(أناشيد الإثم والبراءة)
تحدث فيه عن حقيقة الحب إلى الجمال الزائل والحياة الفانيه. ومن السعادة الكاذبة إلى ماهو أسمى من الغضب والحقد والغلّو الشهوة وإلى جهاد النفس وليغير نظرتك السطحية للدنيا ليفهمك معنى السعادة الحقيقة ويدخلك في نفسية المرأة، يعمق نظرتك للحب وينصحك بأن لا تكون من أهل النار
..
عام 1998
..
مقتطفات من الكتاب
“يارب سألتك باسمك الرحيم أن تنقذني من عيني فلا تريني الأشياء إلا بعينك أنت . وتنقذني من يدي فلا تأخذني بيدي .. بل بيدك أنت تجمعني بهما على من أحب عند موقع رضاك ... فهناك الحب الحق .”
“يارب استحلفتك بضعفي وقوتك ، وأقسمت عليك بعجزي واقتدارك .. إلا جعلت لي مخرجاً من ظلمتي إلى نوري .. ومن نوري إلى نورك .. سبحانك لا إله إلا أنت”
“لا يوجد وهم يبدو كأنه حقيقة مثل الحب.. ولا حقيقة نتعامل معها وكأنها الوهم مثل الموت”
“الله يأخذ بقدر ما يعطي و يعوض بقدر ما يحرم و ييسّر ما يعسّر .. و لو دخل كلٌّ منا قلب الاَخر لأشفق عليه و لرأي عدل الموازين الباطنيه برغم اختلال الموازين الظاهريه .. و لما شعر بحقد و لا بزهو و لا بغرور …”
“فكلما عظمت الأهداف .. طال الطريق”
“إلهي .. ارزقنا .. خوفك ضع الموت بين أعيننا . فلا شئ يستحق البكاء سوى الحرمان منك و لا حزن بجق إلا الحزن عليك .. باطل الأباطيل وقبض الريح كل شئ إلا وجهك . أنت الحق . وأنت ما نرى من جمال حيثما تطلعت عين أو استمعت أذن أو حلّق الخيال . لا إلّه إلا أنت. سبحانك . إنى كنت من الظالمين .”
“من مات وفي نفسه شهوة لم يغلبها فقد مات وللنار فيه نصيب .”
“لو دخل كل منا قلب الأخر لأشفق عليه ولرأى عدل الموازين الباطنيه برغم اختلال الموازين الظاهريه ولما شعر بحسد ولا بحقد ولا بزهو ولا بغرور”
“المشكلة في الحب أن يصادف الرجل المناسب المرأة المناسبة …”
“تسألنى ما الذي أحببته فيك ،، سوف تعجب إذا قلت لك إنها تجاعيد جبينك و الخطوط الغائرة في خديك و ذلك الحزن القديم في صوتك و الإرهاق المستمر في عينيك و تلك الخطى المكدودة و الكلام القليل و الشرود و الصمت الحائر”
“المرأة كالدنيا فيها تقلبات الفصول الأربعة …”
“لا تنم على غلّ و لا تصبحَ على شهوة و لا تسع إلى طمع و لا تسابق إلى سلطة و إنما اجعل همك و اهتمامك في الخير و البر و الحق و الصدق، و المروءة و المعونة قاصدا وجه ربك على الدوام”
“مأساة الزمن أنه لا توجد فيه لحظة تتكرر مرتين .. و إنما هو نهر دائم الجريان يتغير فيه الماء باستمرار و بلا توقف …”
“ربنا ما أتيت الذنوب جرأة مني عليك و لا تطاولاً مني علي أمرك و إنما ضعفاً و قصوراً حينما غلبني ترابي و غلبتني طينتي و غشيتني ظلمتي …”
“لا شيء يستحق البكاء سوى الحرمان منك ولا حزن بحق الا الحزن عليك”
"لا يوجد وهم يبدو و كأنه الحقيقة مثل الحب .. و لا حقيقة نتعامل معها و كأنها الوهم مثل الموت"
“الحب ريح الجنة, أما ما نراه في الأفلام فهو نفث الجحيم." الحب سر من أعمق أسرار رحمته و لا ينتهي في الحب كلام.”
“من ليس به تعلق بشيء لا ينتحر لشيء”
“فالله يأخذ بقدر ما يعطي ويعوض بقدر ما يحرم وييسر بقدر ما يعسر.. ولو دخل كل منا قلب الآخر لأشفق عليه ولرأى عدل الموازين الباطنية برغم اختلال الموازين الظاهرية.”
“العذاب ليس له طبقة و إنما هو قاسم مشترك بين الكل .. يتجرع منه كل واحد كأساً وافيةً ثم في النهاية تتساوي الكؤوس برغم اختلاف المناظر و تباين الدرجات و الهيئات …”
عدد الصفحات: 51 صفحة
حجم الكتاب: 0.97 ميجا بايت
تحدث فيه عن حقيقة الحب إلى الجمال الزائل والحياة الفانيه. ومن السعادة الكاذبة إلى ماهو أسمى من الغضب والحقد والغلّو الشهوة وإلى جهاد النفس وليغير نظرتك السطحية للدنيا ليفهمك معنى السعادة الحقيقة ويدخلك في نفسية المرأة، يعمق نظرتك للحب وينصحك بأن لا تكون من أهل النار
..
عام 1998
..
مقتطفات من الكتاب
“يارب سألتك باسمك الرحيم أن تنقذني من عيني فلا تريني الأشياء إلا بعينك أنت . وتنقذني من يدي فلا تأخذني بيدي .. بل بيدك أنت تجمعني بهما على من أحب عند موقع رضاك ... فهناك الحب الحق .”
“يارب استحلفتك بضعفي وقوتك ، وأقسمت عليك بعجزي واقتدارك .. إلا جعلت لي مخرجاً من ظلمتي إلى نوري .. ومن نوري إلى نورك .. سبحانك لا إله إلا أنت”
“لا يوجد وهم يبدو كأنه حقيقة مثل الحب.. ولا حقيقة نتعامل معها وكأنها الوهم مثل الموت”
“الله يأخذ بقدر ما يعطي و يعوض بقدر ما يحرم و ييسّر ما يعسّر .. و لو دخل كلٌّ منا قلب الاَخر لأشفق عليه و لرأي عدل الموازين الباطنيه برغم اختلال الموازين الظاهريه .. و لما شعر بحقد و لا بزهو و لا بغرور …”
“فكلما عظمت الأهداف .. طال الطريق”
“إلهي .. ارزقنا .. خوفك ضع الموت بين أعيننا . فلا شئ يستحق البكاء سوى الحرمان منك و لا حزن بجق إلا الحزن عليك .. باطل الأباطيل وقبض الريح كل شئ إلا وجهك . أنت الحق . وأنت ما نرى من جمال حيثما تطلعت عين أو استمعت أذن أو حلّق الخيال . لا إلّه إلا أنت. سبحانك . إنى كنت من الظالمين .”
“من مات وفي نفسه شهوة لم يغلبها فقد مات وللنار فيه نصيب .”
“لو دخل كل منا قلب الأخر لأشفق عليه ولرأى عدل الموازين الباطنيه برغم اختلال الموازين الظاهريه ولما شعر بحسد ولا بحقد ولا بزهو ولا بغرور”
“المشكلة في الحب أن يصادف الرجل المناسب المرأة المناسبة …”
“تسألنى ما الذي أحببته فيك ،، سوف تعجب إذا قلت لك إنها تجاعيد جبينك و الخطوط الغائرة في خديك و ذلك الحزن القديم في صوتك و الإرهاق المستمر في عينيك و تلك الخطى المكدودة و الكلام القليل و الشرود و الصمت الحائر”
“المرأة كالدنيا فيها تقلبات الفصول الأربعة …”
“لا تنم على غلّ و لا تصبحَ على شهوة و لا تسع إلى طمع و لا تسابق إلى سلطة و إنما اجعل همك و اهتمامك في الخير و البر و الحق و الصدق، و المروءة و المعونة قاصدا وجه ربك على الدوام”
“مأساة الزمن أنه لا توجد فيه لحظة تتكرر مرتين .. و إنما هو نهر دائم الجريان يتغير فيه الماء باستمرار و بلا توقف …”
“ربنا ما أتيت الذنوب جرأة مني عليك و لا تطاولاً مني علي أمرك و إنما ضعفاً و قصوراً حينما غلبني ترابي و غلبتني طينتي و غشيتني ظلمتي …”
“لا شيء يستحق البكاء سوى الحرمان منك ولا حزن بحق الا الحزن عليك”
"لا يوجد وهم يبدو و كأنه الحقيقة مثل الحب .. و لا حقيقة نتعامل معها و كأنها الوهم مثل الموت"
“الحب ريح الجنة, أما ما نراه في الأفلام فهو نفث الجحيم." الحب سر من أعمق أسرار رحمته و لا ينتهي في الحب كلام.”
“من ليس به تعلق بشيء لا ينتحر لشيء”
“فالله يأخذ بقدر ما يعطي ويعوض بقدر ما يحرم وييسر بقدر ما يعسر.. ولو دخل كل منا قلب الآخر لأشفق عليه ولرأى عدل الموازين الباطنية برغم اختلال الموازين الظاهرية.”
“العذاب ليس له طبقة و إنما هو قاسم مشترك بين الكل .. يتجرع منه كل واحد كأساً وافيةً ثم في النهاية تتساوي الكؤوس برغم اختلاف المناظر و تباين الدرجات و الهيئات …”
عدد الصفحات: 51 صفحة
حجم الكتاب: 0.97 ميجا بايت
تحميل كتاب أناشيد الإثم والبراءة pdf
إذا لم تكن النفوس خيرة فإنها لا تستطيع أن تعطي فهي أصلاً فقيرة ليس عندها ما تعطيه ولا يجتمع الحب والجريمة أبداً إلا الأفلام العربية السخيفة المفتعلة وما يسمونه الحب في تلك الأفلام هو في حقيقته شهوات ورغبات حيوانية ونفوس مجرمة تتستر بالحب لتصل إلى أغر
www.noor-book.com