هزيمة ساحقة لحزب اردوغان في اسطنبول

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
اساسا ستبدأ شعبية حزب اردوغان بالتراجع اكثر مع التوترات التي سببها الاحمق مع الكل وكذلك التراجع الواضح في الاقتصاد وقد يزداد اكثر لو طبقت امريكا عقوبات على تركيا
فالسبب الرئيسي لنجاح حزبه واستمراره في الحكم هو التحسن الاقتصادي ومع تراجع التحسن سيشعر المواطن التركي ان الحزب سبب في ضيق لقمة العيش
 

182467
 
أردوغان قال في نعيه لمرسي هتنتخبوا السيسي ام المرشح بتاعي

حسب منطقه يبقي السيسي الي فاز ?
 
دائما دعواتهم ترتد عليهم مثل دعائهم ايام مرسي بالاستاد كلهم أن ينتصروا في 30 يونيو الا يشعر هؤلاء انهم مخذولين وان الله لا يوفقهم دائما
وكأنهم عمي
هولاء في الاصل يتخذون من الدين تقية ووسيلة ليصلوا لما يريدون
وإلا لو كان همهم الدين كانوا سعوا لتعزيزه في الدول التي حكموها
هاهو حزب العدالة والتنمية اكثر من 15 عام يحكم هل تغير شئ في تركيا سوى تصوير جنود يصلون يضحكون بها على الناس والشعب التركي اصلا مسلم فطبيعي يصلون
لكنهم تلبسوا العلمانية وبالغوا فيها ولايسوقون الشعارات الدينية سوى لخطابهم في العالم العربي
الاخوان لو ابليس يوصلهم للحكم عبدوه ولاتفرق معهم إلا من رحم الله
 
سؤال:

كيف ستؤثر الخسارة على سياسات اردوغان الخارجية؟
ببساطة
تعتبر انتخابات البلديات في تركيا هي مؤشر مهم ولو مبدئي للانتخابات الاهم البرلمانية و الرئاسية و مزاج الناخب التركي

مناطق و أحياء كثيرة في اسطنبول تعتبر معقل لحزب العدالة صوتت لمرشح المعارضة إمام أوغلو

خسارة اسطنبول مؤلمة لحزب العدالة و التنمية وتعتبر الانتخابات البلدية لهذه السنة نوع من الخسارة لهم و ستؤثر بشكل كبير على سياسات تركيا المستقبلية اذا ما أراد أردوغان و حزبه الاستمرار و الفوز في الانتخابات البرلمانية و الرئاسية المقبلة سنرى تغييرات مهمة في الأشهر و السنوات القادمة في سياساتهم الداخلية و الخارجية

 
لا مشكلة

لأن هنالك دول وخاصة قطر "اعترافاتهم مسجلة ومثبتة من أعلى المناصب" تشتغل عليك من ٢٥ سنة في النت والصحافة والإعلام وحنا نايمين بالعسل.
ندعم الحكومات وغيرنا يدعم الكتاب والمفكرين ويشتري ذممهم ويبذل كل جهده لإيصالهم إلى مواطن صنع القرار والمراكز الإعلامية ذات الثقل.

افتح يوتيوب وانظر كمية الكذب على السعودية وأقرأ كمية الخزعبلات.

الناس كانت تشتغل على الشعوب ليقنعوهم أن كل مصيبة وراءها السعودية من سنين طويلة والآن جاء وقت حصادهم.
 
هولاء في الاصل يتخذون من الدين تقية ووسيلة ليصلوا لما يريدون
وإلا لو كان همهم الدين كانوا سعوا لتعزيزه في الدول التي حكموها
هاهو حزب العدالة والتنمية اكثر من 15 عام يحكم هل تغير شئ في تركيا سوى تصوير جنود يصلون يضحكون بها على الناس والشعب التركي اصلا مسلم فطبيعي يصلون
لكنهم تلبسوا العلمانية وبالغوا فيها ولايسوقون الشعارات الدينية سوى لخطابهم في العالم العربي
الاخوان لو ابليس يوصلهم للحكم عبدوه ولاتفرق معهم إلا من رحم الله
ومع ذلك في مغفلين في البلاد العربية فاكرينه خليفة وحامي الاسلام

جماعة يخذلها الله من أكثر من ثمانين سنة و الاغبياء يعتقدون انهم اهل حق

فاكر شيخهم من ايام اعتصام رابعة لما قال ان من يشك في عودة مرسي يشك في الله

اهو هذا الشيخ ومرسي نفسه مات
 
800 الف صوت في إسطنبول وحدها الفارق بين حزب الشعب وحزب العدالة فارق كبير ومذل ولطمه في الصميم لخليفة الاخونج وحزبه في انتخابات الإعادة ، ناهيك عن فوز حزب الشعب في انقره وأزمير وغيرها في الانتخابات مسبقاً. مايعني انقلاب كبير في الشارع التركي ضد حزب الاخونج (العدالة والتنمية)
 
 
ومع ذلك في مغفلين في البلاد العربية فاكرينه خليفة وحامي الاسلام

جماعة يخذلها الله من أكثر من ثمانين سنة و الاغبياء يعتقدون انهم اهل حق

فاكر شيخهم من ايام اعتصام رابعة لما قال ان من يشك في عودة مرسي يشك في الله

اهو هذا الشيخ ومرسي نفسه مات
من يؤيدهم نوعان لا ثالث لهما
الاول صاحب مصلحة وغاية ويرجوا لعل وعسى تتحقق طموحاته لو واكبهم وهو فاهم الموضوع واللعبة كاملة ولكن النفس المريضة والوضاعة تسوقه لهذه الخساسة
الثاني هو الجاهل العامي الذي تغره الشعارات ولايفهم من الامور إلا قشورها وهذا مع كل نائحة ينوح وغثاء لاخير فيه وقت الجد يحرص على لقمة عيشه وبس
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى