وفدا واشنطن وطالبان بالدوحة يتوافقان على مرحلة انتقالية

ECybhz7WsAAWLEW


**

 
رحيل القوات الأمريكية من أفغانستان سيترك فراغا يملئه الإيرانيين وهم يعملون من سنوات على هذا اليوم شراء ولاءات وشراء أراضي وتدريب عصابات وتسليحها

النفوذ الباكستاني في أفغانستان تراجع ولكنه موجود يجب تقوية النفوذ الباكستاني ودعمه لمواجهة النفوذ الإيراني والاستفادة من الأغلبية السنية في أفغانستان
? خل باكستان تقوي نفوذها بنفسها ونحن نعتمد على انفسنا ونفوذنا مالنا ومال صناعة القوى للضعفاء
 
قطر اكبر كومبارس امريكي

لها علاقه مع القاعده وداعش وطالبان والنصره

والوضع عادي جداً عند امريكا ..لديها علاقه مع

الجماعات الايرانيه والوضع عادي عند امريكا

بالمختصر قطر تنفذ اجنده غربيه قذره


لأنها تفيد أمريكا وهذا شي واضح، من يتصور أن أمريكا تحارب الإرهاب هذا كذب، أمريكا تحارب عدوها ايا كان سواء إرهابي أو صديق عسكريا أو اقتصاديا أهم شي تحقق مصلحتها.
 
طالبان اثبتت انها انبل حركة مقاومة في العالم الاسلامي
فهي عملت بمبادئ الجهاد الصحيحة فنصرها الله
فهي ركزت على عدوها وتركت كل الخلافات في العالم الاسلامي ولم تميع قضيتها لتستفيد من احد مصلحتها الاولى والاخيرة هي جهاد العدو فقط لاغير فلم تلعب في السياسة ولم تبحث عن المال وابتعدت عن قتال المسلمين واذكاء الفتنة
تحية لهم هولاء الرجال الاشاوس فمقاومتهم درس يدرس لكل من يريد ان يقاوم محتل وياليت الاخرين يتعلمون منهم ويصفون نيتهم لينصرهم الله
 
كنت أتمني أن تقوم بهذا الدور المملكة فهذا دورها الأساسي وشهدة احتضان كثير من المصالحات لعدة منظمات ودول كالتفاق الطائف الخاص بلبنان ومؤتمر المصالحة بين فتح وحماس بل شهدة احتضان طالبان نفسها وتعاونت معها ودعمتها مع باقي فصائل المقاومة ضد السوفيت في أفغانستان والشيشان وكسوفا

بجانب ان رعاية مفاوضات ومد العلاقات مع تنظيم كطالبان اثبت قوته ومرونته بالقتال والسياسة ومعه حاضنة شعبية ليس بأفغانستان وحدها بل في كل المناطق والدول المحيطة بهم مكسب كبير جدا بالحرب مع عهران وحصارها ووقف تمددها فاالفراغ الذي تركته المملكة ملائته عهران خصوصا بأفغانستان و العراق .. لو كانت المملكة واصلت تواصلهامع طالبان سياسيا خصوصا بعد عام ٢٠١١ مع بداية كشف الأمريكان عن نيتهم وتلميحهم بجدوي المفاوضات مع طالبان كانت المملكة اخذة زمام المبادرة وأصبحت هي الوسيط بديلا لقطر وبديلا عن علاقات تقوم بها طالبان مضطرة مع ايران لتوفير الدعم اللوجستي والأمدادات وتنسيق وفتح طرق وومرات ومخابئ امنة داخل الحدود الأيرانية ولكانت شوكة بظهر عهران

نفس الأمر ايضا بالعراق المملكة ودول الخليج ومعهم مصر تركوا الملعب لعهران تماما علي الرغم من قدرتناعلي خلق التوازن وقتها ودعم المكون السني بكافة فصائله السياسية بل ومد جسور التواصل مع قيادات الشيعة انفسهم السياسية والدينية كان الوضع الأن مختلف وكانت شوكة ثانية بخاصرة عهران
نلوم العراقين واللبنانين والسورين واللوم والعتب علينا نحن نحن من تركنا الملعب لهم بالعراق وسوريا واليمن ولبنان خاليا لم نتدخل بقوتنا وبيدنا الثقيلة كما فعلت عهران وكلابها وحسبنا حساب لكلاب الغرب والشرق ومنظماتهم واعلامهم وشركاتهم علي حساب جزء كبير من مصالحنا وأمننا القومي والعقدي

أصبحت تركيا وعهران الأعاجم يقيمون مشاريعهم الأيدلوجيه علي حسابنا ويكسبون الأنصار من بين أظهرنا أفرادا ودولا


وبدون تحسس أو زعل من الأشقاء السعوديبن والخليجين عتبي علي المملكة أولا لأنها الحاضنة السنية الكبيرة وذات النفوذ السياسي والأقتصادي الأقوي في بلدان الغرب والشرق وبعده الأمارات ويتحول اللوم بعدهوالعتب علي بلدي الحبيبة مصر صاحبة العمق الأسترايجي والسياسي والخزان البشري واكبر دولة عربية سنية وفي قلب النار وصاحبة الخبرات والتجارب وبعدهم الأشقاء العرب من كل الدول
 
كنت أتمني أن تقوم بهذا الدور المملكة فهذا دورها الأساسي وشهدة احتضان كثير من المصالحات لعدة منظمات ودول كالتفاق الطائف الخاص بلبنان ومؤتمر المصالحة بين فتح وحماس بل شهدة احتضان طالبان نفسها وتعاونت معها ودعمتها مع باقي فصائل المقاومة ضد السوفيت في أفغانستان والشيشان وكسوفا

بجانب ان رعاية مفاوضات ومد العلاقات مع تنظيم كطالبان اثبت قوته ومرونته بالقتال والسياسة ومعه حاضنة شعبية ليس بأفغانستان وحدها بل في كل المناطق والدول المحيطة بهم مكسب كبير جدا بالحرب مع عهران وحصارها ووقف تمددها فاالفراغ الذي تركته المملكة ملائته عهران خصوصا بأفغانستان و العراق .. لو كانت المملكة واصلت تواصلهامع طالبان سياسيا خصوصا بعد عام ٢٠١١ مع بداية كشف الأمريكان عن نيتهم وتلميحهم بجدوي المفاوضات مع طالبان كانت المملكة اخذة زمام المبادرة وأصبحت هي الوسيط بديلا لقطر وبديلا عن علاقات تقوم بها طالبان مضطرة مع ايران لتوفير الدعم اللوجستي والأمدادات وتنسيق وفتح طرق وومرات ومخابئ امنة داخل الحدود الأيرانية ولكانت شوكة بظهر عهران

نفس الأمر ايضا بالعراق المملكة ودول الخليج ومعهم مصر تركوا الملعب لعهران تماما علي الرغم من قدرتناعلي خلق التوازن وقتها ودعم المكون السني بكافة فصائله السياسية بل ومد جسور التواصل مع قيادات الشيعة انفسهم السياسية والدينية كان الوضع الأن مختلف وكانت شوكة ثانية بخاصرة عهران
نلوم العراقين واللبنانين والسورين واللوم والعتب علينا نحن نحن من تركنا الملعب لهم بالعراق وسوريا واليمن ولبنان خاليا لم نتدخل بقوتنا وبيدنا الثقيلة كما فعلت عهران وكلابها وحسبنا حساب لكلاب الغرب والشرق ومنظماتهم واعلامهم وشركاتهم علي حساب جزء كبير من مصالحنا وأمننا القومي والعقدي

أصبحت تركيا وعهران الأعاجم يقيمون مشاريعهم الأيدلوجيه علي حسابنا ويكسبون الأنصار من بين أظهرنا أفرادا ودولا


وبدون تحسس أو زعل من الأشقاء السعوديبن والخليجين عتبي علي المملكة أولا لأنها الحاضنة السنية الكبيرة وذات النفوذ السياسي والأقتصادي الأقوي في بلدان الغرب والشرق وبعده الأمارات ويتحول اللوم بعدهوالعتب علي بلدي الحبيبة مصر صاحبة العمق الأسترايجي والسياسي والخزان البشري واكبر دولة عربية سنية وفي قلب النار وصاحبة الخبرات والتجارب وبعدهم الأشقاء العرب من كل الدول

المملكة كانت جزء من الوساطة بين طالبان و الحكومة الأفغانية خلال العامين الماضيين
 
كنت أتمني أن تقوم بهذا الدور المملكة فهذا دورها الأساسي وشهدة احتضان كثير من المصالحات لعدة منظمات ودول كالتفاق الطائف الخاص بلبنان ومؤتمر المصالحة بين فتح وحماس بل شهدة احتضان طالبان نفسها وتعاونت معها ودعمتها مع باقي فصائل المقاومة ضد السوفيت في أفغانستان والشيشان وكسوفا

بجانب ان رعاية مفاوضات ومد العلاقات مع تنظيم كطالبان اثبت قوته ومرونته بالقتال والسياسة ومعه حاضنة شعبية ليس بأفغانستان وحدها بل في كل المناطق والدول المحيطة بهم مكسب كبير جدا بالحرب مع عهران وحصارها ووقف تمددها فاالفراغ الذي تركته المملكة ملائته عهران خصوصا بأفغانستان و العراق .. لو كانت المملكة واصلت تواصلهامع طالبان سياسيا خصوصا بعد عام ٢٠١١ مع بداية كشف الأمريكان عن نيتهم وتلميحهم بجدوي المفاوضات مع طالبان كانت المملكة اخذة زمام المبادرة وأصبحت هي الوسيط بديلا لقطر وبديلا عن علاقات تقوم بها طالبان مضطرة مع ايران لتوفير الدعم اللوجستي والأمدادات وتنسيق وفتح طرق وومرات ومخابئ امنة داخل الحدود الأيرانية ولكانت شوكة بظهر عهران

نفس الأمر ايضا بالعراق المملكة ودول الخليج ومعهم مصر تركوا الملعب لعهران تماما علي الرغم من قدرتناعلي خلق التوازن وقتها ودعم المكون السني بكافة فصائله السياسية بل ومد جسور التواصل مع قيادات الشيعة انفسهم السياسية والدينية كان الوضع الأن مختلف وكانت شوكة ثانية بخاصرة عهران
نلوم العراقين واللبنانين والسورين واللوم والعتب علينا نحن نحن من تركنا الملعب لهم بالعراق وسوريا واليمن ولبنان خاليا لم نتدخل بقوتنا وبيدنا الثقيلة كما فعلت عهران وكلابها وحسبنا حساب لكلاب الغرب والشرق ومنظماتهم واعلامهم وشركاتهم علي حساب جزء كبير من مصالحنا وأمننا القومي والعقدي

أصبحت تركيا وعهران الأعاجم يقيمون مشاريعهم الأيدلوجيه علي حسابنا ويكسبون الأنصار من بين أظهرنا أفرادا ودولا


وبدون تحسس أو زعل من الأشقاء السعوديبن والخليجين عتبي علي المملكة أولا لأنها الحاضنة السنية الكبيرة وذات النفوذ السياسي والأقتصادي الأقوي في بلدان الغرب والشرق وبعده الأمارات ويتحول اللوم بعدهوالعتب علي بلدي الحبيبة مصر صاحبة العمق الأسترايجي والسياسي والخزان البشري واكبر دولة عربية سنية وفي قلب النار وصاحبة الخبرات والتجارب وبعدهم الأشقاء العرب من كل الدول






 
انا لا اتحدث ان تكون المملكة جزء المملكة اكبر من ذلك انا اتحدث عن خطة متكاملة خلال العشر سنوات الفائتة التي وسعت عهران نفوذها ومنها نقطة التواصل مع طالبان وفصائل اخري معها وخلق نفوذ سعودي خليجي ديني وسياسي ومالي يمكن استغلاله في اللعب مع عهران

تقصد هذه ؟

‏ألقِ نظرة على تغريدة ‎@KasumiKriss:

المملكة كانت جزء من الوساطة بين طالبان و الحكومة الأفغانية خلال العامين الماضيين
 
انا لا اتحدث ان تكون المملكة جزء المملكة اكبر من ذلك انا اتحدث عن خطة متكاملة خلال العشر سنوات الفائتة التي وسعت عهران نفوذها ومنها نقطة التواصل مع طالبان وفصائل اخري
((
لا اتحدث عن الحكومة الأفغانية المنبوذة من قبل اغلب الشعب الأفغاني لعمالتها وخيانتها)) وخلق نفوذ سعودي خليجي ديني وسياسي ومالي يمكن استغلاله في اللعب مع عهران

 
انا لا اتحدث ان تكون المملكة جزء المملكة اكبر من ذلك انا اتحدث عن خطة متكاملة خلال العشر سنوات الفائتة التي وسعت عهران نفوذها ومنها نقطة التواصل مع طالبان وفصائل اخري معها وخلق نفوذ سعودي خليجي ديني وسياسي ومالي يمكن استغلاله في اللعب مع عهران
الاقتباس خطأ
 
انا لا اتحدث ان تكون المملكة جزء المملكة اكبر من ذلك انا اتحدث عن خطة متكاملة خلال العشر سنوات الفائتة التي وسعت عهران نفوذها ومنها نقطة التواصل مع طالبان وفصائل اخري معها وخلق نفوذ سعودي خليجي ديني وسياسي ومالي يمكن استغلاله في اللعب مع عهران

عهران لا تستطيع ان تحصل على اى نفوذ فى مناطق نفوذ طالبان .. هناك خلاف عقدي لا يمكن ان ينصلح او يتوافق
 
انا لا اتحدث ان تكون المملكة جزء المملكة اكبر من ذلك انا اتحدث عن خطة متكاملة خلال العشر سنوات الفائتة التي وسعت عهران نفوذها ومنها نقطة التواصل مع طالبان وفصائل اخري
((
لا اتحدث عن الحكومة الأفغانية المنبوذة من قبل اغلب الشعب الأفغاني لعمالتها وخيانتها)) وخلق نفوذ سعودي خليجي ديني وسياسي ومالي يمكن استغلاله في اللعب مع عهران
في عهد الملك عبد الله الله يرحمه قصرنا في ذلك اتوقع بعهد الملك سلمان سيتغير الكثير.
 
عودة
أعلى