هناك احتمالين
اولهما أن يكون اعدائنا واعداء العرب والاسلام اللدودين دولة البيزنطيين المسماه تركيا والنتوء الجغرافي الشيطاني المسمى قطر هم من يدفع الاموال لنشر مثل هالشائعات
ولاغرابة
فـ ٩٠٪ من الحملة الاعلامية على السعودية ومصر والامارات ليست كما يتداول في الاعلام بأنها من الاحزاب الحقوقية او اليسارية وووو بل هي من هالعدوين الذين يفوقون اليهود والله في كراهيتهم وخبثهم وضررهم على العرب والاسلام
بالضبط مثل مايصور لنا الاعلام اما بشكل متعمد او قد يكون بسذاجة في اغلبه بأن هناك عدو صهيوني كما يسمونه يشكل اكبر خطر علينا
مع انه لم يقتل ويدمر ويخرب ٥٪ خمسة في المائة من مافعله مجوس ايران والعدو التركي والورم السرطاني القطري واتحدى من ينقض هالكلام
ايهم اهم ان يقتل ويهجر ملايين العراقيين والسوريين والليبيين واليمنيين ام ان يحرر الاقصى
انتقل نبينا عليه الصلاة والسلام لربه ولم يوصينا بفتح فلسطين
وحتى الصديق رضوان الله عليه ارسل الجيوش وبعده الفاروق رضي الله عنه لفتح فلسطين من عرض باقي البلدان في الشام والعراق ومصر
هذا لايلغي مكانة الاقصى عندنا كمسلمين ولكن دماء المسلمين اولى والله
ومن اسال دماء المسلمين بالملايين بشكل مباشر او غير مباشر مثل تركيا وايران وقطر هو عدو اخطر واخبث واحقد من اسرائيل
ولايمكن ان يبقى ذرة ايمان في قلب من يعادي بلدان العرب والمسلمين ويتسبب في دمارها ويتاجر بكوارثها
لو لم ييسر الله لنا الملك سلمان حفظه الله و ولي العهد الامير محمد بن سلمان حفظهم واعانهم الله لربما كنا نسبح في دمائنا الان بنسبة كبيرة ووقتها سنعرف من العدو الحقيقي
فلسطين له وعد من الله سياتي يوم تحريرها لامحالة ان شاء الله ولكن ليس وهالجراثيم السامة التركية والقطرية والفارسية تتحرك في محيط فلسطين
الاحتمال الثاني ان يكون فعلا هناك شي ما وهو مانتمناه وما يجب ان نفعله الان او بعد سنة او سنتين او خمس او ١٠
اولهما أن يكون اعدائنا واعداء العرب والاسلام اللدودين دولة البيزنطيين المسماه تركيا والنتوء الجغرافي الشيطاني المسمى قطر هم من يدفع الاموال لنشر مثل هالشائعات
ولاغرابة
فـ ٩٠٪ من الحملة الاعلامية على السعودية ومصر والامارات ليست كما يتداول في الاعلام بأنها من الاحزاب الحقوقية او اليسارية وووو بل هي من هالعدوين الذين يفوقون اليهود والله في كراهيتهم وخبثهم وضررهم على العرب والاسلام
بالضبط مثل مايصور لنا الاعلام اما بشكل متعمد او قد يكون بسذاجة في اغلبه بأن هناك عدو صهيوني كما يسمونه يشكل اكبر خطر علينا
مع انه لم يقتل ويدمر ويخرب ٥٪ خمسة في المائة من مافعله مجوس ايران والعدو التركي والورم السرطاني القطري واتحدى من ينقض هالكلام
ايهم اهم ان يقتل ويهجر ملايين العراقيين والسوريين والليبيين واليمنيين ام ان يحرر الاقصى
انتقل نبينا عليه الصلاة والسلام لربه ولم يوصينا بفتح فلسطين
وحتى الصديق رضوان الله عليه ارسل الجيوش وبعده الفاروق رضي الله عنه لفتح فلسطين من عرض باقي البلدان في الشام والعراق ومصر
هذا لايلغي مكانة الاقصى عندنا كمسلمين ولكن دماء المسلمين اولى والله
ومن اسال دماء المسلمين بالملايين بشكل مباشر او غير مباشر مثل تركيا وايران وقطر هو عدو اخطر واخبث واحقد من اسرائيل
ولايمكن ان يبقى ذرة ايمان في قلب من يعادي بلدان العرب والمسلمين ويتسبب في دمارها ويتاجر بكوارثها
لو لم ييسر الله لنا الملك سلمان حفظه الله و ولي العهد الامير محمد بن سلمان حفظهم واعانهم الله لربما كنا نسبح في دمائنا الان بنسبة كبيرة ووقتها سنعرف من العدو الحقيقي
فلسطين له وعد من الله سياتي يوم تحريرها لامحالة ان شاء الله ولكن ليس وهالجراثيم السامة التركية والقطرية والفارسية تتحرك في محيط فلسطين
الاحتمال الثاني ان يكون فعلا هناك شي ما وهو مانتمناه وما يجب ان نفعله الان او بعد سنة او سنتين او خمس او ١٠