جماعة "الإخوان المسلمون" بمصر تعلن عن توجه وأولويات جديدة بعد مراجعة داخلية

بيستخدموا التقية اللي على اللسان حاجه واللي بالقلب حاجه ثانية
واحنا سنة ماعندناش تقية

انور السادات
 
اذا عندهم مراجعات لانفسهم
ماتخصنا بشي
الناس ماعاد تتقبلهم ولازم يعرفون هالشي
 
أخي المراجعات التي تمت في التسعينات ليس لها علاقة بالأخوان
كان الأخوان في عهد مبارك لهم مساحة كبيرة من العمل السياسي والأجتماعي والنشاط الطلابي والنقابي وكل فترة يشدهم مبارك شوي وبعديها يرجعهم تاني


أما المراجعات كانت لجماعة الجهاد الأسلامي والجماعة الأسلامية وهم الذين حملو السلاح رسميا وقاموا بعمليات أرهابية واعلنوا تبنيها

كانت المراجعات بقيادة الشيخ سيد أمام الشريف وناجح ابراهيم وكرم ذهدي عبود الزمر واخوه المتأخون حاليا طارق الزمر بجانب التكفيري المتأخون عاصم ماجد وغيرهم
سبق ان قام الاخوان المسلمين بمراجعات في عهد السادات او مبارك لا اتذكر تحديدا الفترة لكن ثبت ان مراجعاتهم لم تكن عن قناعة حقيقية بل تكتيك تطلبته تلك المرحلة ومايحدث اليوم الى حد بعيد لن يخرج عن المراجعات السابقة خصوصا وانهم على قوائم الارهاب في عدة دول عربية مهمة.

اخوان مصر وغير مصر يحتاجون وقفة صادقة مع النفس قبل غيرها وان تكون مراجعاتهم هدفها الاسمى تصحيح المسار على منهج الله القويم الذي يعتمد على الكتاب والسنة بعيدا عن الحزبية المقيتة وبفهم سلف الامة من الصحابة والتابعين ... خلاف ذلك فهم يضحكون على انفسهم وعلى اتباعهم .
 
أخي المراجعات التي تمت في التسعينات ليس لها علاقة بالأخوان
كان الأخوان في عهد مبارك لهم مساحة كبيرة من العمل السياسي والأجتماعي والنشاط الطلابي والنقابي وكل فترة يشدهم مبارك شوي وبعديها يرجعهم تاني


أما المراجعات كانت لجماعة الجهاد الأسلامي والجماعة الأسلامية وهم الذين حملو السلاح رسميا وقاموا بعمليات أرهابية واعلنوا تبنيها

كانت المراجعات بقيادة الشيخ سيد أمام الشريف وناجح ابراهيم وكرم ذهدي عبود الزمر واخوه المتأخون حاليا طارق الزمر بجانب التكفيري المتأخون عاصم ماجد وغيرهم
تعددت الاسماء والفكر القطبي واحد
 
يجب ان تعرفون أن قيادتهم من الخارج
وأن الأوامر من خارج البلد

قبل مرسي كانت الأوامر بقائهم بقرب السلطة
وبعد الثورة جائتهم الأوامر بالتحرك الفوري
وتتذكرون تصريحاتهم بالدم والقتل والدمار



يجب على أهل مصر الوعي التام بتاريخ الجماعة
وعدم إعطاء فرصة لهم مهما كان فالمؤمن لايلدغ من جحر مرتين
 

هذا الشخص وغيره ممن كانوا يتسمون بالسلفية وثبت أنهم اخوان حتى النخاع يوضح مدى تلون هذه الجماعة واتخاذها عدة أشكال حتى لو تعرض فصيل منها للفشل تعود بشكل آخر او يتم استخدام أمثال مدعي السلفية محمد عبدالمقصود وأمثاله كخط رجعه عبر الحديث عنهم بشكل يقلل من حدة الرفض العام لهم وهو شبيه بالتيار السروري الذي نشأ في السعودية على يد الإخواني السوري محمد سرور يلبس لباس السلفية ويفعل أفعال الإخوان وأمثالهم أخطر من الإخواني المعروف للجميع ولا تتضح حقيقتهم بشكل جلي إلا أن شعروا أن لهم شوكة كما حدث بعد وصول الإخوان في مصر للحكم ومع سقوطهم ظهر المتخفين بلباس غيرهم في دول عديدة واظهروا وجههم الحقيقي لكل الناس ومنهم محمد عبدالمقصود ومن على شاكلته
 
لا جديد يقدمه البيان بل و كنت اتوقع شيءا مثله بعد وفاه الرءيس مرسي رحمه الله

بانتقال الرءيس الأسبق محمد مرسي الي ربه لم يعد يمكن الاستمرار في استخدام "الشرعيه" كرايه للوقوف امام النظام القاءم في مصر

رفض الاخوان سابقا الكثير من المبادرات لوحده صف / تكوين معارضه بسبب رفض الاخريين بناء اَي تحالفات ترتكز علي "الشرعيه".

الان -و كعاده الاخوان- و بعد انتهاء "الشرعيه" قرروا قبول بل و عرض ما سبق ان رفضوه

اتذكر نفس الموقف أخذوه سابقا في الانتخابات الرءاسيه في ٢٠١٢ عندما رفضوا الجلوس في البدايه مع التيار المدني لاختيار مرشح واحد يمثل الثوره للحفاظ علي وحده الصف
ثم عادوا قبل الاعاده بين مرسي و شفيق و طلبوا الاجتماع و وحده الصف

الاخوان المسلمين من اكثر الجماعات السياسيه اثاره للدارسين و المتابعين حقيقه

لا يتعلمون ابدا
أخطاءهم تتكرر بصوره نمطيه و عندما يحاولوا إصلاح تلك الأخطاء يستخدمون نفس الأساليب دون تغيير

يطلقون التصريحات ثم يعملون عكسها
لم اري في قيادتها قدرات سياسيه حقيقيه
يتعاملون مع السياسه بنفس عقليه الموضوع تحت المراقبه

قيادتهم في تعاطيهم للسياسه داءما ما ذكروني بأعضاء شعب الاخوان الصغيره


لم يضيع مصر - لم يدمر حلم ديموقراطيهًً حقيقه - لم يضيع دماء شهداء ثوره يناير - سوي الاخوان المسلمين بجشعهم و طمعهم و نكسهم بالعهود و الوعود و الأهم بغباءهم غير المسبوق
 
اطلاق لقب الشهيد على محمد مرسي رحمه الله وغفر له مع انه توفي وفاة طبيعية دليل ان هذا البيان لايحمل الكثير فهو يتاجر بوفاته اكثر مما يعترف باخطاء الجماعة ولو انهم تعاملوا مع الوفاة تعامل طبيعي وترحموا عليه لكان ذلك افضل واقرب الى ان يؤخذ بيانهم من الناس على محمل افضل من صيغته الحالية
 
لا جديد يقدمه البيان بل و كنت اتوقع شيءا مثله بعد وفاه الرءيس مرسي رحمه الله

بانتقال الرءيس الأسبق محمد مرسي الي ربه لم يعد يمكن الاستمرار في استخدام "الشرعيه" كرايه للوقوف امام النظام القاءم في مصر

رفض الاخوان سابقا الكثير من المبادرات لوحده صف / تكوين معارضه بسبب رفض الاخريين بناء اَي تحالفات ترتكز علي "الشرعيه".

الان -و كعاده الاخوان- و بعد انتهاء "الشرعيه" قرروا قبول بل و عرض ما سبق ان رفضوه

اتذكر نفس الموقف أخذوه سابقا في الانتخابات الرءاسيه في ٢٠١٢ عندما رفضوا الجلوس في البدايه مع التيار المدني لاختيار مرشح واحد يمثل الثوره للحفاظ علي وحده الصف
ثم عادوا قبل الاعاده بين مرسي و شفيق و طلبوا الاجتماع و وحده الصف

الاخوان المسلمين من اكثر الجماعات السياسيه اثاره للدارسين و المتابعين حقيقه

لا يتعلمون ابدا
أخطاءهم تتكرر بصوره نمطيه و عندما يحاولوا إصلاح تلك الأخطاء يستخدمون نفس الأساليب دون تغيير

يطلقون التصريحات ثم يعملون عكسها
لم اري في قيادتها قدرات سياسيه حقيقيه
يتعاملون مع السياسه بنفس عقليه الموضوع تحت المراقبه

قيادتهم في تعاطيهم للسياسه داءما ما ذكروني بأعضاء شعب الاخوان الصغيره


لم يضيع مصر - لم يدمر حلم ديموقراطيهًً حقيقه - لم يضيع دماء شهداء ثوره يناير - سوي الاخوان المسلمين بجشعهم و طمعهم و نكسهم بالعهود و الوعود و الأهم بغباءهم غير المسبوق
ذكرتني بكلام الدكتور عبدالله النفيسي
الاخوان مايفهمون في السياسة
 
البيان اصدره جماعة الشئون المعنوية للأمر بالكذب و النهي عن الصدق.

يا راجل بيان ايه بس .. اي كدب و خلاص.
بطل هبد وكذب يا البانى


 
لا جديد يقدمه البيان بل و كنت اتوقع شيءا مثله بعد وفاه الرءيس مرسي رحمه الله

بانتقال الرءيس الأسبق محمد مرسي الي ربه لم يعد يمكن الاستمرار في استخدام "الشرعيه" كرايه للوقوف امام النظام القاءم في مصر

رفض الاخوان سابقا الكثير من المبادرات لوحده صف / تكوين معارضه بسبب رفض الاخريين بناء اَي تحالفات ترتكز علي "الشرعيه".

الان -و كعاده الاخوان- و بعد انتهاء "الشرعيه" قرروا قبول بل و عرض ما سبق ان رفضوه

اتذكر نفس الموقف أخذوه سابقا في الانتخابات الرءاسيه في ٢٠١٢ عندما رفضوا الجلوس في البدايه مع التيار المدني لاختيار مرشح واحد يمثل الثوره للحفاظ علي وحده الصف
ثم عادوا قبل الاعاده بين مرسي و شفيق و طلبوا الاجتماع و وحده الصف

الاخوان المسلمين من اكثر الجماعات السياسيه اثاره للدارسين و المتابعين حقيقه

لا يتعلمون ابدا
أخطاءهم تتكرر بصوره نمطيه و عندما يحاولوا إصلاح تلك الأخطاء يستخدمون نفس الأساليب دون تغيير

يطلقون التصريحات ثم يعملون عكسها
لم اري في قيادتها قدرات سياسيه حقيقيه
يتعاملون مع السياسه بنفس عقليه الموضوع تحت المراقبه

قيادتهم في تعاطيهم للسياسه داءما ما ذكروني بأعضاء شعب الاخوان الصغيره


لم يضيع مصر - لم يدمر حلم ديموقراطيهًً حقيقه - لم يضيع دماء شهداء ثوره يناير - سوي الاخوان المسلمين بجشعهم و طمعهم و نكسهم بالعهود و الوعود و الأهم بغباءهم غير المسبوق
الاخوان حزب تعود على المعارضة والمشاغبة وكانوا يعيبون على الرؤساء امور عديدة فهم لم يعتادوا على الحكم واعتقد انهم لم يتوقعوا الوصول اليه مثلا اتذكر الكتتاتني في احدى المرات كان يصرخ ويطالب الحكومة بفتح الحدود والسماح لهم بالخروج من اجل الجهاد في فلسطين طبعا من باب الشوشرة ورفع رصيدهم باسم الاسلام وقتال الصهاينة ولو فكر وقتها الكتتاني انهم سيحكمون مصر ويصبح كل رصيدهم السابق ضدهم في الحكم لربما كان له موقف اخر فقد فعلوا ما كانوا ينتقدون مبارك عليه وكان الناس يتحدثون عن انتقادات الاخوان لمبارك ومزايدتهم عليه ولما اصبحوا مكانه لم يفعلوا شيء مما كانوا يطالبون به الحكومة وقتها .

ليس هذا فحسب بل انهم في الانتخابات التي فازوا فيها كانوا يطلقون شعارات اقل مايقال عنها كذب ومتاجرة واضحة وضوح الشمس بعواطف الناس المعادية للكيان الاسرائيلي بفطرتها مع انها شعارات بعدها قد يحكمون ويجدون انفسهم في وضع لايحسدون عليه بعد ان يكتشف الناس انهم يتاجرون بشعارات تحرير الارض الفلسطينية على شاكلة (مرسي بكره يحرر غزة ) وشعارات تخاطب عواطف الناس الدينية على شاكلة (على القدس رايحين شهداء بالملايين ) بل ان بعضهم كان يذكر البسطاء في تلك الفترة بفتح القدس على يد الناصر صلاح الدين ويوهمهم ان مسيرة تحرير القدس بدأت اليوم كل هذا لكي يفوز مرشح الاخوان بالانتخابات دون اي اعتبار لما سيحدث لمصداقيتهم بعد فوزه




كانوا بالضبط يؤسسون لفشل ذريع عند وصولهم للحكم فقد باعوا الوهم من اجل فوز بالانتخابات وحتى اكبر عدو لنفسه لن يقدم على هكذا خطوة لانهم في النهاية لن يحرروا غزة ولن يذهبوا شهداء بالملايين للقدس ومسيرة تحرير القدس لن تبدأ بالشعارات المضللة كما وصفها محمود الزهار بل بالاستعدادات وبتوفر ظروف مناسبة ترجح تحقيق النصر وقبل كل ذلك بالصدق ومخافة الله . فمن الطبيعي ان يفشلوا في الحكم ويفقدوا كل رصيدهم الذي اسسوه بالشعارات والمزايدات فهذه نتيجة معروفة سلفا كما قال المثل الشعبي (من عاش بالحيلة مات بالفقر )
 
التعديل الأخير:
باحث يؤكد لـ RT أن "الإخوان" يسعى لإعادة التموضع في مصر ومنشق يقول إن التنظيم الدولي "استعاد عافيته"
..
قال الباحث في شؤون تيارات الإسلام السياسي، عمرو فاروق، تعليقا على بيان جماعة الإخوان المسلمين الأخير، إن صراعا تفجر داخل الجماعة على مصادر التمويل.

وأعلنت جماعة الإخوان المسلمين بمصر في بيان عن تبنيها توجها جديدا للفترة المقبلة، وذلك على خلفية ما وصفته بـ "الواقع الجديد" بعد وفاة الرئيس الأسبق محمد مرسي، و"بعد مراجعات داخلية متعددة".

وأشار فاروق في حديث لـ RT، إلى أن بيان جبهة "المفصولين" أو جبهة "الشباب" داخل الإخوان، الذي حمل اسم المكتب العام للإخوان، يكشف صراعا وتنافسا شرسا على مصادر التمويل، بين هذه الجبهة وبين القيادة التاريخية التي يقودها الدكتور محمود عزت.

وقال فاروق إن جبهة الشباب المفصولين من الإخوان، طرحت سيناريو التخلص من التنظيم نهائيا وتحويله لتيار فكري، تتبعه كيانات ومؤسسات خاضعة له، سواء مدنية أو اجتماعية أو سياسية.

وقالت الجماعة، في بيانها السبت: "قمنا بمراجعات داخلية متعددة، وقفنا خلالها على أخطاء قمنا بها في مرحلة الثورة ومرحلة الحكم، كما وقفنا على أخطاء وقع فيها الحلفاء والمنافسون من مكونات الثورة".

وأضاف فاروق، أن هذا السيناريو يتبنى ضرورة إنهاء وجود التنظيم وتحويله لتيار فكري بلا إطار تنظيمي يتماهى مع القوى السياسية داخل المجتمع، بعد أن أصبح وجوده عبئا على الجماعة نفسها.

ولفت فاروق، إلى أن هذه السيناريو ربما يكون هو المخطط الجديد لجماعة الإخوان، لإعادة تموضعها داخل المجتمع المصري بعد حظر نشاطها ومصادرة أموالها وتجفيف منابع تمويلها، ولفظها فكريا وسياسا داخل الشارع المصري.

ونوه فاروق، إلى أن جبهة الشباب المفصولين تحاول أن تطرح نفسها كتيار بديل عن الإخوان، يمكنه الانخراط داخل المجتمع المصري ووسط القوى السياسية التي تحاول أن تعلب دور المعارضة حاليا.

من جهته، قال عبد الجليل الشرنوبي، رئيس التحرير السابق لموقع إخوان أون لاين، والقيادي المنشق عن جماعة الإخوان، إنه لا يوجد في الهيكل التنظيمي للإخوان المسلمين مسمى المكتب العام للجماعة، ولكن إصدار البيان في هذا التوقيت يشير إلى جملة من الحقائق، أهمها أن الجماعة ما تزال تدير لعبة توزيع الأدوار وتنويعها باحترافية كبيرة، فالبيان يصدر وهذا يؤيد وآخر يهاجم ومن ثم تعود الجماعة لتصدر المشهد الإعلامي والسياسي وهو أمر مطلوب في حد ذاته.

وتابع الشرنوبي أن وفاة الرئيس المصري الأسبق محمد مرسى "خلصت الإخوان من أعباء تنظيمية وسياسية لا حصر لها".

ويضيف الشرنوبي أن "تصدير فكرة خلافات الجماعة معناه بوضوح أن التنظيم الدولي للإخوان استعاد كامل عافيته، فالمطلوب فقط تصدير فكرة المظلومية للأجيال الجديدة من الجماعة.. هناك أمر كبير يدبر بليل من قبل التنظيم الذي يركز عمله على التصعيد ضد مصر في الخارج ودفع ملايين الدولارات لمكاتب محاماة متخصصة.. ويمكن القول إن جماعة الإخوان حققت نجاحات كبيرة في ذلك، ومحاولة تسطيح الأمور من قبل الإعلام المصري سوف تجني ثمارها جماعة الإخوان دون غيرها".

ناصر حاتم

المصدر: RT



هذا دليل ان الفكر لا يقتل بمحاربته المعنويه فقط فالفكر لا يفنى الا بطريقه فكريه اخرى ومؤيدين الجماعه عددهم ليس بسيط بل هم كثر والفكر لن يتغير حتى لو ادعوا العكس

المسيح عليه السلام حاولوا اسكاته ورفعه الله اليه ومنذ ذاك الحين وهو غائب عن بني اسرائيل لكن المسيحيه هي الاعلى اعتناقا حول العالم
ورسولنا صلى الله عليه وسلم اخرجوه لكي لا يصبوا بقيه القوم (على حد زعمهم ) والاسلام الان الاعلى انتشارا حول العالم
وماقصه اصحاب الاخدود عن الاذهان بغائبه

يجب ان تواجه توجهاتهم بفكر اخر لا بعنف واضطهاد والناس لديها عقل لتميز الحق من الباطل
الفكر الداعشي تمت مواجهته داخليا بندوات ومحاضرات قلصت واحجمت منه واعلن تائبين اكثر

والشكر لوزاره الداخليه لهكذا خطوه عندما ادركت خطوره الفكر وان المداهمات وحدها لن تكفي فعند اغلاق عش تفقس عشرات البيوض في الظلام حيث لا احد ينظر لتلك الزاويه






اتمنى لمصر كل خير وان تصبح مثلا اعلى للمسار الديموقراطي ومثال يحتذى به في انتقال السلطه وسائر الدول العربيه
 
اتمنى لمصر كل خير وان تصبح مثلا اعلى للمسار الديموقراطي ومثال يحتذى به في انتقال السلطه وسائر الدول العربيه

تتحدث عن مصر ام تونس ؟ فقط للتأكد
 
عودة
أعلى