لماذا كانت دول المحور متوحشة في وجه التحضر لدول الحلفاء في الحرب العالمية الثانية؟

مافعلته قوات المحور في الحروب.. فعلته دول الحلفاء في مستعمراتها سابقا




نحمد الله على نعمة امريكا في الحفاظ على السلم العالمي ولو للحد الادنى... والا كانت الدول بين مطرقة المحور او سندان اوروبا
 
إذا استثنينا:
- هدم درزدن واحراق سكانها بالنابالم واشتعال اجساد 100 ألف بريء غير القتلى بغير النابالم الذين وصل عددهم نصف مليون.
- ضرب هامبورج حتى الكنائس ودور الاوبرا تم ضربها كجزء من العملية وليس اخطاء بل تم بشكل متعمد
- عملية ضرب فرانكفورت وتدمير الجسر عن المدنيين لكي لا يهربوا من القصف ومقتل الآلاف بسبب انهدام المباني عليهم
- احراق ميونيخ بالنابالم والقصف المتعمد لدار الاوبرا في ميونيخ حيث يلجأ السكان المحليين هلعا من القصف مخلفا مئات القتلى من المدنيين
- احراق توياما ومنع السكان المحليين من الهرب وضربهم بالنابالم واشعال الحرائق في مدينتهم حتى توفوا من الاختناق
- ضرب هيروشيما لقياس القدرة التدميرية للقنبلة الذرية واحتساب عدد الذين بامكانها قتلهم من البشر
- استهداف ناجازاكي بالسلاح النووي لقتل 150 جنديا ياباني فيها
- سحق يوكوهاما بالنابالم وقتل كل اشكال الحياة في شرقها وظلت الحرائق مشتعلة لايام طويلة
- استهداف دور العبادة الشنتوية بشكل منظم في سايتاما حتي أن القنابل تسقط بشكل موزون على دور العبادة دون غيرها للأمعان في الإذلال.


اذا استثنينا هذه الحوادث. فالحلفاء كانوا اكثر اخلاقا من الدول المحور.

ألا تتفقون؟


نعم قتل الابرياء محرم في كل الاديان ارضية او سماوية ... والعدد لا يبرر للقتل والغاية والنوايا لا تعطي للافعال ذريعة


لكن تخيل ولو لوهلة ماذا لو لم تسقط القنبلتين في اليابان واجبرت امريكا على انزال قواتها في اليابان لاسقاط النظام


لرأينا القتلى بالملايين



لذلك رب ضرة نافعة... اخترعت لنا حمامة سلام وعنقاء لاتبقي ولا تذر !
 
السؤال كان يتمحور حول احداث الحرب العالمية الثانية ، اما جرائم الاستعمار فهي قصة اخرى​
 
الانجليز هم من قاد الحلفاء وهم غير مجرمين إطلاقا حتى الدول الي استعمروها لم يرتكبو فيها جرائم الحق يجب أن يقال الانجليز لديهم نفس اخلاق السعوديين في الحرب اما اسوى الاعراق في التنكيل فهم الاتراك جرائمهم لا توصف خنازير بشريه
حنينين الانجليز حتى سلاح ماكانوا يشيلون بالورد يحتلون
 
بسم الله الرحمن الرحيم،

لماذا كانت دول المحور المانيا واليابان تقاتل بهمجية وتوحش فيما دول الغرب امريكا وبريطاني تقاتل
باخلاق عالية في الحرب العالمية الثانية؟

رايكم،،
لانهم ما كانو يخافون من احد

هم اصحاب الدبابات والطائرات
وغيرهم على الخيول

ما فيه سبب يخليهم يخافون من العقاب
 
فلتقرأ عن مجاعة البنجال الكبرى لتعلم مدى تحضر بريطانيا كمثال.. أما القياس السطحي للامور فهو ما يفقد الحدث معناه... الحرب كانت مبنية على أسس عرقية ونظريات فلسفية متعصبة للعرق.. تحليل أسباب الحرب يقودك الي الارهاصات في القرن ال١٧ وال١٨.. صراع بقاء لعروش وطموحات دول كبرى لريادة عالمية على حساب أخرى... صراع ثورة صناعية خلقت إنتاج متزايد وجب فتح أسواق له على حساب دول عتيدة.. الحلم الامبراطوري الذي داعب الكثيرين من يوليوس قيصر الي شارلمان وصولا الي نابليون و بسمارك وهتلر مساحات العيش الغنية بالموارد اللازمة لتحقيق الحلم الامبراطوري شعوب العبيد التي ستستهلك إنتاج السادة.. لكن تسطيح الأمور بهذه الطريقة فهذا ليس بحديث يأخذ منه العبرة والحكمة.
 
الحقيقة أن هذا الزمن كان فيه ايضا حلفاء متوحشين كستالين وحتى بريطانيا بتاريخها الاستعماري والولايات المتحدة التي دمرت مدينتين في اليابان بالسلاح النووي كجريمة حرب ، جميع حكام الدول الكبرلى في هذه الفترة كانوا متوحشين الحلفاء والمحور ولكن الولايات المتحدة كنظام سياسي كانت أكثر عدلا وتوازنا من باقي الأنظمة السياسية الاخرى
يكفي أنها حكمت على بريطانيا في قضية تفكيك إمبراطوريتها عندما خرج الرئيس الامريكي ويلسون 1918 بهذا الخطاب وعلى أساسه تم تشريع ويستمنستر 1931 والذي اكد فيه انفصال كندا واستراليا ونيوزلندا عمليا عن بريطانيا العظمي كان بداية تفكيك الامبراطورية لصالح امريكا ، بعد الحرب العالمية الثانية دعمت الولايات المتحدة أكثر تفكيك الامبراطوريات حتى خلا العالم منها باستثناء الاتحاد السوفيتي وريس الامبراطورية الروسية والذي تفكك في اواخر القرن العشرين
 
التعديل الأخير:
الجنود الامريكيين لطالما سامحوا جلاديهم وسط المعارك ولم يقتلوهم عندما قدروا عليهم.
دريسدن وجرائم حرب المعسكرات وهيروشيما ونجازاكى وتدمير كل مدن المانيا وقصف طوكيو بالنابالم الحارق وجرائم الاغتصاب فى المانيا واليابان وقتل اسرى اليابان الخ
 
بسم الله الرحمن الرحيم،

لماذا كانت دول المحور المانيا واليابان تقاتل بهمجية وتوحش فيما دول الغرب امريكا وبريطاني تقاتل
باخلاق عالية في الحرب العالمية الثانية؟

رايكم،،
انت صادق بهالكلام اللي انت كاتب

استغفرالله لهالدرجه وصل الاعجاب بالغرب الى درجة

نسيان جرائمهم السابقه وفي وقتنا الحاضر بالعراق

وافغانستان ....القوا النووي واخرقو البشر والشجر

والحجر ....لعنت الله عليهم
 
ضرب اليابان بالنووي كان نعمة للشعب الياباني. انهى الحرب و تم إعادة بناء اليابان بعد ذلك بدعم أمريكي غير محدود. لهذا لا تجد اليابانين حقودين على أمريكا.
 


لم يتعثر قلم التاريخ وهو ينعت مجرمي الحروب على مر العصور بأبشع الأوصاف، والأمثلة كثيرة عمن ارتكبوا المذابح بإشارة واحدة من أيديهم، وظلت سجلات التاريخ تلعنهم، وستظل.
السير «وينستون ليونارد سبنسر تشرشل»، رئيس الوزارء البريطاني السابق، يمثل حالة تاريخية ربما تكون فريدة من نوعها، فرغم ارتكابه عددًا من الفظائع في مناطق مختلفة من العالم تجعله جديرًا بلقب «سفاح»، نجد التاريخ يخالف ضميره في التعامل مع تشرشل ويظهره في دور البطل.
لا يوجد سر وراء ذلك، فالسبب بسيط: التاريخ نفسه أصبح أداة في يد تشرشل، حسبما عرضت صحيفة «واشنطن بوست» في تقرير لها.
تشرشل: نوبل في الأدب
4ff67869c414d9cf4c7f777b24275bc9.jpg
الصورة: BiblioArchives
عندما نسمع أن سياسيًّا حصل على جائزة نوبل، في الغالب سيتبادر إلى أذهاننا أنها للسلام، لكن تشرشل رغم أنه كان على رأس حكومة إحدى الدول العظمى، حصل على نوبل في الأدب عام 1953، أي بعد توليه منصب رئيس الوزراء البريطاني للمرة الأولى، وجاءت الجائزة تقديرًا لأعماله التي تميزت بإتقان فن وصف الأحداث التاريخية.
يبدو أن تشرشل عرف مبكرًا من أين تؤكل الكتف، فكان أحد أبرز الأعمال التي رشحته لجائزة نوبل ستة مجلدات لتأريخ وقائع الحرب العالمية الثانية، التي كان هو نفسه أحد القادة العسكريين الذين خاضوها.
حصل النجم الإنجليزي «غاري أولدمان» على جائزة أوسكار أفضل ممثل لعام 2018 عن دوره في فيلم «Darkest Hour»، الذي جسَّد فيه شخصية تشرشل، لكننا نجد أن هوليوود لم تكن أقل لطفًا في تناول تاريخ الرجل، إذ وضعته في صورة «قلب الأسد» البريطاني المدافع عن الحضارة، وأبرزت قدراته الخطابية خلال الحرب العالمية الثانية. لكن الخطب الحماسية والكلمات البراقة كانت كل ما يثير الإعجاب لدى تشرشل، أما أفعاله فكانت تثير مشاعر أبعد ما تكون عن الإعجاب.
الجنس البريطاني ومن بعده الطوفان
f829073ec5ab099fe5823713a7194310.jpg
تشرشل يصافح الملكة اليزابيث - الصورة: Unknown
في عام 1921، عندما كان تشرشل وزيرًا للدولة لشؤون المستعمرات، أعلن تأييده المطلق لاستخدام الغاز السام ضد من أسماهم القبائل «الهمجية» في منطقة بلاد الرافدين، التي تقع حاليًّا في العراق وسوريا وتركيا، وأمر بقصف مكثف لتلك المنطقة، ما أسفر عن محو قرية بالكامل في غضون 45 دقيقة فقط.
لم يكن أقل دمويةً في أفغانستان، فقد قال إن الجماعة العرقية المسماة «بشتون» ينبغي أن يدركوا تفوق العِرق البريطاني، وتوعَّد كل من يقاوم القوات البريطانية منهم بالقتل، دون حتى اعتقال. وأكد أن قواته تتقدم وتدمر القرى بشكل ممنهج، يهدمون المنازل، يخربون الآبار، ينسفون الأبراج، يقطعون الأشجار، يحرقون المحاصيل، يكسرون الصوامع، في أبشع صور العقاب الجماعي.
لم ينسَ تشرشل إفريقيا بالطبع، فشارك في عمليات التهجير القسري في كينيا، بالأوامر المباشرة وكذلك بدعم سياسات تخدم الغرض ذاته، وكانت النتيجة تهجير 150 ألفًا من السكان المحليين من أراضيهم الخصبة إلى معسكرات اعتقال، لإفساح الطريق أمام بناء مستعمرات للبيض. ومارست القوات البريطانية تحت حكم تشرشل مختلف أنواع التعذيب بحق الكينيين، من اغتصاب وإخصاء وصعق بالكهرباء وغير ذلك.
كان تشرشل أحد القادة الإنجليز القليلين المؤيدين لقصف المتظاهرين من أجل استقلال آيرلندا عن بريطانيا عام 1920، وقال إنه ينبغي استخدام القنابل ومدافع الرصاص الآلية لتفريقهم. وخلال الحرب العالمية الثانية، أعلن تأييده «القصف المرعب»، وقال إنه يرغب في هجمات مدمرة، بل شديدة التدمير بواسطة قاذفات ثقيلة.
حصلت الهند على نصيب الأسد من جرائم تشرشل، إذ وصف الهنود بأنهم «شعب كريه يعتنق دينًا كريهًا»،وأراد في البداية استخدام الأسلحة الكيماوية ضدهم، لكنه تراجع تحت ضغوط زملائه في الحكومة، إلا أنه انتقدهم بسبب ذلك، وقال إن حساسيتهم المفرطة في التعامل مع الهنود غير مبررة.
قد يهمك أيضًا: ربما يصبح العالم أكثر سلامًا تحت حكم المجانين
تشرشل: عنصرية.. عنصرية
855333ca54856985930dd05d203ed198.jpg
الصورة: Cecil Beaton

من الغريب تجسيد تشرشل رسولًا للحرية إلى البشرية، فهو من أعلن ميثاق الأطلسي عام 1941، الذي حدد أهداف الحلفاء بعد الحرب العالمية الثانية في تحقيق سلام وفقًا لتعاون دولي، لكنه رغم ذلك استثنى الهند والمناطق التي أسماها بالمستعمرات الملونة من الميثاق، ورفض أن يتمتع «الملونون» بنفس الحقوق التي منحها لنفسه، وقال إن مذهب غاندي سيُسحق عاجلًا أم آجلًا، ما جعل السياسي والصحفي الإنجليزي «ليو أمري» يقول إنه لا يرى فارقًا كبيرًا بين تشرشل وهتلر.

بسبب تشرشل، لقي نحو أربعة ملايين بنغالي مصرعهم جوعًا عام 1943، فقد أمر حينها بسلب الطعام من المواطنين الهنود الذي يتضورون جوعًا ولتوفير احتياطيات الغذاء للجنود وفي اليونان وغيرها من الدول الأوروبية، وكان رده على معاناة الهنود أنهم «فعلوا ذلك بأنفسهم، فهم يتكاثرون مثل الأرانب».
تضع كل جرائم الحرب هذه علامة استفهام عملاقة على منح جائزة عالمية مثل الأوسكار لفيلم «Darkest Hour» (أكثر الأوقات ظُلمة)، الذي جسَّد شخصية أقل ما يقال عنها إنها كريهة، فهل تكفي بعض الخطب والكلمات الحماسية المنسوبة إلى تشرشل لإخفاء شلالات الدم وجرائم العنصرية التي ارتكبها بحق الملايين في مختلف قارات العالم القديم؟ ربما يكون من الإنصاف تسمية الفيلم «أكثر الأوقات ظُلمًا».



لن أذكر قصص طبخ البريطانيين الجثث أبناء أحد حكام الهند المسلمين وتقديمهم كطعام لابيهم
طبخ الرؤوس
ذكرتني في أحد المسلمين
?
 
العالم كله كان همجي
لكن الأوروبيين من فرض الواقع الجديد
هذه حقيقة شأت ام ابيت

 
قتلى أمريكا في العراق بمئات الآلاف وملايين شردوا وملايين قتلوا بسبب أمريكا.
تم تجويعهم ومورست في حق الشعب العراقي أبشع الجرائم....
ومع ذلك الكثير يرى أمريكا ملاك وهو يرى جرائمها رأي العين.
فما بالك بحروب لم نراها بل فقط هم من كتبوها.

المحور متوحش نعم لكن أمريكا وحلفها تم تلميعهم.


الفرق أن أمريكا تهتم لمسرح الجريمة بعدها ومايقال عنها...

منظف-مسرح-الجريمة.jpg
 
ضرب اليابان بالنووي كان نعمة للشعب الياباني. انهى الحرب و تم إعادة بناء اليابان بعد ذلك بدعم أمريكي غير محدود. لهذا لا تجد اليابانين حقودين على أمريكا.
تم بناء اليابان بتفاني ياباني غير محدود واليابان مثل المانيااستفادت من استقطاب الحرب الباردة
 
عودة
أعلى