جنرال إسرائيلي يعترف بقوّة الجيش المصري في حرب أكتوبر (1973)

تمام انا لاانكر ها مانكره مشاركه القوات دي في سير المعارك من نفس مصدرك هات دليل علي مشاركه القوات العربيه في المعارك وفي انتظارك

قوات عسكرية في الجبهة كانت تزرع بصل مثلا ؟
 
لماذا يصور أي رد على أنه كراهية لمصر ؟! .. راجع ردودي - إن شئت - في موضوع سد النهضة و انظر هل أريد"فش غلي" في مصر أم لا

نقل كلام قائد الحرب المصري هل يسمى شغل ببغاء :)
من اقوال الشادلي لايوجد دليل علي مشاركه القوات العربيه في المعارك بخلاف سرب هوكر كنتر
 
كنت علي حق لما قولتلك معلش فالاول
لكن لكل واحد وجهة نظره
بس متفرضش وجهة نظرك علي الآخرين
الصهاينة قالو انها هزيمة عسكرية لهم
متجيش انت يبن امبارح تقولي لا ده نصر عسكري
وبنسبة للجانب العسكري
مينفعش جيش ميداني من غير قائد
بمعني ان الجانب العسكري لازم يبقاله قائد سياسي وعسكري من الطراز الاول

و أين فرضت رأيي .. أنا أطرح رأي الذي يتطابق مع رأي قائد الجيش المصري آنذاك ... فقط
 
قوات عسكرية في الجبهة كانت تزرع بصل مثلا ؟
وصلت بعد انهاء
ليبيا
سرب ميراج 5 ليبي تمركز في جناكليس منذ منتصف الحرب لكن حاله طياريه الفنيه المنخفضه منعت من اشتراكه في اي اعمال
لواء مدرع – وصل متأخرا قرب انتهاء الحرب ودخل ضمن تخطيط الخطه شامل
لعراق

تمركز سرب هوكر هنتر عراقيه منذ قبل الحرب في مطار قويسنا ، وشاركت تلك الطائرات في الضربه الجويه المركزة يوم 6 اكتوبر وفي عمليات قصف تاليه وابلي طياروا هذا السرب بلاءا حسنا .

المغرب – السودان
كل دوله ارسلت لواء مشاه وصلوا قرب نهايه الحرب ودخلوا ضمن تخطيط الخطه شامل، وإن كان اللواء المغربي قد شارك في عمليات حرب الاستنزاف الثانيه بعمليات قصف مدفعي وتراشق بالنيران .
تونس – الكويت
تواجدت الكتيبيه الكويتيه في منطقه كبريت غرب القناه منذ قبل الحرب ،
وعند حدوث الثغرة واقتراب القوات الاسرائيليه من منظقه تمركزها ،
انسحب افراد تلك القوة بدون قتال
ووصلت الكتيبه التونسيه الي مصر قرب نهايه الحرب ودخلت ضمن تخطيط الخطه شامل


فين المعارك اللي اشتركو فيها من اقوال الشادلي
 
و أين فرضت رأيي .. أنا أطرح رأي الذي يتطابق مع رأي قائد الجيش المصري آنذاك ... فقط
ولماذا لم تطرح رأي الجانب العكسي؟؟
لما تيجي تتكلم فموضوع
تتكلم من جميع الجوانب
مش تسيب سطر وتمشي علي الي بعده!!
 
كالعادة تختصر الحرب فى الشاذلى لحاجة فى نفوس بعض المهزومين الذين لا يعرفون لبلدهم مجدا ولا تاريخا ... شكرا
 
ولماذا لم تطرح رأي الجانب العكسي؟؟
لما تيجي تتكلم فموضوع
تتكلم من جميع الجوانب
مش تسيب سطر وتمشي علي الي بعده!!

أطرح الرأي الذي أتبناه لأنني مقتنع بصحته ..طرح الرأي الآخر مهمة من يتبناه
 
ههههههههه رئيس أركان حرب القوات المصرية لم يصبح مصدر مقبولا لكي يقتنع به أحد

قاتل الله التعصب و الهوى
علي اساس ان الطرف التاتي ده عيل بيلعب فالشارع!!
مش اقوي جيش فالشرق الاوسط وقتها وكان دولة غظمي وقتها
 
الله يرحمك ... فجأة صرت مصدر مش ولا بد و لا يقبل رأيك ..ذنبك الوحيد أنك كنت صريح

333.jpg
 

فى 21 أبريل 1970 صدرت الأوامر للملازم طلال سعد الله بقيادة تشكيل من 4 طائرات وضرب مواقع صواريخ الهوك فى بالوظة ، وقد سعد طلال بهذا الأمر أيما سعادة ، أقلع وتشكيل الطائرات متعاهدين على هزيمة صواريخ الهوك ، كما أعتادوا دائماً ، وعاهد طلال نفسه كما عاهد الله والوطن من قبل على النصر أو الشهادة .

نسورنا البواسل فوق موقع بطاريات الهوك ، يقذفون الصواريخ محطمين ليس فقط بطاريات العدو وموقعه ، وإنما يحطمون أيضاً غروره وصلفه وحلمه بالاستيلاء على سيناء دونما مقاومة أو قتال ، يحطمون رهانات الغرب الدائمة على إسرائيل وجيشها ، يحطمون اليأس ، ويواصلون إعلان التحدى .. هنا سماء مصر أيها العدو ،فيها ومنها يكون مصرعك .

دقائق معدودة نجح خلالها الملازم طلال وتشكيله فى إسكات بطاريات العدو ، استدار عائداً إلى القاعدة ، وفى تلك الأثناء بدأ العدو المذعور يوجه نيرانه إلى طائراتنا ، أصيبت طائرة الملازم طلال ، واشتعلت بها النيران فوق مواقع العدو ، ولم يكن البطل فى حاجة لأن يفكر فيم يفعله ، طالما اتخذ قراره منذ أن تخرج طيار مقاتل ، وتعاهد على النصر أو الشهادة ، ولطالما قرر مسبقاً أن يصطدم بموقع العدو حال إصابة طائرته فوق موقعهم ، كان القرار واضح ومسبق ، والآن حان وقت التنفيذ .

ولم يدر بخلده أن حياةً جديدة تنتظره ، بجوار حبيبته ، بين أصدقائه ، مع أسرته ، بل إنه هنا فوق الأجواء من أجلهم ، إنه يعشق الوطن والوطن هم ، يذوب الجميع فى معناه وتكوينه ويتفانوا من أجله، إنها اللحظة التى رسمها ، وباح بها ، كما أن القرار نفسه لن يتبدل ، فى سرعه مذهلة ، أبلغ باللاسلكى أن طائرته اشتعلت وأنه الآن فى طريقه إلى قاعدة العدو .. فى طريقه إلى الجنة ، وأصطدم بطائرته فى موقع صواريخ هوك ، ليشتعل الموقع ويخضع للنيران فتلتهمه ، ويخلد البطل فى سجل العظماء الذين قدموا أرواحهم فداء الوطن.
 
الجمسى ورفاقه كانوا يشربون القهوة الساخنة فى حين كان الشاذلى على الجبهة
 
الطرف الآخر لم يكن قائد الجيش

لم تكن مصر دولة عظمى عام 73 ..
تصريحات قادة وجنرالات إسرائيل وبعض الدول الداعمة لها وعدد من المؤرخين العسكريين حول العالم عن انتصار الجيش المصري، والمفاجأة التي أصابت العدو الإسرائيلي آنذاك، وحطمت أسطورة جيش معتدي كان يظن أنه لا يٌقهر.


فقد عبر "هنرى كسينجر" وزير الخارجية الأمريكي آنذاك، في تصريح صحفي له في 28 ديسمبر 1973 "أن حرب أكتوبر جاءت مفاجأة لهم، قائلا: " فاجأتنا حرب أكتوبر علي نحو لم نكن نتوقعه، ولم تحذرنا أي حكومة أجنبية بوجود خطط محددة لأي هجوم عربي".


وكتب المؤرخ العسكري الأمريكي ت. ديبوي يقول :

"إن التخطيط الماهر الذي اتسم بالدقة الكاملة والسرية التامة وتحقيق المفاجأة الكاملة، وكذلك التنفيذ الكفء للخطط التي وُضعت بعناية، أدى كل ذلك إلى نجاح إحدى عمليات عبور الموانع المائية التي ستظل تذكر في التاريخ، ولقد كان العبور المصري هو أعظم منجزات الحرب ".


أما الجنرال موشى ديان وزير الدفاع الإسرائيلي فقد غضب عندما بلغه سقوط أحد حصون خط بارليف المنيعة بعد أن دمرته القوات المصرية تدميرا كاملا واستسلم ضابط وسبعة جنود إسرائيليين، وصرخ بحدة في وجه إلياهو زعيرا مدير المخابرات العسكرية .. قائلا : " إني أحملك مسؤولية ما يحدث " ، وبنفس الحدة والانفعال صرخ فيه زعيرا قائلا : " لقد حذرتكم وكنت أنت تقول لنا دائما إنه من المستحيل أن يدخل المصريون أي حرب ضدنا أو عبورهم القناة وأنت وزير دفاع له شأنه، لماذا لم تحس أو تشعر بأن حدثا أو كارثة مخيفة سوف تحدث ؟ " .


وعندما علم ديان أن أعدادا كبيرة من الدبابات والأسلحة الثقيلة المصرية لا تتوقف وتتحرك بسرعة للالتحام بالقوات الإسرائيلية صرخ قائلا : " لو لم أكن متأكدا أنه لم يبق خبير سوفيتي واحد في مصر لقلت أننا نحارب روسيا نفسها !! " .


وكتب "ديان" في مذكراته يقول : إننا لا نملك الآن القوة الكافية لإعادة المصريين للخلف مرة أخري‏ مشيدا بالدقة التي استخدم بها المصريون الصواريخ المضادة للدبابات والطائرات مؤكدا أن إسرائيل لو استمرت في دفع المصريين عبر القناة لوصلت قوتها العسكرية إلي صفر‏.‏


وأكد "ديان" في مذكراته أنه علينا الاعتراف بأننا لسنا أقوي من المصريين وأن حالة التفوق العسكري الإسرائيلي قد انتهت إلي الأبد وأن النظرية التي تؤكد هزيمة العرب في ساعات إذا حاربوا إسرائيل تعتبر نظرية خاطئة .


مؤكدا انتهاء نظرية الأمن الإسرائيلي والقائمة علي أن الجيش الإسرائيلي لا يقهر، وعلينا أن نفهم أننا لم نعد القوة العسكرية الوحيدة في الشرق الأوسط وأن هناك حقائق جديدة علينا أن نتعايش معها‏.‏


فيما قالت جولدا مائير رئيسة وزراء إسرائيل أثناء الحرب في كتابها‏ "‏ قصة حياتي‏ " : إنه لا شيء أقسي علي نفسي من كتابة ما حدث في أكتوبر فلم يكن ذلك حدثا عسكريا رهيبا فقط وإنما مأساة عاشت وستعيش معي حتى الموت فلقد وجدت نفسي فجأة أمام أعظم تهديد تعرضت له إسرائيل منذ قيامها .


وأضافت "جولدا مائير" في كتابها أن هناك معتقدات أساسية انهارت في ذلك اليوم ومنها إيماننا المطلق بقدرتنا علي منع المصريين من عبور قناة السويس، وعندما تستعيد تلك الأيام فإنها تذكر الأخبار المروعة التي تصلها من الجبهة والخسائر التي تمزق قلبها‏.‏


وعلق أبا آبيان وزير خارجية إسرائيل في نوفمبر 1973، بأن الانتصار المصري نابعًا من وطنية الجنود، حيث قال" لقد طرأت متغيرات كثيرة منذ السادس من أكتوبر ١٩٧٣، لذلك ينبغي ألا نبالغ في مسألة التفوق العسكري الإسرائيلي، بل على العكس فان هناك شعور طاغيا في إسرائيل الآن بضرورة إعادة النظر في علم البلاغة الوطنية، أن علينا أن نكون أكثر واقعية وان نبتعد عن المبالغة.




وقال الرئيس الأمريكي ريتشارد نيكسون لوزير الخارجية المصري إسماعيل فهمي يوم 31أكتوبر 1973 : " كرئيس للولايات المتحدة الأمريكية وكأمريكي وكريتشارد نيكسون فإنني أحترم هؤلاء الذين يحاربون جيدا ويضحون بأنفسهم . فأنتم حاربتم جيدا مثل الفيتناميين وننحن نحترم هذا وأرجو ألا تسيء فهمي إذ أن الفيتناميين شيوعيون أنا أعني القتال والقتال جيدا .. الروح نفسها، ويجب أن أعترف بصفاتي الثلاث بأنكم قمتم بكل هذا بصورة جيدة ".




فيما قال الجنرال إبراهام آدان في كتابه على ضفتي قناة السويس "كانت أكبر أخطائي هو هجومي في اتجاه القناة ، لقد أحسست في الثامن من أكتوبر بضغوطهم على بينما لم يكن يحدث مثل ذلك في الحروب السابقة ، ولم يكن أمامي مفر سوى أن استجيب" .




وقال " أروي بن أري " مساعد قائد جبهة سيناء في الحرب‏ :‏ في الساعات الأولي لهجوم الجيش المصري كان شعورنا مخيفا لأننا كنا نشعر أننا نزداد صغرا والجيش المصري يزداد كبرا والفشل سيفتح الطريق إلي تل أبيب وأنه في يوم 7‏ أكتوبر خيم علي إسرائيل ظل الكآبة ومنذ فجر ذلك اليوم وحتى غروب الشمس كان مصير إسرائيل متوقفا علي قدرة صدها لهجوم مصر وسوريا وخلال‏25‏ عاما منذ عام 1948‏ وحتى 1973‏ لم تتعرض إسرائيل لخطر الدمار بصورة ملموسة كما حدث في ذلك اليوم المصيري.‏


وتساءل "عساف ياجوري" أحد القادة العسكريين في الحرب والذي وقع في الأسر في الأيام الأولي للحرب كيف حدث هذا لجيشنا الذي لا يقهر ؟ كيف أصبحنا في هذا الموقف المخجل ؟ وأين ذهبت سرعة الجيش الإسرائيلي وتأهبه؟‏.‏


أما "إسحاق رابين" أحد أهم القادة الإسرائيليين فقد أكد تدمير معظم المعدات التي تساعد علي استمرار القتال ولولا الجسر الجوي الأمريكي لما استطعنا الاستمرار في القتال والذي يعد أضخم جسر جوي في التاريخ‏.‏


وأكد حاييم هيرتزوج رئيس إسرائيل الأسبق، في كتاب مذكراتي، أن هذه الصدمة لم تصب الجنود فقط وإنما أصابت أيضا القيادة الإسرائيلية وعلى رأسها موشى ديان وزير الدفاع الإسرائيلي آنذاك، قائلا " إن حرب أكتوبر انتهت بصدمة كبرى عمت الإسرائيليين ولم يعد موشى ديان كما كان من قبل، وانطوى على نفسه من ذلك الحين، لقد كان دائما على قناعة بأن العرب لن يهاجموا وليس في وسعهم أن يهاجموا ، إن المصريين تعلموا كيف يقاتلون بينما تعلمنا نحن كيف نتكلم فقط".

وعلق الطيار الإسرائيلي لطائرات الاسكاى هوك "بدور أينرك"، قائلا: "لقد أذهلنا المستوى الممتاز للطيارين المصريين ،وكفاءتهم القتالية العالية" .

وقال السيناتور وليم فولبرايت رئيس لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ الأمريكي في 18 ديسمبر 1973 "تحتم على إسرائيل أن تتخلى عن خرافة الأمن العسكري المطلق عن طريق احتلال الأرض، مع الاعتراف بأن الأمن العسكري المطلق لدولة ما، يعني عدم الأمن المطلق للدول المجاورة لها".


فيما اعتبر الجنرال فارا هوكلى مدير تطوير القتال في الجيش البريطاني " أن الدروس المستفادة من حرب أكتوبر تتعلق بالرجال وقدراتهم أكثر مما تتعلق بالآلات التي يقومون بتشغيلها، معتبرًا أن الإنجاز الهائل الذي حققه المصريون هو عبقرية ومهارة القادة والضباط الذين تدربوا وقاموا بعملية هجومية جاءت مفاجأة تامة للطرف الآخر" رغم أنها تمت تحت بصره و تكملة لهذا أظهر الجنود روحا معنوية عالية في عداد المستحيل .


وقال بيير ميسمير رئيس وزراء فرنسا، خلال مؤتمر له في باريس في السابع من يناير 1974 "دخل العالم نتيجة حرب أكتوبر في مرحلة اقتصادية جديدة ولن تعود أحوال العالم إلي سابق عهدها قبل هذه الحرب".

اخرس بقي
 
عودة
أعلى