كنت استمع لمحطة إذاعة امريكية منذ قليل، على الرغم من كمية المديح لموقف الملك عبدالله من مذيعين مسيحين وضرورة الوقوف معه ضد الضغوطات الخارجية، الا ان اهم ماجاء باخر الحديث هي انه علي الأرجح سيتم تجريد الملك عبدالله من مسؤولية المقدسات الاسلامية والمسيحية في القدس وتسليمها لدولة عربية اخري...
هذا الكلام يتم الحديث عنه منذ بدأت أخبار صفقة القرن تنتشر
وهو أنهم يريدون إزالة الوصاية الأردنية الهاشمية عن المقدسات الإسلامية والمسيحية و تسليمها للسعودية
بالنسبة للأردن هذا خط أحمر غير قابل للمساس