اتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل بعد 40 عاما.. القدس ومن ثم الجولان

إنضم
29 مارس 2018
المشاركات
3,760
التفاعل
8,438 48 2
الدولة
Egypt
شكلت اتفاقية السلام منعطفا حادا في السياسة الخارجية المصرية انعكست ليست على مصر بل وعلى العالم بأسره.

الخبراء المصريون في هذا الصدد يجمعون على أن تلك الاتفاقية أبعدت مصر عن المواجهة المباشرة مع إسرائيل.

ويؤكد الباحث المصري جمال شقرة في تصريحات لـRT، بمناسبة الذكرى الأربعين لاتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل على أن هناك مرحلة جديدة من مراحل الصراع قد بدأت، ومصر تعي ذلك جيدا وجاهزة لكل الاحتمالات.

وتابع: "إسرائيل كانت تحلم ومنذ اللحظات الأولى لثورة يوليو بتحييد مصر وإبعادها عن الصراع العربي الإسرائيلي، حيث اجتمع وقتها الكنيست ووجه رسالة في السنوات الأولى لثورة يوليو للضباط الأحرار طالبهم فيها بتحديد أولوياتهم من الدولة العبرية."

ونوه بأنه عندما لم يتلق الكنيست ردا، حاول التفاوض المباشر وغير المباشر مع الضباط الأحرار، لكن موقف عبد الناصر كان صارما وقال إنه: "لا يمكن التفاوض مع دولة لا نعرف لها حدودا جغرافية".

من جانبها، قالت الإعلامية المصرية والكاتبة الصحفية فريدة الشوباشي والتي وصفت اتفاقية كامب ديفيد بـ"اليوم الأسود"، خلال حديث لـRT إن الهدف الأساسي من هذه المعاهدة هو إخراج مصر من "الصراع العربي الإسرائيلي" واستفراد تل أبيب ببقية الدول العربية، حيث أن خروج مصر أدى لمرحلة تعيسة في الوطن العربي، والسادات وضع الأولوية لعلاقات مصر مع إسرائيل ولم يضعها مع الدول العربية.

وأشارت الشوباشي إلى ما قاله كيسنجر ذات يوم: "إن أكبر ضمان لبقاء إسرائيل تفتيت المنطقة لدويلات عرقية وطائفية."

ويصادف الثلاثاء 26 مارس ذكرى توقيع معاهدة السلام المصرية الإسرائيلية، في واشنطن عام 1979 في أعقاب اتفاقية كامب ديفيد لعام 1978، ووقع عليها الرئيس المصري أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن، برعاية رئيس الولايات المتحدة آنذاك جيمي كارتر.
 
ويؤكد الباحث المصري جمال شقرة في تصريحات لـRT، بمناسبة الذكرى الأربعين لاتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل على أن هناك مرحلة جديدة من مراحل الصراع قد بدأت، ومصر تعي ذلك جيدا وجاهزة لكل الاحتمالات.

يا تري يقصد ايه بمرحلة جديدة من مراحل الصراع
 
يا تري يقصد ايه بمرحلة جديدة من مراحل الصراع
انً كان يقصد صراع مصري اسرءايلي فهو مخطأ

اعتقد انه يقصد صراع قوي اقليميه و دوليه في المنطقه

لنري :

١- صراع الطاقه في المتوسط
أطرافه : مصر اسرءايل قبرص اليونان تركيا روسيا أوروبا و الولايات المتحده

٢- صراع نفوذ إقليمي
أطرافه : مصر اسرءايل السعوديه الإمارات قطر روسيا ايران تركيا أوروبا الولايات المتحده

٣- صراع تصادمي

أطرافه: اسرءايل ايران ( حزب الله )

٤- صراع رسم الخارطه الجديده
أطرافه : اسرءايل ايران روسيا الولايات المتحده

٥- صراع المياه
مصر إثيوبيا اسرءايل الاْردن سوريا تركيا العراق

٦- صراع اقتصادي
الصين روسيا الولايات المتحده

٧- صراع الخليج

أطرافه : السعوديه الامارات البحرين ايران

مازال الشرق الأوسط مثير للاهتمام
 
احتمالية الحرب بين مصر والصهاينة لم ولن تنتهي ، ربما تأتيك حكومة صهيونية متطرفة تبدا بالمناوشة او تقوم بتصرف عدائي يستوجب الرجد وهلم جرة ، قوة الجيش المصري والحفاظ علي وتيرة تسليح وجاهزية فقط ستكون الردع لاي حماقة صهيونية محتملة ورغم السلام الرسمي حاليا فإنني اتوقع الحرب ذات يوم ولكنها ستكون حربا محدودة في دائرة حدودية مع بعض المناوشات الجوية ، الدخول الي عمق سيناء حاليا سيكون محرقة للصهاينه بالمعني الحرفي
 
مصر حاربت وبقوة الحرب صار السلام
اليهود لن تجلس معك بمفاوضات الا إذا ذاقت منك الويلات ..... هذا تاريخهم ابد الدهر
 
أعرف يقينًا أن اسرائيل ستزول وأن فرصة استمرارها في وسط معاد كاره لهم يفوقهم عددًا معدومة
لن ننسي قانا و دير ياسين و بحر البقر
و لن نغفر
 
ويؤكد الباحث المصري جمال شقرة في تصريحات لـRT، بمناسبة الذكرى الأربعين لاتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل على أن هناك مرحلة جديدة من مراحل الصراع قد بدأت، ومصر تعي ذلك جيدا وجاهزة لكل الاحتمالات.

يا تري يقصد ايه بمرحلة جديدة من مراحل الصراع
الحمد لله على نعمة هذا السلام الذى تذمه ...... كانت معاداة اسرائل والحروب المتعدده معها من جانب مصر خطأ سياسى واستراتيجى وعسكرى فادح وحملت مصر فوق طاقتها بمراحل فهذا الصراع الذى تسميه عربى اسرائيلى والذى احد اهم محاورة القدس وهىى قبله تخص المسلمين جميعا ...... وضعت مصر وبيد ابنائها فى وجه المدفع ودفعنا نحن ومازلنا ثمنا لا مثيل له ........ لمن يريد المقاومه هى قضيه عربيه واسلاميه لدينا 22 دوله عربيه و 54 دوله مسلمه ...... لسنا الاقوى ولا الاغنى فالنرتب المسئوليات تجاه القضيه من هذا المنطلق لنرى تحركات الخليفه اردوغان او ماليزيا او اندونيسيا او ايران مثلا ............ كفايه دم المصريين
 
عودة
أعلى