جعفر حسان لن يضيف شيئا للوضع الاقتصادي،كونه كان ضمن الطاقم المختص بهذا الموضوع منذ زمن، ولكونه خرج من بوتقة باسم عوض الله الذي دمر الإقتصاد الأردني. الإخوان هذه نسبة تمثيلهم منذ زمن ولكن هذه المرة المخرج وراء الكواليس يريد أن يعطيهم دورا لإرسال رسالة مبطنة لنتنياهو أن الرحم الذي خرجت منه حركة حماس تم التصالح معه وسيتم إعطاؤه دورا سياسيا في الأردن...ملاحظة غير بريئة : جعفر حسان ومن قبله بشر الخصاونة تم تعيينهم في الدولة مباشرة بعد تخرجهم من الجامعة و تنقلا بين المناصب حتى وصلا لرئاسة الحكومة...يعني أبناء دولة منعمين لم يختلطوا مع الشعب أو عاشو معاناته.