متابعة التطورات في السودان

 
 
كلام رئيس الوزراء الاثيوبي
يحمل الكثير من الحكمة بعيدا عن عنتريات الثورات
بالتوفيق للسودان وأهله
وساطة موفقه ومهمه من آبي احمد
 
تصريح صحفي لقوى الحرية والتغيير حول وساطة رئيس وزراء اثيوبيا

قوى الحرية والتغيير
تصريح صحفي


٧ يونيو ٢٠١٩


التقى وفد من قوى اعلان الحرية والتغيير برئيس الوزراء الإثيوبي ابي احمد صباح اليوم في السفارة الإثيوبية في الخرطوم بناء على طلبه. وقدم رئيس الوزراء ابيي احمد بعض المقترحات لحل الأشكال الذي تسبب فيه المجلس العسكري بتحطيمه للعملية السياسية بعد ارتكابه لمجزرة فض الاعتصام. وقدم وفد الحرية والتغيير عدة مطالب أساسية قبل الخوض في نقاش اي تفاصيل معنية بالعملية السياسية والتي تضمنت: ضرورة اعتراف المجلس العسكري بوزر الجريمة التي تم ارتكابها، وتكوين لجنة تحقيق دولية للتحقيق في احداث فض الاعتصام، وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين وأسرى الحرب، واتاحة الحريات العامة وحرية الإعلام، ورفع الحصار المفروض على الشعب السوداني بسحب المظاهر العسكرية من الشوارع في كل أنحاء السودان ورفع الحظر عن خدمة الإنترنت قبل الحديث عن اي آفاق للعملية السياسية.
قبلت قوى الحرية والتغيير وساطة رئيس الوزراء الإثيوبي من حيث المبدأ ولكنها اشترطت تنفيذ هذه البنود قبل اي مباحثات مستقبلية.

قوى الحرية والتغيير
 
وزير الدولة الإماراتي للشؤون الخارجية أنور قرقاش: الإمارات تشعر بقلق إزاء ”المذبحة“ في السودان وتؤيد التحقيق

 
لماذا التفاوض لماذا لا تكون هناك جلسة ومؤتمر صحفي لتسليم السلطة؟
لماذا المحاصصات من المجلس العسكري؟

وقبل ان تتم تلك الخطوة يجب حل قوات الجنجويد وتسليم سلاحها للجيش لانها مهدد لاستقرار الدولة.

معك فيما قلت
لكن العسكر لن يسلموك السلطه الا بعد جلسة تفاوض حتى ولو كانت صوريه .. للمحافظه على صورتهم امام العالم وامام شعبهم
اما فيما يخص حل قوات الدعم السريع او كما اسميتها الجنجويد فلن يقوم بحلها سوى حكومه مدنيه ..
تولى السلطه ثم قم بما تريده بعد ذلك ..
اطالة امد الأزمه ليس من صالح الجميع
اذا كان المجلس العسكري يريد مخرج يحفظ فيه ماء وجهه .. فيجب استغلال ذلك وعدم التعنت والتمسك ببعض الشروط ( هذا اذا كان المجلس صادقا في تسليم السلطه لمدنيين ) .
 
تصريح صحفي لقوى الحرية والتغيير حول وساطة رئيس وزراء اثيوبيا

قوى الحرية والتغيير
تصريح صحفي



٧ يونيو ٢٠١٩


التقى وفد من قوى اعلان الحرية والتغيير برئيس الوزراء الإثيوبي ابي احمد صباح اليوم في السفارة الإثيوبية في الخرطوم بناء على طلبه. وقدم رئيس الوزراء ابيي احمد بعض المقترحات لحل الأشكال الذي تسبب فيه المجلس العسكري بتحطيمه للعملية السياسية بعد ارتكابه لمجزرة فض الاعتصام. وقدم وفد الحرية والتغيير عدة مطالب أساسية قبل الخوض في نقاش اي تفاصيل معنية بالعملية السياسية والتي تضمنت: ضرورة اعتراف المجلس العسكري بوزر الجريمة التي تم ارتكابها، وتكوين لجنة تحقيق دولية للتحقيق في احداث فض الاعتصام، وإطلاق سراح المعتقلين السياسيين وأسرى الحرب، واتاحة الحريات العامة وحرية الإعلام، ورفع الحصار المفروض على الشعب السوداني بسحب المظاهر العسكرية من الشوارع في كل أنحاء السودان ورفع الحظر عن خدمة الإنترنت قبل الحديث عن اي آفاق للعملية السياسية.
قبلت قوى الحرية والتغيير وساطة رئيس الوزراء الإثيوبي من حيث المبدأ ولكنها اشترطت تنفيذ هذه البنود قبل اي مباحثات مستقبلية.

قوى الحرية والتغيير
مطالب عادله .. لكن لماذا تقوم بجعل المجلس العسكري بالزاويه ..
استلم السلطه وافعل كل ذلك واكثر .
 
عودة
أعلى