هذا ماوجدوا اسلافهم يقولوه فمن سبقهم اتهم الملك عبدالعزيز ببيعها وطار الحمقى بهذا الخبر ابتهاجا لايوازيه ابتهاج حتى لو تحررت فلسطين لن يسعدهم ذلك كسعادتهم بكذبة بيع الملك مالايملكه فمن ورث معلومة كهذه وصدقها رغم سذاجتها سيستمر في نفس الاسلوب فالحنظلة لا تثمر الا حنظلة مثلها