Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
يازلمة هالحكي مافيه مصاريصمت القبور من أهل فلسطين بالموضوع ذا .. غريبه
يازلمة هالحكي مافيه مصاري
يازلمة اليهود مابقو شرفطال عمرك الاستشراف ما يجي بالمواضيع اللي مثل ذي .. يجيك بمواضيع تركيا و امريكا
صورة في القدس 1921 تجمع لورانس والأمير عبدالله (ملك الأردن لاحقاً) والسير جيفري سالموند والسير ويندهام ديديس بانتظار المندوب البريطاني السامي في فلسطين هربرت صموئيل
مشاهدة المرفق 489154
امر طبيعي فا امارة شرق الاردن والاراضي الفلسطينية كانت واقعتين تحت الانتداب البرطاني لاحقا اعلنت المملكة الاردنية الهاشمية وكانت الضفة الغربية تابعة اداريا للاردن وقاتل الاردن للحفاظ على الضفة من 48 الى 67 في معارك طويلة ضد العصابات الصهيونية لغاية ما تم طلب الانفصال للضفتين من الفلسطنيين في نهاية الثمانينات
لدي تحفظ على المعلومات الملونة بالأحمر ،، اراها وجهة نظر وليست معلومات واتفهم وجهة نظرك وهي عبارة عن دعاية روجتها الاستخبارات الاردنية من بعد هزيمة 1967 وتضييع الاردن للحقوق الفلسطينية واحلام الفلسطينيين بوطن مستقل من أجل تضليل المجتمعات العربية عن حقيقة أن الأردن هو من أحبط اقامة وطن فلسطيني واسقط اجماع جامعة الدول العربية واسقط اول حكومة عموم فلسطينية
ومنع تنفيذ القرار الأممي 181 القاضي بإقامة دولة عربية مستقلة في الضفة وغزة وجعل القدس مدينة تحت حماية دولية ،، طبعاً بالاضافة لمصر التي قامت بنفس الافعال الأردنية
منهم تلك الدول التي ضغطت على الاردن؟ما حدث وبضغط عربي
اول حكومة فلسطينية مزعومة تمتلك اي شىء لا دعم شعبي من الداخل الفلسطييني ولا حتى عربي في الحقيقة ان اراضي الضفة كانت تابعة للاردن اداريا وعسكريا ودفاع الاردن عن تلك الاراضي اولا لحماية حقوق اصحابها الفلسطينين وثانيا كأراضي اردنية امام هزيمة 67 فهي لحقت كل الدول العربية والاردن الذي كان موعود بغطاء جوي لم يحصل عليه قاتل حتى النهاية في تلك المعركة وعلى الاقل حافظ على الضفة ومنع تهجير كل سكانها للاردن
ولو ترك الامر لتلك الحكومة او تم تسليم الضفة انذاك للفلسطنيين لقامت الميلشات والجيش الصهيوني بابادة عرقية وتهجير كامل اهل الضفة للاردن لكن وجود الجيش الاردني وصموده في تلك الفترة ما بين 48 الى 67 كانت شوكة في حلق الصهاينة لمنع تنفيذ ذلك المخطط
منهم تلك الدول التي ضغطت على الاردن؟
هذه وجهة النظر التي روجتها الاستخبارات الاردنية بعد 1967 وخسارة الأردن للضفة والقدس لصالح اسرائيل
لكن الحقيقة الملك عبدالله الأول رفض اقامة وطن فلسطيني مستقل على الضفة بحجة أن الضفة والقدس هي اراضي اردنية وحق أصيل للأردن وليس كما يروج من أجل حماية ارض الفلسطينيين
هذه حقائق وليست وجهة نظر حتى بعد هزيمة بقية الضفة الغربية تحت ادارة والحكم الملكي الاردني حتى نهاية الثمانينات
تسليم الضفة انذاك للفلسطنيين الذين وقتها لا يمتلكوا اي قوة الا جيوب مقاومة صغيرة ولا اي جيش يعني ابادة عرقية وتهجير جل الفلسطنيين للاردن وابتلاع كامل الضفة ... نعم الاردن دافع عن اراضي الضفة كونها اراضي تقع تحت سيادته ولتثبيت اهل الارض وحمايتهم من سكان الضفة الغربية
لكن بعد القرار الاممي لم يعارض الاردن انشاء اي دولة فلسطيينة انذاك من الفترة الواقعة من 67 الى ما بعد ذلك
القرار الأممي 181 بجلاء قوات الانتداب بحلول عام 1948 وإقامة دولة عربية مستقلة بجانب دولة يهودية وجعل القدس منطقة حماية دولية كان في عام 1947
الأردن منع تنفيذ القرار في 1948 بحجة أن الضفة والقدس اراضي أردنية ولا يحق للفلسطينيين اقامة وطن عليها
وكذلك فعلت مصر في غزة فقد اعتبرتها اراضي مصرية ،، لاحقاً في عام 1948 بعد الاجماع العربي بتبني حكومة عموم فلسطين (حكومة احمد عبدالباقي) ممثل شرعي للفلسطينيين من أجل اقامة وطن مستقل لهم على الضفة وغزة قام الملك فاروق بالموافقة على التنازل عن غزة لصالح حكومة عموم فلسطين شريطة تنازل الأردن عن الضفة والقدس ،، لكن الملك عبدالله الاول رفض التنازل عن الضفة والقدس لأنه يراها اراضي اردنية وليس فلسطينية ،، فتراجع الملك فاروق عن مقترحة واسقطت حكومة عموم فلسطين وانتهت فرصة قيام وطن فلسطيني مستقل