الحرس الثوري يناور بـ"أضخم أسطول طائرات مسيرة قاصفة" في الخليج

إيران مثل ورشة الهنود والبنغالية اللي عندنا بالخليج،
يومياً عندهم سمكرة وتركيب من ذا على ذا،
من الملاحظ على إيران أنهم دائماً يصنعون عدة نسخ من المسيرة بمحركات مختلفة أو بقدرات مختلفة لنفس المسيرة وبنفس الإسم.

نعم ولكن لديها قدرات مختلفة ومهام مختلفة
 
نعم ولكن لديها قدرات مختلفة ومهام مختلفة

لا اعتراض على ذلك،
لكن ينبغي أن يعطوا لكل مسيرة إسمها وترقيمها بناءً على مواصفاتها ومحركها وما تتمتع به من قدرات ومزايا،
يعني مثلاً المسيرة "س" محركها من نوع واينكل ومدة تحليقها كذا وكذا وطول جناحها كذا وذيلها مستقيم أو مائل ..... الخ
والمسيرة "ص" محركها تيربو أو جت ... الخ ومواصفاتها كذا وكذا ومدى تحليقها كذا وكذا ... الخ،
أما أنك تصنع مسيرة بإسم وترقيم واحد مثلاً "س" ويوم تضع لها محرك تريبو ويوم آخر محرك واينكل واللي بعده محرك آخر، وهكذا.. فهنا مثلهم كمثل اللذي يخلط سمك لبن تمر هندي، وهذا يعني Lack of Proficiency

 
الخطير في هذا التمرين هو ان ايران جربت طيران حوالي 50 طائرة بدون طيار على شكل أسراب ومهاجمة اهدافها في آن واحد بذخائر موجهة و قطعت مسافة بعيدة حوالي 1000 كليومتر حسب ما يقولون أي أنهم جربوا swarming tactics في هذا التمرين وهي قدرة لا يجب الاستهانة بها
 
لا اعتراض على ذلك،
لكن ينبغي أن يعطوا لكل مسيرة إسمها وترقيمها بناءً على مواصفاتها ومحركها وما تتمتع به من قدرات ومزايا،
يعني مثلاً المسيرة "س" محركها من نوع واينكل ومدة تحليقها كذا وكذا وطول جناحها كذا وذيلها مستقيم أو مائل ..... الخ
والمسيرة "ص" محركها تيربو أو جت ... الخ ومواصفاتها كذا وكذا ومدى تحليقها كذا وكذا ... الخ،
أما أنك تصنع مسيرة بإسم وترقيم واحد مثلاً "س" ويوم تضع لها محرك تريبو ويوم آخر محرك واينكل واللي بعده محرك آخر، وهكذا.. فهنا مثلهم كمثل اللذي يخلط سمك لبن تمر هندي، وهذا يعني Lack of Proficiency

هم ينشرون بعض المواصفات أحيانا بصفة رسمية في المنشورات التابعة لمركز تصدير الاسلحة التابع لوزراة الدفاع و أحيانا بصفة غير رسمية وأحيانا تكون متضاربة وهم يتعمدون ذلك لخلط الامور على المتابعين وادخال الشك وعدم اليقين لدى المخططين العسكريين وهذ الامر واضح ليس فقط في مجال الطائرات المسيرة بل جميع افرع قواتهم المسلحة ولو فتح لهم سوق التصدير مستقبلا سيتحتم عليهم كشف مواصفات الاسلحة المعروضة للتصدير
 
الخطير في هذا التمرين هو ان ايران جربت طيران حوالي 50 طائرة بدون طيار على شكل أسراب ومهاجمة اهدافها في آن واحد بذخائر موجهة و قطعت مسافة بعيدة حوالي 1000 كليومتر حسب ما يقولون أي أنهم جربوا swarming tactics في هذا التمرين وهي قدرة لا يجب الاستهانة بها

الأستاذ الفاضل اسكندر،
لا نستهين بالصواريخ والمسيرات التي تصنعها إيران، حتى وإن كانت خردة إلا أنها تظل مصدر قلق وهاجس أمني لدينا،
لكن كما تفضلت "حسب ما يقولون"، والحقيقة تقول أن الإيرانيين يضخمون من قدراتهم وهي صفة يمتاز بها الفرس منذ الأزل، دائماً الفارسي يمتاز بتضخيم "الأنا"،
ولذلك علينا أن نتابع التحليلات والتقيمات المحايدة وقراءة جميع الجوانب لكي نبني عليها الفرضيات ونخلص إلى الاستنتاجات،
لغاية الآن أنا شخصياً لا أملك تحليل أو تقييم مقنع لما نشرته إيران عن هذه المسيرات دفعة واحدة،
لن أقفز على الاستنتاج إلا بعد متابعة دقيقة وتحليل وتقييم محايد.

 
هم ينشرون بعض المواصفات أحيانا بصفة رسمية في المنشورات التابعة لمركز تصدير الاسلحة التابع لوزراة الدفاع و أحيانا بصفة غير رسمية وأحيانا تكون متضاربة وهم يتعمدون ذلك لخلط الامور على المتابعين وادخال الشك وعدم اليقين لدى المخططين العسكريين وهذ الامر واضح ليس فقط في مجال الطائرات المسيرة بل جميع افرع قواتهم المسلحة ولو فتح لهم سوق التصدير مستقبلا سيتحتم عليهم كشف مواصفات الاسلحة المعروضة للتصدير

أوافقك الرأي تماماً،
وبالخصوص الملون بالأحمر،
وقد لاحظت ذلك على المسيرات والصواريخ الإيرانية.

 
بعض العرب سعتقد عند تهويله لاسلحة ايران ان يخوفنا معتقدا ذلك

لاتخوفنا بايران فنحن نعلم من هي ايران
حاول وانت تعلق ان ترمي حقدك بعيدا وعلق بكل حياد
وانظر خلفك فباحتك الخلفية مفتوحة لهم على مصراعيها والسلام
 
إيران مثل ورشة الهنود والبنغالية اللي عندنا بالخليج،
يومياً عندهم سمكرة وتركيب من ذا على ذا،
من الملاحظ على إيران أنهم دائماً يصنعون عدة نسخ من المسيرة بمحركات مختلفة أو بقدرات مختلفة لنفس المسيرة وبنفس الإسم.


ههههههههه تشبيه بليغ أستاذه عبير. ??

فعلاً لديهم لخبطة واضحة في التصنيع و الأنواع، ربما السبب يعود إلى أنه لا يوجد Engineering Department مسؤول عن المواصفات و التصميم و التصنيع و الفحص والجودة، لذلك عملهم أشبه بورش الهنود والبنغالية [كل شخص مدير نفسه أو ورشته] يركب ويفك دون الرجوع إلى معيار موحد أو تصميم موحد.

هذه بركات شركات الحرس الثوري الي ماسكة التصنيع العسكري لايران.. كلها فساد و سرقات الله يزيدهم.
 
من التجربة اليمنية اقدر اقول انها خطر يجب احتوائه
 
ههههههههه تشبيه بليغ أستاذه عبير. ??

فعلاً لديهم لخبطة واضحة في التصنيع و الأنواع، ربما السبب يعود إلى أنه لا يوجد Engineering Department مسؤول عن المواصفات و التصميم و التصنيع و الفحص والجودة، لذلك عملهم أشبه بورش الهنود والبنغالية [كل شخص مدير نفسه أو ورشته] يركب ويفك دون الرجوع إلى معيار موحد أو تصميم موحد.

هذه بركات شركات الحرس الثوري الي ماسكة التصنيع العسكري لايران.. كلها فساد و سرقات الله يزيدهم.

حيا الله الشيخ Gasoline
علاوة على ما تفضلت به، هناك نقطة جوهرية ذكرها الأخ اسكندر عن حقيقة التصنيع العسكري الإيراني، وأوافقه الرأي،
لكن دعني أشرح بشيء من الاسهاب،
من ملاحظاتي على الصناعات العسكرية الإيرانية وبالتحديد المسيرات والصواريخ نظراً لأنني أتابع مسارهما التصنيعي بإستمرار، ألاحظ أن الإيرانيين:
1- أحياناً يتعمدون باصدار مسيرة أو صاروخ بعدة مواصفات وبمحركات مختلفة، وهذا عن قصد مع سبق الإصرار يتعمدون ذلك لخلط الأمور على المتابعين وخصوصاً عند اسقاط المسيرة أو الصاروخ بواسطة قوات دولة أخرى على سبيل المثال القوات السعودية لأن هناك فريق سيقوم بفحص حطام المسيرة أو الصاروخ ومعرفة نوع المحرك ومواصفات المسيرة أو الصاروخ وعليه سيبني القريق تقريره الأمني وما يتطلب من وسائل وسبل لكيفية ردعها واسقاطها أو مكافحتها،
ثم تجد في عملية أخرى يستخدمون نفس المسيرة أو الصاروخ إلا أنها بمواصفات ومحركات مختلفة عن المرة السابقة، وهكذا دواليك، بهدف عدم كشف مواصفاتها،
2 - نظراً لأن إيران بالفعل تعاني من نقص في قطع الغيار وقطع بدن المسيرة أو الصاروخ ونقص في المحركات و .... الخ، فهنا في هذه الحالة يصبحون مثل ورشة الهنود والبنقالية اللي عندنا في الخليج، تجد المهندس والصنايعي في المصنع الإيراني يضطر أن يرقع من ذا على ذا :LOL:

ولذلك أخي الكريم لا تستغرب إذا رأيت مثلاً المسيرة شاهد 123 أو شاهد 129 تارة بمحرك واينكل وتارة أخرى بمحرك جت ... وهكذا،
هذه هي حقيقة صناعة المسيرات والصواريخ في إيران.

 
حيا الله الشيخ Gasoline
علاوة على ما تفضلت به، هناك نقطة جوهرية ذكرها الأخ اسكندر عن حقيقة التصنيع العسكري الإيراني، وأوافقه الرأي،
لكن دعني أشرح بشيء من الاسهاب،
من ملاحظاتي على الصناعات العسكرية الإيرانية وبالتحديد المسيرات والصواريخ نظراً لأنني أتابع مسارهما التصنيعي بإستمرار، ألاحظ أن الإيرانيين:
1- أحياناً يتعمدون باصدار مسيرة أو صاروخ بعدة مواصفات وبمحركات مختلفة، وهذا عن قصد مع سبق الإصرار يتعمدون ذلك لخلط الأمور على المتابعين وخصوصاً عند اسقاط المسيرة أو الصاروخ بواسطة قوات دولة أخرى على سبيل المثال القوات السعودية لأن هناك فريق سيقوم بفحص حطام المسيرة أو الصاروخ ومعرفة نوع المحرك ومواصفات المسيرة أو الصاروخ وعليه سيبني القريق تقريره الأمني وما يتطلب من وسائل وسبل لكيفية ردعها واسقاطها أو مكافحتها،
ثم تجد في عملية أخرى يستخدمون نفس المسيرة أو الصاروخ إلا أنها بمواصفات ومحركات مختلفة عن المرة السابقة، وهكذا دواليك، بهدف عدم كشف مواصفاتها،
2 - نظراً لأن إيران بالفعل تعاني من نقص في قطع الغيار وقطع بدن المسيرة أو الصاروخ ونقص في المحركات و .... الخ، فهنا في هذه الحالة يصبحون مثل ورشة الهنود والبنقالية اللي عندنا في الخليج، تجد المهندس والصنايعي في المصنع الإيراني يضطر أن يرقع من ذا على ذا :LOL:

ولذلك أخي الكريم لا تستغرب إذا رأيت مثلاً المسيرة شاهد 123 أو شاهد 129 تارة بمحرك واينكل وتارة أخرى بمحرك جت ... وهكذا،
هذه هي حقيقة صناعة المسيرات والصواريخ في إيران.


أتفق معكِ في هذا التحليل
أحد أصدقائي الذي كان يعمل في جهة أمنية في العراق قال لي ذات مرة أن تقارير متواردة وصلت إليهم بأن هناك ميليشيات إيرانية ستقوم بشن هجمات على القوات الإيرانية و الأمريكية في بغداد و بأعداد كبيرة ، بعد تتبع مصادر المعلومات و التأكد منها إكتشفو أنها جهة واحدة لكنهم تعمدو إطلاق أكثر من عشر أسماء على مجموعات تسكن مناطق مختلفة من بغداد و كان الغرض من هذا الأمر جعل القوات العراقية و الأمريكية يتوهمون أن الهجمات القادمة ستكون كاسحة و من كل حدب و صوب و أن نصف سكان بغداد و ما حولها سينقضون عليهم ، إنتها التهديد قبل أن يبدأ بقتل و إعتقال بضع عشرات من قادة و عناصر هذه المجموعات خلال ٢٤ ساعة و الباقي غادر بغداد متجها للجنوب و القسم الأخر هرب لإيران ، هذا مثال واضح على سياسة التضخيم و المناورة التي يعتمدها الفرس و التي يمكن أن تنجح ضد المدنيين العاديين أو ضد قيادة لا تعرفهم و ليس لديها باع أمني
تقبلي تحياتي أختي الفاضلة
 
لانحتاج لصدهم لباتريوت نحتاج منضومه صواريخ قصيره مثل البانستير الرخيص او شي خفيف-زائد منصات بحريه مجهزه بدفاع جوي خفيف
 
أتفق معكِ في هذا التحليل
أحد أصدقائي الذي كان يعمل في جهة أمنية في العراق قال لي ذات مرة أن تقارير متواردة وصلت إليهم بأن هناك ميليشيات إيرانية ستقوم بشن هجمات على القوات الإيرانية و الأمريكية في بغداد و بأعداد كبيرة ، بعد تتبع مصادر المعلومات و التأكد منها إكتشفو أنها جهة واحدة لكنهم تعمدو إطلاق أكثر من عشر أسماء على مجموعات تسكن مناطق مختلفة من بغداد و كان الغرض من هذا الأمر جعل القوات العراقية و الأمريكية يتوهمون أن الهجمات القادمة ستكون كاسحة و من كل حدب و صوب و أن نصف سكان بغداد و ما حولها سينقضون عليهم ، إنتها التهديد قبل أن يبدأ بقتل و إعتقال بضع عشرات من قادة و عناصر هذه المجموعات خلال ٢٤ ساعة و الباقي غادر بغداد متجها للجنوب و القسم الأخر هرب لإيران ، هذا مثال واضح على سياسة التضخيم و المناورة التي يعتمدها الفرس و التي يمكن أن تنجح ضد المدنيين العاديين أو ضد قيادة لا تعرفهم و ليس لديها باع أمني
تقبلي تحياتي أختي الفاضلة

بالضبط أخي الكريم هذه هي سياسة إيرانية فارسية:
1 - تضخيم قدراتهم وتضخيم الأنا الفارسي أو بالأحرى تضخم الأنا لدى الفرس؛
2 - المناورة وهذه أساسها تعتمد على "التمويه" بهدف عدم كشف حقيقة ما ينون القيام به وما لديهم من معدات وأجهزة وصناعة.
 
يا اخي ليش ما تشوف الحقيقه و بعدين تحكي،بالاىل شوف التفاصيل و الحقيقه بدون تعصب و حقد و بعيدن احكي، في العمليه تم اطلاق ٦صواريخ ،فقط صاروخين سقطا علي المبني الي كن في اجتماع و الباقي الصواريخ تم قصف معسكرات للتدريب بل قرب من المبنا و للعلم تم الهجوم الصاروخي بصوتريخ فاتح١١٠ من الجيل الاول التي تم صنعها قبل ١٠اعوام و للعلم ايران انتجت احدث صاروخ من صواريخ فاتح باسم دزفول الي يعتبر الجيل ال٦ او ال٥من هذهي الصواريخ ،،
 
عودة
أعلى