انا قلت بالمعنى العام و إذا أردنا أن نكون أكثر دقة في الكلام فأغراض المصطفى صلى الله عليه و سلم ملك لأل بيته من بقي منهم حيا الى وقتنا هذا و الحجر الأسود مكانه في الكعبة المشرفة و التي هي تخص المسلمين جميعا
غير صحيح اخي
الحرمين اراضي حرم ملك لله مش ملك للمسلمين ولا احد يستطيع ادعاء ملكيته
كانت تحت اادارة قريش ومنها الخلافات الاسلامية المتتابعه حتى وصلت اليوم تحت الادارة السعودية
.
الحرم المكي والكعبة شأنها حاليا عند عائله سعودية لكنهم لا يدعون ملكيتها
وهو امانه عندهم فقط