الغاء بناء قاعدة عسكرية اماراتية في الصومال

إنضم
4 أبريل 2015
المشاركات
3,168
التفاعل
7,207 16 0




أعلن رئيس حكومة أرض الصومال الانفصالية، موسى بيهي عبدي، السبت، تحويل مطار بربرة العسكري، الذي تديره الإمارات، إلى مطار مدني لاستقبال رحلات داخلية وخارجية.

وخلال زيارته مدينة بربرة شمالي الإقليم، قال رئيس حكومة "أرض الصومال": اعتبارًا من اليوم سيتم تحويل المطار العسكري، الذي كانت تديره الإمارات، إلى مطار مدني كبير، بحسب مراسل الأناضول.

ولم يفصح رئيس حكومة الإقليم عن دوافع تحويل المطار العسكري إلى مدني، وما إذا كانت الاتفاقية مع الإمارات ما تزال سارية المفعول أم لا.
ولم يتسن على الفور الحصول على تعقيب رسمي من السلطات الإماراتية.

وصوت برلمان "أرض الصومال"، في فبراير/ شباط 2017، لصالح استضافة قاعدة عسكرية إماراتية في ميناء بربرة، واستخدامها لمدة 25 عامًا.
ورفضت الحكومة الصومالية الفيدرالية في مقديشيو تلك الخطوة، واتهمت الإمارات بانتهاك القانون الدولي، وهو ما تنفي أبوظبي صحته.

وخلال عامي 2016 و2017، زادت حدة التنافس الإقليمي والدولي على التموضع ونشر قوات في دول القرن الإفريقي.
وتعد منطقة القرن الإفريقي ذات أهمية إستراتيجية في تأمين مرور الطاقة والسفن التجارية، عبر مضيق باب المندب، لتجنب الإضرار بمصالح الدول جراء الصراع الداخلي في اليمن المطل على المضيق، وتفادي خطري الإرهاب والقرصنة.

 
قاعدة في السودان اولى من الصومال من الناحية السياسية

بعض الدول الصغيرة تتخذ قرارات غير واضحه و قصيرة مدى
 
201771


الإمارات والصومال



ترجع علاقات الصومال بدولة الإمارات العربية المتحدة إلى عهد الحكومة الصومالية العسكرية بقيادة الرئيس الراحل اللواء محمد سياد بري، حيث تبادلت قيادة البلدين الزيارات ولا تزال الإمارات تقف منذ ذلك الوقت إلى جانب الصومال.

ولم تنقطع العلاقات بين البلدين بعد سقوط الحكومة العسكرية في 1991 ودخول الصومال إلى أتون الحرب الأهلية، فقد ظلت الإمارات أكبر شريك تجاري للصومال وتضامنت معه في السراء والضراء.

وهبت دولة الإمارات لنجدة الصوماليين في الأوقات العسرة وعند تعرضهم للكوارث الطبيعية وسيرت قوافل الإغاثة لإنقاذ آلاف النازحين من وطأة الجفاف، ونفذت في مختلف المناطق الصومالية برامج إنسانية تهدف إلى تخفيف معاناة الصوماليين وإدخال السرور إلى نفوسهم تضمنت توزيع المواد الغذائية على المتضررين ومشاريع إفطار الصائم وتوزيع الأضاحي وكسوة العيد، كما قامت بإسعاف الجرحى الذين تعذرت معالجتهم في الصومال إلى المستشفيات الإماراتية.

وقامت أيضا بتنفيذ مشاريع تنموية تشمل توفير المياه وبناء المستشفيات والعيادات الطبية وتجهيزها بالمعدات اللازمة، ووفرت مشاريعها فرص عمل لكثير من الصوماليين العاطلين عن العمل.

ولعبت دولة الإمارات دورا مهما في الدعم الأمني للصومال على المستويين الفيدرالي والإقليمي من خلال تقديم الأجهزة اللازمة للشرطة والجيش وتقديم التدريبات للقوات التي تتولى حراسة المرافق الحيوية، وساهمت في جهود مكافحة الفرصنة قبالة السواحل الصومالية واستضافت العديد من المؤتمرات الرامية إلى القضاء على ظاهرة القرصنة في الصومال، ونال الدعم الإماراتي للصومال إشادة القيادة السياسية كما نال رضا الشعب الصومالي.

 
بداية هذا الخبر أو هذه الفعلة كانت متوقعة منذ رفض الحكومة الفيدرالية انشاء الإمارات قاعدة عسكرية في بربرا ورفع الأمر إلى الأمم المتحدة.
الإمارات حاولت القفز فوق الحكومة الفيدرالية والتعامل مع ميليشيا انفصالية داعمة لتقسيم الصومال والنتيجة طردهم من الصومال كما تم أيضا طردهم من بلدان أخرى
يجب على هذه الدولة معرفة حجمها الحقيقي وعدم اللعب بالنار لكي لاتكتوي به.
اما حديث قائد الميليشيا الانفصالية بانهم سيحولون المطار إلى مدني ماهي إلا مجرد ترقيعة فاشلة لأنه كما المعلوم أن مطار بربرة منذ حكم العسكر كان مطار مدني
 
مشاهدة المرفق 201771

الإمارات والصومال



ترجع علاقات الصومال بدولة الإمارات العربية المتحدة إلى عهد الحكومة الصومالية العسكرية بقيادة الرئيس الراحل اللواء محمد سياد بري، حيث تبادلت قيادة البلدين الزيارات ولا تزال الإمارات تقف منذ ذلك الوقت إلى جانب الصومال.

ولم تنقطع العلاقات بين البلدين بعد سقوط الحكومة العسكرية في 1991 ودخول الصومال إلى أتون الحرب الأهلية، فقد ظلت الإمارات أكبر شريك تجاري للصومال وتضامنت معه في السراء والضراء.

وهبت دولة الإمارات لنجدة الصوماليين في الأوقات العسرة وعند تعرضهم للكوارث الطبيعية وسيرت قوافل الإغاثة لإنقاذ آلاف النازحين من وطأة الجفاف، ونفذت في مختلف المناطق الصومالية برامج إنسانية تهدف إلى تخفيف معاناة الصوماليين وإدخال السرور إلى نفوسهم تضمنت توزيع المواد الغذائية على المتضررين ومشاريع إفطار الصائم وتوزيع الأضاحي وكسوة العيد، كما قامت بإسعاف الجرحى الذين تعذرت معالجتهم في الصومال إلى المستشفيات الإماراتية.

وقامت أيضا بتنفيذ مشاريع تنموية تشمل توفير المياه وبناء المستشفيات والعيادات الطبية وتجهيزها بالمعدات اللازمة، ووفرت مشاريعها فرص عمل لكثير من الصوماليين العاطلين عن العمل.

ولعبت دولة الإمارات دورا مهما في الدعم الأمني للصومال على المستويين الفيدرالي والإقليمي من خلال تقديم الأجهزة اللازمة للشرطة والجيش وتقديم التدريبات للقوات التي تتولى حراسة المرافق الحيوية، وساهمت في جهود مكافحة الفرصنة قبالة السواحل الصومالية واستضافت العديد من المؤتمرات الرامية إلى القضاء على ظاهرة القرصنة في الصومال، ونال الدعم الإماراتي للصومال إشادة القيادة السياسية كما نال رضا الشعب الصومالي.

الدعم الذي يكون وراءه تدمير وتقسيم الصومال لافائدة ترجى منه ولانريده
ولعلمك انه عند حدوث الأزمة بين الصومال والإمارات قامت الثانية بسحب المعدات الطبية من مستشفى قامت ببناءه وهذا يظهر حقيقة نواياهم
اما في المجال الأمني فالقوات التي دربتها كانت وبال علينا قبل أن تعتقل الحكومة بعضهم وتفكك الباقي مع العلم ان هذه القوات كانوا دائما يرفضون تلقى الأوامر من قيادة الجيش وقاموا في احد المرات باعتقال سيناتور في مجلس الشيوخ ضاربين بكل القوانين عرض الحائط
هذا بعض مما حدث والقائمة تطول
ولله الحمد كما اسلفت تم طوي صفحة هذه القوات الأشبه بالمرترقة
 
الدعم الذي يكون وراءه تدمير وتقسيم الصومال لافائدة ترجى منه ولانريده
ولعلمك انه عند حدوث الأزمة بين الصومال والإمارات قامت الثانية بسحب المعدات الطبية من مستشفى قامت ببناءه وهذا يظهر حقيقة نواياهم
اما في المجال الأمني فالقوات التي دربتها كانت وبال علينا قبل أن تعتقل الحكومة بعضهم وتفكك الباقي مع العلم ان هذه القوات كانوا دائما يرفضون تلقى الأوامر من قيادة الجيش وقاموا في احد المرات باعتقال سيناتور في مجلس الشيوخ ضاربين بكل القوانين عرض الحائط
هذا بعض مما حدث والقائمة تطول
ولله الحمد كما اسلفت تم طوي صفحة هذه القوات الأشبه بالمرترقة

الدعم للصومال منذ السبعينات ولامنه لا على اخواننا واتهامات التدمير والتقسيم لم نسمعها الا منذ وصول حكومة ذات ميول اخوانية في الصومال هي اتهامات مسيسة واخيرا خالص عزائنا للصومال بسبب سقوط ضحايا في

 
مشروع إفطار صايم او توزيع الاضاحي علي الفقراء ايش دخلة بموضوع مواقف سياسيه
 
الدعم للصومال منذ السبعينات ولامنه لا على اخواننا واتهامات التدمير والتقسيم لم نسمعها الا منذ وصول حكومة ذات ميول اخوانية في الصومال هي اتهامات مسيسة واخيرا خالص عزائنا للصومال بسبب سقوط ضحايا في

في السبعينيات والثمانينيات الصومال هي التي كانت تدعم ولم تكن بحاجة اي دعم والإمارات كانت وليدة في تلك الوقت
اما محاولات التقسيم الفاشلة التي سعت لها لايخفى على أي شخص (يريد الحقيقية) من دعم لميليشيا انفصالية ومحاولة تسليحهم والقفز فوق الحكومة الفيدرالية غيرها من الأمور
والسؤال الذي يطرح نفسه هو هل تنعتون اي شخص أو حكومة تهتم بشعبها ومصير الوطن بالإخوان؟
والجدير بالذكر أن رموز الحكومة السابقة كانوا من جماعة الإصلاح فرع الإخوان في الصومال ومع ذلك كانت العلاقة معهم جيدة لتعرف أن البعض يستخدم كلمة الإخوان كشماعة لتمرير أهدافه.
 
انا متأكد من وجود ضغـوط من اطرف "غير متوقعة" على الصوماليين لمنع الإمارات من التموضع في تلك المنطقة
 
انا متأكد من وجود ضغـوط من اطرف "غير متوقعة" على الصوماليين لمنع الإمارات من التموضع في تلك المنطقة
التموضع؟؟ الباب كان مفتوح للجميع لكن من يريد تحويل الصومال إلى منطقة حرب نفوذ أو تقسيم الصومال ودعم معارضة وميليشيا انفصالية لتمرير أهداف سياسية فهذا لن يحدث وسيتم طرده والتخلص منه
 
في السبعينيات والثمانينيات الصومال هي التي كانت تدعم ولم تكن بحاجة اي دعم والإمارات كانت وليدة في تلك الوقت
اما محاولات التقسيم الفاشلة التي سعت لها لايخفى على أي شخص (يريد الحقيقية) من دعم لميليشيا انفصالية ومحاولة تسليحهم والقفز فوق الحكومة الفيدرالية غيرها من الأمور
والسؤال الذي يطرح نفسه هو هل تنعتون اي شخص أو حكومة تهتم بشعبها ومصير الوطن بالإخوان؟
والجدير بالذكر أن رموز الحكومة السابقة كانوا من جماعة الإصلاح فرع الإخوان في الصومال ومع ذلك كانت العلاقة معهم جيدة لتعرف أن البعض يستخدم كلمة الإخوان كشماعة لتمرير أهدافه.

عزيزي المشكلة ليست في الميول السياسية لنظام الحكم في اي دولة طالما بعدت عن التاثيرات الخارجية

السؤال هو لماذا الحكومة السابقة ذات الرموز الاخوانية على علاقة جيدة بالامارات كما تفضلت والحكومة الحالية ذات الميول الاخوانية على علاقة غير جيدة بالامارات سوى التاثيرات الخارجية
 
عزيزي المشكلة ليست في الميول السياسية لنظام الحكم في اي دولة طالما بعدت عن التاثيرات الخارجية

السؤال هو لماذا الحكومة السابقة ذات الرموز الاخوانية على علاقة جيدة بالامارات كما تفضلت والحكومة الحالية ذات الميول الاخوانية على علاقة غير جيدة بالامارات سوى التاثيرات الخارجية
إلا الآن لم تجاوبني ماهو تعريف الإخوان لديكم؟

اما الفرق بين الحكومة السابقة والحالية
هو عدم اهتمام الأولى بمصير الشعب والوطن وعدم اهتمامهم بتعامل الإمارات مع ميليشيا انفصالية الذي سيؤدي إلى تقسيم الصومال عكس مانراه اليوم من الحكومة الحالية
وأبدا الأمر ليس كضغط خارجي يمارس ضد الإمارات وإنما ردة فعل تجاه خرق سيادة دولة ومحاولات (فاشلة) لتقسيم الصومال
فطبيعيا سيكون ردة الفعل التخلص من هذه الدولة واؤيد ذلك
 
يامعشر الخليجيين اهتمو ببلدانكم وبدل بناء قواعد ارضيه اشترو حاملات طائرات وريحو رؤوسكم ? دعو الجميع يحتقر من حولكم وتلعب فيه قطر وتركيا وانت استمتع عن بعد (قبرص وجهه مناسبه للسعوديه والامارات بجانب العدو التاريخي (تركيا) اتركو الصومال لحركة شباب الصومال وباقي الجهاديين المدعومين من قطر)

66B8FE91-FF07-4F8A-B043-A99D4D49672F.jpeg
 
إلا الآن لم تجاوبني ماهو تعريف الإخوان لديكم؟

منظمة ارهابية في الامارات وبعض دول العالم



اما الفرق بين الحكومة السابقة والحالية
هو عدم اهتمام الأولى بمصير الشعب والوطن وعدم اهتمامهم بتعامل الإمارات مع ميليشيا انفصالية الذي سيؤدي إلى تقسيم الصومال عكس مانراه اليوم من الحكومة الحالية


اذا الحكومة الحالية تعمل دون تاثيرات خارجية طيب ممكن رايك في تعين السيد فهد ياسين

 
إلا الآن لم تجاوبني ماهو تعريف الإخوان لديكم؟

منظمة ارهابية في الامارات وبعض دول العالم



اما الفرق بين الحكومة السابقة والحالية
هو عدم اهتمام الأولى بمصير الشعب والوطن وعدم اهتمامهم بتعامل الإمارات مع ميليشيا انفصالية الذي سيؤدي إلى تقسيم الصومال عكس مانراه اليوم من الحكومة الحالية


اذا الحكومة الحالية تعمل دون تاثيرات خارجية طيب ممكن رايك في تعين السيد فهد ياسين

فالأول هل تعرف ان فهد ياسين كان نائب وكالة المخابرات
ثانيا هل تعرف كم عملية إرهابية تم افاشالها من اول مااسلتم هذا منصب النائب إلى أن أصبح رئيس المخابرات
هل تعرف كم عدد الشبكات الإرهابية التي تم القبض عليهم آخرها كانت قبل أسبوعين كل هذه الإنجازات تبين أنه الأنسب لهذا المنصب واؤيد ذلك
 
عودة
أعلى