نمط الرقابة(مفعل): سوف تخضع اي مشاركات جديدة للموافقة اليدوية من قبل طاقم الإدارة
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عاجل
الزوافي بن بليس ينتزع جائزة اسوء ممثل من المترشح ميهوبي.
20191121_142454.jpg
 
الرئيس عبد المجيد تبون من قسنطينة انا اتعرض لحملة تشويه مدروسة و مخطط لها من العصابة.

 
حقيقة تحالف كل عصابات نهب المال الزوافي من امثال ربراب و حداد ضد الرئيس عبد المجيد تبون.

 
الرئيس عبد المجيد تبون من قسنطينة :
ماحصل امس ليس إستهداف لتبون بل إستهداف للإنتخابات بل إستهداف للجزائر ككل.


البلاد.نت- قال المرشح الرئاسي، عبد المجيد تبون، ردا على ما تردد بخصوص تمويل حملته الانتخابية من قبل رجل أعمال أودع السجن قبل يومين، إن "النزيه يبقى نزيها ويشهد الله على ذلك".
ووصف تبون، ما أثير بخصوص علاقته بقضية عمر عليلات، في رد ضمني خلال تجمع شعبي له بولاية قسنطينة، اليوم الخميس، إنها "زوبعة في فنجان كانت تستهدف عرقلة مسيرة الانتخابات من طرف من مستطردا: "لكن النزيه يبقى نزيه يشهد الله ورسوله والشعب على نزاهته والفاسد والمتآمر يبقى فاسدا ومتآمرا حتى لو لبس ثوبا أبيضا".
وخاطب الحضور قائلا: "ألتزم معكم وكل ما التزمت به معكم سيطبق حرفيا"، مبرزا أن "الادعاءات" عليه "نيتها سيئة جدا"، مضيفا: "لهم الذباب ولنا الشعب الذي له إمكانيات فليطوكس ليقضي على الذباب ولن أطيل الحديث عنهم حتى لا أرفع شأنهم".
وتابع المرشح الرئاسي، يقول: "لقد دفعت الثمن غاليا عندما تحدثت في وقت سابق عن فصل المال عن السياسة"، مضيفا أن هذا الأمر لن يتأتى بشكل سياسي وإنما قانونية، "كيف نحمي الانتخابات من المال الفاسد وشراء المقاعد في البلديات والمجالس الوطنية والولائية ... لن يتأتى أي تغيير في ظل هذه الظروف بل يعيق وصول الجامعيين في الوصول إلى السلطة وتصبح بين أيدي أصحاب المال".
وذكر تبون أن الحراك الشعبي طالب بتطبيق المادتين 7 و8 من الدستور، وأن الانتخابات هي تطبيق لهذه المطالب، مصرحا: "كيف من يدعون الديمقراطية المطالبة بمرحلة انتقالية بالتعيينات التي هي أولى خطوات الدكتاتورية"، مضيفا أن الجزائر لدغت من المرحلة الانتقالية مرة ولن تعيد تكرارها. وأن الانتخابات هي إعادة الشرعية، لأن بلدا بدون رئيس لمدة تسعة أشهر تبقى معرضة للأخطار، داعيا إلى احترام رأي الرافضين للانتخابات لكن ليس فرض رأيهم. وحسبه، فإن الانتخابات تعرف عزوفا منذ سنوات عديدة.
 
منذ متى أصبح تبون رئيسا للجزائر
شاهد :
شاب من شباب الحراك الاحرار يناقش الرئيس نعم الرئيس لان الشعب 7 و 8 كله مع تبون هذا ما تقوله إستطلاعات الرأي عكس باقي مترشحي فلول العصابة.



 
شاهد سليمان بخليلي الذي فشل في جمع 50 الف توقيع و صاحب مقولة انصاري بالملايين الوهمية بعد فقدانه العذرية السياسية و إرتمائه الفاشل هاهو يعاود محاولاته الفاشلة بالتحالف مع احد رموز النظام الفاسد.

من-600x330.jpg
 
شاهد :
شباب الحراك الأحرار في بسكرة معقل العلم و العلماء يطردون مرشح فرنسا الزوافي شر طرده .

 
تشهد العاصمة الجزائرية ونحو ثلاثين مدينة أخرى مظاهرات حاشدة، في الجمعة الـ40 للحراك، للتنديد بسلسلة الاعتقالات التي قامت بها الشرطة في وقت تعيش فيه البلاد بحالة من التوتر على خلفية انتخابات رئاسية ستجرى في 12 كانون الأول/ديسمبر. ويواجه المرشحون الخمسة في حملة الرئاسيات هذه مقاطعة شعبية واسعة.

نزل مئات الجزائريين إلى شوارع الجزائر العاصمة الجمعة رفضا لإجراء
في 12 كانون الأول/ديسمبر، وللتعبير عن عدم خوفهم من سلسلة الاعتقالات التي وقعت في اليوم السابق خلال تظاهرة ليلية، وفق ما أفاد صحافيون في وكالة الأنباء الفرنسية.
ونقل الصحافي الجزائري المشهد قائلا إن المتظاهرين هذه المرة رددوا هتافات للتنديد بالاعتقالات قائلين “حملة اعتقالات وليست حملة انتخابات” في إشارة إلى إصرار الحكومة على إجراء الانتخابات في ميعادها حتى وإن تم إيقاف عدد من المتظاهرين.

اعتقال نحو 30 شخصا

ومساء الخميس، وبقلب المدينة، أطلق سائقون أبواق سياراتهم، بينما قرع متظاهرون على أدوات الطهو، قبل أن تعمد الشرطة إلى تفريق الحشد. وقال صحافي في الأنباء الفرنسية إنه تم اعتقال نحو ثلاثين شخصا.

وخلال النهار، وجه قاض الاتهام إلى 29 شخصا أوقِفوا مساء اليوم السابق خلال مظاهرة مماثلة، بحسب ما قال لوكالة الأنباء الفرنسية المحامي زكريا بن لحريش عضو الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان. واتُهم هؤلاء بـ”التجمع غير المصرح به”، وقد أُطلق سراح 21 منهم مؤقتا.
ومنذ أسابيع عدة، يعبر المحتجون خلال مظاهرات أسبوعية حاشدة في كل أنحاء البلاد، عن معارضتهم لإجراء الانتخابات الرئاسية التي يفترض أن يتم خلالها انتخاب خلف للرئيس السابق عبد العزيز بوتفليقة. وتهدف هذه الانتخابات في نظر المحتجين إلى إعادة النظام السياسي نفسه منذ الاستقلال عام 1962 والذي يُطالبون برحيله.
فرانس24/ أ ف ب

 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى