Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
وييين يا حبيبي ما بالارقام بسوالله لو ترجع الوحده مع السودان او حتى تحالف استراتيجي سنصبح قوة عظمى في افريقيا
البشير كان عقبة بين العلاقات المصرية السودانيةمبروك رجوع السودان الشقيق للحضن العربي من جديد...
الاهم التعلم من اخطاء الماضي وطرق التعامل السابقة مع الثعبان المتلون البشير
اقسم بالله في الصعيد مش بنعتبركم بلد تاني بنعتبركم زيكم زينااتمنى رفع درجة العلاقات الى درجة تكامل شامل.
واتمنى تفعيل بند الحريات الاربعة بين مصر والسودان بسرعة عاجلة.
ورفع درجة التبادل التجاري والثقافي الى درجة تكامل.
وجعل المناطق الحدودية مناطق تكامل مشتركة.
لقطع الطريق على اصحاب الفتن والوقيعة والمصالح.
#خواطر
القرارات السياسية دي خطوة اساسية لتحديد مسار السودان المستقبليلا فرق بينه وبين البشير فساد وانقلاب على الحكم المجلس الانتقالي سيكمل تدمير السودان سيرا على نهج البشير
هذا نسى انه مجرد عضو في مجلس انتقالي و اخذ يطلع قرارات سياسية خارجية بدون الاستشارة مع الشعب ؟!!
التخلف بعينه لا علاقات مع اي دول ! فاشل سياسيا حتى قبل ان يبدأ ?
او ربما تأثير الكرسي ?
حصة السودان المائية ضعيفة كما في مصر250 مليون فدان مش محتاجة استصلاح ؟! و 103 مليون راس ؟!
والسودان دولة فقيرة ؟!
طيب ازاى يا جماعه
ديه تخليكم غول اقتصادي افريقي
ربنا يكرمكم بادارة للبلد كويسة ترفع من شانكم
السودان لا يحتاج اصلا حصة من نهر النيل فهم لا يستخدمون معظمها لأن عندهم وفرة في المياه وانهار اخريحصة السودان المائية ضعيفة كما في مصر
نحتاج مشروع عملاق كمشروع ربط نهر الكنغو بنهر النيل وقتها اتفرج علي الغول السوداني والمصري
اقتصاديا دا غير معدلات نمو لا نحلم بها
لو رجعت في الاتجاه القِبلي قليلاً اتجاه السودان ستجد تداخل كبير من اكبر مظاهر تلك التداخل القبائل النوبية المشتركة وقبيلتي العبابدة والبشارية و الحسانية عادي جدا تجد ابناء عمومه احدهم في الجانب المصري والاخر في الجانب السوداني وايضا بالنسبة للنوبى خصوصاً نوبي وادي حلفا عندما تم انشاء السد العالي تم تهجير ابنا وادي حلفا القديمة جزء منهم دخل الحدود المصرية والان هم مصريين والجزء الكبير يعيش الان في حلفا الجديدة في السودان.اقسم بالله في الصعيد مش بنعتبركم بلد تاني بنعتبركم زيكم زينا
هو يوجد نهر النيل فقط كنهر ولكن يوجد منه فرعين النيل الابيض والنيل الازرق.السودان لا يحتاج اصلا حصة من نهر النيل فهم لا يستخدمون معظمها لأن عندهم وفرة في المياه وانهار اخري
السودان يحتاج فقط ادارة
بصراحة رغم عدم اتفاقي مع كثير من سياساته لكنهم يحتاجون مثل السيسي
حماس ونشاط وسرعة في انجاز المشاريع الضخمة
والوضع عندهم سيكون اسهل كمان
لوجود اراضي خصبة ومياه وفيره ومعادن وفتح المجال للبترول والسياحة
ربنا يوفقهم
يتم الاستشارة مع الشعب عن طريق ممثليه المنتخبين في البرلمان . لدى يلزم تسليم السلطة لحكومة مدنية لان مثل هذه القرارات كالتدخل في الحروب الخارجية لا يتم الاعلان عنها عشوائيا بدون اي دراسة و تشاور داخل البرلمان.القرارات السياسية دي خطوة اساسية لتحديد مسار السودان المستقبلي
بعدين من امتي في حكومة بتاخد رائ الشعب في قرارات سياسية
أحب أن ابشرك المجلس العسكري الانتقالي طلب من قوى الحرية والتغيير الجلوس فوراً لتشكيل حكومة تكنوقراط.يتم الاستشارة مع الشعب عن طريق ممثليه المنتخبين في البرلمان . لدى يلزم تسليم السلطة لحكومة مدنية لان مثل هذه القرارات كالتدخل في الحروب الخارجية لا يتم الاعلان عنها عشوائيا بدون اي دراسة و تشاور داخل البرلمان.
اهلا بك اخي افضل ايصال الفكرة مباشرة لدى اعتذر لاني لا ادخل في التفاصيل على اي حالنقاش شيق, دعني اوضح لك بعض النقاط طالما قمت بتوضيح تعليقك السابق المقتضب.
1 - في اي حكم انتقالي او انقلاب عسكري المهمة الاولى هي تطمين المجتمع الدولي بان الحكومة الجديدة سوف تقوم بالمحافظة على الاتفاقيات والمعاهدات الدولية, تصريح البرهان هنا المقصد منه سياسي بحت ومن المعلوم من هي الدول التي يقصدها (قطر - تركيا) فالمراد بالتصريح شيئين كسب سياسي وشرعية سياسية في المحافل الاقليمية والدولية خصوصاً وان تاثير المجلس العسكري السياسي خارجياً هو سالب مليون, النقطة الثانية بأن الثنائي هم اقوى حليفين لنظام البشير وابدت تركيا اسفها على ما حدث في السودان وهي غير راضيه عما حدث بينما قطر, فقد تحرك رئيس البرلمان السوداني السابق في عهد البشير في اليوم الاول منذ الانقلاب لفتح قضايا وتحركات دولية ضد المجلس العسكري الانتقالي بمباركة من الدولة المُضيفة ايضاً هي تدعم سياسياً التيار الاسلامي والثوب الجديد لنظام الانقاذ (نظام البشير).
2- الثورة السودانية بدأت منذ شهر ديسمبر الماضي واستخدم فيه النظام كافة انواع البطش من اجل اخماد الثورة واستعان بكتائب غير نظامية وشركة اجنبية تتبع للاستخبارات الروسية لتقديم المشورة حول كيفية انهاء المظاهرات والقضاء عليها, لكن الموضوع تطور بشكل درامي لدرجة ان هناك جنود وضباط ذو رتب صغري اتخذوا مواقف دفاعية مع المواطنين مما شكل خطر امن قومي كبير على الدولة مهددا للانشقاقات داخل القوات النظامية حيث تحولت تلك المواقف الدفاعية الى اشتباكات بالاسلحة الثقيلة ووقع عدة قتلى جراء تلك الاشتباكات, من ثم دعت القوى السياسية وقوى المجتمع المدني الى تسيير مواكب الى قيادة القوات المسلحة السودانية لتسليم مذكرة لاجبار الجيش على تنحي البشير, وقتها قلل النظام من تلك الخطوة وسمحوا للمواكب للوصول الي القيادة ظناً منهم ان شيئا لن يحدث ولكن كانت المفاجئة بأنها تحولت الى مظاهرات مليونية ومن ثم اخرجت المعارضة كرتها الخفي حيث قررت الاعتصام امام القيادة العامة, في اليوم الثاني من الاعتصام قررت القوات الامنية محاولة فض الاعتصام فجر اليوم في الاول لم تتدخل كتائب الجيش والضباط الموجودين في المنطقة ولكن عند سقوط اول شهيد قامت قوات البحرية المتواجدة بفتح بوابات رئاسة القوات البحرية وادخال المتظاهرين وقفل البوابات وحمياتها بمدرعات مما اجبرت القوات الامنية وكتائب الظل بالانسحاب والغاء العملية, في اليوم التالي في نفس التوقيت فجر اليوم قادت القوات الامنية عملية اخرى اشد قوى وفي تلك المحاولة بدأت قوات الجيش باطلاق الرصاص في الهواء محذرين القوات الامنية بعدم اطلاق الرصاص بالقرب من منشئات عسكرية وخصوصاً على المدنيين ولكن المفاجئة كانت عندما اطلقت قوات الامن الرصاص اتجاه الجنود مما ادى الى مقتل جندي واصابة ضابط برتبة ملازم مما اجبر قوات الجيش على الاشتباك ورد القوات الامنية, في اليوم الثالث كان التحول الكبير حيث توجه مجموعة من صغار الضباط بجنودهم واسلحتهم الى مقر الاعتصام واعلنوا العصيان العسكري ووقفوهم لحماية الثوار وهنا بدأت ساعة العد التنازي للسقوط المحتم, للاختصار حاولت القوات النظامية مرتين فض الاعتصام ولكنهم فشلوا فشل ذريعا حتى انهم استعانوا بالقناصة وارادوا قتل اكبر كمية لاجبار الباقي على الهروب ولكن الجيش رد باطلاق ذخير من اسلحة ثقيلة وقضوا على القناصة. هنا كانت قيادة الجيش امام خيارين الوقوف متفرجه والسماح بانقلاب من صغار الضباط او انفلات امني وانشقاق واسع او قيام قيادة الجيش بالانقلاب, فانقلبوا متحججين بالعريضة التي قدمتها قوى الحرية والتغيير والثوار بقلب النظام....
اظن اني شرحت لك الموقف كامل لتتفكر في في موقفك مما حصل.
3-لا ادعي علم الغيب لكن المجلس العسكري اتفق على جعل الحكم جمهوري برلماني في الفترة الانتقالي (الرئيس يكون شرفي) واتفق مع قوى الحرية والتغيير (قادة الحراك الثوري) على انهم الجهة المنوط بها تشكيل مجلس الوزراء واختيار رئيس الوزراء وهم الجهة التي سيعينون 66% من المجلس التشريعي منهم و الثلث الباقي من بقية الاحزاب بمشاورتهم و المجلس العسكري.
الخلاف الان على المجلس السيادي ولا اظن ان المجلس السيادي يحتاج كل هذ الخلاف طالما الدولة تحت حكم جمهوري برلماني لكني متفائل خير في المفاوضات التي ستحدد المجلس السيادي شكلا وموضوعاً.
4- شئنا ام ابينا هو الممثل بأمر الواقع الان للسودان, وهي الجهة التي لديها جميع السلطات لذلك اتمنى بسرعة الاتفاق مع قوى الحرية والتغيير.
اتمنى ان يكون ردي خفيف الظل عليك.
تحياتي
تصحيح, دعم الشعب مصيري للنظام المصري ; الشعوب باقية والانظمة الى زوال.دعم عسكريي السودان مصيرى بالنسبة للنظام المصرى.
اوافقك الرأي من حيث المبدأ, بحيث يجب ان تكون العلاقات الدبلوماسية طاغية في هذه الفترة والبعد عن التصريحات العدائية.اهلا بك اخي افضل ايصال الفكرة مباشرة لدى اعتذر لاني لا ادخل في التفاصيل على اي حال
1. "المقصد منه سياسي بحت" اعلم ذلك اخي جيدا لكن اما كان الاجدر به القول سنقوم بعمل صفحة جديدة في علاقاتنا مع الدول للتطور و التقدم المشترك عملا بسياسة رابح رابح مع الحفاظ على الاتفاقيات والمعاهدات الدولية ؟
بدلا من القول "لا علاقات مع اي دول تضر مصالح دول اخرى !"
و بخصوص قطر وتركيا هل هما الوحيدين الذين دعما نظام البشير ؟ ارجوك انا وانت نعلم جيدا ان الكل دعم حكمه طيلة السنوات السابقة... لكن تم التخلي عنه مؤخرا بسبب انتهاء وتعارض المصالح بين الاطراف وايضا الاحساس بزوال حكمه. (ام يتم اللعب على الذاكرة القصيرة للشعب)
2. خلاصة القول استخدام النظام للميليشيات لاخماد الثورة و قتل اكبر عدد من المتضاهرين تطور الامر و تدخل الجيش وانشقاق بعض افراد الامن
و الجيش مع المتضاهرين ..تحس كان الامور متكررة في ثورات الشعوب ضد الاستبداد و القمع مع بعض الاختلافات هنا وهناك. وصراحة تلخيصك جد مميز للاحداث الكبيرة التي حصلت في السودان .
اخيرا نتمنى خيرا للشعب السوداني و يتم تسليم السلطة لحكومة مدنية تكنوقراطية و ان لا يكون للجيش اطماع في السلطة.
?
تصحيح, دعم الشعب مصيري للنظام المصري ; الشعوب باقية والانظمة الى زوال.