نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
الصورة تتكلم عن نفسها مسيرة الطلبة ليوم الثلاثاء 17 سبتمبر ضد انتخابات العصابة التي تريد تجديد نفسها . و الطلبة كما تعلمون هي الطبقة المثقفة .

عدد الطلبة اليوم هو ومليون و 900 الف طالب
بعيدا عن ما رايناه من مهزلة اغلب الطلاب اقلهم عمرو 50 سنة
دلالة على أن ثلاثاء الطلبة اصبح مطية فقط لنفس ناس الجمعة
 
روسيا قبل أيام اعتقال 400 شخص في مظاهرة واحدة
السترات الصفراء اعتقال المئات في كل مظاهرة رغم أن مطالبها
اجتماعية بحتة
ليس بعيد عنا هناك من طالب بمستشفى ومدرسة ضربوه ب 20
سنة سجن والعشرات فالسجون على جال مطلب بسيط
في الجزائر 7 أشهر حراك ضد النظام ماكاش 100 معتقل أغلبهم بتهم
وتجاوزوا الخطوط الحمراء ويقلك مدنية ماشي عسكرية اذا أين كنتم وقت
خالد نزار واين كانت الإعلام الأمازيغية ? اخر كلمة لزروال الذي كشف
كل شيء قالك التفوا بجيشكم اذا ونتوما تفهموا خير من زروال وعلابالكم
أكثر من زورال مبقاتش هدرة
 
من العقول الغير قابلة للبردعة رحمة الله عليه
فاهم اللعبة منذ 2015 ..


202788

202787
 
تصريحات جديدة للفريق أحمد قايد صالح من الناحية السادسة:
- قيادة الجيش تبنت منذ بداية الأزمة الخطاب الواضح والصريح.
- الخطاب الواضح والصريح نابع من مبدأ الوطنية بمفهومها الشامل.
- قيادة الجيش حرصت على تبليغ مواقفها الثابتة للرأي العام كلما أتيحت الفرصة.
- القيادة العليا للجيش قررت من موقع مسؤوليتها التاريخية مواجهة العصابة وافشال مخططاتها الدنيئة.
- تعهدنا أمام الله والوطن على مرافقة الشعب ومؤسسات الدولة ووفينا بالعهد.
- أدركنا منذ بداية الأزمة أن هناك مؤامرة تحاك في الخفاء ضد الجزائر وشعبها.
- وضعنا استراتيجية محكمة تم تنفيذها على مراحل وفقا لما يخوله لنا الدستور والقانون، اذ واجهنا هذه المؤامرة الخطيرة التي كانت تهدف إلى تدمير بلادنا.

202793
 

انا كنت طالب عندي سؤال لمنظمة راج بالله وين كنتوا عشرين سنة لي فاتت كي كان الطالب يتغدى على طرف خبز صابح الناس دارت ملايير على ظهر الكوزينة تاع الجامعات في عهد فخامته ولا واحد فتح فمه واليوم تطاول على الجيش على خاطر حط أسيادهم في السجن والله الناس لي في الجيش راه تستعمل في طول البال مع هذوا المرتزقة المفروض ترفد جدهم.
 
انا كنت طالب عندي سؤال لمنظمة راج بالله وين كنتوا عشرين سنة لي فاتت كي كان الطالب يتغدى على طرف خبز صابح الناس دارت ملايير على ظهر الكوزينة تاع الجامعات في عهد فخامته ولا واحد فتح فمه واليوم تطاول على الجيش على خاطر حط أسيادهم في السجن والله الناس لي في الجيش راه تستعمل في طول البال مع هذوا المرتزقة المفروض ترفد جدهم.
متخاقش , ورا ما ننتاخبوا رايس تقول فيهم العصا الجيش راهو يسايس فيهم و في الشعب المبردع بكري كان الكلب كلب و الطاروس طاروس و درك عاد ليجي يشرك في فمو لقاو الحالة مطلوقة شوي بانتلهم رواحهم رجلاوات ويقدروا يديرو واش يحبو
 
البارح قاعد نسمع في رئيس سلطة الانتخابات تاع تونس قال كلام مهم كي سئله الصحافي على ضعف نسبة المشاركة بالمقارنة مع 2014 الجواب هو زياده عدد المسجليين ب2 مليون يعني الاستنتاج كل ما كان عدد الناخبيين كبير نسبة المشاركة تكون ضعيفة وحنا في الجزائر الناخبين عددهم تم تضخيمه في عهد بوتفليقة و موجود فيه ناس ميتيين اصلا لذلك يجب إعادة النظر فيهم لان عدد 20 مليون ناخب هو مضخم وارى انه تم التلاعب في عهد بوتفليقة بهذا الرقم من اجل تسهيل عملية التزوير.
 
الانظمة العسكرية حالتها حالة
مؤامرة مؤامرة مؤامرة و العالم لا يهتم اصلا لهذا النظام


 
اصرار عصابة القايد صالح على الانتخابات قد يدخل الجزائر في لعبة الغميضة

IMG_87461-1300x866

قررت سلطات الجزائر أن تمضي بقوة في طريق إجراء الانتخابات الرئاسية في 12 ديسمبر مثلما أرادت قيادة الجيش، وهو رهان محفوف بالمخاطر يمكن أن يتعثر أمام تعنّت حركة الاحتجاج التي حافظت على زخمها شهراً بعد آخر.

ويطالب المحتجون برحيل كل رموز النظام الذي حكم البلاد خلال العقود الأخيرة قبل أي انتخابات، وسبق لهم أن أفشلوا تلك التي كانت مقررة في 4 يوليو.

ورغم هذه السابقة وحوار الطرشان بين السلطة والحركة الاحتجاجية، قام الرئيس الانتقالي عبد القادر بن صالح مساء الأحد بدعوة الجزائريين إلى “صناعة تاريخ بلادهم والمساهمة جماعيا في حسن اختيار رئيسهم الجديد”.

وكان هذا الإعلان منتظرا بعدما انحاز إلى هذا الخيار رئيس أركان الجيش الفريق أحمد قايد صالح، الرجل القوي في الدولة منذ استقالة عبد العزيز بوتفليقة في 2 أبريل تحت ضغط الحركة الاحتجاجية غير المسبوقة.

ولكن بالنسبة لعثمان معزوز، المتحدث باسم حزب التجمع من أجل الثقافة والديمقراطية العلماني المعارض، فإن “رغبته في المرور بقوة لن يكون لها أي تأثير إيجابي لدى ملايين الجزائريين الذين يواصلون التظاهر في الشارع” منذ 22 فبراير.

– سباق مع الزمن –

ومنذ أسبوع بدأت السلطة الانتقالية سباقا مع الزمن من أجل احترام الأجندة التي وضعها قايد صالح، عندما طلب ان يتم تحديد تاريخ الانتخابات الرئاسية في 15 سبتمبر.

فقام البرلمان بالتصويت والمصادقة على قانون إنشاء السلطة المستقلة للانتخابات وتعديل قانون الانتخابات خلال فترة قياسية.

لكن هذه الإجراءات التي يفترض أن تضمن شفافية الانتخابات لم تنجح في تهدئة المعارضة القوية متمثلة في الحركة الاحتجاجية المطالبة بمؤسسات انتقالية تضطلع بدور تنظيم الانتخابات.

وأكد ذلك قاسي تانساوت، منسق اللجنة الوطنية من اجل إطلاق سراح المعتقلين، لوكالة فرنس برس قائلا: “نرفض هذه الانتخابات في الظروف الحالية. لا يمكن ان نسير ضد الإرادة الشعبية”

أّنشئت هذه اللجنة نهاية شهر أغسطس للمطالبة بإطلاق سراح “المعتقلين السياسيين” الموقوفين خلال التظاهرات التي بدأت بمعارضة ترشح بوتفليقة لولاية خامسة وهي الآن تعارض إجراء الانتخابات برموز نظامه الذي عمّر عشرين سنة.

وتساءل تانساوت “كيف يمكن ان نقبل بهذه الانتخابات بينما تم حبس مناضلين فقط قبل ساعات من إعلان موعد إجرائها؟”.

وبحسبه فإن 22 متظاهرا أوقفتهم الشرطة قبل التظاهرة الكبرى يوم الجمعة بالعاصمة الجزائر، أودعوا الحبس المؤقت بتهمتي “التحريض على التجمهر” و”المساس بامن الدولة”.

لكن هذه التوقيفات المتكررة لن تمنع الجزائريين من التظاهر بكثافة كل يوم جمعة وحتى كل يوم ثلاثاء بمناسبة التظاهرات الأسبوعية للطلاب.

بل على العكس من ذلك فإن قرار تنظيم الانتخابات الرئاسية “على عجل” سيعطي “نفسا جديدا للحركة الاحتجاجية” بحسب أستاذ العلوم السياسية رشيد تلمساني.

وأضاف أنه حتى وإن تراجع عدد المتظاهرين ضد النظام “فإنهم سيكونون أكثر إصرارا” وتعنّتا”. ولم يستبعد تلمساني حدوث “أعمال عنف” لمواجهة “قمع الشرطة”.

وإضافة إلى قوة الحراك الشعبي التي لم تتراجع، تواجه السلطة في إرادتها تمرير الاقتراع بالقوة، صعوبة أخرى لا تقل أهمية هي غياب مترشحين ذوي مصداقية وثقل لانتخابات 12 ديسمبر، كما أشارت صحيفة الوطن.

وكان سبب إلغاء الانتخابات الأولى في يوليو غياب المترشحين كما كان اعلن المجلس الدستوري، أعلى هيئة قضائية في البلاد.

ولحد الساعة لم تعلن أي شخصية بارزة رغبتها في الترشح بل منهم من عبر عن معارضته لإجراء الانتخابات .

بينما بدا رئيس الحكومة الأسبق علي بن فليس منافس بوتفليقة في انتخابات 2004 و2014، منفتحا على دخول السباق.

واعتبر حزبه طلائع الحريات، في بيان الاثنين، أن “الشروط المؤسساتية والقانونية لإجراء اقتراع رئاسي شفاف وصحيح وغير مطعون فيه، قد تحققت عموما” بعد إنشاء السلطة المستقلة وتعديل قانون الانتخابات.

ولكن بالنسبة للحزب فإن الذي ينقص هو “توفير الشروط السياسية الملائمة وخلق المناخ الهادئ” ومن ذلك “رحيل الجهاز التنفيذي الحالي المرفوض شعبيا واستبداله بحكومة كفاءات وطنية ذات مصداقية وتحظى بالاحترام” وهو نفس ما يطالب به الحراك.

وحتى إن تمكنت السلطة من من تنظيم الانتخابات متحدية المعارضة فانها قد تصطدم بحاجز آخر هو عزوف الناخبين خاصة في بلد معروف بضعف نسب المشاركة في مختلف الاقتراعات.

حتى أن رشيد تلمساني توقع “ان تكون نسبة المشاركة الأضعف في تاريخ الجزائر”.
 
أي صوت معارض سيقبل به نظام العسكر بعد اعتقال المجاهد بورقعة والناشط السياسي كريم طابو
الجزائر تايمز بشير عمري
شكل اعتقال الناشط السياسي كريم طابو المفاجئ صدمة لمعظم الفاعلين السياسين لا سيما منهم نشطاء الحراك الثوري الرامي لكسر منظومة الحكم القديمة في الجزائر وإرساء معالم نظام جديد يؤسس لجمهورية بعضهم يعدها ثانية، والبعض الآخر يفضل نعتها بالجمهورية الجديدة، إذ أجمع الكل على أن اعتقال كريم طابو في هذا الظرف الحساس الذي تعرفه البلاد، لن يخدم مسار تطبيع المشهد السياسي سواء وفق الإرادة الواضحة للسلطة الفعلية ونعني بها السلطة العسكرية، أو وفق ما تتمناه القوى السياسية الصامتة منها والمتكلمة باحتشام وحيادية جزئية في خضم المواجهة السلمية إلى حد الساعة والحاسمة الحاصلة بين شباب الحراك الثوري التغيري والسلطة الفعلية ممثلة في قيادة أركان الجيش الوطني الشعبي.



في حين يرى الموالون لهاته السلطة الفعلية ممن يؤيد الاعتقالات التي تتم في صفوف بعض المعارضين لها، أن طابو بتصريحاته النارية المتتالية كل جمعة، واستهدافه للجيش وتهجمه عليه ومطالبته إياه بالالتزام بوظيفته الدستورية القاضية بحمية الحدود من خطر الخارج وترك حوار الداخل للسياسيين، يريد أن تبقى الساحة السياسية تموج في فوضى السجال بين أهل الحراك ومن يعارضونه من أذناب العصابة، وبين “فرقاء الأهداف” من داخل الحراك الثوري نفسه، ما قد يزج بالبلاد في أتون فوضى قد تتحول إلى مأساة أخرى شبيهة بمأساة العشرية السوداء التي حصدت أرواح الآلاف من الجزائريين والجزائريات، وهو ما لا يريده الكل بما في ذلك القوات المسلحة.



هكذا إذن، فبعد أول شخصية “حراكية” داعمة لمطلب الشباب الثائر من أجل جمهورية جديدة قاطعة مع تلك التي أسست لها “جماعة وجدة”، ونعني به الرائد السابق في جيش التحرير الوطني لخضر بورقعة، الذي اعتقل بعدما هاجم السلطة الفعلية الحالية متهما إياها بمحاولة الالتفاف على الحراك وإخفاء مرشحها للرئاسة يعيد إنتاج النظام، جاء اعتقال كريم طابو بذات الطريقة التي أعقل بها بورقعة ليتأكد للجميع أن إرادة التجديد الجارفة التي يتقد بها الشارع السياسي الجزائري مذ انفجر سيل الحراك الشعبي يوم 22 فيفري الماضي ستظل محل معارضة شرسة وقوية من بقايا النظام القديم لأن الفراغ الذي يستبطن الساحة السياسية بالبلد والخيال السياسي المعتقل منذ انتخابات 26 ديسمبر في أقبية الاستخبارات لا يسمحان بالمرور إلى المستوى المطلوب والمطالب به علنا من التغيير، طالما أنه يشمل ركائز وثوابت قيام دولة الاستقلال.



وإذا كان الرائد لخضر بورقعة معروفا بكونه من أول المنشقين عن النظام الجزائري القديم، بمعارضته المبكرة لاختطافه السلطة كلفته السجن والتعذيب في غرف الاجهزة المظلمة، فإن طابو الذي يمثل الجيل الثاني من المعارضة الجزائرية بعد ذلك الذي مارس التعددية السياسية من 1989 إلى 1996، جيل متسلح بالمعرفة مضاف إليها العمل النضالي الميداني، وهو الجيل الذي يمكن اعتباره محترف السياسة وليس هاويها، بحيث أنتج خطابا يتجاوز سياجات الأيديولوجي ويرفض المشاركة في العمليات الترقيعية للمشهد السياسي الوطني الذي تدعو إليه في كل مرة سلطة النظام القديم في الجزائر كلما استشعرت خطر الغضب الشعبي ضدها بسبب فشل برنامجها الاقتصادي المرتبط بمؤشرات سوق النفط العالمية.



طابو يحمل نقدا مزدوجا للسلطة واحد تاريخي يتعلق بشاكلة انبلاجها الانقلابي الأول سنة 1962 والثاني حاضرا متمثلا في سعيها الدائم للحجر على الوعي الجديد في الارتقاء إلى قيادة البلد والتحول به إلى ما تقتضيه شروط التاريخ في التغيير.



لكن الأهم فيما يمكن قراءته من مسار طابو وشكل شخصيته وخطابه السياسيين هو انتقاله في مراقي الوعي من مستوى رفض النظام القديم الذي يجمع الجزائريون بمختلف مشاربهم على أنه بات بشيخوخته البيولوجية وإفلاسه الإيديولوجي خطرا على البلاد، إلى رفضه لمنطق لمعارضة الكلاسيكية التي تربى فيها من خلال سابق نضاله في حزب جبهة القوى الاشتراكية الذي رأس أمانته العامة في فترة ما، قبل أن يستقيل منه بعدما شعر بأن الواقع يحتاج إلى خيال أقوى وأوسع مما استوحاه السياسي القديم في الجزائر، وأن المعارضة التي لم تستطع إنقاذ البلاد عبر الفترات النضالية الوطنية الثلاث الكبرى، فترة السرية من 1963 إلى 1989 من 1989 إلى 1996 وأخيرا من 1996 إلى يوم الجزائريين هذا، يجب عليها أن ترحل هي الأخرى وتترك مكانها لجيل يحمل معنى جديد لكيفية ممارسة المعارضة بالشكل الذي يمكنه من إزاحة نظام سياسي يطغى بفساده على الكل ويخلق المعارضة التي يحتاج.



وهذا ما يفسر عدم قبول سلطة بوتفليقة والأجهزة الرسمية التي خدمت نظامه والتي كانت عاملة على منح الاعتماد للأحزاب السياسية، منح الاعتماد لحزب الاتحاد الديمقراطي والاجتماعي الذي يرأسه كريم طابو، الحامل لرؤية قد نختلف أو نتفق معها، لكنه يظل يتمتع ببرنامج جدي ومشروع سياسي يعكسه خطاب منطقي منسجم مع واقع الحال، في وقت كان الاعتماد يمنح من قبل وزارة الداخلية التي كان يقودها الوزير الأول الحالي نور الدين بلا إشكال ولا توان لمن لا يجيدون شيئا غير إطلاق الزغاريد المدوية في حفلات السلطة وأعراسها السياسية وأفراحها الانتخابية المزورة دوما وتباعا، والتي لم تنفع النظام اليوم في ضبط المشهد السياسي وشارعه المشتعل منذ أكثر من نصف عام.



والخلاصة هي أن صدام السلطة الفعلية اليوم بكريم طابو هو استمرار لصدام النظام القديم بحركة الوعي الجديد الناشد لتغيير عال السقف خال من المواربة والالتواء والالتفاف الذي ظلت تمارسه سلطة النظام القديم للبقاء في الحكم وعدم التجدد إلا على صعيد الأشخاص دونما الأفكار والرؤى والبرامج العميقة.



وبالتالي فإن الرسالة التي ينبغي تلقفها من اعتقال المعارض القديم للنظام المجاهد في ثورة التحرير الوطنية الرائد لخضر بورقعة، والمعارض الجديد مؤسس حزب قاطع من مراحل النضال السياسي الوطني في كل فتراته ومراحله السابقة، هي أن النظام وبفعل صدمة الحراك التاريخي المفاجئ التي باغتته، أتضح أنه لا يملك رؤية للتعامل مع الواقع بموضوعية ولا أسلوب جدي وجديد في تحقيق الانتقال السياسي في الجزائر إلا ذلك الذي ظل يستعمله عقب كل هزة من الهزات السياسية الكبرى التي شهدتها البلاد مذ داس شعبها عن الأحادية وطغوى الحزب الواحد بعد أكتوبر 1988 وتجاوزها إلى الأبد في انتظار أن يفعل التعددية بالشكل الصحيح.
 
الجزائر.. اختطاف الناشط السياسي سمير بلعربي



الجزائر: كشف المحامي والنّاشط الحقوقي الجزائري، عبد الغني بادي، اليوم الإثنين، عبر صفحته الرّسمية على موقع التواصل الاجتماعي (فيسبوك)، عن “اختطاف النّاشط السّياسي سمير بلعربي” الذي اشتهر بآرائه الدّاعمة للحراك الشّعبي الذي تشهده البلاد منذ الـ22 من فبراير/ شباط الماضي.

وأشار عبد الغني بادي إلى اختطاف سمير بلعربي من الطريق العمومي ببوزريعة بالعاصمة الجزائر، من قبل أشخاص قالوا إنهم من الأمن اقتادوه لمكان مجهول.



كان بلعربي قد تبرّأ من تصريحات أحد زملائه النّشطاء، كريم طابو، الذي تم إيداعه الحبس، الأسبوع الماضي، بتهمة”المساهمة وقت السلم في مشروع لإضعاف الروح المعنوية للجيش”.

كما تم أمس الأحد، إحالة 22 من النشطاء الذين شاركوا في حراك 22 فبراير/ شباط، للحبس الاحتياطي، بعدما تم اعتقالهم، يوم الجمعة الماضي، قبيل خروجهم للمسيرات السلمية المطالبة برحيل بقايا نظام بوتفليقة.

وقد تم توجيه تهمة “عرض منشورات من شأنها المساس بالمصلحة الوطنية والتحريض على التّجمهر” للمحتجزين الـ22.


 
انا كنت طالب عندي سؤال لمنظمة راج بالله وين كنتوا عشرين سنة لي فاتت كي كان الطالب يتغدى على طرف خبز صابح الناس دارت ملايير على ظهر الكوزينة تاع الجامعات في عهد فخامته ولا واحد فتح فمه واليوم تطاول على الجيش على خاطر حط أسيادهم في السجن والله الناس لي في الجيش راه تستعمل في طول البال مع هذوا المرتزقة المفروض ترفد جدهم.

ميم انا في الجيش كليت عدس مخلط بحبات القمح و خبز يابس. و ميزانية الجيش أكبر من ميزانية التعليم العالي. هيا يا الفاهم فهمنا
 
الانظمة العسكرية حالتها حالة
مؤامرة مؤامرة مؤامرة و العالم لا يهتم اصلا لهذا النظام




يا صاحبي لا تخرج نفسك من الدائرة بالكلام عن الأنظمة العسكرية . نحن في الهوى سوى . جمهورية أو ملكية .
 
قايد صالح يوجه الأمر بمنع الحافلات والعربات من نقل متظاهرين الى العاصمة

يورابيا ـ الجزائر ـ أعلن رئيس أركان الجيش الجزائري الفريق أحمد قايد صالح الأربعاء أنه أعطى تعليمات الى القوى الأمنية “للتصدي” للحافلات والعربات التي تقل أيام الجمعة متظاهرين من خارج العاصمة و”توقيفها” و”حجزها وفرض غرامات مالية على أصحابها”.

ويجتاح المتظاهرون شوارع العاصمة الجزائرية كل يوم جمعة منذ ثلاثين أسبوعا للمطالبة برحيل كل أركان النظام بعد أن نجحوا في حمل الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على الاستقالة. ومنذ تنحي بوتفليقة، يعتبر قايد صالح الحاكم الفعلي للبلاد. (أ ف ب)



 
202828
 
القائد غير الشرعي لأركان الجيش الجزائري يمنع النقل و تنقل المواطنين إلى العاصمة الجزائرية يوم الجمعة . هذا يدل على ما يلي :

1 المستوى العلمي و الثقافي لقايد الأركان.
2 خوفه من الشعب لأنه يعلم حقيقة أن الشعب ليس معه . و انما فقط الذباب الإلكتروني المستأجر كالذي نراه هنا في المنتدي من يسبح و يركع للقايد و ذلك طبيعي (الخبزة ههههه )
3 القايد يواصل اعتقال المثقفين و السياسيين. لقد جعل من الجزائر اضحوكة. قايد مستواه ابتدائي يعتقل جامعيين و أساتذة فقط لأنه لا يوافقونه الرأي.

و لكن هيهات الشعب غدا سيقول كلمته و ستسقط انتخابات العصابة . انتهى عهد الانتخابات المفبركة.
 
انا أتساءل أين توجد قنصلية الجزائر العاصمة في الجزائر لكي اطلب تأشيرة فيزا للذهاب يوم الجمعة للمسيرة . قد تكون هذه القنصلية في فيلا الخائن القايد صالح ههههه

يا غبي يا معتوه يا من دون مستوى ثقافي . الانسان الواعي يقنع شعبه بالتي هي أحسن و ليس بمنع التنقل و التظاهر او الاعتقال و السجن. انت تظهر كل يوم للعالم أجمع انك أغبى من تقلد منصبا في الجزائر من الأزل .
انت تتبع أسلوب فرنسا في سياسة فرق تسد . و تتبع سياسة بوتفليقة في غلق العاصمة و تتبع سياسة نزار و التوفيق في محاولة تخويف الشعب . و تتبع طبعا سياسة حداد في نهب المال العام مع ابناءك.

لكن أعلم أن الشعب فاق لك و ما عندك ما تدير. إلى المزبلة يا خائن
 
عاجل : مقتل شخصين في اشتباكات مع قوات الأمن بغليزان غرب البلاد
 
بسبب مقتل شابين من طرف قوات الأمن مئات الاشخاص حاصرو مقر الأمن بغليزان وشرعوا في رشقه بالحجارة.
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى