الأفكار مثل السلفية و الجماعات مثل الإخوان لا مكان لها في المستقبل القريب
اما المستقبل البعيد فالأفكار الدينية كلها ستختفي
وش معنى سلفية !!
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
الأفكار مثل السلفية و الجماعات مثل الإخوان لا مكان لها في المستقبل القريب
اما المستقبل البعيد فالأفكار الدينية كلها ستختفي
الماضيوش معنى سلفية !!
الامارات ذنبها مغفورهل هذا ينطبق مع الامارات
وجهة نظرالأفكار مثل السلفية و الجماعات مثل الإخوان لا مكان لها في المستقبل القريب
اما المستقبل البعيد فالأفكار الدينية كلها ستختفي
الاخ يقصد ان العربية ربطت بين تهديد ترمب و اجتياح شمال سوريا بينما ترمب تكلم عن خطوط غامضة لم يوضحها وفِي غالب الظن خطوط ترمب لن تكون أفضل حالا من خطوط سلفه اوباماترامب مغرد فيها بنفسة
وهذا يقولك العربية
قاريه عليكم تركيا ولا تتعاطون
شي ما أدري
المستقبل في الأغلب سيكون للأفكار الدينية حتى في الغربالأفكار مثل السلفية و الجماعات مثل الإخوان لا مكان لها في المستقبل القريب
اما المستقبل البعيد فالأفكار الدينية كلها ستختفي
القضاء بقى حلو دلوقتي ههههههه
ترامب مغرد فيها بنفسة
وهذا يقولك العربية
قاريه عليكم تركيا ولا تتعاطون
شي ما أدري
يجب ان نصفق لروسيا
الروس تعلموا من درس العراق
امريكا تعاونت مع ايران لاستمالة المكون الشيعي للسيطرة على العراق
روسيا تعلمت ان خطأ أمريكا فى العراق كلفها خسارة النفوذ الامريكي و السيطرة لصالح ايران
الروس لا يرغبون بتكرير نفس الخطأ فى سوريا لذلك هم سيخلقون عامل توازن بادخال الاتراك فى المعادلة مع بقاء الكلمة العليا لروسيا
الروس يعلمون ايضاً ان الشيعة ليس لهم حاضنة فى سوريا و السوريين يمكن لهم تقبل الاتراك "السنة" أكثر من تقبلهم للايراني الشيعي
و هذا كله يعني أمرين :
أولاً انسحاب امريكي من الملف السوري
ثانياً تحجيم الدور الايراني فى سوريا
لديك افكار يبدو انك تستمدها من تجربة الدين في الغرب تاريخياًالأفكار مثل السلفية و الجماعات مثل الإخوان لا مكان لها في المستقبل القريب
اما المستقبل البعيد فالأفكار الدينية كلها ستختفي
دا اكيد المشروعين بيتنفسو علي منطقة واحدة و التصادم جاي جاي عشان كدة لازم نحدد اولويتنا ايران اولا ام تركيا لان الي احنا بنعملة كعرب دا اسمه هبلهل من اللممكن ان يتصادم المشروع التركي مع المشروع الايراني
كلام عاطفيلديك افكار يبدو انك تستمدها من تجربة الدين في الغرب تاريخياً
اما الاسلام كدين يا عزيزي فأفكارك عنه تنم عن جهل به عقائدياً وتاريخياً
الاسلام ليس كالديانات الاخرى ابداً وسيبقى قوياً للابد لان فلسفته غنية وواسعة وتحمل مصداقية كبيرة روحانياً وكلامي هذا لكل من عاش رحلة خاصة به للتقرب الى الله
الله لدى اليهود هو على اهوائهم بما اقره من شرائع
اما لدى المسيحيين فالله داخل الكنيسة فقط
ولدى الروس مركز الارثوذكس في العالم كأقوى قوة تمثلهم فالله هو الشريك الاصغر للحاكم والقيصر
اما لدى البوذيين فلا وجود لله ولا اعتراف به
والهندوس آلهتهم اكثر من ان تعد على شاكلة البقر والقرود وغيرهم
اما الملحدين تماما فهم مجرد حمير بمظاهر البشر
اما الاسلام فالله فيه هو الملك وهو القادر والآمر الناهي جل جلاله
فسبحان الله عما يشركون ويصفون