معركة غيرت وجه التاريخ: عين جالوت وفخر للدوله ولامه المصريه

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
إنضم
7 يونيو 2019
المشاركات
6,721
التفاعل
15,335 40 0
الدولة
Egypt
البطولة التي أتحدث عنها اليوم، هي البطولة التي بدت في عين جالوت، في رمضان منذ
نحو سبعمائة سنة، وكانت البطولة التي أبدتها مصر ممثلة في سلطانها الملك المظفر
سيف الدين قطز، وأمرائها وأجنادها من أصحاب السيوف، وعلمائها من القاطعين
بالأحكام الشرعية، والمفتين، والمتصدرين للتدريس، ورجال دواوينها من أصحاب الأقلام،
وأهل الفلاحة والصناعة والتجارة، وهم عماد الدولة، وهم الذين جهزوا الجيوش، وهم
الذين بثوا روح التساند والتكافل، وهم جميعًا الذين أنقذوا مصر في عين جالوت، سواء
منهم الذين حضروها بأنفسهم وبأشخاصهم، والذين كانوا في حكم الحاضرين؛ لأنهم
هم الذين مكنوا المقاتلين من القتال.
وعلى هذا فالبطولة يمكن أن تكون عمل فرد، ويمكن أن تكون عمل مجموعة،
وممكن أن تتجلى في عمل يحدث بارزًا قائمًا بنفسه، ويمكن أن تتجلى في عصر بأكمله
أو في حياة طائفة من الشعب، ويمكن أن تكون عملًا حربيٍّا، كما يمكن أن تكون نشاطًا
مدنيٍّا؛ فالأبطال، كما صورهم كاتب غربي مشهور (وقد نقل كتابه للغة العربية أديب
مشهور: السباعي) فهم الأدباء ورجال الحرب، وغيرهم من القادة، والبطولة أوسع من
بطولات الملاحم، وزمانها يعم جميع أدوار التاريخ، وإن أحبت الأمم أن تمجد أبطالها
الأقدمين، وأحيانًا أبطالها الخرافيين، مع أن الواقع كما نعرف أعجب من الخرافة،
فلنلتمس بطولاتنا في الواقع، وعين جالوت التي بدت فيها بطولة مصرممثلة على النحو
الذي وصفت، شهدت في القديم بطولة من نوع آخر، ففيها، كما ورد في المأثور، قتل
الصبي داوود العملاق جالوت، وقد قدر لله لداوود أن يقتل به جالوت ووهبه ما وهب.
وفيها تقابل جيش مصر بجموع المغول والتتر، فحطم تلك الجموع، وكانت هذه
أول مرة انكسر فيها هؤلاء منذ أن دخلوا أقطار العالم الإسلامي، وضربوا العراق
والجزيرة والديار العربية والسورية، فكانت من الوقائع الحاسمة في التاريخ.
والبطولة التي تجلت فيها مرت في ثلاثة أدوار: في الدور الأول كانت بطولة التغلب
على النزوع إلى التفرق، بطولة جمع الكلمة مع تقليد الحكم والزعامة للرجل الذي
يستطيع مواجهة الشر والخطر، وفي الدور الثاني: كانت بطولة القرار العظيم؛ قرار
الخروج إلى مواجهة البرابرة الزاحفين، وعدم انتظارهم، وفي أرض الوطن، وبطولة
الخروج ينبغي أن ننوه بخطورتها وذلك لسببين؛ أولًا: لأن المغول كانوا منذ خروجهم
من بلادهم يعتمدون أكثر ما يعتمدون على نشر الرعب، وتحطيم أي عزم على المقاومة،
وقد بلغ من إرهابهم أن الأسرى كانوا يستسلمون وهم كثيرون لتتري واحد، بل وقيل:
إنهم كانوا ينتظرون دورهم هادئين مطمئنين حتى يفرغ التتري لقتلهم صبرًا، وهم في
ذلك كالضواري يقال إنها تسحر فريستها، فلا تحاول فرارًا أو مقاومة، فكان الخروج
لهم بطولة الجرأة، وكان أيضًا بطولة الحكمة، ذلك أن البقاء في مصرانتظارًا لقدومهم
كان من شأنه أن يؤدي إلى تفرق الكلمة بعد أن اجتمعت، وإلى نشر روح التخاذل، وإلى
التعلق بالآمال الكاذبة، ورجاء حدوث المعجزات التي تغني الناس عن البذل والتضحية.
وفي الدور الثالث: كانت البطولة التي بدت في القتال، في الواقعة نفسها، وللجميع
أن يفخروا بما كان منهم، ولكن الفخر الأكبر لقطز نفسه.
ما الذي أحضر تلك الجموع من أقصى آسيا شرقًا إلى أدناها لمصر غربًا؟ ما الذي
دفعها إلى التحطيم والتخريب، وإلى تمزيق الدول الإسلامية دولة دولة، هل نصدق ما
قاله هولاكو في رسالته لسلطان مصر عن نفسه وعن قومه، وعما تصدى هو وهم
إنا نحن جند لله في أرضه، خلقنا من سخطه وسلطنا على من حل به » : لتحقيقه؟ قال
غضبه … نحن لا نرحم من بكى ولا نرق لمن شكى … فتحنا البلاد وطهرنا الأرض
من الفساد، وقتلنا معظم العباد … فالحصون لدينا لا تمنع، والعساكر لقتالنا لا تنفع،
ودعاؤكم علينا لا يُسمع … فإنكم أكلتم الحرام … وخنتم العهود والأيمان … ونشأ
فيكم العقوق والعصيان، وقد ثبت عندكم أنَّا نحن الكفرة، وقد ثبت عندنا أنكم الفجرة،
إلى آخره، هذا مثال مما … « وقد سلطنا عليكم من له الأمور المقدرة، والأحكام المدبرة
كان يكتبه على لسانهم رجال الأقلام المسلمين الذين سخروهم لخدمتهم، ويصعب أن
نصدق أنهم آمنوا بأن لهم رسالة من نوع ما وصفوا، وكل ما كانوا يرمون إليه هو أن
يلقوا في رُوعِ الناس أنْ لا خلاصمنهم أبدًا، كما يصعب أن نصدق أن النسطورية التي
انتشرت في بعض قبائلهم وشعوبهم، ودان لها بعض كبرائهم (فكان كتبوغا قائدهم في
عين جالوت نسطوريٍّا، وكانت إحدى زوجات هولاكو نسطورية أيضًا) كانت النسطورية
هي المحرك لهم نحو غزو بلاد الإسلام، وتخريبها، وإذلال أهلها.
والأصدق أن نتصور أنهم استغلوا النسطورية في استمالة من استمالوا إليهم من
الطوائف غير الإسلامية، وذلك للتفرقة، وجعل الكل يتجه إليهم للاحتماء بهم، ويصعب
أخيرًا أن نصدق أنهم قدموا غربًا استجابة لدعوات التحالف التي وجهها إليهم بعض
ملوك الفرنجة ورؤسائها الدينيين، والذي نعرفه أنهم استقبلوا سفراء الفرنجة واستمعوا
إليهم، ولكنهم طلبوا إليهم أن يدخلوا في طاعتهم
 
والأصدق من كل هذا هو الأبسط، أن تلك الجموع التي زحفت في أيام جنكيز
خان، ثم زحفت من جديد في أيام أحفاده هولاكو وغيره، استجابت في زحفها لحاجات
المجتمعات البدوية الوحشية، وأن الزحف نفسه نظمه بيت زعامة، هو بيت جنكيز
خان، عرف رجاله كيف يقيمون على أسس بدوية ملكًا يستخدمون في تنظيمه ما
استخلصوه من نظم الصين والدول الإسلامية، ويستخدمون في إدارته من جمعوا من
صينيين ومسلمين ومتنصرة من قومهم ومن الفرنجة.
وكانت سياستهم تقضي هدم السلطات العليا الدينية، من نوع الخلافة العباسية
أو الرياسية الإسماعيلية، وتحطيم الملوك والأمراء الذين يرفضون الإذعان، وأما بالنسبة
للإمارات المسيحية القائمة في دار الإسلام، فمن هذه ما دخل في حمايتهم مثل أرمينية
الصغرى حاتم أو حاطوم، ومن هذه من اختار سياسة الحياد، وينطبق هذا بصفة
خاصة على ما بأيدي الصليبيين إذ ذاك من مدن الساحل مثل عكا وطرابلس وصيدا
وأنطاكية … إلخ.
وآثر هؤلاء تلك الخطة؛ لأنهم كانوا أضعف من أن يتخذوا غيرها
ولأنهم أخذوا
يدركون إذ ذاك معنى اشتراكهم والمسلمين في حضارة واحدة، وأن قدوم الآسيويين ينذر
بخراب تلك الحضارة، والواقع أن صليبي الساحل وأيوبي الداخل كانوا جميعًا يرجون
أن يتركوا آمنين، والواقع أيضًا أن الإمارات الصليبية أخذت تتحول — وقد تركت
لنفسها — إلى جاليات تجارية دينية، أي أخذت تتخذ الوضع الذي انتقلت به إلى الأزمنة
الحديثة، وانتشر المغول في الديار السورية يخربون ويرهبون، وأنذروا السلطة المصرية
وحذروها، ثم توقعوا أن يفعل الإرهاب فعله فتسلم، والإرهاب من أدوات حربهم، فكأن
المتنبي كان ينظر إليهم حين قال:
بعثو الرعب فيقلب الاعادي فكان القتال قبل التلاقي
ولما تحقق قطز مجيء التتار إلى البلاد الشامية، وعلم أنه لا بد من خروجه
من الديار المصرية بالعساكر للذب عن المسلمين، فرأى أنه لا يقع له ذلك، فإن الآراء
مشلولة لصغر السلطان ولاختلاف الكلمة، فجمع الأعيان والعلماء والأمراء، وعرفهم أن
الملك المنصور هذا صبي لا يحسن التدبير في مثل هذا الوقت الصعب، فوافقوا على خلع
المنصور ومبايعة قطز، وخرج بجيوشه وقد بلغت غارات التتار مدينة الخليل وغزة،
قال أحد المؤرخين: وألقى لله تعالى في قلب قطز الخروج لقتالهم، بعد أن كانت القلوب
قد أيست من النصرة على التتار، وأجمعوا فقط على حفظ مصر لا غير؛ لكثرة عددهم
واستيلائهم على معظم بلاد المسلمين، وأنهم ما قصدوا إقليمًا إلا فتحوه، ولا عسكرًا إلا
هزموه، ولم يبق خارج حكمهم في الجانب الشرقي إلا الديار المصرية والحجاز واليمن.
وجرت المعركة في عين جالوت، وقاد المغول أميرهم كتبغا النسطوري، فإن هولاكو
كان قد اضطر للعودة للشرق لشقاق بين أفراد بيت جنكيز خان، وفي الموقعة تجلت
بطولة المحاربين وبطولة قطز بالذات، فعندما اضطرب جناح عسكر السلطان ألقى
خوذته عن رأسه إلى الأرض، وصرخ بأعلى صوته: واإسلاماه، وحمل بنفسه وبمن
معه حملة صادقة، فأيده لله بنصره، وقتل كتبغا، وانهزم باقيهم، ومنح لله ظهورهم
للمسلمين يقتلون ويأسرون، ثم رجع التتار فتجمعوا من جديد قرب بيسان، وكانت
معركة ثانية، وتزلزل المسلمون زلزالًا شديدًا، وصرخ السلطان صرخة عظيمة سمعها
« وا إسلاماه ثلاث مرات، يا لله انصرعبدك قطز على التتار » : معظم العسكر وهو يقول
فلما انكسر التتار الكسرة الثانية، نزل السلطان عن فرسه، ومرغ وجهه على الأرض
وقبلها، وصلى ركعتين شكرًا لله، ثم ركب فأقبلت العسكر وقد امتلأت أيديهم بالمغانم،
وانتهى بذلك أمر التتار من الديار الشامية.
وعين جالوت هذه من معارك التاريخ الحاسمة، لا لأنها أنقذت الحضارة الإسلامية،
فإن التتار بعد أن استقر ملوكهم في فارس وما يتبعها، تحضروا بتلك الحضارة
الإسلامية، وإنما كانت عين جالوت من المعارك الحاسمة لأسباب أخرى؛ أولًا: لأنها
أنقذت الشام ومصر من الخراب الذي حل بالعراق، وثانيًا: لأنها أنقذت مصر والشام
وحفظت لهما موضعهما من العروبة، وثالثًا: لأن المعركة أدت إلى تصفية أمر التفرقة
السائدة في الشام والجزيرة، فانتهى بها ما كان من أيام الأيوبيين، وما كان باقيًا من
ملك الصليبيين، وقامت بتلك الوحدة المصرية السورية، وابتدأ فصل رائع من فصول
ازدهار الحضارة العربية.
 
من اقوي انتصارات المصريون قديما سحق التتار
عين جالوت كانت بين الجراكسة و الاتراك و الجورجيين و أولاد عمهم المغول و الجورجيين و الارمن ليس هناك دخل مباشر بين المصريين و هذه المعركة

طبعاً لا نحتاج الى نعرف معنى المماليك و من كان المماليك سوى عبيد من دول البلقان و القوقاز و الاتراك و لم يكونو مصريين
 
عين جالوت كانت بين الجراكسة و الاتراك و الجورجيين و أولاد عمهم المغول و الجورجيين و الارمن ليس هناك دخل مباشر بين المصريين و هذه المعركة

طبعاً لا نحتاج الى نعرف معنى المماليك و من كان المماليك سوى عبيد من دول البلقان و القوقاز و الاتراك و لم يكونو مصريين
كلام تاليف
" فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن عندما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار، ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر " ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول.
كلام المؤرخ بيبرس الدوادار اللى عاصر الأحداث و برضه مش هنبدل كلامه: و حملت الأمراء البحرية و العساكر المصرية حملة صادقة كانت للعدو صاعقة فكسروهم أشد كسرة.كلام المؤرخ ابن إياس و مش هنبدل قوله هو كمان : وجد فى السير حتى وصل إلى عين جالوت ، من أرض كنعان، فتلاقى هناك عسكر هولاكو وعسكر مصر فكان بينهما ساعة تشيب منها النواصى ... فكانت النصرة لعسكر مصر و انكسر عسكر التتار كسرة قوية، وشحته العسكر المصرى إلى بيسان ... و غنم منهم عسكر مصر غنيمة عظيمة.
 
نابليون بونابرت.. امبراطور فرنسا وملك ايطاليا وحاكم مصر وملك الكونفدرالية الالمانية (المانيا اليوم).. ايطالى الاصل ونشأ ايطاليا حتى ال١٧ من عمره قبل ان يهتم بالشان الفرنسي.. ظل حتى اليوم الاخير من عمره يتحدث الفرنسية بلكنة ايطالية ومع ذلك مستحيل تلاقى فرنسي يقبل من اجنبي يقول ع نابليون ليس فرنسيا، بس عادي تلاقي حلوف بدعوى التنوير او العلمانية يقول على بيبرس او قطز او قلاوون اللى يعتبروا مصريين بالاقامة اجانب عشان يرضى الشوام والاتراك والفرس والغرب
 
كان المماليك على وعْي بانتمائهم المصري، وكانوا يَفخرون بأنهم مصريون، فقد ردَّ السلطان برقوق على تهديدات تيمور لنك المغولي سنة 796 هـ قائلاً: "إن خيولنا برقية، وسهامنا عربيَّة، وسيوفنا يمنيَّة، وليوثنا مصريَّة"، وكان يحرصون على أن تكون مدافنهم ومقابرهم في أرض مصر، فيذكر ابن إياس أنَّ سلامش بن الظاهر بيبرس عندما توفي في منفاه بالقسطنطينيَّة سنة 690 هـ وضعتْه أُمُّه في تابوت وحملته معها إلى مصر عندما سُمِح لها بالعودة إليها سنة 696هـ، ودفنتْه في إحدى مقابر مصر.
 
كلام تاليف
" فقذف المغول سهامهم و حملوا على المصريين، فتراجع قطز و لحقت بجنوده الهزيمه و هنا تشجع المغول و تعقبوه، و قتلوا كثيراً من المصريين، و لكن عندما بلغوا الكمين، إنشق عليهم من ثلاث جهات، وأغار المصريون على جنود المغول و قاتلوهم قتالاً مستميتاً من الفجر حتى منتصف النهار، ثم تعذرت المقاومه على جيش المغول ، و لحقت به الهزيمه آخر الأمر " ده كلام رشيد الدين الهمذانى مؤرخ المغول.
كلام المؤرخ بيبرس الدوادار اللى عاصر الأحداث و برضه مش هنبدل كلامه: و حملت الأمراء البحرية و العساكر المصرية حملة صادقة كانت للعدو صاعقة فكسروهم أشد كسرة.كلام المؤرخ ابن إياس و مش هنبدل قوله هو كمان : وجد فى السير حتى وصل إلى عين جالوت ، من أرض كنعان، فتلاقى هناك عسكر هولاكو وعسكر مصر فكان بينهما ساعة تشيب منها النواصى ... فكانت النصرة لعسكر مصر و انكسر عسكر التتار كسرة قوية، وشحته العسكر المصرى إلى بيسان ... و غنم منهم عسكر مصر غنيمة عظيمة.
المصريين هنا تسمية جغرافية لا اكثر و ليس المقصود بهم اهل مصر لان المماليك ليسوا مصريين أصلاً لمن لا بأس بالكذب اذا يجعلك تشعر بحال افضل:)
 
المصريين هنا تسمية جغرافية لا اكثر و ليس المقصود بهم اهل مصر لان المماليك ليسوا مصريين أصلاً لمن لا بأس بالكذب اذا يجعلك تشعر بحال افضل:)
بتهبد ليه
لان ده قانون العصر ياذكي
وده اللي بينطبق عليه مثال نابليون.


نابليون بونابرت.. امبراطور فرنسا وملك ايطاليا وحاكم مصر وملك الكونفدرالية الالمانية (المانيا اليوم).. ايطالى الاصل ونشأ ايطاليا حتى ال١٧ من عمره قبل ان يهتم بالشان الفرنسي.. ظل حتى اليوم الاخير من عمره يتحدث الفرنسية بلكنة ايطالية ومع ذلك مستحيل تلاقى فرنسي يقبل من اجنبي يقول ع نابليون ليس فرنسيا، بس عادي تلاقي حلوف بدعوى التنوير او العلمانية يقول على بيبرس او قطز او قلاوون اللى يعتبروا مصريين بالاقامة اجانب عشان يرضى الشوام والاتراك والفرس والغرب




شوف اي مرجع عربي او اوروبي اوفارسي هيقولك مصريين لان المماليك تمصرو تماما وعددهم قليل اساسا

لكن عقده النقص عندكم تجعلكم تنفون الحقائق لكي ترضو غروركم الزائف

لما بتتكلم عن الجيش بتتكلم عن قوامه المغول كان فيهم شوام وترك والخ... ولكن يطلق عليه الجيش المغولي لان قوامه المغول
كذلك المصريون في عين جالوت
وده جميع المراجع الاوروبيه والمغول تتكلم عنهم بمصريون

برز قائد في تاريخ فرنسا نابليون بونابرت، كان إيطاليًا وليس فرنسيًا، وظل طيلة حياته يتحدث الفرنسية بلكنة إيطالية، ولا تجد فرنسيًا واحدًا يتحدث عن أن بونابرت لم يكن فرنسيًا، حتى مع أخطائه الرهيبة، أدولف هتلر لم يكن ألمانيًا بل من النمسا، أهم أباطرة روسيا القيصرية الإمبراطورية كاترين لم تكن روسية بل ألمانية، وكلهم تم اعتبارهم أهل البلد بالإقامة والممارسة السياسية، فهل قطز وبيبرس وقلاوون وغيرهم أقل منزلة من هؤلاء حتى لا ينطبق عليهم هذا العرف السياسي الذي أصبح بعلوم اليوم قانون ضمن الأحوال المدنية لكل بلد في العالم؟


لكن عقده النقص سوف تجعلك تكابر
 
المصريين هنا تسمية جغرافية لا اكثر و ليس المقصود بهم اهل مصر لان المماليك ليسوا مصريين أصلاً لمن لا بأس بالكذب اذا يجعلك تشعر بحال افضل:)
وكمان علشان تعرف انك بتهبد تعرف عدد الجيش المصري اللي حارب المغول وتعرف عدد المماليك في مصر كان ايه؟
 
المصريين هنا تسمية جغرافية لا اكثر و ليس المقصود بهم اهل مصر لان المماليك ليسوا مصريين أصلاً لمن لا بأس بالكذب اذا يجعلك تشعر بحال افضل:)

المصريين تسمية جغرافية لا اكثر
ارى الحسد و الحقد بين كلماتك .
قص علينا ماذا فعل المغول فى بغداد
علك تستريح
 
عين جالوت كانت بين الجراكسة و الاتراك و الجورجيين و أولاد عمهم المغول و الجورجيين و الارمن ليس هناك دخل مباشر بين المصريين و هذه المعركة

طبعاً لا نحتاج الى نعرف معنى المماليك و من كان المماليك سوى عبيد من دول البلقان و القوقاز و الاتراك و لم يكونو مصريين

الجورجيين و الارمن و ابناء عمومتهم
وليس هناك دخل مباشر للمصريين
اتعب نفسك و اقرأ شهادة من شهدو المعركة من قضاة الشام و مصر و العراق و المؤرخيين الصليبيين و المؤرخين المغول
علك تفهم ما حدث !
 
المصريين تسمية جغرافية لا اكثر
ارى الحسد و الحقد بين كلماتك .
قص علينا ماذا فعل المغول فى بغداد
علك تستريح
لا ماهمو فشخوهم في بغداد والشام وسابو بلدهم وفي تركيا واخذو زوجات السلطان العثماني بايزيد جواري وسابو كل ده وسبجان الله انتصرو في مصر كان الاول ينتصرو في بلدهم بس خلي بالك معظم الكتابات الاوروبيه والفارسيه والمغوليه حتي تطلق علي الجيش المنتصر في عين جالوت المصري بخلاف العربي لان غارو من انتصار مصر
 
لا ماهمو فشخوهم في بغداد والشام وسابو بلدهم وفي تركيا واخذو زوجات السلطان العثماني بايزيد جواري وسابو كل ده وسبجان الله انتصرو في مصر كان الاول ينتصرو في بلدهم بس خلي بالك معظم الكتابات الاوروبيه والفارسيه والمغوليه حتي تطلق علي الجيش المنتصر في عين جالوت المصري بخلاف العربي لان غارو من انتصار مصر

لانهم ناس عندهم نزاهة و حيدة لا تجدها هنا ابدأ
لذلك هم تفوقوا و هنا تخلفوا .
هى معركة مصر ولو كرة الحاقدين الحاسدين
احد الحقراء ناقش رسالة دكتوراة فى الجامعة الاسلامية فقط ليثبت ان المماليك بتحالفهم مع احد رؤساء بدو الشام يدعى عيسى بن مهنى
هم فقط الجيش الذى انتصر على المغول .
مع ان المغول انتهكو الحرمات و اذلو الرجال فى العراق و الشام و مضو الى مصر
فحدث لهم ما احدث .
اتعجب من هؤلاء التى تحولوهم الغيرة و الحسد الى حمقى و موضع سخرية
 
و الجيش المصرى اداة الله لحفظ دينة
ام تريد معجزة و طير ابابيل
حتي في حطين


ده كلام المؤرخ ارنولد توينبى عن حالة مصر وقت الحروب الصليبيه : " مصر كانت مركز القوه فى منطقة الشرق الأوسط و ترسانته العسكريه و البشريه و مفتاح بيت المقدس ".

وليام الصورى المؤرخ الصليبى اللى عاصر حطين وضح ان دخول مصر الحرب هو اللى قلب الموازين حيث ان مصر بدهبها و فلوسها و عسكرها كانوا العامل الرئيسى لإنتصار حطين و من غيرها ماكانش ممكن ينتصر صلاح الدين بأكراده و تركمانه و عربانه
 
و الجيش المصرى اداة الله لحفظ دينة
ام تريد معجزة و طير ابابيل
جند مصر وجند العراق وجند الشام وجند الحجاز واليمن والمغرب العربي كلهم ساهموا في حفظ الدين
ولهم معارك مشهودة
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى