للمعلومية إستضافة الحجاج الفلسطينيين والمسلمين من مختلف الجنسيات على حساب ملوك هذا الوطن الطاهر عادة ليست وليدة اليوم بل منذ زمن ؛
وهنا بعض الأخبار القديمة التي توثّق مبادرات المملكة للحجاج ؛
الملك عندما يفعل مثل هذا الفعل، إنما يفعله لله عز وجل (نحسبه والله حسيبه) ولا يفعله لأجل الخلق، فهو ينظر لما في يد الخالق، ولا ينظر لما في يد المخلوق.
فهو لا ينتظر موقفا من الفلسطينيين، أكان إيجابيا أم سلبيا.
فمن الخطأ أن تحجم عن هذا الأجر لأجل حفنة قليلة تسب هنا أو هناك.