الاشاعرة يختلفون عن الصوفية فهم لهم صولات وجولات في نقاش الصوفية وعداءهميوحد قطعه من الحجر الأسود على ضريح المقبور سليمان القانوني الاتراك كعقيدة و نهج لا يختلفون كثيراً عن القرامطه وسرقه الحجر الأسود مثال من مئات الامثله
لا تعارض بين ان يكون الشخص اشعري او ماتوريدي او حتى سلفي وان يكون صوفي
و الصوفيه درجات منها المقبول ومنها المفروض ومنها ما يصل إلى الكفر و الشرك
ولكن كثير من الطرق الصوفيه اتخذت نهج متطرف في العبادات و الممارسات الدينية لم يعد يمت لنهج النبي صلى الله عليه وسلم و نهج صحابته بصله
الصوفية كفقه كل فرقهم بلا استثناء لاترتكز على مذهب فقهي محدد هم يأخذون مذهب فقهي ثم يبنون عليه خرافاتهم واساطيرهم فبعضهم مبتدع وبعضهم يصل لمرحلة الشرك والكفر والعياذ بالله