من هو التنظيم المسلح اللي يتبعهم هناك ?!لدعم تنظيم الاخوان للوصول للسلطة.
النصره ولا داعش ولا الحر ولا مين ?
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
من هو التنظيم المسلح اللي يتبعهم هناك ?!لدعم تنظيم الاخوان للوصول للسلطة.
من هو التنظيم المسلح اللي يتبعهم هناك ?!
النصره ولا داعش ولا الحر ولا مين ?
كما قلت لك هم قوم سياسه ليسوا قوم سلاح ومن حمل السلاح في سوريا ودافع عن شعبه حتي النهايه هو الاقدر بحكمهاالإخوان والانتهازية السياسية
وعقب قيام الثورة السورية كررت الجماعة انتهازيتها السياسية، عندما انضمت إلى المجلس الوطني السوري عند قيامه أواخر عام 2011، بالإضافة إلى جماعات يسارية وقومية وليبرالية وشخصيات مستقلة، ليعودوا مجدداً إلى صفوف المعارضة السورية وفق أوضاع جديدة فرضتها الثورة السورية على المعارضة.
وعلى الرغم من أن الإخوان كانت ظروفهم الأفضل بين أطياف المعارضة السورية بعد الثورة من حيث التنظيم لوجودهم في خارج يسمح لهم بالحركة والتنظيم ومن حيث الإمكانات المادية بما لهم من مصادر دخل ودعم، الى ان ذلك لم يدفعهم الى دعم المعارضة بل شجعهم للسعي نحو السيطرة على مشاريع تحالف قوى المعارضة من مشروعات المجالس الأولى في إستانبول، إلى مسعى تشكيل التحالف الوطني السوري في الدوحة في صيف العام 2011 إلى جانب إعلان دمشق وهيئة التنسيق الوطنية وتحقق لهم مستوى من السيطرة في تشكيل المجلس الوطني السوري في أواخر العام 2011، فأخضعوه لنفوذهم وتوجهاتهم، واستخدموه واجهة لتعزيز مكانتهم ولتقوية شبكة تحالفاتهم الإقليمية.
ورغم أنهم نجحوا إلى حدٍ كبير في ذلك، إلا أنهم يسعون إلى تحالفات تعزز سيطرتهم خارج الائتلاف الوطني السوري من خلال انضمامهم إلى "التجمع السوري للإصلاح" الذي عقد مؤتمره التأسيسي بالقاهرة مؤخراً، وضمّ خمساً وعشرين حزباً وجماعة إسلامية، وهو ماحاولوا فعله في الدوحة مؤخراً لتعزيز مكانتهم وعدد رموزهم داخل الائتلاف الوطني، وهذا لا يمكن تفسيره إلا في إصرار الإخوان على إحكام قبضتهم على ما أمكن من تكتلات سياسية، والوجه الآخر لهذه السياسة، هو سعي إلى حصار وتهميش القوى والتكتلات الأخرى.
ومساعي الإخوان للسيطرة على حركة المعارضة، تقابلها مساعٍ للسيطرة على الحراك السوري في الداخل، سواء كان الحراك السياسي أو الحراك المسلح الذي كان الإخوان أحد أبرز دعاته في سياق عسكرة الثورة، وفي الحالتين فإن المال السياسي أهم وسائل السيطرة سواء تم ذلك عن طريق الجماعة مباشرة، أو عن طريق مكتب الإغاثة في المجلس الوطني الذي يتحكم به نائب المراقب العام للإخوان.
ورغم أنه لا يبدو في الظاهر وجود تنظيمات عسكرية إخوانية بين التشكيلات المسلحة للثورة السورية، لكن من الثابت سعي الإخوان إلى تعزيز وجودهم وتدخلاتهم في تشكيل جماعات دينية مسلحة، كما عززوا وجودهم في بعض التشكيلات من خلال بعض المساعدات، وكل التشكيلات المسلحة بحاجة لمساعدات في ظل الواقع القائم، أو من خلال استغلال الميول الطبيعية لسكان الريف وفقراء المدن، وأغلبهم من أصحاب الميول الدينية، أو من خلال العاملين معاً، وتزايد تأثيرات الجماعة ربما هي التي جعلت نائب المراقب العام، يطلب من قائد الجيش السوري الحر العقيد رياض الأسعد، التخلي عن منصبه والانضمام إلى القيادة المشتركة للجيش الحر، التي يعتقد أن للإخوان نفوذاً داخلها. ولا يمكن الفصل بين السلوك العام للإخوان في التعامل مع القوى المؤثرة في الثورة السورية من معارضة سياسية وحراك شعبي وجيش حر، وبين التوجهات السياسية للجماعة، والتي حاولت أن تأخذ الثورة السورية نحوها في تشجيع عسكرة الثورة وتحويلها إلى العمل المسلح، وتقوية التوجهات الداعية إلى تدخل دولي، كانت من مؤشراته قيام المراقب العام للجماعة بدعوة تركيا صراحة للتدخل العسكري في سورية.
وأعلن الإخوان عن وجود كتائب مسلحة لهم بشكلٍ رسمي على لسان ملهم الدروبي القيادي بالجماعة، وصاحب الأدوار الخطيرة في التنظيم الدولي – مقيم في كندا،هربًا من حكم صادر بحقه بالإعدام- في أغسطس 2012 حين اعترف بـ "تشكيل الإخوان ومنذ نحو 3 أشهر لكتائب مسلحة في الداخل السوري، مهمَّتها الدفاع عن النفس وتأمين الحماية للمظلومين، هذا حقٌّ مشروع وواجب شرعي يشرِّف الجميع، وهذه الكتائب منتشرة في معظم المناطق والمحافظات السورية وخاصة الملتهبة منها".
وهو ما حاول الإخوان نفيه فيما بعد، وقال عنه الشقفة: "نحن لم نشكل كتائب مسلحة في الداخل، والالتباس الذي حصل لدى الأخ ملهم هو بسبب تلك الكتائب التي تشكَّلت في الداخل، وأرادت أن تعطي ولاءها للإخوان، وذلك يرجع إلى أنَّ كثيرًا من منتسبيها يتبنُّون الفكر الإسلامي المعتدل الذي يتفق مع فكر الجماعة والجميع بات يدرك أنَّ هذه الكتائب تعطي ولاءها لمن يزوِّدها بالمال والسلاح.
وتابع الشقفة "وعندما أصبح تحوُّل الثورة إلى العسكرة أمرًا واقعًا، وبدأ الثوَّار بتنظيم صفوفهم وتشكيل الكتائب على الأرض، تواصل معنا بعض قادة الكتائب من أصحاب الفكر الوسطي المعتدل وأعلنوا ولاءهم لجماعتنا وثقتهم بها، وقد نصحنا هذه الكتائب والألوية ذات الفكر الإسلامي الوسطي المعتدل القريب من فكرنا، بأن تشكِّل تجمعًا خاصًا بها، فأنشأوا تشكيلاً جديدًا تم الإعلان عنه في إسطنبول تحت اسم "هيئة دروع الثورة"، وهي مستقلَّة وليست جناحًا مسلحًا لجماعة الإخوان
العميد الركن مصطفى الشيخ رئيسُ المجلس العسكري الأعلى السابق احتج على طريق عمل الإخوان قائلًا "إنْ كانوا فعلاً ملتزمين بالدولة المدنية والعمل تحت مظلَّة الجيش الحر، فكيف يفسِّرون عمل "هيئة حماية المدنيين" وهي ذراعهم العسكرية في الداخل، يجمعون لها التبرُّعات، ويزوِّدونها بالإمدادات، على حساب الجيش الحر". ويعلق الباحث "يزيد صايغ" قائلا إنَّ "جماعة الإخوان تتصرَّف من طرفٍ واحد، ويمثِّل تشكيلُ ألويةٍ مستقلةٍ تابعةٍ لجماعة الإخوان عقبةً إضافيةً في طريق بناء الجيش السوري الحرِّ كجناح عسكري موحَّدٍ للمعارضة"، ممَّا يعني أنَّ الإخوان لم يغادروا موقعهم الساعي إلى السلطة بأيِّ شكل، وهو ما تعكسه الزئبقية والبراغماتية الواضحة في سياساتهم، إن لم نقل الكذب الصريح".
الإخوان والصراع على السلطة داخل المعارضة
تحاول جماعة الإخوان السيطرة على المعارضة السورية من خلال الحديث الدائم عن إعادة هيكلة "الائتلاف الوطني السوري"، الجناح الأكبر للمعارضة السورية، ولا يبدو أن بعض أطياف المعارضة السورية تدرك ذلك، فاتجهت للتحالف معهم ومكَّنتهم من الهيمنة على تكتُّلات المعارضة (المجلس الوطني، والائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية) ومنافذها الإعلامية و"بيت مالها"
واستغل الإخوان الأمر ليسيطروا على الداخل السوري، ويتمكَّنوا من كسب الولاءات وخلق قواعدهم الشعبية، مستخدمين أساليب الإقصاء والتهميش والفرض ومنها (عملية تنصيب رئيس وزراء الائتلاف غسان هيتو).
هذا الامر سبَّب صراعات كثيرة داخل صفِّ المعارضة وبينهم وبين فصائل "الجيش الحر" على الأرض، وهو ما شهدنا تفاصيله في البيانات المتراشقة بين الطرفين.
وقد سعى الإخوان لأن يكون لهم كلمة حتى في "هيئة أركان الجيش الحر"، لينعكس الأمر بشكلٍ سلبي على أداء المعارضة عسكريًا وسياسيًا. تلك المعارضة التي أثبتت قصورًا عميقًا في فهم طبيعة النظام الذي تقارعه وقدرته على استخدام فزَّاعة الإخوان والإرهابيين، وهو ما قدَّمه "الائتلاف" (ومن ضمنهم الإخوان) على طبقٍ من ذهب للنظام بدفاعهم عن "جبهة النصرة" التي يقدِّم النظام نفسه ضحية لها، لينعكس الأمر في الداخل بتحييد كتل اجتماعية كثيرة لا تريد النظام، ولكنها حتمًا لا تريد البديل الآخر، وهذا ما يريده النظام، أي تقليص الحاضنة الاجتماعية للمعارضة وقد نجح، ولعلَّ المحاولات الجارية حاليًا لإعادة هيكلة "الائتلاف" تأتي كمحاولة ستكون على الأغلب فاشلة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه.
إلا أن أهم ما سقط به الإخوان هو تخلِّيهم عمَّا ورد في مواثيقهم التي أصدروها منذ عام 2004، أي تخلِّيهم عن العمل المسلح كوسيلة لإسقاط النظام، بالرغم من أنَّ لهم مبررات جاهزة بأنَّ الأمر جاء كرد فعل من الشارع على عنف النظام، وأنهم لم يفعلوا إلا أن ساندوا هذا الشارع،
لكن أسئلة كثيرة يمكن طرحها وفي مقدِّمتها: لمَ سعيهم لتشكيل كتائب خاصة بهم إذن، ورهن تقديم المال والسلاح بتقديم الولاء؟ الأمر الذي يشكِّك في مدى التزامهم بما أصدروه ومدى عمق المراجعة التي أجروها عام 2004، حيث تثبت الأفعال اليوم أنها كانت مراجعة خطابية، لم تفعل إلا أنها بدَّلت شعارات ماتت بشعارات رائجة اليوم تتقدَّمها "الديمقراطية" التي تختزل إلى مجرَّد صندوق اقتراع.
ويدرك الإخوان جيدًا أنهم لن يفوزوا من خلاله إلا عبر فرضهم لأدوات اللعبة الديمقراطية وهيمنتهم على مفاتيحها، وتاريخهم في برلمانات سورية قبل حزب البعث يثبت ذلك، فهم يتشاركون والبعث في أمرٍ أساسي: أنَّ أية عملية ديمقراطية حقيقية في سورية ستعطيهم حجمهم الطبيعي الذي لن يتعدَّى العشرة بالمئة بحدٍّ أدنى، والعشرين بالمئة بحدٍّ أقصى، وهنا يكمن الفارق الجوهري في وضع الإخوان المسلمين بين سورية ومصر وتونس، حيث القاعدة الشعبية هنا شبه معدومة بفعل الإقصاء الطويل لهم، ولهذا فإن الحرب القائمة تخدمهم على المدى البعيد، كما تخدم النظام، لأنها وسيلتهما الوحيدة للسلطة.
ويؤكد العديد من الخبراء السوريين دائما أن " الإخوان المسلمين لا ننتظر منهم الكثير، وإن أفكارهم السياسية ليست أقل خطرًا من الجماعات التي تريد الهيمنة على القرار السياسي على المصير المجتمعي وفق وجهة نظرهم، بل الإخوان أكثر خطرًا بمحاولتهم السيطرة على التقاليد، والمؤسسات في البلاد، وهذا ما حدث معهم في مصر، وما حدث خلال مسار الثورة السورية حتى تم تحجيمهم شكليًا، لأنهم الأقدر على الالتفاف والانحناء أمام العواصف .
الإخوان استولوا على أغلب المراكز في الهيئة التنفيذية في المجلس الوطني، ودخلوا بأسماء تنظيمات مدنية وتنسيقيات، وهيمنوا على القرار السياسي، بتوجيه أسماء (الجمعات) عبر منابرهم الإعلامية، والانفراد بصندوق الإغاثة .
وقد اتهمتهم القيادة المشتركة للجيش الحر في بيان صحفي بالتآمر للسيطرة على مفاصل المعارضة السياسية، والهيمنة على مقدرات، وإمكانات الثورة، وسرقة أموال الإغاثة وتحويلها لمال سياسي، واتهمتهم بتخزين السلاح والذخائر، وهم ساهموا في تأخير انتصار الثورة، واستثمار ضعف المعارضة،وإنقساماتها، وشراء الولاءات للهيمنة، والبروز كأقوى تيار معارض، ومنظم في سباق محموم للوصول إلى السلطة وبأي ثمن .
الإخوان يسيطرون على الائتلاف الوطني حيث يملكون 60 عضوًا من أصل 121 ويملكون 40 عضوًا من أصل 400 في المجلس الوطني، ويملكون مؤثرات على غير الأعضاء من الإخوان من جهتين : الأولى جهة الدعم، ما يعني قدرتهم على شراء الأصوات، والامتداد إلى المحتاجين، والثانية جهة التماثل في الأفكار، حيث التوافق الذي يراه البعض مع الإسلام المعتدل الذي يتبنونه مقتنعين أن الإخوان يمثلون هذا النهج.
اÙإخÙا٠اÙÙسÙÙÙÙ Ù٠سÙرÙا .. رÙادة ÙÙج اÙعÙÙ
Ùا ÙÙÙ٠اÙبØØ« ÙÙ ÙستÙب٠أ٠جÙØ§Ø¹Ø©Ø Ø£Ù ÙÙØ¦Ø©Ø Ø£Ù ØØ²Ø¨Ø Ø¯Ù٠اÙÙظر ÙÙ ÙاضÙÙØ Ù ØاضرÙØ Ù Ø§ÙعÙاÙ٠اÙÙØÙطة بÙØ ÙÙذا باÙتأÙÙد ÙÙطب٠عÙ٠جÙاعة اÙإخÙا٠اÙÙسÙÙÙÙ Ù٠سÙرÙØ©. Ø¥ÙÙ٠اÙÙدÙÙÙÙ ÙÙ ÙسÙرة اÙإخÙاÙ..www.islamist-movements.com
?انت بسبب حقدك علي الجماعه مزجت بين افعال نظام الاسد اللي تنازل عن الاسكندرون وبين افعال الشعب السوري اللي طلب حمايته من ارهاب داعش في الباب وجرابلس وبين ا هاب وحدات الشعب الكرديه في عفرين وبين ارهاب نظام الاسد في ادلب وحماه
وللمره لمليون ماذا قدمتم انتم لحمايه هولاء ومنع اعطاء فرص للاتراك والايرانين ?
?
اجل عنصريه حبيت كل من ينتقد ارهاب جماعتكم وتجارتهم بالقضايا صار عنصري? وليه ماتقول عقود البيع اللي يقومون بها هيا سبب معارضتي لهم وبخصوص لواء الاسكندرون بشار الاسد وابوه حافظ مالهم دخل بموضوع تنازل عن الاسكندرون لانه اصلا تركيا ما اعطتهم الفرصه يفكرون? احتلته وبيع وشرا بينها وبين لمستعمر الفرنسي لسوريا رغم توقيع فرنسا على معاهده بالا تفرط بالاراضي السوريه ?
ان شا الله لو جاء بعد قرن بشار وغيره ووقع اتفاقية تحديد للحدود يبقى نقل الملكيه من الاساس باطل لمخالفة فرنسا االمعاهده المبرمه بينها وبين السوريين بعدم التنازل عن اي شبر لاي احد
?
ولن اكرر او لن نكرر ماذا قدمنا نقول ? اخترتم اردوغان اشبعو به ? طبعا هذا اذا ماتغدى بكم عالاخر
?
اذكر قبل شهور كنت اروح صفحات التواصل الاجتماعي وصحف الثوره السوريه واضع تعليق للسوريين اياكم والانسحاب من المدن وحماية حدود تركيا والا ستخسرون ثورتكم لصالح اردوغان وحدوده ? كانو يشتمون خادم الحرمين والمفتي ? ويمدحون اردوغان وطلع كلامنا بالاخير صح مانفعهم الشتايم كان غيركم اشطر لم يتغير الاتراك منذو اتفاق الدرعيه بعدم هدم الدرعيه على اهلها (المدنيين بالمدافع) ثم نقض العهد من العثمانيين بعد مجيء الفرسان بدون اسلحه لهم حسب الاتفاق وانا غاسل يدي من الاتراك ? من١٨١٨ ميلادي
والغريب ان المؤرخ المرافق لجيش محمد علي باشا من الاوروبيين ذكر انهم يعاهدون ويكتبون المواثيق وينقضونها?
شعب مصر لم يري منهم شيوالله لا جاهل واحمق الا امثالك جاهل بتاريخك وتجهل الفارق حتي بين الحركات الجهاديه والحركات السياسيه
وشنو سو بالعراق انا ادري من شوه تاريخهم واتي من بعدهم وحرق الخليج وسمح بدخول الامريكان لجزيره العرب بسبب افعاله
وفي مصر شعب مصر لم يري منهم شي لانهم انقلب عليهم بعد عشر شهور فقط لتايديهم ثورات الشعوب
ولانك جاهل فلا تنظر وانت لاتعلم مع من تتحدث
اه واغلب الشعب المصري الان ما زال رافض الاخوان هو الهجوم قل عليهم فقط علشان اختفوا بنسبه كبيره من المشهد مش اكتروالله لا جاهل واحمق الا امثالك جاهل بتاريخك وتجهل الفارق حتي بين الحركات الجهاديه والحركات السياسيه
وشنو سو بالعراق انا ادري من شوه تاريخهم واتي من بعدهم وحرق الخليج وسمح بدخول الامريكان لجزيره العرب بسبب افعاله
وفي مصر شعب مصر لم يري منهم شي لانهم انقلب عليهم بعد عشر شهور فقط لتايديهم ثورات الشعوب
ولانك جاهل فلا تنظر وانت لاتعلم مع من تتحدث
الرد دائما في صناديق الانتخابات ومن اجل هذا سفك الدماءاه واغلب الشعب المصري الان ما زال رافض الاخوان هو الهجوم قل عليهم فقط علشان اختفوا بنسبه كبيره من المشهد مش اكتر
لان ببساطه الاخوان دخلوا في عداوات مع كل الاطراف المصريه مع العلمانيين والليبراللين والشباب والمسيحيين ومع الجيش و السلفيين لم يكسبوا احد باستثناء قطر وتركيا ف كان مصيرهم محتوم
انا من الشعب المصريالرد دائما في صناديق الانتخابات ومن اجل هذا سفك الدماء
فلاداعي للاكاذيب والشعب المصري لا احد يتحدث بالنيابه عنه
موضوع الانتخابات ورفض مرسي اجراءها كان الجميع يعلم انها ستكون دائره مفرغه وكل يوم سيطالب المتمردون وقطاع الطرق وكتائب الكنيسه بانتخابات فتم الرفض غلي اساس هناك انتخابات كمان ٣ سنوات بينما نفس السؤال موجهه لمعاليك لماذا لم يحقن السيسي الدماء في الميادين وقبل اي شي وكما فرض العزل وحيس الرئيس لماذا لم يقم باستفتاء اجباري علي استمرار الرئيس من عدمه ولو كان يثق من شعبيته لكان فعلها لكن لا والله هو طريق واحد وهز طريق الدم لمن يعلم علم اليقين انه احقر واصغر من الدخول هكذا معتركانا من الشعب المصري
انا مصري
اه وصناديق الانتخابات لم توضح اكتساح مرسي بالمناسبه الفرق قليل جدا وده في وقت ان الاخوان جمعوا كل م في قوتهم فبسهوله الكلام يتغير وفي ناس كثير لم تنتخب شفيق بسبب انه فلول وانا واحد منهم لم انتخب احد بسبب كدا
ومقارنه من نزل في الانتخابات بعدد الشعب المصري مش كبيره للدرجه
ولماذا مرسي لم يلجأ لانتخابات مبكره اما الموضوع بالصناديق؟!
اتمني ردك عالرد السابق لا تنهي الكلام بعدم الرد عليه
يلبني انت متتاقض ليه يعني هو كان متمكن وكان بيهدد ويفجر وينسف قواعد الجيش والكنائس ولا مكنش متمكن وطيب وتم الانقلاب عليه بسهوله !شعب مصر لم يري منهم شي
تحب اجيبلك التهديد العلني من قاده الاخوان وقنواتهم وقت ك كاموا في الحكم ولا في اعتصام رابعه ولا تفجيرات الميادين والجيش والكنائس
ومتقوليش موامره والمخابرات هي اللي عامله كده والفتي ده علشان المخابرات مش هي اللي مسكت لسان البلتاجي وخليتهم يقول توقف العمليات الارهابيه اما يرجع مرس
واعتقد وسط كميه العمليات الارهابيه دي متقدرش تبينلي دليل واضح انه من المخابرات اللي ملفقاها
مرسي لو يكن يوما حاكم كل المصريين مرسي حاكم جماعته فقط وفي نظري هو الحاكم الصوري لمصر ومش هو الفعلي الحاكم الفعلي الشاطر والجماعه كل كلامه اهله وعشيرته وجماعته واللي يعارضه يبقي الا متصهين او ملحد او مسيحي او كافر
اه ومتقوليش كنا عايشين في ازهي عصور الديمقراطيه والكلام ده علشان هو فعليا مكنش متمكن من مقاليد الحكم كافه لو اتمكن كنت هتشوف وضع لا تتخيله حتي ف كوريا الشماليه
وشوف كل قنوات الاخوان كانوا بيقولوا ايه ع اللي يعارضهم
موضوع الانتخابات ورفض مرسي اجراءها كان الجميع يعلم انها ستكون دائره مفرغه وكل يوم سيطالب المتمردون وقطاع الطرق وكتائب الكنيسه بانتخابات فتم الرفض غلي اساس هناك انتخابات كمان ٣ سنوات بينما نفس السؤال موجهه لمعاليك لماذا لم يحقن السيسي الدماء في الميادين وقبل اي شي وكما فرض العزل وحيس الرئيس لماذا لم يقم باستفتاء اجباري علي استمرار الرئيس من عدمه ولو كان يثق من شعبيته لكان فعلها لكن لا والله هو طريق واحد وهز طريق الدم لمن يعلم علم اليقين انه احقر واصغر من الدخول هكذا معترك
انا بطلب منك اثبات العكس لكي اتحقق من روءيتك ان الجيش بيعمل كدهيلبني انت متتاقض ليه يعني هو كان متمكن وكان بيهدد ويفجر وينسف قواعد الجيش والكنائس ولا مكنش متمكن وطيب وتم الانقلاب عليه بسهوله !
لا يمكن الحوار مع واحد عنده تناقض كده ولسه مصدق كذبه العمليات بتاعه سيناء ولا بتاعه الكنائس ولا تفجير قواعد الجيش
لو عندك ١٪ منطق مكنتش دخلت في سكه قتلت بحثا في مصر اخر ٧ سنين والكل قال استحاله جماعه او رجل ينتمي ليها قادر علي تفجير قواعد الجيش ان لا يحمي اعتصامات في مصر اللي قادر علي تفخيخ السيارات وحمل السلاح الثقيل لن يسمح لبلدوزرات الداخليه والجيش تشيلهم وهم كانو يعلمون بالفض منذ ٣١-٧ !
والله ان كان تنظيم الدوله او تنظيمات جهاديه اخري تمتلك عشر قدرات الاخوان البشريه لسحقو قوات فض الاعتصام واغتالو قاده الجيش قبل التفكير فيها !
بلاش شغل الافلام العربي بتاعه احمد موسي هنا والتزم بماهو في الموضوع مش ناقصه عك سيساوي الله يرض عنك ??
يعني انت عايز ان الرئيس نفسه ميعملش استفتاءموضوع الانتخابات ورفض مرسي اجراءها كان الجميع يعلم انها ستكون دائره مفرغه وكل يوم سيطالب المتمردون وقطاع الطرق وكتائب الكنيسه بانتخابات فتم الرفض غلي اساس هناك انتخابات كمان ٣ سنوات
يقم باستفتاء اجباري علي استمرار الرئيس من عدمه ولو كان يثق من شعبيته لكان فعلها لكن لا والله هو طريق واحد وهز طريق الدم لمن يعلم علم اليقين انه احقر واصغر من الدخول هكذا معترك
اللي بياكد كلامي نفسه لسان قاده الاخوان بلسانهم لو انت عندك لسان قاده في الجيش او فيديو لتخطيط عمليات او ما شابه هاته يحبيبي سهله هيلا يمكن الحوار مع واحد عنده تناقض كده ولسه مصدق كذبه العمليات بتاعه سيناء ولا بتاعه الكنائس ولا تفجير قواعد الجيش
لو عندك ١٪ منطق مكنتش دخلت في سكه قتلت بحثا في مصر اخر ٧ سنين والكل قال استحاله جماعه او رجل ينتمي ليها قادر علي تفجير قواعد الجيش ان لا يحمي اعتصامات في مصر اللي قادر علي تفخيخ السيارات وحمل السلاح الثقيل لن يسمح لبلدوزرات الداخليه والجيش تشيلهم وهم كانو يعلمون بالفض منذ ٣١-٧ !
والله ان كان تنظيم الدوله او تنظيمات جهاديه اخري تمتلك عشر قدرات الاخوان البشريه لسحقو قوات فض الاعتصام واغتالو قاده الجيش قبل التفكير فيها !
??
وبعدين هفترض ان الجيش هو اللي بيفجر هيفجر اعتقد عمره ما هيفجر كنائس مثلا لان النصاري من اكتر الناس موءيده له هو عاوز يخسر موءيدينه مثلا !يلبني انت متتاقض ليه يعني هو كان متمكن وكان بيهدد ويفجر وينسف قواعد الجيش والكنائس ولا مكنش متمكن وطيب وتم الانقلاب عليه بسهوله !
لا يمكن الحوار مع واحد عنده تناقض كده ولسه مصدق كذبه العمليات بتاعه سيناء ولا بتاعه الكنائس ولا تفجير قواعد الجيش
لو عندك ١٪ منطق مكنتش دخلت في سكه قتلت بحثا في مصر اخر ٧ سنين والكل قال استحاله جماعه او رجل ينتمي ليها قادر علي تفجير قواعد الجيش ان لا يحمي اعتصامات في مصر اللي قادر علي تفخيخ السيارات وحمل السلاح الثقيل لن يسمح لبلدوزرات الداخليه والجيش تشيلهم وهم كانو يعلمون بالفض منذ ٣١-٧ !
والله ان كان تنظيم الدوله او تنظيمات جهاديه اخري تمتلك عشر قدرات الاخوان البشريه لسحقو قوات فض الاعتصام واغتالو قاده الجيش قبل التفكير فيها !
بلاش شغل الافلام العربي بتاعه احمد موسي هنا والتزم بماهو في الموضوع مش ناقصه عك سيساوي الله يرض عنك ??
لا دا انت عبقري ولازم نرد ونفد عبقريتك واحده واحده ?انا بطلب منك اثبات العكس لكي اتحقق من روءيتك ان الجيش بيعمل كده
مفيش تناقض ولا حاجه يحبيبي هو فعلا مكنش محكم سيطرته علي كامل مصر وتحديدا الجيش لكن اللي يبين نيتهم واعمالهم في الجزء اللي كانوا بيسيطروا عليه زي عزل النائب العام حصار المحكمه الدستوريه وغيره تفصيل قانون للاعلام الخاص كان هدفه احكام السيطره كامله
وبعدين يا حبيبي انت بتخلط الحابل بالنابل العمليات الارهابيه اللي بكلمك عليها بعد حكمهم مش العكس افهم الاول
محتاج تفهم اما تكون في منطقه ما مثلا مساحتها 100 كيلو ايا كان قوتك والسلاح اللي معاك حتي لو كان معاك صواريخ باليستيه سيتم انهائك اه سيحدث خسائر لكن ستنتهي وهو ما حدث في الاعتصام العمليات لم يستطيع حمايته لانه حاصر من جميع الاتجاهات مشكله الاخوان واي ميلشيات في العالم انهم بيكونوا وسط المدنيين مش موجودين في منطقه معروفه وصلتلك ولا لا
اللي بياكد كلامي نفسه لسان قاده الاخوان بلسانهم لو انت عندك لسان قاده في الجيش او فيديو لتخطيط عمليات او ما شابه هاته يحبيبي سهله هي
شغال فين ده يااا
ممكن اجيبلم من العينه دي عشرات الفيديوهات لو عندك فيديوهات عكس كده هاتها غير كده اسمه هروب