متابعة التطورات في السودان

استغرب حقيقة من بعض الردود بمنتدى عسكري اساسا
البشير عسكري وكان البعض يطبل له او يسبه حسب علاقات حكومته مع البشير
والان عساكر يتم التطبيل لهم للاجل خبر انهم ليسوا على ود مع الاتراك !
وستلعنونهم بعد ايام حين تعود الامور لمجاريها بالعلاقة مع قطر او تركيا
 
تعيين القيادي في (حزب المؤتمر الوطني) عبدالماجد هارون وكيلاً لوزراة الإعلام والإتصالات

p_1204hom811.png



D4hWBoEXkAAvfOr.jpg
 
p_1204pgs9h1.png


p_1204oabdg1.png


تعيين القيادي في (حزب المؤتمر الوطني) عبدالماجد هارون وكيلاً لوزراة الإعلام والإتصالات

p_1204hom811.png



D4hWBoEXkAAvfOr.jpg
هذه الصفحات مزورة تنبية من وزارة الدفاع :
168283


محاولات من النظام السابق لاظهار تخبطات في خطابات المجلس الانتقالي.
 
هذه الصفحات مزورة تنبية من وزارة الدفاع :
مشاهدة المرفق 168283

محاولات من النظام السابق لاظهار تخبطات في خطابات المجلس الانتقالي.
الواجب هو توثيق الحسابات الرسميه
شغل التزوير مايبطلوه بعض العرب للاسف
 
لحظة العثور على ملايين الدولارات داخل القصر الرئاسي بالسودان


صحيفة المرصد : أظهر مقطع فيديو لحظة ضبط عناصر من ضباط المجلس العسكري الانتقالي بقيادة الفريق عبد الفتاح برهان ، ضبط عشرات الملايين من الدولارات في القصر الرئاسي السوداني.

وأفادت تقارير لوسائل إعلام سودانية بأن الأموال المضبوطة تعود لقيادات الحكومة السابقة برئاسة البشير، وقد أثارت الجدل اليوم بشكل واضح.

فيما أوضحت وسائل إعلامية ، أنه تم إيداع الأموال المضبوطة في خزينة بنك السودان المركزي




اشك في صحة الفديو بصراحه من باب العدل مع الناس
 
التعديل الأخير:
لحظة العثور على ملايين الدولارات داخل القصر الرئاسي بالسودان


صحيفة المرصد : أظهر مقطع فيديو لحظة ضبط عناصر من ضباط المجلس العسكري الانتقالي بقيادة الفريق عبد الفتاح برهان ، ضبط عشرات الملايين من الدولارات في القصر الرئاسي السوداني.

وأفادت تقارير لوسائل إعلام سودانية بأن الأموال المضبوطة تعود لقيادات الحكومة السابقة برئاسة البشير، وقد أثارت الجدل اليوم بشكل واضح.

فيما أوضحت وسائل إعلامية ، أنه تم إيداع الأموال المضبوطة في خزينة بنك السودان المركزي




اشك في صحة الفديو بصراحه من باب العدل مع الناس


المقطع صحيح
 
تم العثور علي المبلغ في خزنة القصر والتصوير تم بعد تسليم المبلغ الي البنك المركزي
 
لحظة العثور على ملايين الدولارات داخل القصر الرئاسي بالسودان


صحيفة المرصد : أظهر مقطع فيديو لحظة ضبط عناصر من ضباط المجلس العسكري الانتقالي بقيادة الفريق عبد الفتاح برهان ، ضبط عشرات الملايين من الدولارات في القصر الرئاسي السوداني.

وأفادت تقارير لوسائل إعلام سودانية بأن الأموال المضبوطة تعود لقيادات الحكومة السابقة برئاسة البشير، وقد أثارت الجدل اليوم بشكل واضح.

فيما أوضحت وسائل إعلامية ، أنه تم إيداع الأموال المضبوطة في خزينة بنك السودان المركزي




اشك في صحة الفديو بصراحه من باب العدل مع الناس


المبلغ ١٢٢ مليون دولار
 
لمن ينفي انتماء النظام السابق للاخوان المسلمين اسمعوا كلمة للتاريخ من الرئيس المخلوع عن الترابي والاخوان وسبب الانقلاب عليه.



في قنوات الاخوان المسلمين الخبيثة يصورون نظام حكم البشير على أنه عسكري و ليس له علاقة بالاخوان المسلمين يريدون تلميع أنفسهم
طه عثمان اذا مسك السودان اتوقع السودان ستكون غير في عشر سنوات له علاقات ممتازه مع صانعي القرار في المنطقه الاصلاح الداخلي في السودان اولا ومحاربة الفساد
هذا الرجل هو أحد زمرة النظام الفاسد و عليه شبهات بمئات ملايين الدولارات
أعطي رتبة عسكرية وهو لم يدخل أي جهة عسكرية في حياته
في يوم من الايام كان في الامارات وكان هناك ندوة أقامها سودانيون .. قام أحد الصحافيين بمداخلة و انتقده شخصيا .. بعد عودة الصحفي إلى السودان جائت سيارة تتبع لجهاز الامن بالليل و احتطفوه من المنزل و ضربوه
لن يقبل أحد بطه الدلاهه

هل اقالة النائب العام يعن تنظيم قضائي جديد لمحاكمة النظام السابق؟
النائب العام السابق يتبع النظام القديم ولذلك وجب تغييره
#أوغندا تلمح إلى إمكانية منح عمر البشير حق اللجوء
المفارقة في 2010 كانت اوغندا تتهم نظام البشير في دعم جيش الرب, واوغندا كانت تئوي الحركات المسلحة في دارفور يعني ليس حليف هل هي خطوة تشَّفي؟:unsure:
علاقة أوغندا بالبشير تحسنت قبل الاحداث الاخيرة
هذا ماكنت اخشاه من فرض نوع من البلطجة
خصوصا من النظام السابق ومؤيدية
أتوقع منهم أكثر من ذلك
إجرامهم أكبر مما تتصور
 
السودان... تفكيك دولة «الإخوان» العميقة

عثمان مرغني


ليس هناك أكثر من السودانيين خبرة فيما تعنيه دولة «الإخوان». خبروها ثلاثين عاماً وعرفوا ما تعنيه من حيث الممارسة والتطبيق، لا الشعارات الفارغة. دفعوا ثمناً غالياً لكي يكتشفوا مخبر الحركة الإسلامية، وراقبوا كيف أنها تمكنت خلال ثلاثين عاماً من الحكم المتلون والشرس من بناء دولتها العميقة، التي سيستغرق تفكيكها وقتاً وجهداً وتبصراً.
من السهل أن نفهم بهذه الخلفية لماذا يتريث السودانيون لمعرفة توجهات الانقلاب الذي جرى باسم ثورتهم، ولماذا تثار الكثير من الأسئلة حول الخطوات التي اتخذت أو لم تتخذ من قبل المجلس العسكري، وحول التأخير في الكثير من الإجراءات التي تستهدف تفكيك النظام «السابق». وكما يقول المثل الشعبي إن «من لدغته حية يخاف من الحبل»، والسودانيون لُدغوا من «الإخوان» في انقلاب عام 1989 الذي راوغ بمكر لإخفاء حقيقته الإخوانية، وخدع الناس بلعبة «اذهب إلى القصر رئيساً... وأذهب أنا إلى السجن حبيساً» التي بمقتضاها ذهب الدكتور حسن الترابي إلى السجن مع بقية القيادات السياسية التي اعتقلت بعد الإطاحة بالنظام الديمقراطي، بينما ذهب العميد (وقتها) عمر البشير إلى سدة الحكم رئيساً حليقاً قبل أن يكشف عن هويته الإخوانية بعد أن تمكن النظام من مقاليد السلطة.
من مصلحة السودان، بل المنطقة كلها، أن يتمكن السودانيون من تفكيك دولة «الإخوان» العميقة ويكشفوا كل مفاصلها، وأذرعها وامتداداتها بميليشيات الظل التي شكلتها، والشركات الواجهة التي أقامتها، وشباكها التي نشرتها في الداخل والخارج. فعلى مدى سنواتهم في الحكم استكمل مسؤولو الحركة الإسلاموية خططهم التي بدأوها منذ أيام العمل السري والعلني لبناء دولتهم الخفية، فاخترقوا المؤسسة العسكرية والشرطة، وفرضوا سيطرتهم على جهاز الأمن الذي سخّروه تماماً لخدمة مصالحهم وحماية نظامهم، وحوّلوه إلى جهاز للبطش وإرهاب الشعب بممارسة التعذيب في «بيوت الأشباح» والمقار الرسمية. لم يكتفوا بذلك، بل أنشأوا ميليشياتهم وكتائب الظل من الدفاع الشعبي إلى الأمن الشعبي والطلابي لتكون أجهزة بطش وقوات عقائدية موازية للقوات النظامية.
في إطار سياسات الإقصاء التي مارسوها شهد السودان أكبر عمليات فصل تعسفي وإحالات للتقاعد في الخدمة المدنية والمؤسسة العسكرية تحت لافتة «الصالح العام»، حتى بلغ أعداد المتضررين في عهد نظامهم قرابة 350 ألف شخص، وفقاً للجنة القومية للمفصولين. وفي موازاة ذلك وضعوا عناصرهم في مختلف المواقع والمناصب، مقدمين الولاءات على الكفاءات ليكون الثمن انهياراً مريعاً في الخدمة المدنية وتردياً في العمل والخدمات.
سياسة التمكين لم تقتصر على ذلك، بل امتدت للسيطرة على مفاصل الاقتصاد وعالم المال والأعمال، وهكذا أنشأوا الشركات المملوكة لعناصرهم وباعوا لهم مؤسسات ومشاريع الدولة، بينما ضيقوا الخناق على رجال الأعمال الآخرين. كل ذلك سهل لانتشار فساد غير مسبوق استنزف موارد الدولة، وهدّ اقتصادها، وأفلسها إلى حد عجزت فيه المصارف عن توفير السيولة.
هذه الدولة العميقة التي بناها نظام الحركة الإسلاموية لديها شبكة مصالح واسعة تدافع عنها، وواهم من يعتقد أنها استسلمت وسلمت الحكم بهذه السهولة. فهناك الكثير من المؤشرات على أنها لا تزال ناشطة حتى اللحظة، واستمرار الغموض والبطء في قرارات المجلس العسكري الانتقالي وخطواته لملاحقة واعتقال قيادات النظام، وفي وضع اليد على دور حزبه، ومقار شركاته وميليشياته، وفي ترتيبات نقل السلطة لحكومة مدنية، لا يثير التساؤلات ويغذي شكوك المتشككين فحسب، بل يساعد الذين يريدون تقويض الثورة. أمام هذا الوضع ليس مجدياً أن يكتفي الناس بالشكوى من المجلس العسكري وبإثارة الشكوك حول بعض خطواته، بينما القوى السياسية والمهنية تتحرك أيضاً ببطء غير مفهوم وغير مبرر تاركة فراغاً خطيراً.
كان يفترض وفقاً لكل الاستعدادات والترتيبات السابقة أن تكون قوى «الحرية والتغيير» جاهزة لعملية نقل السلطة إلى حكومة مدنية، وأن يكون هناك توافق على الأسماء المرشحة لتولي المسؤوليات في الفترة الانتقالية بحيث تعلن هذه الحكومة وكل الترتيبات الأخرى من دون إبطاء بعد إذاعة بيان تنحية البشير. فالتأخير الذي حدث بدا محيراً للشارع، ولا سيما أنه لم يكن مطلوباً من القوى السياسية أن تحصل على إشارة أو موافقة من المجلس العسكري لتقديم حكومتها الانتقالية. زمام المبادرة كان في يد «قوى الحرية والتغيير» المسنودة بالثورة الشعبية، وكان في مقدورها وضع كل ترتيباتها بما في ذلك تشكيلة حكومة مدنية متفق عليها أمام المجلس العسكري الذي لم يكن سيعترض عليها أمام الشارع المعبأ والجماهير المعتصمة أمام قيادة القوات المسلحة. ولو كانت هذه القوى عجّلت بإعلان خطواتها وسمّت الحكومة الانتقالية، لما كانت في حاجة إلى الطلب من المجلس إصدار قرارات وإجراء تعديلات في الجهاز القضائي، وفي أجهزة الإعلام، أو إصدار توجيهات إلى السلطات المالية أو التنفيذية.
التأخير عدا عن أنه يعزز سلطات المجلس العسكري الذي تطالب هذه القوى بأن يقلص ويُضَمّ إليه مدنيون بحيث يكون مجلس سيادة انتقالياً، فإنه يتيح الفرصة للدولة العميقة لكي تكثف نشاطها الهادف لتقويض الثورة أملاً في إعادة إنتاج نظامها. فكل متابع لما يدور في الساحة، وفي مواقع التواصل الاجتماعي، يلمس الكم الهائل من الشائعات والأخبار المدسوسة الرامية للتشويش وإضعاف تماسك القوى السياسية والمهنية والشعبية. والأمر لا يتعلق بماكينة الشائعات فقط، بل بكل مفاصل العمل في الدولة وفي الاقتصاد التي لا تزال إما في قبضة الدولة العميقة أو لديها القدرة على التأثير فيها.
الوضع لا يحتمل البطء الذي نراه اليوم، فكل يوم يمر يستنزف من طاقة الثورة ويقوي المتربصين بها


جريدة الشرق الاوسط الخميس - 12 شعبان 1440 هـ - 18 أبريل 2019 مـ رقم العدد [14751]
في هذا المقال لخص الكاتب أكبر جريمة تدمير ممنهجة لنظام الخدمة المدنية في تاريخ السودان و هو ما جعل مؤسسات الدولة فاسدة و مترهلة .. يقول الكاتب :

"في إطار سياسات الإقصاء التي مارسوها شهد السودان أكبر عمليات فصل تعسفي وإحالات للتقاعد في الخدمة المدنية والمؤسسة العسكرية تحت لافتة «الصالح العام»، حتى بلغ أعداد المتضررين في عهد نظامهم قرابة 350 ألف شخص، وفقاً للجنة القومية للمفصولين. وفي موازاة ذلك وضعوا عناصرهم في مختلف المواقع والمناصب، مقدمين الولاءات على الكفاءات ليكون الثمن انهياراً مريعاً في الخدمة المدنية وتردياً في العمل والخدمات.

سياسة التمكين لم تقتصر على ذلك، بل امتدت للسيطرة على مفاصل الاقتصاد وعالم المال والأعمال، وهكذا أنشأوا الشركات المملوكة لعناصرهم وباعوا لهم مؤسسات ومشاريع الدولة، بينما ضيقوا الخناق على رجال الأعمال الآخرين. كل ذلك سهل لانتشار فساد غير مسبوق استنزف موارد الدولة، وهدّ اقتصادها، وأفلسها إلى حد عجزت فيه المصارف عن توفير السيولة".


هذه مصادر غير رسمية ولا يعتد بها
 
بارك الله فيك على شعورك الطيب الصادق والجميل المتبادل.
اخى العزيز ما قولته لم يكن غير واقع حقيقى فنحن حتى عام 1956 ارض واحدة
ومهما تداخل بيننا 1000 بشير وصعدوا سوء الفهم بيينا لدرجة وصولها مرتين
بالتلويح بالحرب لعنة الله على كل طامع أثيم فنحن سنظل يدا بيد
وسنظل ندعمكم و نوافق على اختياركم تحديد مصيركم بخطياركم و رغبتكم الحرة
عاش السودان قويا بشعبه ونصيرا لوطننا العربى ؟؟
 
قلوبنا معكم ,
و لكن أخى حظر أخوانكم من أنشقاق الصف و المطالبات الفردية
نحن تعايشنا عام 2011 مع هذا الوضع و مكثنا فيه ثلاث سنوات ما بين حكومات عمرها قصير
و لازم بيكون فى معترضين (( و لكن الحظر ثم الحظر بلادكم الان مفتوحة واجهزة المخابرات المعادية والصديقة ترصد و تزرع و تنشط وتحلل كل كبيرة وصغيرة
والمعادية تجمع معلومات وتحدث الفتن عملاء من كل صوب اسرائليين وامريكان واتراك وايرانيين وروس وصينين وانجليز ))
احنا تصيدنا العشرات ايام الثورة بين الثوار وعند الاماكن الامنية والمناطق ذى الطبيعة الحساسة امنيا والموانى .
اجهزة المخابرات لدينا قوية سواء العام او الحربى
كتب الله للسودان السلامة و حافظها من كل سوء
 
قلوبنا معكم ,
و لكن أخى حظر أخوانكم من أنشقاق الصف و المطالبات الفردية
نحن تعايشنا عام 2011 مع هذا الوضع و مكثنا فيه ثلاث سنوات ما بين حكومات عمرها قصير
و لازم بيكون فى معترضين (( و لكن الحظر ثم الحظر بلادكم الان مفتوحة واجهزة المخابرات المعادية والصديقة ترصد و تزرع و تنشط وتحلل كل كبيرة وصغيرة
والمعادية تجمع معلومات وتحدث الفتن عملاء من كل صوب اسرائليين وامريكان واتراك وايرانيين وروس وصينين وانجليز ))
احنا تصيدنا العشرات ايام الثورة بين الثوار وعند الاماكن الامنية والمناطق ذى الطبيعة الحساسة امنيا والموانى .
اجهزة المخابرات لدينا قوية سواء العام او الحربى
كتب الله للسودان السلامة و حافظها من كل سوء
بارك الله فيك.
الافظع نشاطات وحرب الاشاعات والفتن من حزب المؤتمر الوطني والدولة العميقة لان ولائهم للحركة والحزب يأتي فوق ولائهم للوطن.
ان استطعنا اقتلاعهم من جزورهم سنتفرغ للتدخلات الخارجية.
لكن الان كل يوم باشاعة وفتنه داخل المجتمع.
كوادر الحزب المنحل الى الان موجوده في كل مفاصل الدولة من وزارات الى الاجهزة الامنية.
افتعال مشاكل انصرافية بين الاحزاب الموجودة في الساحة على الرغم ان الاحزاب ليست قضية الشارع الان.
القضايات المطروحة في الساحة اعقد من القضايا المطروحة في مصر في 2011 منها الحركات المسلحة وطريقة دمجهم في المرحلة الانتقالية وقضايا المناطق المهمشة.
حزب المؤتمر الوطني متجزر ومتشعب اكثر من الحزب الوطني في مصر واظن ولاء الكوادر في الحزب الوطني كان ولاء مصلحة وليس ولاء كولاء الاخوان.
اسأل الله السلامة.
 
عودة
أعلى