نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
اعجبتني مقدمة اخر حصة من وعقدنا العزم رسالة جميلة من الجيش و قيادته للداخل و الخارج و تاكيده لحمة هذا الجيش مع الشعب
حفظك الله يابلادي من كل معتدي الأزمة ستمر و سنكون أقوى بكثير بعدها
 
هل يوجد جنرالات في الجيش من جنوب الجزائر
 
ماهي آخر الاخبار في الجزائر الحبيبة لم اكن متابع بشكل جيد خلال اليومين الماضيه هل جد جديد ام مازالت العصابة مستمرة في مسرحيتها
 
ماهي آخر الاخبار في الجزائر الحبيبة لم اكن متابع بشكل جيد خلال اليومين الماضيه هل جد جديد ام مازالت العصابة مستمرة في مسرحيتها
للاسف لا زالت متمسكة بمسرحيتها كما قلت بل تسعى الى استجداء دعم دولي لها لتثبيت اركانها المتهاوية مقابل الشعب الذي خرج يطالب بحقه في تقرير مصيره الذي هو مبدأ كانت دائما تتفاخر بأنه من مبادئها و بحجته دعمت حركات انفصالية في بعض من الدول كالمغرب و اندونيسيا ...
 
جمعة اليوم نرى رد الشارع ، الأجواء باردة أمطار و ثلوج في كل ولايات الوطن لكن هناك عزم على الخروج و المطالبة بقوة برحيل هذا المافيا التي تسير البلاد في الظل
 
ماهي آخر الاخبار في الجزائر الحبيبة لم اكن متابع بشكل جيد خلال اليومين الماضيه هل جد جديد ام مازالت العصابة مستمرة في مسرحيتها
الموالاة والمعارضة التحقت بالحراك والشعب رفضهم. الجيش انحاز للشعب.بوتفليقة اصبح وحيدا اقصد السعيد
 
أحزاب السلطة تحاول الالتحاق بالركب في الجمعة الخامسة:
… فاتكم القطار!
  • ردود فعل مستنكرة للتخلي عن بوتفليقة في آخر منعرج

162590


ستكون الجمعة الخامسة في عمر الحراك الشعبي الذي تعرفه الجزائر منذ يوم 22 فيفري المنصرم بنفس الإيقاع مع طعم وتوابل مغايرة نسبيا، وهذا موازاة مع تصدع معسكر الموالاة الذي انقلب تباعا، مفضلا اللحاق بالحراك الشعبي الذي تحول حسب البعض إلى حتمية، وهو ما لمسه الكثير من خلال التصريحات التي أدلت بها مختلف الأقطاب التي كانت إلى وقت غير بعيد مع العهدة الخامسة، وفي مقدمة ذلك “الأفلان” و”الأرندي” اللذين باركا في النهاية الحراك الشعبي.

ويترقب الكثير من المتتبعين أن تسير جمعة اليوم على نفس أجواء الجمعات الأربع السابقة، من حيث الحضور والجانب التنظيمي وسقف المطالب، في ظل إصرار الجزائريين على تفعيل الحراك الشعبي الذي تم التأسيس له على المستوى الوطني يوم الجمعة 22 فيفري، والذي كان في مقدمة أهدافه مناهضة العهدة الخامسة، إضافة إلى المطالبة بتغيير جذري على هرم السلطة، وهو الأمر الذي وضع جميع الجهات والأطراف أمام الأمر الواقع، خاصة في ظل أجماع الكثير بأن الشارع الجزائري فرض منطقه وقدم صورا إيجابية في التحضر والمعاملات الإنسانية، بشكل صنع الحدث على المستوى الإقليمي والدولي، ما جعل الكثير من الأصوات تنادي بمنح الفرصة للشعب لقول كلمته وإسماع مطالبه، خاصة وأنها تمت بطريقة سلمية وواضحة، خاصة وأنها تضمنت رسائل مباشرة إلى الجهات الفاعلة في هرم السلطة تدعو إلى ضرورة مراجعة الحسابات، وبالمرة التكيف مع سقف مطالب الشعب التي ساهمت في التوسع لتشمل مختلف الهيئات والأحزاب ومختلف أنواع المؤسسات، وفي مقدمة ذلك جهاز العدالة الذي خرج إلى الشارع تحت لواء القضاة وأمناء الضبط والمحامين الذين يبدو أن الحراك الشعبي قد حررهم للكشف عن حجم الصعوبات والضغوط التي تلازمهم في سبيل أداء مهامهم، ناهيك عن وقفتم الرامية إلى مواكبة المطالب الشعبية الداعية إلى التغيير الجذري والفعال.
إعصار الحراك الشعبي عصر بالخامسة والموالاة تلعب مصيرها
وإذا كانت الجمعات الأربع السابقة قد وصفها الكثير بالمنتظرة، قياسا بحجم المسيرات التي عرفتها مختلف الولايات والمدن والكبرى على المستوى الوطني، والتي شملت جميع الأطراف والأطياف بمختلف الرؤى والتوجهات، إلا أن الكثير من المراقبين لم يتوانوا في طرح الكثير من التساؤلات حول المستجدات التي ستعرفها الجمعة الخامسة، خاصة في ظل تزامن ذلك مع ركوب تيار الموالاة لموجة الحراك الشعبي، وفي مقدمة ذلك حزب جبهة التحرير الوطني على لسان أمينه العام معاذ بوشارب، وكذا الغريم التجمع الوطني الديمقراطي وفقا للبيان الصادر بتوقيع مسؤوله الأول أحمد أويحيى، حدث ذلك موازاة مع تصدع معسكر الموالاة، بدليل انقلاب الكثير من الوجوه والأطراف على خيار العهدة الخامسة، مثلما حدث لفاطمة بوصبع وخالد بونجمة وجهات عديدة قامت بإطلالات إعلامية مناقضة بشكل واضح خرجاتها السابقة قبل ظهور الحراك، خصوصا وأنها وقفت بشكل صريح مع تأييد ترشح بوتفليقة لعهدة خامسة، وهي الخرجات التي خلفت الكثير من الدهشة والغرابة وسط الملاحظين والمواطنين على حد سواء، ما خلف الكثير من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي، حتى أن البعض تساءل عن مصير المسيرات السلمية في حالا اختلاطها بـ “الكاشير” الذي أصبح لصيقا بجماعة الموالاة التي أصرت على العهدة الخامسة قبل أن يجرفها إعصار الحراك الشعبي، ما يجعلها تلعب مصيرها خلال جمعة اليوم التي ينتظر أن تكون مجرياتها على وقع شعارات جديدة مواكبة لسقف المطالب وكذا نوعية المستجدات الحاصلة من الناحية السياسية.
لعمامرة مغضوب عليه ورموز الموالاة أمام جمعة ساخنة
وعلى ضوء إفرازات الشارع الجزائري الذي أصبح يتكلم وفق منطق “على المكشوف والناس تشوف”، خصوصا وأنه لم يتوان في وضع النقاط على الحروف حول مختلف القضايا والمسائل التي طفت إلى السطح، ناهيك عن حجم المطالب التي حرص على رفعها منذ انطلاق الحراك، من ذلك مناهضة العهدة الخامسة والمطالبة بتغيير جذري، إضافة إلى استقطاب العديد من الرؤوس والأطراف، بما في ذلك بعض الأطراف المحسوبة على المعارضة، فإن جمعة اليوم ينتظر أن تستهدف أساسا رموز الموالاة، خاصة في ظل تناقض مواقفها قبل الإعلان عن العهدة الخامسة وقبل إلغائها تحت ضغط الحراك الشعبي، حيث لا يستبعد الملاحظون أن تكون أسماء بوشارب وأويحيى على رأس اللافتات المرفوعة، بناء على خرجاتهما التي خلفت موجة من الاستياء وسط الجزائريين، قبل أن يلجأوا إلى خيار التوبة أملا في ركوب موجة الحراك، وهو الأمر الذي سيجعل الأفلان والأرندي في المزاد، وكذا نائب رئيس الحكومة المكلف بالخارجية رمضان لعمامرة الذي كان في سفريات مكوكية إلى العديد من عواصم العالم، بطريقة وصفها البعض على أنها استنجاد بالتدخل الأجنبي، وكذا رئيس الحكومة بدوي الذي قوبل تعيينه برفض قاطع، في وقت لا يزال عاجزا عن تشكيل حكومته الجديدة، ناهيك عن توجيه سهام النقد لرموز الموالاة التي أعلنت مؤخرا مباركتها للحراك الشعبي بشكل يعاكس تصريحاتها السابقة التي مالت كل الميل في صف الرئيس المنتهية عهدته عبد العزيز بوتفليقة، بدليل أن رواد مواقع التواصل الاجتماعي فضلوا نشر تصريحات العديد منهم على نطاق واسع، مصحوبة بعديد المتناقضات، في صورة فاطمة بوصبع وخالد بونجمة وغيرها من الأطراف، ناهيك عن ترقب ردود أفعال واسعة وحادة خلال الحلقة الخامسة من الحراك الشعبي، تستهدف أساسا دعاة العهدة الخامسة التي تصدع معسكرها بمرور الوقت، ما جعلها أمام حتمية تغيير مواقفها بصفة جذرية وركوب أمواج الحراك في منتصف الطريق، قرار بقدر ما وصفه البعض على أنه توبة، بقدر ما وصفه البعض على أنه خيار اضطراري أملا في العثور على منافذ للنجدة، وسط أجواء مزجت بين الصمت والمجازفة، وهذا دون الحديث عن طموح البعض من رموز الموالاة في ركوب قطار الشارع، ولو أن هذا الخيار غير محمود العواقب قياسا بردود الفعل الحادة التي تعرض لها بعض المترشحين للرئاسة على غرار غديري، وأطراف أخرى محسوبة على المعارضة أرغمت على مغادرة أروقة المسيرات، تحت مبرر أن رواد الحراك الشعبي لم يقتنعوا بمواقفها، بعدما فضلوا الصمت في الفترة التي لا تقبل، حسبهم، بالصمت أو الحياد.

 
تلفزة عمومية بالمغرب تلغي برنامجا عن احتجاجات الجزائر


في الوقت الذي كان المشاهدون ينتظرون مرور البرامج فوجئوا بعرض القناة فيلما تلفزيونيا مغربيا ـ أرشيفية
ألغت القناة الثانية المغربية المملوكة للدولة 2M، حلقة برنامج "مباشرة معكم" التي كانت مخصصة لنقاش ملف الاحتجاجات المتصاعدة في الجزائر.

وكشفت مصادر متطابقة أن إدارة القناة ألغت الحلقة من برنامج "مباشرة معكم" التي كانت مخصصة لنقاش ملف الاحتجاجات المتصاعدة في الجزائر، والتي كانت مبرمجة ليل الأربعاء 20 آذار/ مارس الجاري.

وفي الوقت الذي كان المشاهدون ينتظرون مرور البرنامج فوجئوا بعرض القناة فيلما تلفزيونيا مغربيا.

وأفادت المصادر، من بينها موقع " "، أن إدارة القناة فاجأت فريق البرنامج بإلغاء البرنامج في آخر لحظة، دون أي إخبار مسبق.

اقرأ أيضا:

وكانت القنوات الإعلامية المملوكة للدولة، ووسائل الإعلام المقربة من السلطة في المغرب قد خصصت تغطيات خاصة للاحتجاجات التي تعيشها الجزائر منذ حوالي شهر.

إلغاء حلقة "مباشرة معكم" عن احتجاجات الجزائر، جاء أسبوعا واحدا فقط بعد تصريح وزير الخارجية والتعاون الدولي المغربي، ناصر بوريطة، أن المغرب لم ولن يتدخل في الشؤون الداخلية للجزائر.

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى