حمدالله من الاول دافع كبير على المنتخب تقول راه هداف الليغا وكان تيقول مغاديش نجي للمنتخب واخا يعيطو ليا. وملي جا على ضربة جزاء او خلاف مع احدهم ناض هز صاكو ومشى بالنسبة ليا تصرفات اطفال وميشرفنيش فحالو يلعب للمنتخب
انا متابع جيد للجهود المصرية من هذه الناحية مصر تقوم بدور ممتاز جداً اعلامياً وترصد ميزانية هائلة لإعطاء صورة مميزة عن مصر ، في الحقيقة اختلف تعامل مصر والتعاطي مع الاعلام 180 درجة ، حتى على مستوى المعارض والفعاليات والمشاريع هناك زخم وتغطية براقه اشبه بما يجري بدول الخليج وهذا ما كانت تفتقده مصر سابقاً خصوصاً على مستوى القارة الافريقية
كل المدربين تتعصب لارائها خصوصا الكبار منهم ، ساري جوارديولا مورينو كلوب كلهم متعصبين لطرق لعب معينة و قرار تغييرها قد يصبح اخطر قرار للمدرب و للفريق ككل، علي العموم معيار الحكم علي كفاءة المدرب هي النتائج و ليس اختيار لاعب او طريقة تعامله مع اللاعبين ، النتائج و ليس اي شيء اخر.مشكلة رونار أنه متعصب لأرائه و خططه بشكل مبالغ فيه حتى لو كانت خاطئة
تخيل في النسخة الماضية من كأس إفريقيا -كان 2017- ذهبنا بدون حكيم زياش رغم إصابة عدد من اللاعبين الأساسيين خلال المعسكر كسفيان بوفال و يونس بلهندة و نور الدين أمرابط و غيرهم ، فقط لأن سيدهم رونار لم يكن معجب بطريقة لعب زياش
و في بداية هذا الأسبوع ذهب حمد الله لمراكش حيث حاول السيد فوزي القجع إعادته لكن رونار أعاد نفس قصة زياش برفضه ، تخيل رأس حربة المغرب هو خالد بوطيب لاعب الزمالك
خيبة املي فيك يا خلف هههههه بالرغم من كون امرابط ابن مدينتي
مع ذلك انا ضدهم هم اللثنين كان عليه البقاء راية المغرب اولا الخصومات تنتهي لكن تبقى المواقف
نتيجة مخيبة للامال للاسف
دى مباراه افتتاحيه وامام حضور غفير فبتكون صعبه جدا من حيث الظغوط
حتى انا كنت اتوقع اداء افضل من المنتخب المصري لكن المهم 3 نقاط
- رأفت عطية (1957 ضد السودان)
- محمود الجوهري (1959 ضد أثيوبيا)
- علي أبوجريشة (1974 أمام أوغندا)
