدين و المماليك ففي زمنهم كان الدين هو الأساس و ليس القومية اي ان حربهم مع الفرنجة و المغول كانت بدوافع دينية إسلامية و ليس كما انتم تكذبون و تحاولون ان تزعمون انهم كانو ابطال مصريين حاربو لأجل مصر لانه ببساطة هذا غباء لان القومية و الوطنية لم تكن موجودة ذلك الزمن عكس زمن نابيلون

انتم مثل الذي كان يقول ان هارون الرشيد عراقي و العباسيين بنو العراق رغم ان في زمنهم لم يكن هناك دولة عراقية و العباسيين لم يطلقو على أنفسهم حكام العراق بل خلفاء المسلمين و العباسيين و الأمويين كانو يقولون عن أنفسهم بني العباس و بني أميك و ليس عراقي او سوري
نابليون بيعتبر نفسي فرنسي رغم انه من اصول غير فرنسيه وده اللي بيقولك عليك المماليك بيعتبرو نفسهم مصريين رغم ان اصولهم غير مصريه
ردَّ السلطان برقوق على تهديدات تيمور لنك المغولي سنة 796 هـ قائلاً: "إن خيولنا برقية، وسهامنا عربيَّة، وسيوفنا يمنيَّة، وليوثنا مصريَّة"، وكان يحرصون على أن تكون مدافنهم ومقابرهم في أرض مصر، فيذكر ابن إياس أنَّ سلامش بن الظاهر بيبرس عندما توفي في منفاه بالقسطنطينيَّة سنة 690 هـ وضعتْه أُمُّه في تابوت وحملته معها إلى مصر عندما سُمِح لها بالعودة إليها سنة 696هـ، ودفنتْه في إحدى مقابر مصر.
وكانو بيحرصو علي الدفن بمصر
اما خلطك بهارون الرشيد فهو خلط الباطل بثوب الحق
 
نابليون بونابرت ولد في زمن الدولة القومية و كان يعنبر نفسه فرنسي أما صلاح الدين و المماليك ففي زمنهم كان الدين هو الأساس و ليس القومية اي ان حربهم مع الفرنجة و المغول كانت بدوافع دينية إسلامية و ليس كما انتم تكذبون و تحاولون ان تزعمون انهم كانو ابطال مصريين حاربو لأجل مصر لانه ببساطة هذا غباء لان القومية و الوطنية لم تكن موجودة ذلك الزمن عكس زمن نابيلون

انتم مثل الذي كان يقول ان هارون الرشيد عراقي و العباسيين بنو العراق رغم ان في زمنهم لم يكن هناك دولة عراقية و العباسيين لم يطلقو على أنفسهم حكام العراق بل خلفاء المسلمين و العباسيين و الأمويين كانو يقولون عن أنفسهم بني العباس و بني أميك و ليس عراقي او سوري
علشان تعرف انك بتهبد تاني ل
اقراء عن تاريخ المماليك ستجد انهم يحرصون علي الدفن بمصر
ورد السلطان برقوق يثبت لك ذلك لكن عقده النقص اعمتكم
 
DA92 @DA92
لا تتعب نفسك معه
هذا يرى كل محتل ومستعمر لبلده
هو شخص مصري يجوز ان يتفاخر به

العقليات هذي أتت نتيجة تراكمات من النقص
لذلك تبحث عن التفاخر بإنجازات الغير..
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
رايك وملوش اي ستين لازمه افتح اي كتاب اوروبي او مغولي اوفارسي هتلاقي وصف الجيش المنتصر في عين جالوت بالمنتصر المصري بخلاف العرب لانهم شعرو بالنقص فطالما كل دول بيقولو مصريين وانت موش موافق فرايك ملوش اي 700 لازمه
 
نابليون بونابرت ولد في زمن الدولة القومية و كان يعنبر نفسه فرنسي أما صلاح الدين و المماليك ففي زمنهم كان الدين هو الأساس و ليس القومية اي ان حربهم مع الفرنجة و المغول كانت بدوافع دينية إسلامية و ليس كما انتم تكذبون و تحاولون ان تزعمون انهم كانو ابطال مصريين حاربو لأجل مصر لانه ببساطة هذا غباء لان القومية و الوطنية لم تكن موجودة ذلك الزمن عكس زمن نابيلون

انتم مثل الذي كان يقول ان هارون الرشيد عراقي و العباسيين بنو العراق رغم ان في زمنهم لم يكن هناك دولة عراقية و العباسيين لم يطلقو على أنفسهم حكام العراق بل خلفاء المسلمين و العباسيين و الأمويين كانو يقولون عن أنفسهم بني العباس و بني أميك و ليس عراقي او سوري
وعلشان تعرف انك بتهبد تاني

وحينما انتصرت مصر على الصليبين ثم المغول، وكان حكامها الايوبيين ثم المماليك، اثارت هذه الانتصارات غيرة الشعوب المهزومة في العراق والشام، وقام بعض مؤرخيها بالهذيان في كتب التاريخ ان هذه الجيوش لم تكن مصرية بل من المماليك فحسب،
والحاصل ان الديباجة التاريخية القائلة بأن الايوبيين والمماليك حينما حكموا مصر قالوا للشعب المصري "تفخد أيها الشعب المصري العظيم سوف ندافع نحن عنك" هو اكثر نكتة هزلية في التاريخ الإسلامي، اذ انه لا يوجد سلالة او حاكم في تاريخ دول الإسلام الا واتخذ من البلد التي حكمها الجند والعتاد، وبالتالي فأن الفرضية التاريخية – التي لا يوجد ما يثبتها الا كتابات بعض المغرضين او لاعقي احذية السلطة هنا وهناك عبر عدة عصور – التي تقول ان جيش مصر في زمن الايوبيين والمماليك لم يكن مصرياً هي فرضية تتنافى مع كل مفردات هذه العصور.
ثم انه لو كان الايوبيين والمماليك هم من شكلوا جيش مصر فلما دائماً كان الايوبيين والمماليك ينتصرون في مصر فحسب؟ بمعني لما كانت مصر الايوبية والمملوكية دائماً هي التي تنتصر، لما لم نرى تلك الجيوش الايوبية والمملوكية العظيمة في الدول الايوبية المملوكية في دويلات الشام والعراق والحجاز واليمن؟ ام ان الفارق الحقيقي هو ذلك الجندي المصري والعسكرية المصرية.
 
تعالى نشوف اية هى المغالطات بشكل اوضح
متوسط تعداد سكان مصر فى العصر المملوكى كان حوالى 3 مليون ، تعداد القاهره كان حوالى 600.000 و متوسط تعداد المماليك فى مصر كان حوالى من 6000 ل 10.000 معظمهم عايشين فى القاهره وسط النص مليون نسمه
وتعداد الجيش وقتها كان 50 الف مقاتل لو فرضنا ان عدد المماليك هم 10 الف يبقى فاضل 40 الف مقاتل غير المماليك وهنا يجب ان اوضح شئ بسيط وهو
أهم الأمرا الكبار كانوا أمرا مقدمى الألوف ، و هم كانوا اقوى الأمرا و أعلى طبقه فيهم و كان منهم النواب و رؤساء الوظايف ، و كانوا يعيشون مثل سلاطين مصغرين و كان تحت امره كل واحد منهم حوالى 100 فارس و كان الواحد منهم على الأقل نظرياً من صلاحياته قيادة ألف من العسكر. بطبيعة الحال الأمرا كانو فى حوزتهم اكبر الإقطاعات. و بعدهم فى الاهميه كان أمرا الطبلخاناه و كان تحت ايد كل واحد منهم حوالى 40 فارس
اذا اعتبرنا ان الجيش الذى خاض معركة عين جالوت كان حوالى من 40 ألف ل 50 ألف فى أدنى الحدود وهذا معناه انه كان حوالى 30 أو 40 ألف عسكرى ليسو من المماليك. معركة عين جالوت كانت من المعارك المهمه التى اثرت على مجرى التاريخ و فيها شاركت اعداد كبيره من " عسكر الإستدعاء " و " المتطوعه " بالإضافه طبعاً لجنود الحلقه. فكان طبيعى إن مؤرخ المغول رشيد الدين الهمذاني يوصف الجيش المصرى اللى خاض معركة عين جالوت بالمصريين بقوله : " فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن عندما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار، ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر و من الطبيعى ان السلطان قطز هتف وقت المعركه لكى يشجع عساكر جيشه بالعربى " وا إسلاماه .. يا الله ! أنصر عبدك قطز على التتار " وهذا مثبت فى كتاب رشيد الدين الهمذانى ان هذه المقولة صحيحة ولا تخص مخرج او فيلم كما يشير البعض . و وهذا معناه ان اللغه العربية هى التى كان يتحدث بها الجنود التى خاضت معركة عين جالوت. العربى كانت اللغه التى يصدر بها المستندات و الأوامر السلطانيه و الحكوميه و التوجيهات العسكريه.
وهنا نقطة مهمة جداً ان الجنود الخوارزميين والترك لم تكن لغتهم العربية فا من اين اتت فكرة ان الخوارزميين الفاريين كانو من ضمن خليط الجند فى هذه المعركة وان كان الترك هم من المماليك فهنا نقول ان المماليك لم يكونو كلهم من الترك بل كان بعضهم فقط وعددهم لم يتجاوز 1000 الف مقاتل وهذا مثبت فى كتب التأريخ التى تعود للعصر المملوكى ويمكن لاى شخص الرجوع لها بسهولة
-- الاهم --
قبل تكوين الجيش المصرى الذى خرج لحرب المغول " نودى فى القاهرة وسائر اقاليم مصر، بالخروج إلى الجهاد فى سبيل الله " ، و " تقدم الملك المظفر لسائر الولاة بإزعاج الأجناد فى الخروج للسفر، و من كان يرفض الخروج من هائولاء الجنود يضرب بالمقارع
وبعد اعلان السلطان المظفر قطز ان البلاد مقبلة على حرب وتأكد اليقين لدى اتباع الناصر يوسف الذين فرو معه بعد اجتياح التتار لبلاد الشام كان لديهم اعتقاد ان القوة المتبقية فى المنطقة لا تستطيع ايقاف التتار ولذالك تركو مصر وقتها وتوجهو لشمال افريقيا واليمن
--
اما بخصوص اعداد الجيش المغول هذا العدد منافى تماماً لكل الحقائق واذا تطرقنا الى ما قاله كبير اتباع الناصر يوسف حينما قال ان عدد الماغول يفوق قوة جند مصر بكثير فلا طاقة لنا بحربهم - وهنا نقول ان كان عدد جند المغول 20 الف كما قال البعض فلماذا ذكر كثيرا ان القائد التترى ( كتوبغا ) استعان بالمنضمين تحت تهديد القوة من الجنود الارمن والعرب ايضاً فكلهم كانو يحاربون تحت راية التتار خوفاً منهم وهذا يعنى ان عدد التتار كان كبيرا والا لماذا اطر اتباع الناصر يوسف للهرب خوفاً من جحافل التتار التى تستعد لغزو مصر
وفى هذا الوقت اذا نعود بالتاريخ الى رساله المظفر قطز التى ارسلها الى امراء الاقاليم بعد حضور رسول هولاكو الى مصر بأيام قليلة وقال فيها الجهاد الجهاد نادو فى اهل مصر للدفاع عن بلادهم فالتتار على الابواب " وما كان من اهل مصر الا الخروج والتطوع وقال احد الامراء التابعين لاقاليم جنوب مصر ( عندما حضرنا فى حضرة السلطان علمنا ان بعض من مماليك الشام اتو للحرب واصبح عدد جنودنا المماليك عشرة الاف ويزيد الف )
وهنا نستنتج ان تعداد المماليك ومعهم الجند الاتون من الشام كان عددهم حوالى 11 الف جندى
فا ان كان مثلما يقول البعض ان المصريين لم يشتركو فى هذه المعركة فا من اين اكتمل تعداد الجيش الذى وصل الى 50 الف جندى
وهنا نعود الى ما قاله مؤرخ المغول ( رشيد الدين الهمذانى ) انه كان هناك بعض من جند التتار يعرف لغة المصريين جيداً بالاضافة الى بعض العرب الذين حاربو مع التتار تحت سطوة السيف او برضائهم فجميعهم كان يعرف لغة اهل مصر -- وهذا يرجعنا الى تعمد الهتاف فى الجند بهذه اللغوة وهى التى يفهمها ويتحدث بها اغلب الجند وهذا يدل على ان معظم الجند كانو من اهل مصر
-- وهنا يأتى الاهم --
وهو ان التتار ( المغول ) من عادتهم اذا فشلو فى معركة يرسلو بعدها اعداد اكبر من الجند لاخضاع هذه المنطقة فهل كان يصعب على هولاكو
ارسال جيش اخر لرد الهزيمة وقد وصف هولاكو جيشه فى الرسالة التى ارسلها الى المظفر قطز ( ان جيشه فى عدد النمل والرمال جاء بالهلاك لاهل مصر وانة سيقوم بسد نهر النيل بجسسهم ) وكان التتار يتبعون نهجاً هو ارسال اعداد فائقه من الجند حتى يزرعو الرعب والهلع فى نفوس اعدائهم ويكون لهم وقتها النصر المحقق انا بزعزعه النفوس او بتفوقهم بالعدد
وهنا سؤال بسيط هل كان للتتار ( المغول ) ان يرسلو 20 الف جندى لاخر قوة اقليمية بعد سقوط الخلافه العباسية هل كانو يمازحون المصريين ام يحاربونهم
وهنا نقول ان التتار ( المغول ) ارسلو عيونهم ( الجواسيس ) الى مصر وكانو يعرفون تمام المعرفه اقصى عدد ممكن جمعه من هذه البلد وهنا نجد ان المعركة التى تبعت معركة عين جالوت بأيام كانت فى منطقة ( بيسان ) وكانت بين جنود مصر وبقايا جند التتار ( المغول ) الفاريين من معركة عين جالوت وذكرت العديد من الاحداث والكتب ان تعداد المغول فى هذه المعركة كان قرابة ال 27.000 الف وان هذا كان القليل القليل من جند التتار ( المغول )
--
اذن يتضح بما لا شك فية ان من قاتل التتار ( المغول ) فى عين جالوت هم المصريين وانضم لهم القليل من جند الشام بقياده امراء المماليك وكان تعداد المماليك وجنود الشام حوالى ربع تعداد الجيش وان تعداد جيش التتار ( المغول ) كان اكثر بكثير من العدد 20 الف المذكور​
منقول
 
نعم قرات المعركة و من قاتل فيها هم المماليك و ليس انتم فلا تنسبون إنجازات غيركم لكم و انتم الو وقت قريب كنتم ارثودوكس و لم تصبحو أغلبية إسلامية الى زمن صلاح الدين يعني معظم من حكمكم لم يكن منكم:)
وعلشان تعرف انك بتهبد و عقده النقص عمياك
المسيحين اشتركو في جيش صلاح الدين
حينما دخل الاحتلال الاوروبي فلسطين ضمن الحملة الصليبية الاولي، منع حتى جلائه عن القدس كافة الحجاج والمصلين من الكنائس الشرقية خاصة الارثوذكسية وعلى رأسها الكنائس القبطية من زيارة القدس، كذا اليهود والمسلمين الا استثناءات تتعلق بمن يتعاون معهم
حينما دخل الاحتلال الاوروبي القدس ضمن الحملة الصليبية الاولي، ذبح كافة الموجودين، لم يكن القتل والذبح ضد المسلمين، بل ضد كل ما هو شرقي، مسلم ومسيحي ويهودي، وهنالك حادثة موثقة عن حرق الاوروبيين لمعبد يهودي بكل من فيه من مصليين تحصنوا فيه فى القدس - وقد ذكرت القصة كاملة فى كتاب التتار المسلون - فى ما يبدو انه النسخة الاولي من محرقة اليهود على يد الاوروبين لاحقاً فى القرن العشرين
وحينما سيطر صلاح الدين الايوبي على حكم مصر ، وكان ارميني الاصل وليس كردي كما يدعى بعض المؤرخين الكرد والمسلمين، وقد نفى احفاده هذا النسب وحشد الجيش المصري لتحرير فلسطين من الاحتلال الاوروبي، انخرط المصريون مسلمين ومسيحيين فى هذا الجيش .. وعلى ضوء تفاني المسيحيين المصريين فى هذا الجيش، دشن لهم السلطان الايوبي فى قلب القدس دير السلطان
ونظرا للانتصار الساحق .. لاحقاً حاول مؤرخين ترك وكرد وعرب، اضافة الى بعض مطبلاتية السلاطين المماليك القول ان هذا الانتصار كان بجيش من المماليك، وهو امر منافي للمنطق، منطق انه الايوبيين والمماليك قالوا للمصريين تفخذ ايها الشعب المصري العظيم ونحن سوف ندافع عنك، كل اعراف والتكتيك والاستراتيجيات العسكرية وقتذاك كانت تقوم على تجنيد اهل البلاد فى الجيوش
ثم السؤال الذهبي .. اشمعنا دايما مماليك مصر اللى كانوا بينتصروا ومماليك الشام والعراق لأ ؟ حتى المملوك او الايوبي لما كان بيحكم فى الشام بيخسر يحكم مصر ينتصر ؟ عشان الجندي المصري
طبعا فيه ناس فاكرة انه المؤرخ هو انه يلخص كتب قديمة وبس .. انما المؤرخ هو اللى يراجع .. هو اللى يقولك لو الجيش الايوبي مفيهوش مصريين يبقا ازاى اتعمل دير للمسيحيين اللى كانوا فى جيش الايوبي .. ودير قبطي يعني مصري .. هو اللى يقولك انه جيش الايوبين والمماليك كان مصري خالص واى مقارنة بين جيوش المماليك والايوبيين فى مصر من جهة والشام والعراق واليمن من جهة اخري هتوضح كدا بعيدا عن ادعاءات موتورين كرد وترك وشيعة وعرب ومطبلاتية سلاطين هنا وهناك
 
تعالى نشوف اية هى المغالطات بشكل اوضح
متوسط تعداد سكان مصر فى العصر المملوكى كان حوالى 3 مليون ، تعداد القاهره كان حوالى 600.000 و متوسط تعداد المماليك فى مصر كان حوالى من 6000 ل 10.000 معظمهم عايشين فى القاهره وسط النص مليون نسمه
وتعداد الجيش وقتها كان 50 الف مقاتل لو فرضنا ان عدد المماليك هم 10 الف يبقى فاضل 40 الف مقاتل غير المماليك وهنا يجب ان اوضح شئ بسيط وهو
أهم الأمرا الكبار كانوا أمرا مقدمى الألوف ، و هم كانوا اقوى الأمرا و أعلى طبقه فيهم و كان منهم النواب و رؤساء الوظايف ، و كانوا يعيشون مثل سلاطين مصغرين و كان تحت امره كل واحد منهم حوالى 100 فارس و كان الواحد منهم على الأقل نظرياً من صلاحياته قيادة ألف من العسكر. بطبيعة الحال الأمرا كانو فى حوزتهم اكبر الإقطاعات. و بعدهم فى الاهميه كان أمرا الطبلخاناه و كان تحت ايد كل واحد منهم حوالى 40 فارس
اذا اعتبرنا ان الجيش الذى خاض معركة عين جالوت كان حوالى من 40 ألف ل 50 ألف فى أدنى الحدود وهذا معناه انه كان حوالى 30 أو 40 ألف عسكرى ليسو من المماليك. معركة عين جالوت كانت من المعارك المهمه التى اثرت على مجرى التاريخ و فيها شاركت اعداد كبيره من " عسكر الإستدعاء " و " المتطوعه " بالإضافه طبعاً لجنود الحلقه. فكان طبيعى إن مؤرخ المغول رشيد الدين الهمذاني يوصف الجيش المصرى اللى خاض معركة عين جالوت بالمصريين بقوله : " فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن عندما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار، ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر و من الطبيعى ان السلطان قطز هتف وقت المعركه لكى يشجع عساكر جيشه بالعربى " وا إسلاماه .. يا الله ! أنصر عبدك قطز على التتار " وهذا مثبت فى كتاب رشيد الدين الهمذانى ان هذه المقولة صحيحة ولا تخص مخرج او فيلم كما يشير البعض . و وهذا معناه ان اللغه العربية هى التى كان يتحدث بها الجنود التى خاضت معركة عين جالوت. العربى كانت اللغه التى يصدر بها المستندات و الأوامر السلطانيه و الحكوميه و التوجيهات العسكريه.
وهنا نقطة مهمة جداً ان الجنود الخوارزميين والترك لم تكن لغتهم العربية فا من اين اتت فكرة ان الخوارزميين الفاريين كانو من ضمن خليط الجند فى هذه المعركة وان كان الترك هم من المماليك فهنا نقول ان المماليك لم يكونو كلهم من الترك بل كان بعضهم فقط وعددهم لم يتجاوز 1000 الف مقاتل وهذا مثبت فى كتب التأريخ التى تعود للعصر المملوكى ويمكن لاى شخص الرجوع لها بسهولة
-- الاهم --
قبل تكوين الجيش المصرى الذى خرج لحرب المغول " نودى فى القاهرة وسائر اقاليم مصر، بالخروج إلى الجهاد فى سبيل الله " ، و " تقدم الملك المظفر لسائر الولاة بإزعاج الأجناد فى الخروج للسفر، و من كان يرفض الخروج من هائولاء الجنود يضرب بالمقارع
وبعد اعلان السلطان المظفر قطز ان البلاد مقبلة على حرب وتأكد اليقين لدى اتباع الناصر يوسف الذين فرو معه بعد اجتياح التتار لبلاد الشام كان لديهم اعتقاد ان القوة المتبقية فى المنطقة لا تستطيع ايقاف التتار ولذالك تركو مصر وقتها وتوجهو لشمال افريقيا واليمن
--
اما بخصوص اعداد الجيش المغول هذا العدد منافى تماماً لكل الحقائق واذا تطرقنا الى ما قاله كبير اتباع الناصر يوسف حينما قال ان عدد الماغول يفوق قوة جند مصر بكثير فلا طاقة لنا بحربهم - وهنا نقول ان كان عدد جند المغول 20 الف كما قال البعض فلماذا ذكر كثيرا ان القائد التترى ( كتوبغا ) استعان بالمنضمين تحت تهديد القوة من الجنود الارمن والعرب ايضاً فكلهم كانو يحاربون تحت راية التتار خوفاً منهم وهذا يعنى ان عدد التتار كان كبيرا والا لماذا اطر اتباع الناصر يوسف للهرب خوفاً من جحافل التتار التى تستعد لغزو مصر
وفى هذا الوقت اذا نعود بالتاريخ الى رساله المظفر قطز التى ارسلها الى امراء الاقاليم بعد حضور رسول هولاكو الى مصر بأيام قليلة وقال فيها الجهاد الجهاد نادو فى اهل مصر للدفاع عن بلادهم فالتتار على الابواب " وما كان من اهل مصر الا الخروج والتطوع وقال احد الامراء التابعين لاقاليم جنوب مصر ( عندما حضرنا فى حضرة السلطان علمنا ان بعض من مماليك الشام اتو للحرب واصبح عدد جنودنا المماليك عشرة الاف ويزيد الف )
وهنا نستنتج ان تعداد المماليك ومعهم الجند الاتون من الشام كان عددهم حوالى 11 الف جندى
فا ان كان مثلما يقول البعض ان المصريين لم يشتركو فى هذه المعركة فا من اين اكتمل تعداد الجيش الذى وصل الى 50 الف جندى
وهنا نعود الى ما قاله مؤرخ المغول ( رشيد الدين الهمذانى ) انه كان هناك بعض من جند التتار يعرف لغة المصريين جيداً بالاضافة الى بعض العرب الذين حاربو مع التتار تحت سطوة السيف او برضائهم فجميعهم كان يعرف لغة اهل مصر -- وهذا يرجعنا الى تعمد الهتاف فى الجند بهذه اللغوة وهى التى يفهمها ويتحدث بها اغلب الجند وهذا يدل على ان معظم الجند كانو من اهل مصر
-- وهنا يأتى الاهم --
وهو ان التتار ( المغول ) من عادتهم اذا فشلو فى معركة يرسلو بعدها اعداد اكبر من الجند لاخضاع هذه المنطقة فهل كان يصعب على هولاكو
ارسال جيش اخر لرد الهزيمة وقد وصف هولاكو جيشه فى الرسالة التى ارسلها الى المظفر قطز ( ان جيشه فى عدد النمل والرمال جاء بالهلاك لاهل مصر وانة سيقوم بسد نهر النيل بجسسهم ) وكان التتار يتبعون نهجاً هو ارسال اعداد فائقه من الجند حتى يزرعو الرعب والهلع فى نفوس اعدائهم ويكون لهم وقتها النصر المحقق انا بزعزعه النفوس او بتفوقهم بالعدد
وهنا سؤال بسيط هل كان للتتار ( المغول ) ان يرسلو 20 الف جندى لاخر قوة اقليمية بعد سقوط الخلافه العباسية هل كانو يمازحون المصريين ام يحاربونهم
وهنا نقول ان التتار ( المغول ) ارسلو عيونهم ( الجواسيس ) الى مصر وكانو يعرفون تمام المعرفه اقصى عدد ممكن جمعه من هذه البلد وهنا نجد ان المعركة التى تبعت معركة عين جالوت بأيام كانت فى منطقة ( بيسان ) وكانت بين جنود مصر وبقايا جند التتار ( المغول ) الفاريين من معركة عين جالوت وذكرت العديد من الاحداث والكتب ان تعداد المغول فى هذه المعركة كان قرابة ال 27.000 الف وان هذا كان القليل القليل من جند التتار ( المغول )
--
اذن يتضح بما لا شك فية ان من قاتل التتار ( المغول ) فى عين جالوت هم المصريين وانضم لهم القليل من جند الشام بقياده امراء المماليك وكان تعداد المماليك وجنود الشام حوالى ربع تعداد الجيش وان تعداد جيش التتار ( المغول ) كان اكثر بكثير من العدد 20 الف المذكور​
منقول
بص جميع الكتابات الاوروبيه والفارسيه والمغوليه بتصف المنتصر بالجيش المصري
بسبب انتصار المصر غارت الشعوب العربيه من انتصار مصر فعملت الفريه دي
 
بص جميع الكتابات الاوروبيه والفارسيه والمغوليه بتصف المنتصر بالجيش المصري
بسبب انتصار المصر غارت الشعوب العربيه من انتصار مصر فعملت الفريه دي
الكارثة ان الناس هنا مش مقتنعين برشيدالدين الهمذاني مؤرخ المغول ..طيب نجيبلهم قطز منين يحكيلهم دلوقتي!!
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى