نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
 
:
تعديل الدستور، حل البرلمان، العفو الشبه رئاسي والمشكل راهو في



1614700792057.png
 
فيديو ممنوع على أصحاب القلوب الضعيفة😍
فرحة الطلبة بوصول الأحرار من القصبة وباب الواد
راهم جاو ولاد القصبة باب الواد
الجزائر العاصمة الثلاثاء 02 مارس 2021

 
 
 
 

مراسل قناة الغد كريم قندولي كذاب أشر وهو عميل مخابراتي كان يدعم العهدة الخامسة للمخلوع بوتفليقة خلال تقاريره قبل ثورة 22 فبراير 2019 ...تقريره هذا مزيف لأن المتظاهرين لايسمحون للقنوات الداعمة للثورات المضادة بالتصوير واللقاءات الصحفية فعمد إلى فكرة خبيثة هو ذهابه للأسواق والشوارع التي تخلوا من المظاهرات ، وأخذ إنطباعات المواطنين ، وبقدرة قادر تحول مطالب الحراك الشعبي بإسقاط حكم العسكر وتغيير النظام من جذوره ، وتطبيق المادة 7و8 من الدستور التي تنص على ان الشعب هو مصدر السلطة ، وهو صاحب السيادة ، تحولت إلى مطالب إجتماعية من سكن ومعيشة وهذا غير صحيح.
 
1614774962764.png


🔴الجزائر تحت عيون CIA

المركزية تحذر من خطر "اندلاع حريق شعبي عام في الجزائر"
قدمت وكالة المخابرات المركزية، في تقرير سري، صورة قاتمة للوضع في الجزائر الذي يزعجه الجمود السياسي، والمعارك الداخلية لأجنحة الحكم، وإخفاقات النظام وتناقضاته، ورئيس غير محبوب وغير كاريزمي، وأزمة اقتصادية عميقة تؤدي إلى تفاقم السخط الشعبي وحذرت من أن الجزائر ستواجه حريقًا عامًا على المدى المتوسط، إذا لم يتم تلبية مطالب الشعب. ونقل مصدر إعلامي عن دبلوماسي أمريكي قوله: "الصورة قاتمة للغاية" بعد أن قرأ تقرير وكالة المخابرات المركزية الذي تم تداوله في دائرة صغيرة جدًا في البيت الأبيض ووزارة الخارجية.. وأشار مُعدَو التقرير، الذين تابعوا الوضع عن كثب، لأكثر من عام، التطورات السياسية والاجتماعية في الجزائر، إلى الجمود السياسي الذي يؤثر حاليًا على البلاد، والذي لا يرجع فقط إلى جائحة كورونا، ولكن أيضًا للإخفاقات والتناقضات التي يبدو أنها أصبحت من ثوابت النظام الذي يسيطر عليه الجيش.

وأوضح التقرير أن الحراك الذي اندلع في فبراير 2019 هزَ قلب السلطة الجزائرية حتى لو لم يؤد إلى سقوطها، ثم تبنت السلطة المتذبذبة تدابير متناقضة وغير متسقة مصحوبة بتواصل مشوش. بالإضافة إلى ذلك، أكدت وكالة المخابرات المركزية أن الأجنحة المتعددة في السلطة كانت فريسة لحرب داخلية حقيقية لعدة سنوات مع التقلبات والمنعطفات التي لا نهاية لها. وأشار إلى أن الجيش، المكون الحقيقي للسلطة الجزائرية، ليس كتلة متجانسة. ونقل مُعدَو الوثيقة أن النزاع بين القيادات العسكرية الكبرى يشل جهاز الدولة الجزائري، وخاصة الرئاسة والحكومة. ومما زاد الطين بلة أن الرئاسة اهتزت بسبب التوترات بين مختلف مستشاري الرئيس. وبسبب كل هذا، يشعر الجزائريون بالضياع التام. وأصبحت الأخطاء الفادحة، داخل الحكومة، نمطًا من أساليب الحكم.


ومع انتشار الوباء في البلاد، وفقا للتقرير، أظهر المسؤولون الحكوميون افتقارهم إلى البصيرة. والجزائر في خضم أزمة، بسبب الجمود السياسي والمركزية التدخلية والانسداد الإداري. والأزمة لا تؤثر على قطاع الصحة، وفقط، إذ قال التقرير إنها تؤثر على كل من النظام المالي وسلسلة التوريد الغذائي. وهكذا، تُلاحَظ طوابير أمام أجهزة الصراف الآلي، وكذلك أمام الأسواق الصغيرة ومحلات البقالة، مما يدفع السكان إلى حافة الهاوية. كما تناول تقرير وكالة المخابرات المركزية التصريحات الأخيرة التي أدلى بها الرئيس الجزائري، وأفاد أن هذه التصريحات كان لها تأثير سلبي على الرأي العام الجزائري. وما عاد الجزائريون يتوقعون أي شيء من الطبقة السياسية الحالية.

وعلق دبلوماسي غربي على الوثيقة الأمريكية قائلا: "إنهم (الجزائريون) يرمون النظام بأكمله ويعتقدون أن الجيش سرق ثورتهم منهم". وخلص التقرير إلى أنه إذا أصر الحكام الجزائريون على تجاهل الاحتجاج العام، فستواجه الجزائر حريقًا عامًا على المدى المتوسط.


** رابط التقرير الأصلي
:
 
تضامن المواطنين اليوم في ورقلة مع معتقل الرأي عامر قراش حيث رفعوا عدة شعارات منها:
1/ أطلقوا المساجين ما باعوش الكوكايين
2/ العدالة في خدمة مين... في خدمة الدياراس
3/ محكمة دولية عداالة إرهابية

 



جنرالات الجزائر الذين يدافعون عن حق الشعوب الأجنبية في تقرير المصير ، خرج عليهم شعبهم نفسه يطالب بتنحية الجنرالات و يطالب بحق تقرير مصيره ، شوف حكمة ربنا يا مؤمن 😂😂😂
 
اعتقالات في صفوف المتظاهرين اليوم تشمل رجل طاعن في السن

 



جنرالات الجزائر الذين يدافعون عن حق الشعوب الأجنبية في تقرير المصير ، خرج عليهم شعبهم نفسه يطالب بتنحية الجنرالات و يطالب بحق تقرير مصيره ، شوف حكمة ربنا يا مؤمن 😂😂😂


مشاركتك هذه تخدم العصابة الحاكمة للأسف
 
المتحدث باسم مفوض الأمم المتحدة السامية لحقوق الإنسان: روبرت كولفيل
الموقع: جنيف
التاريخ: 5 مارس 2021

إننا نشعر بقلق بالغ إزاء تدهور حالة حقوق الإنسان في الجزائر والقمع المستمر والمتزايد لأعضاء حركة الحراك المؤيدة للديمقراطية.
عودة الاحتجاجات ، التي كانت مستمرة على الإنترنت نتيجة لوباء COVID-19 ، الى الشوارع في الأسابيع الأخيرة ، مع استجابة السلطات بنفس الطريقة القمعية التي شوهدت في عامي 2019 و 2020.
كانت هناك حالات عديدة في جميع أنحاء البلاد استخدمت فيها قوات الأمن القوة غير الضرورية أو المفرطة والاعتقالات التعسفية لقمع المظاهرات السلمية. وفقًا لمعلومات موثوقة ، تم اعتقال مئات الأفراد منذ استئناف الاحتجاجات في 13 فبراير 2021.
تعكس هذه التطورات ما حدث في عامي 2019 و 2020 ، حيث تم اعتقال أو اعتقال ما لا يقل عن 2500 شخص على خلفية نشاطهم السلمي. وبالمثل ، استمرت الملاحقة الجنائية في عامي 2019 و 2020 للنشطاء والمدافعين عن حقوق الإنسان والطلاب والصحفيين والمدونين والمواطنين العاديين الذين يعبرون عن المعارضة خلال الشهرين الأولين من عام 2021.
تم القبض على صحفيين بسبب تغطيتهم لحركة الاحتجاج أو الإبلاغ عنها ، وتم حظر 16 وسيلة إعلامية مستقلة على الإنترنت معروفة بتغطيتها الانتقادية.
تُستخدم أحكام غامضة الصياغة في قانون العقوبات الجزائري لتقييد حرية التعبير بلا داع ومحاكمة الأشخاص الذين يعبرون عن آراء مخالفة.
وفقًا لتقارير موثوقة ، حوكم حوالي 1000 شخص لمشاركتهم في حركة الحراك أو لنشرهم رسائل على وسائل التواصل الاجتماعي تنتقد الحكومة. ووفقًا للتقارير نفسها ، هناك ما لا يقل عن 32 شخصًا محتجزين حاليًا بسبب ممارستهم المشروعة لحقوقهم الإنسانية ، ويواجه بعضهم أحكامًا طويلة الأمد بينما لا يزال آخرون رهن الاحتجاز السابق للمحاكمة.
كما تلقينا مزاعم بالتعذيب وسوء المعاملة أثناء الاحتجاز ، بما في ذلك العنف الجنسي.
ندعو السلطات الجزائرية إلى الكف عن استخدام العنف ضد المتظاهرين السلميين ووقف الاعتقالات التعسفية والاحتجاز.
نحث السلطات على الإفراج الفوري وغير المشروط عن جميع المعتقلين أو المحتجزين بشكل تعسفي بتهمة دعم الحراك ، وإسقاط جميع التهم الموجهة إليهم.


 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى