هل اوروبا لديها من الدبابات مايكفي للدفاع

ركن خاص

عضو
إنضم
7 سبتمبر 2008
المشاركات
461
التفاعل
120 1 0
في إطار الحوارات والتحليلات، الدائرة حول احتمالات تصاعد التوتر، بما في ذلك على الصعيد العسكري، بين موسكو وواشنطن، وفي ظل تزايد عدد التدريبات والمناورات العسكرية، وعمليات التجسّس الجوي والبحري لحلف شمال الأطلسي ضدّ روسيا، خاصة من محيط البحر الأسود، أيّ المنطقة العسكرية الجنوبية الغربية لروسيا، بما في ذلك شبه جزيرة القرم، ومنطقة بحر البلطيق، التي تشكل المنطقة العسكرية الشمالية الغربية لروسيا، ومركزها مدينة لينينغراد، في ظلّ هذا النقاش الدائر، بين العسكريين والاستراتيجيين، فقد قامت مجموعة منهم بإجراء شبه مقارنة بين القوات المدرّعة لكلا الطرفين، الروسي والغربي الأطلسي، اعتمدت على دراسة تشكيلات مدرّعة روسية وأخرى المانية.

وقد خلص هؤلاء الباحثون العسكريون الأوروبيون الى النتيجة التالية:

1 – يتحمل الجيش الألماني العبء الأساسي، في مجال التدريبات والتحشيدات الأطلسية الموجهة ضدّ روسيا، بما في ذلك الجوانب اللوجستية من هذه النشاطات، التي تشمل كافة عمليات الإمداد والتزويد. وهو الأمر الذي يفرض على الجيش الألماني أن تكون وحداته المدرّعة في وضع مثالي، لأسباب عديدة، لا تتعلق بأعباء الإمداد فقط، والتزويد وانما بالاستعداد القتالي الفعلي في الميدان، وخاصة في مجال قتال المدرعات، التي سيكون عليها واجب:

ـ إما صدّ هجوم روسي مدرّع كاسح على خطوط دفاع حلف شمال الأطلسي استونيا ولاتفيا، في دول البلطيق وضدّ بولندا بشكل خاص.

ـ أو القيام بهجوم مدرّع لاختراق خطوط الدفاع الروسية، انطلاقاً من لاتفيا واستونيا باتجاه لينينغراد الروسية.

2 – وعلى الرغم من ضخامة المسؤولية الملقاة على سلاح المدرّعات الألماني إلا انّ هذا السلاح لا يمتلك أكثر من مئتين وأربع وأربعين دبابة قتال ثقيلة، من طراز ليوبارد 2 / Leopard 2 / والتي سيصل عددها الى ثلاثمئة وثماني وعشرين دبابة سنة 2023.

والأخطر من ذلك، حسب ما نشرته مجلة «شتيرن» Stern الألمانية، في وقت سابق، أنّ خمساً وتسعين دبابة فقط من المجموع العام صالحة للقتال، وذلك بسبب مشاكل تتعلق بقلة الصيانة وقلة قطع الغيار، التي ازدادت الحاجة إليها في السنوات الأخيرة بسبب زيادة عدد التمارين العسكرية لحلف شمال الأطلسي، التي تؤدّي الى استهلاك كبير لجنازير الدبابات وللتجهيزات الالكترونية الخاصة بإدارة تجهيزات الدبابة نفسها بالإضافة إلى أجهزة توجيه وتنسيق النيران… علماً انّ هذا النقص ناجم عن ضعف الإمكانيات المادية المرصودة لذلك لأعمال الصيانة .

3- التفوّق العملياتي الكبير، الذي تتمتع به الدبابات الروسية، من طراز T 80 وT 90، بالإضافة الى أحدث دبابة روسية في العالم، وهي دبابة أرماتا T 14، التي لا مثيل لها على الإطلاق والتي تعتبر سابقة لجميع الدبابات الغربية، بما لا يقل عن 15 عاماً. أيّ أنّ صانعي الدبابات الغربيين، بمن فيهم الأميركيون، بحاجة الى 15 عاماً من أبحاث التطوير كي يتمكنوا من صنع دبابة بمواصفات دبابة T 14 الروسية الحديثة.

4 – يسوق هؤلاء الخبراء العسكريون أدلة عدة، على صحة ما يقولون، أهمها ان الدبابات الغربية غير مجهزة بما يكفي من وسائل الدفاع الذاتي ضد الصواريخ والقذائف المضادة للدروع، سواء تلك التي تطلق من الكتف أو المدافع المباشرة او تلك التي تطلقها المقاتلات والمروحيات القتالية. وهم يستشهدون بقيام المقاتلين الأكراد بتدمير ثلاث دبابات تركية، من طراز Leopard 2 الألمانية الصنع، خلال المعارك التي خاضوها ضد الجيش التركي في سورية.

علماً أنّ الدبابات الأميركية، من طراز ابراهامز / ام 1 / والفرنسية من طراز لوكلير ليست أفضل من مثيلاتها الالمانية.

5 – وفي مقابل المشاكل، المالية والتكنولوجية والإدارية ونقص الإمكانيات القتالية، التي تعاني منها القوات المدرعة لحلف شمال الأطلسي، فإننا نرى تقدماً هائلاً في سلاح المدرعات الروسي، لا يقتصر على التفوّق لدبابة / تي 14 T 14 / الروسية وإنما يمتد ذلك الى القدرة الإنتاجية لصناعة الدبابات في روسيا، التي ستسلم 2300 دبابة، من طراز تي 14/ T14، حتى نهاية سنة 2020 الصناعات الألمانية ستزيد عدد دبابات ليوبارد في الجيش الألماني من 244 حالياً الى 328 سنة 2023…. كالفرق بين الثرى والثريا .

6- هذا كما تجب إضافة تطور هو غاية في الأهمية، يتعلق بالمنطقة العسكرية الروسية الغربية، التي تمتد من حدود موسكو حتى حدود دول البلطيق شمالاً، عبر الحدود مع روسيا البيضاء في الوسط، وصولاً الى الحدود مع أوكرانيا في الجنوب. هذا التطور الهام يتمثل في إعادة تشكيل جيش المدرعات الخاص، أو ما يمكن تسميته جيش مدرعات الحرس الخاص في إشارة لحرس الحدود أو ما يسمى بالانجليزية: 1st Guard Tank Army. هذا الجيش الذي تمّ تشكيله سنة 1942 وشارك في احتلال برلين وبقي معسكراً في ألمانيا الديموقراطية حتى زوال الاتحاد السوفياتي وتمّ حله سنة 1998، بينما بُدِئت إعادة تشكيله سنة 2016، حسب بيانات وزارة الدفاع الروسية، وأنجز ذلك في العام الماضي.

وهو يضم الآن أكثر من 800 دبابة من طراز / تي 80 T 80 / ودبابات تي 72 بي 3/ T – 72 B 3، وهي دبابات محدّثة بحيث أصبحت في مستوى أحدث الدبابات الغربية والروسية الحديثة. كما يضمّ هذا الجيش 800 مدرعة قتالية حديثة الى جانب 1400 مدفع ثقيل وراجمة صواريخ ويصل تعداد أفراده الى خمسين ألف جندي.

الأمر الذي تعتبره الولايات المتحدة وقيادة حلف الناتو إجراء يهدف الى زيادة قوة الردع الروسية في مواجهة قوات الناتو، في المنطقة العسكرية الغربية، والتي تتولى الدفاع عنها قوات جوية وبرية وبحرية روسية هائلة، إلى جانب هذا الجيش الجديد القديم، الذي يكتسب جزءاً من أهميته وقدرته على الردع من تاريخه العريق ومن الدور الخاص الذي قامت به وحداته القتالية خلال الحرب العالمية الثانية ومشاركته في احتلال برلين. وفِي ذلك إشارة الى المعنى الرمزي لدور هذا الجيش في احتلال برلين. وكأن الروس يخططون لإعادة احتلال برلين.

بقلم: محمد صادق الحسيني
 
مرحباً عزيزي
هل من رابط مباشر لهذة المقاله .
ومن هو محمد صادق الحسيني ؟
 
في إطار الحوارات والتحليلات، الدائرة حول احتمالات تصاعد التوتر، بما في ذلك على الصعيد العسكري، بين موسكو وواشنطن، وفي ظل تزايد عدد التدريبات والمناورات العسكرية، وعمليات التجسّس الجوي والبحري لحلف شمال الأطلسي ضدّ روسيا، خاصة من محيط البحر الأسود، أيّ المنطقة العسكرية الجنوبية الغربية لروسيا، بما في ذلك شبه جزيرة القرم، ومنطقة بحر البلطيق، التي تشكل المنطقة العسكرية الشمالية الغربية لروسيا، ومركزها مدينة لينينغراد، في ظلّ هذا النقاش الدائر، بين العسكريين والاستراتيجيين، فقد قامت مجموعة منهم بإجراء شبه مقارنة بين القوات المدرّعة لكلا الطرفين، الروسي والغربي الأطلسي، اعتمدت على دراسة تشكيلات مدرّعة روسية وأخرى المانية.

وقد خلص هؤلاء الباحثون العسكريون الأوروبيون الى النتيجة التالية:

1 – يتحمل الجيش الألماني العبء الأساسي، في مجال التدريبات والتحشيدات الأطلسية الموجهة ضدّ روسيا، بما في ذلك الجوانب اللوجستية من هذه النشاطات، التي تشمل كافة عمليات الإمداد والتزويد. وهو الأمر الذي يفرض على الجيش الألماني أن تكون وحداته المدرّعة في وضع مثالي، لأسباب عديدة، لا تتعلق بأعباء الإمداد فقط، والتزويد وانما بالاستعداد القتالي الفعلي في الميدان، وخاصة في مجال قتال المدرعات، التي سيكون عليها واجب:

ـ إما صدّ هجوم روسي مدرّع كاسح على خطوط دفاع حلف شمال الأطلسي استونيا ولاتفيا، في دول البلطيق وضدّ بولندا بشكل خاص.

ـ أو القيام بهجوم مدرّع لاختراق خطوط الدفاع الروسية، انطلاقاً من لاتفيا واستونيا باتجاه لينينغراد الروسية.

2 – وعلى الرغم من ضخامة المسؤولية الملقاة على سلاح المدرّعات الألماني إلا انّ هذا السلاح لا يمتلك أكثر من مئتين وأربع وأربعين دبابة قتال ثقيلة، من طراز ليوبارد 2 / Leopard 2 / والتي سيصل عددها الى ثلاثمئة وثماني وعشرين دبابة سنة 2023.

والأخطر من ذلك، حسب ما نشرته مجلة «شتيرن» Stern الألمانية، في وقت سابق، أنّ خمساً وتسعين دبابة فقط من المجموع العام صالحة للقتال، وذلك بسبب مشاكل تتعلق بقلة الصيانة وقلة قطع الغيار، التي ازدادت الحاجة إليها في السنوات الأخيرة بسبب زيادة عدد التمارين العسكرية لحلف شمال الأطلسي، التي تؤدّي الى استهلاك كبير لجنازير الدبابات وللتجهيزات الالكترونية الخاصة بإدارة تجهيزات الدبابة نفسها بالإضافة إلى أجهزة توجيه وتنسيق النيران… علماً انّ هذا النقص ناجم عن ضعف الإمكانيات المادية المرصودة لذلك لأعمال الصيانة .

3- التفوّق العملياتي الكبير، الذي تتمتع به الدبابات الروسية، من طراز T 80 وT 90، بالإضافة الى أحدث دبابة روسية في العالم، وهي دبابة أرماتا T 14، التي لا مثيل لها على الإطلاق والتي تعتبر سابقة لجميع الدبابات الغربية، بما لا يقل عن 15 عاماً. أيّ أنّ صانعي الدبابات الغربيين، بمن فيهم الأميركيون، بحاجة الى 15 عاماً من أبحاث التطوير كي يتمكنوا من صنع دبابة بمواصفات دبابة T 14 الروسية الحديثة.

4 – يسوق هؤلاء الخبراء العسكريون أدلة عدة، على صحة ما يقولون، أهمها ان الدبابات الغربية غير مجهزة بما يكفي من وسائل الدفاع الذاتي ضد الصواريخ والقذائف المضادة للدروع، سواء تلك التي تطلق من الكتف أو المدافع المباشرة او تلك التي تطلقها المقاتلات والمروحيات القتالية. وهم يستشهدون بقيام المقاتلين الأكراد بتدمير ثلاث دبابات تركية، من طراز Leopard 2 الألمانية الصنع، خلال المعارك التي خاضوها ضد الجيش التركي في سورية.

علماً أنّ الدبابات الأميركية، من طراز ابراهامز / ام 1 / والفرنسية من طراز لوكلير ليست أفضل من مثيلاتها الالمانية.

5 – وفي مقابل المشاكل، المالية والتكنولوجية والإدارية ونقص الإمكانيات القتالية، التي تعاني منها القوات المدرعة لحلف شمال الأطلسي، فإننا نرى تقدماً هائلاً في سلاح المدرعات الروسي، لا يقتصر على التفوّق لدبابة / تي 14 T 14 / الروسية وإنما يمتد ذلك الى القدرة الإنتاجية لصناعة الدبابات في روسيا، التي ستسلم 2300 دبابة، من طراز تي 14/ T14، حتى نهاية سنة 2020 الصناعات الألمانية ستزيد عدد دبابات ليوبارد في الجيش الألماني من 244 حالياً الى 328 سنة 2023…. كالفرق بين الثرى والثريا .

6- هذا كما تجب إضافة تطور هو غاية في الأهمية، يتعلق بالمنطقة العسكرية الروسية الغربية، التي تمتد من حدود موسكو حتى حدود دول البلطيق شمالاً، عبر الحدود مع روسيا البيضاء في الوسط، وصولاً الى الحدود مع أوكرانيا في الجنوب. هذا التطور الهام يتمثل في إعادة تشكيل جيش المدرعات الخاص، أو ما يمكن تسميته جيش مدرعات الحرس الخاص في إشارة لحرس الحدود أو ما يسمى بالانجليزية: 1st Guard Tank Army. هذا الجيش الذي تمّ تشكيله سنة 1942 وشارك في احتلال برلين وبقي معسكراً في ألمانيا الديموقراطية حتى زوال الاتحاد السوفياتي وتمّ حله سنة 1998، بينما بُدِئت إعادة تشكيله سنة 2016، حسب بيانات وزارة الدفاع الروسية، وأنجز ذلك في العام الماضي.

وهو يضم الآن أكثر من 800 دبابة من طراز / تي 80 T 80 / ودبابات تي 72 بي 3/ T – 72 B 3، وهي دبابات محدّثة بحيث أصبحت في مستوى أحدث الدبابات الغربية والروسية الحديثة. كما يضمّ هذا الجيش 800 مدرعة قتالية حديثة الى جانب 1400 مدفع ثقيل وراجمة صواريخ ويصل تعداد أفراده الى خمسين ألف جندي.

الأمر الذي تعتبره الولايات المتحدة وقيادة حلف الناتو إجراء يهدف الى زيادة قوة الردع الروسية في مواجهة قوات الناتو، في المنطقة العسكرية الغربية، والتي تتولى الدفاع عنها قوات جوية وبرية وبحرية روسية هائلة، إلى جانب هذا الجيش الجديد القديم، الذي يكتسب جزءاً من أهميته وقدرته على الردع من تاريخه العريق ومن الدور الخاص الذي قامت به وحداته القتالية خلال الحرب العالمية الثانية ومشاركته في احتلال برلين. وفِي ذلك إشارة الى المعنى الرمزي لدور هذا الجيش في احتلال برلين. وكأن الروس يخططون لإعادة احتلال برلين.

بقلم: محمد صادق الحسيني
من دون ما اطلع اكيد. الكاتب مصري من هجص على قولة اخوانا المصريين

"تفوق عملياتي كبير للتي90 وتي72و تي80 ";
 
بخصوص جزئية نقص الإعداد والجهوزية فهي من الواقع اما بخصوص جزئية التفوق الفني فيوجد فيها مبالغة كبيرة الارماتا تصميمها سيء جداً ومتأخر فكيف تقول لي بأنه يفوق التصاميم الغربية ب 15 سنة ! كونسبت التي 72 و التي 64 وماتبعها تصاميم مناسبة وجيدة وقادرة على مجاراة التصاميم الغربية الافضل على كل حال بغض النظر عن ترديها الشديد من حيث عنصر البقائية
 
التفوّق العملياتي الكبير، الذي تتمتع به الدبابات الروسية، من طراز T 80 وT 90

أهمها ان الدبابات الغربية غير مجهزة بما يكفي من وسائل الدفاع الذاتي ضد الصواريخ والقذائف المضادة للدروع، سواء تلك التي تطلق من الكتف أو المدافع المباشرة او تلك التي تطلقها المقاتلات والمروحيات القتالية.

علماً أنّ الدبابات الأميركية، من طراز ابراهامز / ام 1 / والفرنسية من طراز لوكلير ليست أفضل من مثيلاتها الالمانية.

بمن فيهم الأميركيون، بحاجة الى 15 عاماً من أبحاث التطوير كي يتمكنوا من صنع دبابة بمواصفات دبابة T 14 الروسية الحديثة.



:استفراغ:
 
سبق و أقر مسؤول عسكري روسي أن دبابات الروس ليست ند لدبابات الناتو وعليه صنعت الأرماتا لتواكب التطور الغربي


للأسف الخبر كان قديم لكن لا يحضرني المصدر واعتقد انه روسي​
 
المشكل ف جاهزية .. أمام اعداد و تكنولوجيا و وسائط مساعدة ل حرب دبابات = عندهم و يستطيعون ايجاد الحلول⁦??⁩
 
الخبراء العرب فى الشان العسكرى لا يعلى عليهم اظن اننا فى القاع
 
للحظه حسيت كاتب المقال
مسوق لمصانع الدبابات الروسيه
ههههههههه
 
والله اذا T90 نفس T90 باتلفيلد ف انا اووكد الذي قاله سياده القاضي

شكرا
 
المشكل ف جاهزية .. أمام اعداد و تكنولوجيا و وسائط مساعدة ل حرب دبابات = عندهم و يستطيعون ايجاد الحلول⁦??⁩
بعيد عن الكلام الي نص حشو فاظي
اذا خذت مقارنة بسيطة ستجد جيوش اروبا عاجز ا بريا امام اساطيل روسيا البرية تخيل باخر مناورة شار كت36 الف مركبة ين مدرعة ودبابةوعربات مختلفة
 
وهل من معلومات عن الجيش الفرنسي باعتباره عمق الجيش الالماني
 
اوروبا بدون امريكا لا تستطيع الوقوف امام الدب الروسى
 
بعيد عن الكلام الي نص حشو فاظي
اذا خذت مقارنة بسيطة ستجد جيوش اروبا عاجز ا بريا امام اساطيل روسيا البرية تخيل باخر مناورة شار كت36 الف مركبة ين مدرعة ودبابةوعربات مختلفة
اوك لا تعلق على كلام فاضي
+القوة ب العتاد ليس ب العدة
+ روسيا تعتمد على اجتياح (العدد مقابل التكنولوجيا)
+ك مدرعات حرب كلاسيكيه (دبابة ضد دبابة) لن تتبقى دبابة روسية (بدون تكلم عن t14 لاني لا اعرف خصائصها ب ضبط مازالت سرية)
+اغبى الاشياء تعمل فارق .. واسف لا استطيع مشاركة معلومات اكثر بسبب لا اريد تنوير الرأي
 
عودة
أعلى